
مأساة قبل الزفاف.. خلطة تسمين مجهولة تدخل عروسًا العناية المركزة!
في حادثة
مؤلمة
، تعرضت فتاة يمنية لمضاعفات صحية خطيرة أدت إلى نقلها إلى
العناية المركزة
، وذلك بعد تناولها
خلطة تسمين مجهولة المصدر
قبل أسابيع من موعد زفافها.
تسمم حاد يستدعي التدخل الطبي
أفادت مصادر محلية في
مديرية يريم بمحافظة إب
أن الفتاة أصيبت بحالة
تسمم حادة
، مما استدعى تدخلًا طبيًا عاجلًا لإنقاذ حياتها. حتى الآن، لم تُعرف
مكونات الخلطة
أو مدى
صلاحيتها للاستخدام الآدمي
.
تحذيرات من الخلطات العشبية غير الموثوقة
رغم التحذيرات المتكررة من
تناول الخلطات العشبية مجهولة المصدر
، لا تزال هذه المنتجات تُباع دون رقابة، مما يشكل
تهديدًا خطيرًا للصحة العامة
. يطالب العديد من الجهات بتشديد الرقابة على العاملين في هذا المجال، خاصة في ظل
انهيار القطاع الصحي
في البلاد، مما يفتح الباب أمام
الترويج لمنتجات غير آمنة
.
دعوات لتوعية المجتمع
تسلط هذه الحادثة الضوء على
ضرورة التوعية بمخاطر المنتجات غير الموثوقة
، وضرورة استشارة
المختصين الطبيين
قبل تناول أي مكملات أو خلطات عشبية.
العناية المركزة
المنتجات العشبية
تسمم حاد قبل الزفاف
خلطة تسمين
شارك على فيسبوك
شارك على تويتر
تصفّح المقالات
السابق
كارثة مناخية تلوح في الأفق.. هل تتحقق توقعات العرافة الشهيرة ليلى عبد اللطيف؟
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 4 ساعات
- اليمن الآن
تعز على شفا كارثة صحية.. الكوليرا تفتك بأرواح المواطنين وسط تحذيرات من تفشي الوباء
مدينة تعز مع قلعة القاهرة السابق التالى تعز على شفا كارثة صحية.. الكوليرا تفتك بأرواح المواطنين وسط تحذيرات من تفشي الوباء السياسية - منذ 4 دقائق مشاركة تعز، نيوزيمن، خاص: تعيش محافظة تعز أوضاعًا صحية متدهورة وغير مسبوقة، وسط تفشي أوبئة قاتلة كالكوليرا والحميات، التي باتت تهدد حياة آلاف المواطنين، في ظل غياب شبه تام للاستجابة الرسمية، وتجاهل مقلق من قبل الجهات المعنية والمنظمات الإنسانية، ما ينذر بكارثة صحية وشيكة في واحدة من أكثر المحافظات تضررًا من الحرب وتدهور الخدمات. : فتح طرقات اليمن.. ملف يكشف زيف الحوثيين ويؤكد مسؤولون في قطاع الصحة في تعز أن المحافظة تشهد تفشيًا مقلقًا لوباء الكوليرا، وسط تدهور الخدمات الصحية وتراجع الاستجابة الطارئة، حيث سجلت المحافظة أكثر من 1,730 حالة اشتباه جديدة بالإسهالات المائية الحادة والكوليرا خلال النصف الأول من يونيو الجاري، في موجة انتشار وصفت بأنها "الأشد" منذ بداية العام. وكشف تيسير السامعي، مسؤول الإعلام في مكتب الصحة بتعز، في بيان نشره على صفحته الرسمية بموقع "فيسبوك"، أن عدد حالات الاشتباه ارتفع بشكل كبير من 1,260 حالة مسجلة في مطلع يونيو إلى 1,734 حالة حتى منتصف الشهر، أي بزيادة 474 حالة جديدة خلال أسبوعين فقط. وأشار السامعي إلى أن حالات الإصابة المؤكدة شهدت أيضًا قفزة مفزعة، حيث ارتفعت من 29 حالة مؤكدة إلى 116 حالة، ما يعني تسجيل 87 حالة إصابة مؤكدة جديدة خلال فترة قصيرة، بينما ارتفعت حالات الوفاة من ثلاث إلى خمس حالات، ما يعكس تطورًا خطيرًا في مؤشرات التفشي. وقال