logo
حضور وازن لقيادات جهوية.. الحركة الشعبية تعقد مجلسها الوطني بآسفي بحضور البرلماني عمارة والمستشار طق طق

حضور وازن لقيادات جهوية.. الحركة الشعبية تعقد مجلسها الوطني بآسفي بحضور البرلماني عمارة والمستشار طق طق

مراكش الآنمنذ 12 ساعات
رضوان الاندلسي – مراكش الآن
عقد حزب الحركة الشعبية اليوم السبت بمدينة آسفي الدورة السابعة لمجلسه الوطني، وذلك بحضور الأمين العام للحزب، محمد أوزين.
تُقام الدورة تحت شعار 'الحركة هي الأصل وهي البديل'، في تأكيد على هوية الحزب وطموحه في المشهد السياسي الوطني.
وتشهد أشغال المجلس الوطني حضوراً وازناً لقيادات الحزب من مختلف الجهات، من بينهم عوض اعمارة، البرلماني عن إقليم شيشاوة، وعبد الرحيم طق طق، المستشار الجماعي بمراكش، ويؤكد هذا الحضور حجم التمثيلية الجهوية في هذه الدورة الهامة.
ويُنتظر أن تناقش أشغال المجلس، الذي يُعد أعلى هيئة تقريرية للحزب بين مؤتمرين، عدداً من القضايا التنظيمية والسياسية الراهنة.
كما سيتم استعراض المستجدات الوطنية والدولية، وتحديد مواقف الحزب تجاهها.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيلون ماسك يعلن تأسيس "حزب أميركا"
إيلون ماسك يعلن تأسيس "حزب أميركا"

المغرب اليوم

timeمنذ 15 دقائق

  • المغرب اليوم

إيلون ماسك يعلن تأسيس "حزب أميركا"

أعلن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك اليوم السبت تأسيس "حزب أمريكا"، وذلك بعد يوم من توجيهه سؤالا لمتابعيه على منصة إكس عما إذا كان ينبغي تأسيس حزب سياسي جديد في الولايات المتحدة.وقال ماسك في منشور على منصة إكس "بنسبة اثنين إلى واحد، تريدون حزبا سياسيا جديدا، وستحصلون عليه!". وتابع "اليوم، تأسس حزب أمريكا ليعيد لكم حريتكم" وفي منشور سابق كان مساك قد أكد أن من بين طرق تنفيذ خطته بإنشاء حزب ثالث باسم " حزب أمريكا" هو "التركيز بدقة على مقعدين أو 3 فقط في مجلس الشيوخ، وعلى ما بين 8 إلى 10 دوائر انتخابية في مجلس النواب. كما كان ماسك قد صرح، عقب احتدام الخلاف بينه وبين الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بأنه إذا تم تمرير قانون الميزانية، فسينشئ حزبا ثالثا باسم "حزب أمريكا". وفي منشور آخر، تزامنا مع احتفال الولايات المتحدة بعيد الاستقلال، سأل ماسك متابعيه على "إكس" عن رأيهم في فكرة تأسيس حزب ثالث باسم "حزب أمريكا" لمنافسة الحزبين الجمهوري والديمقراطي.وأظهرت نتائج الاستطلاع الذي أجراه ماسك أن 65 بالمئة من المشاركين، أي ما يعادل نحو 1.25 مليون شخص، صوتوا بـ"نعم". وأرفق ماسك الاستطلاع بتعليق قال فيه: "إن يوم الاستقلال هو اليوم المثالي لتسألوا أنفسكم: هل تريدون الاستقلال عن نظام الحزبين، (أو كما يسميه البعض، الحزب الواحد؟)". الخلاف بين ترامب وماسك وكان مجلس النواب الأميركي قد صوت لصالح مشروع قانون الميزانية، الذي أشعل الخلاف بين "صديقي الأمس" ماسك وترامب، بـ218 صوتا مقابل 114.وقد وقع ترامب أمرا تنفيذيا جعل هذا القانون المثير للجدل يدخل حيز التنفيذ.وحتى وقت قريب، كان ماسك، صديقا مقربا لترامب، وسبق أن دعمه في حملته الانتخابية بمبلغ 277 مليون دولار. وكافأه ترامب بتعيينه على رأس "وزارة الكفاءات الحكومية"، إلا أن قانون خفض الضرائب والإنفاق كان سببا في زعزعة العلاقة، وتحولت صداقتهما، إلى حرب طاحنة.ولم يكن ماسك أول من طرح فكرة إنشاء حزب ثالث، فقد سبق لترامب نفسه، أن أعلن رغبته في تأسيس حزب جديد، لكنه تراجع عن الفكرة لاحقا.

