logo
في اليوم العالمي للغة العربية.. قصص أوطان تنسجها القصيدة

في اليوم العالمي للغة العربية.. قصص أوطان تنسجها القصيدة

الشروق٢١-١٢-٢٠٢٤

الشروق News
الشروق أونلاين
شارك المقال
فيديوهات
مقالات ذات صلة
استيـراد السيارات متواصل.. و مصنع 'كيا' سيعود للإنتاج
رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون يطوف بمختلف أجنحة معرض الإنتاج الجزائري
أضف تعليقك
جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.
لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اجتماعات البنك الاسلامي للتنمية: المؤسسة الدولية الاسلامية لتمويل التجارة توقع بالجزائر العاصمة عديد اتفاقيات التمويل – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
اجتماعات البنك الاسلامي للتنمية: المؤسسة الدولية الاسلامية لتمويل التجارة توقع بالجزائر العاصمة عديد اتفاقيات التمويل – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

التلفزيون الجزائري

timeمنذ ساعة واحدة

  • التلفزيون الجزائري

اجتماعات البنك الاسلامي للتنمية: المؤسسة الدولية الاسلامية لتمويل التجارة توقع بالجزائر العاصمة عديد اتفاقيات التمويل – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

وقعت المؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة, العضو في البنك الاسلامي للتنمية, بالجزائر العاصمة, على عديد اتفاقيات التمويل مع بلدان أعضاء في منظمة التعاون الإسلامي, والتي تهدف خاصة إلى ضمان استقرار سلاسل التموين وتطوير الصيرفة الإسلامية. وأوضح بيان للمؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة, أن هذه الاتفاقيات قد وقعت في اليوم الثاني من الاجتماعات السنوية للبنك الاسلامي للتنمية, التي تجري بالمركز الدولي للمؤتمرات 'عبد اللطيف رحال' بالجزائر العاصمة, تحت الرعاية السامية لرئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, وحول شعار 'تنويع الاقتصاد وإثراء الحياة'. ومن بين هذه الاتفاقيات, الاتفاقية الموقعة مع البنك الإفريقي للاستيراد والتصدير والمتعلق بتمويل 'مرابحة' بقيمة 300 مليون دولار. ووقع الاتفاقية كل من المدير العام للمؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة, أديب يوسف الأعمى, و نائب الرئيس التنفيذي للبنك الافريقي للاستيراد والتصدير, هيثم المعايرجي, يضيف ذات البيان. وتم استحداث هذا التمويل من أجل استفادة مؤسسات القطاعات الأساسية في البلدان الأعضاء المشتركة في افريقيا وبشكل يسهل استيراد السلع الأساسية, مع ضمان استقرار سلاسل التموين والمرونة التجارية في المنطقة. وخلص بيان ذات المؤسسة المالية, إلى أن هذا التمويل 'يتماشى مع التفويض الأوسع للمؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة والمتمثل في تعزيز التكامل الإقليمي وتدعيم التنمية من خلال التجارة بين البلدان الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي'.

جيجل: مركب سحق البذور الزيتية بالطاهير سيدخل 'قريبا' مرحلة الإنتاج
جيجل: مركب سحق البذور الزيتية بالطاهير سيدخل 'قريبا' مرحلة الإنتاج