السامعي إن "المؤشرات الوبائية الحالية تنذر بموجة جديدة من الوباء"، داعيًا المواطنين إلى الالتزام الصارم بإجراءات الوقاية والنظافة الشخصية، وتكثيف حملات التوعية في الأحياء والمناطق الريفية، للحد من انتشار المرض وإنقاذ الأرواح. ومديرية الوازعية، واحدة من المديريات المنكوبة بالأوبئة، حيث تشهد حاليًا تفشٍ موجة خطيرة لوباء الكوليرا والإسهالات المائية الحادة، وسط تسجيل حالات وفاة وعشرات الإصابة والاشتباه بالمرض. تحذيرات متصاعدة من كارثة صحية وشيكة تهدد آلاف السكان في المديرية، خاصة في ظل تدهور الخدمات الصحية وغياب مراكز العلاج المتخصصة، ما يزيد من تعقيد الوضع الصحي في واحدة من أكثر المديريات تهميشًا في المحافظة. وأكدت مصادر طبية محلية أن المرافق الصحية في المديرية استقبلت خلال الأيام الماضية عشرات الحالات المشتبه بإصابتها بالكوليرا، بينها حالتان وافدتان من مديرية المضاربة بمحافظة لحج، توفيتا بعد تدهور حالتهما الصحية بشكل سريع نتيجة الإصابة بإسهال مائي حاد وجفاف شديد، وهي أعراض سريرية تتطابق مع الكوليرا. وكشف فرع مكتب الصحة العامة والسكان بالمديرية عن تسجيل 14 حالة إيجابية مؤكدة منذ مطلع يونيو الجاري، وسط تزايد مستمر في الحالات الوافدة من مديريات مجاورة كالمضاربة ورأس العارة، مما يؤشر إلى خطر انتشار أوسع يتجاوز الحدود الجغرافية للوازعية. وأعرب المكتب في بيان رسمي عن قلقه العميق من غياب مراكز علاج الكوليرا في المديرية، ما يضطر المرضى والمصابين إلى التنقل لمسافات بعيدة لتلقي العلاج في مستشفيات مدينة تعز أو مدينة المخا، وهو أمر يصعب على كثير من الأسر الفقيرة في ظل الانهيار الاقتصادي ووعورة الطرق. وأشار البيان إلى أن البنية التحتية الصحية الهشة، وانعدام المياه النظيفة، وسوء شبكات الصرف الصحي، إلى جانب ضعف الاستجابة الإنسانية، تمثل عوامل رئيسية تسهم في تفاقم انتشار الوباء، محذرًا من أن استمرار هذا الوضع دون تدخل فوري قد يهدد حياة الآلاف، خاصة من الأطفال وكبار السن. وجه فرع مكتب الصحة، ومعه السلطة المحلية في المديرية، نداءً عاجلًا إلى مكتب الصحة بالمحافظة، والسلطة المحلية بمحافظة تعز، وكافة المنظمات الإنسانية والإغاثية المحلية والدولية، من أجل تنفيذ تقييم ميداني عاجل للوضع الوبائي، وإنشاء مراكز علاج الكوليرا داخل المديرية، وتوفير الأدوية والمستلزمات الطبية الطارئة، وإطلاق حملات توعية صحية للمواطنين في المناطق الريفية والنائية، وتوفير مياه نظيفة وتحسين خدمات الصرف الصحي كجزء من الاستجابة الوقائية. وتزداد المخاوف من توسع انتشار المرض في ظل استمرار ضعف الاستجابة، ووجود مناطق نائية بعيدة عن مركز المديرية يصعب الوصول إليها، حيث لم تصلها أي حملات طبية أو توعوية حتى اللحظة. وأكدت السلطات المحلية أن التصدي لهذا التفشي يحتاج إلى تنسيق عاجل وتعاون وثيق بين الجهات الحكومية والمنظمات الإنسانية، لتفادي تكرار سيناريوهات الكوارث الصحية التي شهدتها البلاد خلال السنوات الماضية بسبب انتشار الأوبئة.


اليمن الآن
منذ 6 ساعات
- اليمن الآن
مأساة قبل الزفاف.. خلطة تسمين مجهولة تدخل عروسًا العناية المركزة!
