logo
مكتب الصناعة والتجارة بمأرب يعلن ضبط 19 محلاً تجارياً استغلت انقطاع الكهرباء لرفع اسعار الثلج

مكتب الصناعة والتجارة بمأرب يعلن ضبط 19 محلاً تجارياً استغلت انقطاع الكهرباء لرفع اسعار الثلج

اليمن الآنمنذ 4 ساعات

يمن ديلي نيوز:
أعلن مدير مكتب الصناعة والتجارة في مديرية مدينة مأرب (شمال شرقي اليمن) ماجد شعلان الأحد 8 يونيو/ حزيران، تنفيذ حملة رقابية ميدانية، أسفرت عن ضبط 19 محلاً تجارياً مخالفاً لأسعار المياه والثلج، خلال أيام العيد نتيجة انقطاع التيار الكهربائي واستغلال بعض التجار للظروف الطارئة.
وذكر مدير مكتب الصناعة 'شعلان' في بيان اطلع عليه 'يمن ديلي نيوز'، بأن المكتب تلقّى عدداً من الشكاوى خلال الأيام الماضية، عبر مواقع التواصل الاجتماعي وخط الشكاوى المخصص، تتعلق بارتفاع أسعار المياه والثلج.
وأشار' شعلان' إلى أنه تم تشكيل فريق تطوعي لمساندة الفريق الرقابي، ونُفذت حملة نزول ميداني مشتركة للتأكد من الشكاوى الواردة، وأسفرت الحملة عن ضبط 19 محلاً تجارياً مخالفاً لأسعار المياه والثلج، وتم توثيق أسماء المحلات المخالفة لاتخاذ الإجراءات القانونية بحقها.
وأوضح أن ارتفاع الأسعار جاء نتيجة استغلال بعض التجار 'ضعاف النفوس' لعطلة عيد الأضحى، في ظل النقص الحاد في الكادر الرقابي، بالأضافة إلى انقطاع التيار الكهربائي واستغلال بعض التجار للظروف الطارئة.
وشدد مدير مكتب الصناعة والتجارة 'هادي شعلان'، على أن المكتب سيواصل جهوده في متابعة الأسواق والحد من أي محاولات استغلال للمواطنين، رغم التحديات الراهنة.
مرتبط


هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رصد مؤشرات على محاولة حوثية لتهريب النفط الخام من الخزان البديل لـ"صافر"
رصد مؤشرات على محاولة حوثية لتهريب النفط الخام من الخزان البديل لـ"صافر"

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

رصد مؤشرات على محاولة حوثية لتهريب النفط الخام من الخزان البديل لـ"صافر"

رصد مؤشرات على محاولة حوثية لتهريب النفط الخام من الخزان البديل لـ"صافر" كشفت منصة تحليل البيانات "يوب يوب" عن تحركات مثيرة للريبة تشير إلى محاولات من قبل عصابة الحوثي لتهريب النفط الخام من خزان "اليمن" العائم، الذي تم اعتماده كبديل لخزان "صافر" المتهالك، ويحتوي على أكثر من مليون برميل من النفط الخام . ووفقًا لبيانات رصدتها أداة الملاحة العالمية "مارين ترافيك"، فإن ناقلة النفط "SEASTAR 1"، التابعة لشركة سيستار للشحن المحدودة (مقرها هونغ كونغ)، التحمت صباح السبت 8 يونيو، بخزان "اليمن "Yemen" العائم، وتم رصد عملية نقل للنفط إلى متنها. وتُعد هذه الناقلة واحدة من السفن التي تستخدم لنقل الشحنات إلى ميناء رأس عيسى بمحافظة الحديدة بالساحل الغربي لليمن، وفق المنصة. واشارت المنصة إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي تقترب فيها الناقلة من الخزان ، ما يثير شبهات قوية، خاصة في ظل تراجع تدفقات النفط الإيراني نحو عصابة الحوثي، واحتمالات سعيها لتعويض النقص عبر الاستفادة من المخزون المحلي الذي قد تصل عائداته إلى أكثر من 80 مليون دولار. واكدت أن عصابة الحوثي تحاول الاستفادة من مخزون النفط في خزان "اليمن" للاستخدام المحلي للنفط، في ظل امتلاك عصابة الحوثي مصافي بدائية تستخدم لتكرير الخام داخل مناطق سيطرتها. يأتي ذلك في ظل صمت حكومي مستمر تجاه أنشطة عصابة الحوثي بما فيها نهب مخزون النفط في الخزان العائم ومحاولات استنزافه.