التلفزيون الجزائري

timeمنذ 2 ساعات

  • التلفزيون الجزائري

جيجل: مركب سحق البذور الزيتية بالطاهير سيدخل 'قريبا' مرحلة الإنتاج

أكد وزير الصناعة, سيفي غريب, اليوم الخميس من ولاية جيجل, أن مركب سحق البذور الزيتية واستخراج الزيوت 'أقريفود' الكائن بمنطقة بازول بالطاهير، سيدخل 'قريبا' مرحلة الإنتاج. وأوضح الوزير في تصريح للصحافة عقب وقوفه على الروتوشات الأخيرة لأشغال الإنجاز بالوحدات التابعة لهذا المركب في إطار زيارة العمل الى هذه الولاية, أنه 'بعد استكمال كل الأمور المتعلقة بمعايير السلامة (نظام الحماية من الحرائق وحواجز البخار والتجهيزات التقنية) سيكون المركب جاهزا للشروع في الإنتاج', مبرزا أن هذا المشروع يعد من بين 'أهم الاستثمارات الصناعية بالمنطقة، نظرا لطابعه الاستراتيجي في مجال الصناعات الغذائية'. وأشار بالمناسبة الى أن إنجاز هذا المركب التابع للشركة القابضة 'مدار'، والذي تم تحويله إلى حافظة القطاع العمومي التجاري بعد مصادرته بموجب قرارات نهائية للعدالة، يعكس 'إرادة الدولة وعزمها على إعادة بعث الوحدات المسترجعة في إطار محاربة الفساد وتطبيق تعليمات رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون, في هذا الشأن'. وقد قام الوزير بمعية والي ولاية جيجل، أحمد مقلاتي، والسلطات المحلية, بمعاينة مدى تقدم الأشغال بجميع وحدات المركب، حيث أشرف على إعطاء إشارة انطلاق تجارب معالجة مادة الصوجا بالوحدة رقم 15 (وحدة الإنتاج) والوقوف على التجارب الأولية الجارية بالناقل العلوي. وحسب الشروحات المقدمة الى الوزير, فإن تكلفة إنجاز هذا المشروع الذي فاقت نسبة إنجازه 95 بالمائة, قد تجاوزت 42 مليار دج, حيث يمتاز بقدرة يومية لسحق بذور الصوجا تقدر ب 5.000 طن يوميا قابلة للتوسيع إلى 6.000 طن يوميا وقدرة تخزين للمادة الأولية ب 100 ألف طن وقدرة تخزين للزيت الخام ب 36 ألف طن. وسيسمح هذا المركب بعد دخوله حيز الخدمة بتلبية من 70 إلى 80 بالمائة من احتياجات أعلاف الحيوانات ومن 20 إلى 25 بالمائة من الاحتياجات الوطنية من الزيوت النباتية الخام واستحداث 350 منصب عمل مباشر و 1.500 منصب غير مباشر, مثلما تمت الاشارة إليه. وقد استهل الوزير زيارته بمعاينة مؤسسة لإنتاج مواد التنظيف بالحدادة والتي توفر 290 منصب عمل مباشر و 800 منصب غير مباشر وتغطي السوق الوطنية، كما تصدر منتجاتها نحو 7 دول أجنبية. وتطرق الوزير بالمناسبة إلى 'ضرورة تدعيم قاعدة البيانات الخاصة بدائرته الوزارية بالمعلومات اللازمة حول المستثمرين والمواد المستوردة مع إعداد بطاقة تقنية لكل منتوج, وذلك بهدف تمكين الوزارة من متابعة دقيقة لنشاطات الإنتاج والاستيراد وضمان مراقبة فعالة لمسار المواد الأولية وتوجيه الدعم للمشاريع الجادة بما يساهم في ترقية الصناعة الوطنية وتحقيق الاكتفاء الذاتي في عدد من المواد الأساسية'. كما قام الوزير بمنح عقدي امتياز لمتعاملين اقتصاديين بمنطقة النشاطات بني أحمد ببلدية جيجل.

اجتماعات البنك الاسلامي للتنمية : إشادة بتقدم الجزائر في تنويع صادراتها
اجتماعات البنك الاسلامي للتنمية : إشادة بتقدم الجزائر في تنويع صادراتها