في حادثة مؤلمة ، تعرضت فتاة يمنية لمضاعفات صحية خطيرة أدت إلى نقلها إلى العناية المركزة ، وذلك بعد تناولها خلطة تسمين مجهولة المصدر قبل أسابيع من موعد زفافها. تسمم حاد يستدعي التدخل الطبي أفادت مصادر محلية في مديرية يريم بمحافظة إب أن الفتاة أصيبت بحالة تسمم حادة ، مما استدعى تدخلًا طبيًا عاجلًا لإنقاذ حياتها. حتى الآن، لم تُعرف مكونات الخلطة أو مدى صلاحيتها للاستخدام الآدمي . تحذيرات من الخلطات العشبية غير الموثوقة رغم التحذيرات المتكررة من تناول الخلطات العشبية مجهولة المصدر ، لا تزال هذه المنتجات تُباع دون رقابة، مما يشكل تهديدًا خطيرًا للصحة العامة . يطالب العديد من الجهات بتشديد الرقابة على العاملين في هذا المجال، خاصة في ظل انهيار القطاع الصحي في البلاد، مما يفتح الباب أمام الترويج لمنتجات غير آمنة . دعوات لتوعية المجتمع تسلط هذه الحادثة الضوء على ضرورة التوعية بمخاطر المنتجات غير الموثوقة ، وضرورة استشارة المختصين الطبيين قبل تناول أي مكملات أو خلطات عشبية. العناية المركزة المنتجات العشبية تسمم حاد قبل الزفاف خلطة تسمين شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق كارثة مناخية تلوح في الأفق.. هل تتحقق توقعات العرافة الشهيرة ليلى عبد اللطيف؟


اليمن الآن
منذ 15 ساعات
- اليمن الآن
10 وفيات وأكثر من 18 ألف إصابة بالكوليرا في العاصمة عدن ولحج وأبين وسط تحذيرات من تفشٍّ أوسع
سُجّلت في العاصمة عدن خلال الفترة الماضية عشر حالات وفاة نتيجة الإصابة بوباء الكوليرا، إلى جانب أكثر من 18,000 إصابة مؤكدة، بحسب تقارير صحية رسمية، ما أثار مخاوف متزايدة من تفشٍّ أوسع للوباء في ظل الوضع الصحي الهش الذي تعاني منه المدينة منذ سنوات. وأفادت مصادر طبية أن أعداد الإصابات تتوزع على عدد من مديريات العاصمة عدن، مع تسجيل النسبة الأكبر في المناطق التي تعاني من ضعف في البنية التحتية للمياه والصرف الصحي، وسوء خدمات النظافة العامة، ما يوفر بيئة خصبة لانتشار الوباء، خصوصًا في ظل ارتفاع درجات الحرارة في موسم الصيف. وحذّرت منظمات إنسانية وصحية من أن استمرار الأوضاع على ما هي عليه قد يؤدي إلى تضاعف الحالات خلال الأسابيع المقبلة، لا سيما في الأحياء الشعبية والمناطق العشوائية التي تفتقر إلى أدنى مقومات الرعاية الصحية والمياه النظيفة. من جهتها، دعت وزارة الصحة المواطنين إلى اتخاذ إجراءات وقائية صارمة، منها غسل اليدين بانتظام، وغلي المياه قبل شربها، وتفادي تناول الأطعمة المكشوفة أو الملوثة، خاصة في المناطق التي ظهرت فيها الإصابات. كما ناشدت الوزارة الجهات المانحة والمنظمات الدولية الإسراع في تقديم الدعم الطبي العاجل، وتوفير الأدوية اللازمة، والمحاليل الوريدية، إلى جانب دعم حملات التوعية المجتمعية للحد من انتشار العدوى. ويُعد تفشي الكوليرا في العاصمة عدن امتدادًا لسلسلة من الأزمات الصحية التي شهدتها المدينة في السنوات الأخيرة، وسط انهيار في منظومة الرعاية الصحية. ويؤكد مراقبون أن وقف انتشار الوباء يتطلب تحركاً سريعاً ومنسقاً من كافة الجهات المحلية والدولية، إلى جانب تحسين خدمات المياه والصرف الصحي، خصوصًا في المناطق الفقيرة والمهمشة داخل المدينة. لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات زُوروا قناتنا على التلجرام عبر الرابط: شارك هذا الموضوع: فيس بوك X