الولايات المتحدة تؤكد الإبقاء على وجود عسكري كبير في الشرق الأوسط رغم تخفيضات محدودة
الولايات المتحدة تؤكد الإبقاء على وجود عسكري كبير في الشرق الأوسط رغم تخفيضات محدودة

المغرب اليوم

timeمنذ 15 دقائق

  • المغرب اليوم

الولايات المتحدة تؤكد الإبقاء على وجود عسكري كبير في الشرق الأوسط رغم تخفيضات محدودة

قال مسؤول في وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) إن الولايات المتحدة تعتزم الإبقاء على وجود عسكري كبير وواسع في منطقة الشرق الأوسط، على الرغم من تقليص جزئي في بعض العتاد وعدد من القوات خلال الفترة المقبلة. وأوضح المسؤول في تصريح لشبكتي "العربية" و"الحدث" أن الوزارة تمتنع عن الكشف الرسمي عن أية خطوات دقيقة حالياً، التزاماً بالإجراءات الأمنية المرتبطة بعمليات انتشار وإعادة انتشار القوات، وهو أمر لا يُعلن عادة إلا عبر وزير الدفاع الأميركي بعد اتخاذ القرار النهائي. وأكدت مصادر في البنتاغون أن البحرية الأميركية سحبت المدمرة "سوليفان" من شرق البحر المتوسط، في حين تم تقليص طفيف في عدد طائرات "بي 52" الاستراتيجية الثقيلة من قاعدة "دييغو غارسيا" بالمحيط الهندي. وتأتي هذه الخطوة في سياق تراجع نسبي في التهديدات الإيرانية الموجهة ضد إسرائيل، بعد فترة من التصعيد الذي شهدته المنطقة. وتشير التقديرات العسكرية إلى أن حاملة الطائرات "كارل فينسون" ستبدأ بالخروج من نطاق القيادة المركزية الأميركية قريباً، مع استعداد مجموعات من السفن الحربية للعبور عبر قناة السويس باتجاه مناطق أخرى، في إطار إعادة انتشار لا تعني انسحاباً كاملاً بل تخفيضاً مدروساً للقوات. ورغم هذه التحركات، يؤكد مسؤولون في وزارة الدفاع أن الولايات المتحدة ستحافظ على وجود حاملة طائرات واحدة على الأقل في منطقة الشرق الأوسط، مصحوبة بسفن حربية ومدمرات وغواصات، إضافة إلى بقاء تشكيلات بحرية وجوية داخل الخليج العربي والبحر الأحمر وشرق المتوسط. كما أن القوات الجوية الأميركية ستبقى منتشرة في قواعد إقليمية رئيسية، مع استمرار وجود أنظمة دفاع جوي متقدمة. وفي ما يخص الوجود البري، أوضح المسؤول أن عدد القوات الأميركية في سوريا، والذي يبلغ حالياً نحو 1500 جندي، سيتقلص خلال الفترة المقبلة ليصل إلى أقل من ألف، دون الخوض في التفاصيل لدواعٍ عملياتية. أما في العراق، فيوجد نحو 2500 جندي أميركي، ومن المتوقع أن ينخفض هذا العدد تدريجياً، وفق اتفاق قائم مع الحكومة العراقية يقضي بانسحاب القوات الأميركية من القواعد الرئيسية قبل نهاية شهر سبتمبر المقبل، مع بقاء عدد محدود من الجنود في إقليم كردستان لمدة إضافية تمتد لعام آخر. ويأتي هذا التوجه العسكري في إطار مراجعة شاملة للانتشار الأميركي في المنطقة، حيث تشير التقييمات الدفاعية الأميركية إلى أن عدد القوات المنتشرة حالياً يفوق ما كان عليه قبل أربع أو ثماني سنوات. وصرّح مسؤول بالبنتاغون أن الولايات المتحدة تمتلك قدرات عسكرية هائلة في الشرق الأوسط، مشيراً إلى أن الهدف هو الحفاظ على جاهزية الردع والدفاع في وجه أي تهديد محتمل. وأضاف أن الوضع الراهن لا يشير إلى خطر وشيك، لكن من غير الممكن تجاهل ما وصفه بـ"طبيعة الشرق الأوسط غير المتوقعة"، مؤكداً أن الانسحابات الجزئية ستتم وفق جدول زمني مدروس يراعي طبيعة التحولات الإقليمية وتطور التهديدات الأمنية. ويعكس هذا الموقف استمرار اعتماد واشنطن على سياسة الردع الاستراتيجي، التي تعتمد على الوجود العسكري النوعي والجاهز في مناطق التوتر، مع تجنب التورط الميداني واسع النطاق. ويقول محللون إن هذا التوجه يعكس فشل ما بات يُعرف بـ"عقيدة كوريللا"، المنسوبة إلى قائد القيادة المركزية الأميركية الجنرال مايكل إريك كوريللا، والتي كانت ترتكز على الضربات المركزة عن بُعد باستخدام قاذفات استراتيجية وطائرات شبح، لتقليص الحاجة إلى وجود دائم. وتشير بعض التقييمات إلى أن هذه المقاربة لم تُحقق أهدافها بالكامل، سواء في التعامل مع إيران أو مع المجموعات المسلحة كالحوثيين، وهو ما دفع الإدارة الأميركية للاحتفاظ بقدرات عسكرية مرنة ومستمرة في المنطقة، ريثما يتم التوصل إلى توازن جديد في معادلة الردع الإقليمي. ويبدو أن الرئيس الأميركي، رغم رغبته المعلنة في تقليص انتشار القوات حول العالم لصالح التفرغ للمنافسة مع الصين، يواجه واقعاً أمنياً في الشرق الأوسط يفرض عليه الحفاظ على وجود عسكري مستمر، في منطقة توصف من قبل مسؤولي الدفاع الأميركيين بأنها "منطقة المفاجآت".