الجمهورية

timeمنذ 7 ساعات

  • الجمهورية

اجتماعات البنك الاسلامي للتنمية : إشادة بتقدم الجزائر في تنويع صادراتها

أشاد مسؤولون في مؤسسات مالية دولية, اليوم الخميس, خلال الاجتماعات السنوية للبنك الإسلامي للتنمية (19-22 ماي ), المنعقدة بالجزائر العاصمة, تحت الرعاية السامية لرئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, بالتقدم الذي حققته الجزائر في مجال الصادرات خارج قطاع المحروقات, وذلك في إطار مساعيها لتنويع اقتصادها, معتبرين أن الجزائر تمتلك من المؤهلات لتكون "بوابة بين المنطقتين العربية والأفريقية", بما يعزز فرص التجارة والاستثمار بين الجانبين. وخلال جلسة حوارية نظمت ضمن فعاليات منتدى القطاع الخاص, تحت عنوان: "تحرير القدرات التجارية بين أفريقيا والدول العربية : الجزائر ودور أدوات تخفيف المخاطر في ترقية التجارة والاستثمار", شدد المشاركون على أهمية التأمين ضد المخاطر السياسية والاقتصادية في مجال التجارة الخارجية, لما له من دور في تسهيل وتعزيز المبادلات التجارية بين الدول الأفريقية من جهة, وبين أفريقيا والعالم العربي من جهة أخرى. وفي هذا السياق, أكد محمد خليف, مدير عمليات الاكتتاب في المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات "آيسياك", أن الموقع الاستراتيجي للجزائر يجعل منها بوابة مثالية بين المنطقتين, خاصة في ظل ما تشهده من ديناميكية اقتصادية. وأوضح أن بلوغ الصادرات الجزائرية خارج المحروقات 7 مليارات دولار سنة 2023 يعد مؤشرا واضحا على التحول الإيجابي في برنامجها للتجارة الدولية, مشددا على ضرورة معالجة المخاطر التي قد تعرقل تطور التبادلات التجارية الأفريقية-العربية. وأضاف أن تطوير الإمكانات في مجالي التجارة الخارجية والاستثمار بين الدول العربية وافريقيا يتطلب رفع التحديات ومعالجة المخاطر المحتملة, لاسيما السياسية منها, مثل التأميم, وتغير القوانين, والمشاكل الأمنية, مشيرا إلى أن حجم التجارة الخارجية في افريقيا يتوقع أن يبلغ تريليون دولار بحلول سنة 2030. وتناول اللقاء أيضا سبل تعزيز التبادل الاقتصادي الإقليمي, ودور المؤسسات المالية والهيئات متعددة الأطراف, إلى جانب دعم الشراكات, مع تسليط الضوء على الدور الذي تلعبه الشركة الجزائرية لضمان وتأمين الصادرات "كاجيكس" في مرافقة المصدرين الجزائريين نحو الأسواق الدولية, بما ينسجم مع الاستراتيجية الوطنية لترقية الصادرات خارج قطاع المحروقات. وفي هذا الإطار, أكدت نائبة المدير العام لشركة "كاجيكس", السيدة آمال بكير, أن الشركة تقدم مجموعة من المنتجات التأمينية التي تتيح للمصدر الجزائري, من خلال العقود التي تربطه بالمشتري الأجنبي, الحصول على ضمانات ضد المخاطر السياسية والتجارية, فضلا عن ضمان تحصيل مستحقاته المالية. وأوضحت المتحدثة أن "كاجيكس", التي تأسست سنة 1995, تضطلع بمهمة دعم المصدرين في الوصول إلى الأسواق العالمية, من خلال توفير تغطية تأمينية ضد مخاطر عدم السداد من قبل الجهات الممولة, موضحة أن للشركة العمومية دورا محوريا في تعزيز التجارة الخارجية, لا سيما من خلال توفير ضمانات كبيرة تمكن من ربط المصدرين بالمستوردين. ومن بين الأدوات التي تعتمدها الشركة قاعدة بيانات شاملة تظهر الوضعية المالية للمتعاملين الاقتصاديين في مختلف دول العالم, وذلك بالشراكة مع مؤسسات دولية, منها "آيسياك", المتخصصة في تأمين التجارة الخارجية. كما تستند "كاجيكس" إلى تحاليل اقتصادية وسياسية لتقييم بيئة العمل في الدول المستهدفة, حسب ما أكدته المسؤولة. وأشارت السيدة بكير إلى أن الشركة تتطلع إلى أداء أدوار أكبر مستقبلا في إطار الاستراتيجية الوطنية لتنويع الاقتصاد, لاسيما بعد رفع رأسمالها مؤخرا من 3 إلى 10 مليارات دينار, ما يعزز قدرتها على مرافقة المؤسسات الجزائرية في اقتحام الأسواق الأفريقية. وفي ختام اللقاء, دعت المتحدثة إلى تعزيز الشراكات بين شركات تأمين الصادرات والبنوك في الدول الإسلامية والعربية والأفريقية, مع اقتراح دراسة إمكانية استحداث وكالات تصنيف خاصة لتقييم المخاطر التجارية والسياسية في مجال التجارة الخارجية, مع التأكيد على أهمية تحسين البنية التحتية لتقوية الجوانب اللوجستية في التجارة بين أفريقيا والعالم العربي. من جهة اخرى, وخلال جلسة حول موضوع "التنويع الاقتصادي كرافعة للتحول الهيكلي", تطرق المدير الجهوي للبنك العالمي لشمال إفريقيا ومالطا, أحمادو مصطفى نديه, لأهمية استغلال الثروات الوطنية من أجل التنويع الاقتصادي والصعود في سلاسل القيمة, مشيدا بالتجربة الجزائرية في هذا الإطار. و قال بأن "الجزائر تمكنت من استخدام مواردها الطبيعية في تطوير قطاعات تصديرية حيوية كالصناعات الكيماوية وتحلية المياه", مضيفا بأنها "تقوم بجهود كبيرة لتحسين مناخ الأعمال فيها". وأكد أنه "بات اليوم من السهل تأسيس الشركات بالجزائر و العمليات التجارية أصبحت أسرع وأكثر مرونة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store