ارتفاع مزدوج في أجور المواصلات بين مديريات عدن نتيجة أزمة غاز السيارات
ارتفاع مزدوج في أجور المواصلات بين مديريات عدن نتيجة أزمة غاز السيارات

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

ارتفاع مزدوج في أجور المواصلات بين مديريات عدن نتيجة أزمة غاز السيارات

عدن – الأحد، 8 يونيو 2025: شهدت مدن محافظة عدن، اليوم الأحد، ارتفاعًا حادًا في أجور المواصلات بين المديريات، إذ قفزت تكلفة الرحلات من 500 ريال إلى 1000 ريال يمني، أي بزيادة وصلت إلى 100٪ تقريبًا، وهو ما أثار استياء واسعًا بين المواطنين، خاصة الطلاب والأسر ذات الدخل المحدود. يرجع السبب الرئيسي إلى نقص حاد في توفر غاز السيارات، فقد تحول السائقون للبحث عن إمدادات بأسعار مرتفعة، وأحياناً عبر السوق السوداء، مما ضاعف التكلفة التشغيلية. واضطر عدد من السائقين لتقليل عدد الرحلات اليومية بسبب عدم القدرة على تأمين الغاز، ما أثر بشكل مباشر على توفير خدمات النقل للمواطنين. ومع اقتراب عيد الأضحى، تفاقمت الأزمة، حيث ازدادت حركة التنقل، ورافقها ضغط إضافي في ظل مطالب سائقي الأجرة برفع التسعيرة لتغطية ارتفاع التكاليف. عبّر طلاب ومواطنون عن حالة من الضيق المالي جراء هذا الارتفاع المفاجئ، حيث أصبح الوصول إلى أماكن الدراسة والعمل أمراً مُكلّفاً، لا سيما في ظل ظروف اقتصادية متدهورة. وقالت طالبة جامعية إنها «تدفع الآن ضعف ما كانت تدفعه للوصول إلى كليتها»، مما أثر على انتظامها اليومي. وأشار موظفون إلى أن هذه الزيادة أثّرت على قدرتهم في تغطية النفقات الأساسية، خاصة في ظل ارتفاع التضخم وعدم انتظام صرف الرواتب. طالب مواطنون الجهات الرسمية، بما فيها وزارة النقل والسلطات المحلية، بالتدخل العاجل لضبط الأسعار وضمان توفير الغاز، والحد من المضاربة والاحتكار. كما أشار آخرون إلى غياب الرقابة الفعالة على ورش تحويل المركبات ومصادر توريد الغاز، مما يزيد من تعقيد الأزمة. تشهد محافظات أخرى في اليمن، كشبوة وأبين ولحج، أزمة مشابهة، حيث تم إغلاق محطات الغاز مؤخرًا ما أدى إلى تفاقم التكاليف وخلق حالة غضب شعبي واسعة. يشكل الارتفاع المفاجئ والمضاعف لأجور المواصلات في عدن نتيجة أزمة الغاز أزمة إنسانية وأمنية تلقي بثقلها على كاهل السكان. يتطلب الوضع التدخل الحكومي الفوري لضبط السوق، وضمان توريد الغاز بسعر مدعوم، وتأمين آليات نقل عامة بأسعار معقولة، خصوصًا مع اقتراب المناسبات التي تزيد فيها الحاجة للحركة مثل عيد الأضحى. لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات زُوروا قناتنا على التلجرام عبر الرابط: شارك هذا الموضوع: فيس بوك X

ارتفاع جنوني في أسعار المواصلات بمحافظة عدن بسبب أزمة الغاز الخانقة
ارتفاع جنوني في أسعار المواصلات بمحافظة عدن بسبب أزمة الغاز الخانقة

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

ارتفاع جنوني في أسعار المواصلات بمحافظة عدن بسبب أزمة الغاز الخانقة

تشهد محافظة عدن تدهوراً حاداً في قطاع النقل الداخلي، حيث شكا المواطنون من ارتفاع كبير في أسعار المواصلات بين مديريات المدينة، بلغ في بعض الطرق ما يعادل ضعف السعر المعهود، وذلك نتيجة استمرار أزمة نقص الغاز التي تعصف بالمنطقة منذ أيام. وأفاد عدد من المواطنين أن غالبية وسائل النقل العامة، وخاصة الباصات الصغيرة، تعتمد بشكل رئيسي على الغاز كمصدر للطاقة، إلا أن انعدام توفره في المحطات دفع السائقين إلى رفع التسعيرة بشكل تعسفي، تحت ذريعة تعويض خسائرهم وتكاليف التشغيل المرتفعة. ولفت مواطنون إلى حالة من الشلل شبه كاملة أصابت حركة التنقل داخل المدينة، بعد توقف معظم وسائل المواصلات العامة عن العمل، ما اضطر البعض إلى البحث عن بدائل غير تقليدية للتنقل، مثل استخدام الحمير والجمال في التنقل بين الأحياء والمديريات، في مشهد يعكس حدة الأزمة وتأثيرها على الحياة اليومية. وتأتي هذه التطورات في ظل استمرار تفاقم الوضع الإنساني والاقتصادي في العاصمة المؤقتة عدن، حيث تضرب أزمات الكهرباء والغاز والمياه والنقل عمق الحياة اليومية للمواطنين، دون وجود حلول فورية تنقذهم من معاناتهم. وتُظهر الصورة الكاملة لحالة المدينة تراجعاً ملحوظاً في الخدمات الأساسية، مما يستدعي تدخل الجهات المسؤولة لتدارك الوضع قبل أن تتفاقم الأزمة أكثر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store