اتساع رقعة حرائق الغابات في الساحل السوري والأردن وتركيا تشاركان في عمليات الإخماد
اتساع رقعة حرائق الغابات في الساحل السوري والأردن وتركيا تشاركان في عمليات الإخماد

المغرب اليوم

timeمنذ 15 دقائق

  • المغرب اليوم

اتساع رقعة حرائق الغابات في الساحل السوري والأردن وتركيا تشاركان في عمليات الإخماد

تواصل فرق الإطفاء في سوريا جهودها المكثفة لليوم الرابع على التوالي في مواجهة سلسلة من حرائق الغابات الواسعة التي اندلعت في محافظة اللاذقية بالساحل السوري، وسط ظروف مناخية قاسية وسرعة رياح مرتفعة تعرقل عمليات السيطرة. وفي تطور لافت، أعلنت السلطات السورية أن فرق الدفاع المدني الأردني باشرت، اليوم الأحد، مهامها في دعم عمليات الإخماد ميدانيًا، إلى جانب فرق الإطفاء السورية. وأفاد الدفاع المدني السوري في بيان رسمي نشره عبر صفحته في "فيسبوك"، بأن فرق الدفاع المدني الأردني انطلقت إلى المناطق المتضررة لمساندة جهود السيطرة على الحرائق المندلعة في ريف اللاذقية، بعد إعلان المملكة الأردنية استعدادها الرسمي لتقديم الدعم. وفي السياق ذاته، أرسلت تركيا 11 آلية إطفاء وطائرتين مروحيتين للمساهمة في احتواء النيران، إلى جانب 62 فرقة إطفاء سورية تعمل منذ أيام في مختلف النقاط المشتعلة. وتواجه هذه الفرق صعوبات كبيرة، تتعلق بطبيعة التضاريس والغابات الكثيفة، بالإضافة إلى وجود مخلفات حربية في عدد من المناطق المتضررة، وهو ما يشكل خطراً مباشراً على حياة العناصر المشاركة في عمليات الإخماد. ومن جهتها، أعلنت وزارة الطوارئ وإدارة الكوارث السورية تشكيل غرفة عمليات ميدانية مشتركة، بالتعاون مع عدد من المنظمات المحلية العاملة في المجال الإغاثي والبيئي، بهدف تعزيز التنسيق الميداني وتقديم الدعم اللوجستي المطلوب. وأوضح وزير الطوارئ السوري رائد الصالح، في منشور على منصة "إكس" (تويتر سابقاً)، أن الغرفة باشرت فعليًا مهامها منذ صباح الأحد، عبر تأمين صهاريج مياه لدعم الفرق، وتنظيم فرق تطوعية من مدربين على مكافحة النيران، بالإضافة إلى توفير آليات ثقيلة لفتح خطوط النار واحتواء تمدد الحرائق. وأكد الصالح تقديره العميق لكافة المنظمات المشاركة ولجميع الأفراد الذين يساندون جهود الدولة في مواجهة هذا الحدث الاستثنائي. كما شدد على أن العمل سيستمر حتى تتم السيطرة الكاملة على جميع نقاط الحريق، رغم كل التحديات. يُذكر أن الحرائق بدأت بالاشتعال منذ أربعة أيام، وانتشرت بسرعة بفعل الرياح وارتفاع درجات الحرارة، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة الاستنفار وطلب المساعدة الإقليمية، في ظل محدودية الإمكانات الفنية والبشرية المتوفرة لمكافحة حرائق الغابات واسعة النطاق. وتعتبر هذه الحرائق من أكبر الكوارث البيئية التي شهدتها سوريا في السنوات الأخيرة، وتُهدد المساحات الحرجية والغابات الطبيعية، بالإضافة إلى الأضرار المحتملة على التجمعات السكانية القريبة، ما يستدعي استمرار الدعم المحلي والدولي لتجنب تفاقم الأوضاع. قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store