
كيت ميدلتون تكشف ما ساعدها على التعافي في رحلة صمتها مع...
الوكيل الإخباري- كشفت أميرة ويلز، كيت ميدلتون، عن خوضها "تجربة روحية عميقة وإعادة تواصل عاطفي قوي" مع الطبيعة، خلال رحلة غير معلنة إلى منطقة ليك ديستريكت في مارس الماضي، وذلك في إطار تعافيها المستمر من مرض السرطان.
اضافة اعلان
ونشر قصر كنسينغتون، الإثنين، مقطع فيديو يظهر الأميرة وهي تتجول بالقرب من بحيرة ويندرمير، مرتدية قبعة "بيكر بوي"، برفقة مجموعة من الكشافة من كمبريا ومانشستر الكبرى، حيث تحدثت مع رئيس الكشافة دواين فيلدز عن أهمية التواجد في الطبيعة، قائلة:
"الطبيعة مكان للتوازن والسلام، وتحمل معنى كبيرًا بالنسبة لي".
وأشارت كيت إلى أن قضاء الوقت في الهواء الطلق كان ملاذًا لها ولعائلتها بعد تشخيص إصابتها بالسرطان، مؤكدة أن الطبيعة ساعدتها على إيجاد السلام وإعادة التواصل وسط عالم مزدحم.
كما ناقشت مع فيلدز كيف يمكن للطبيعة أن تعزز الثقة بالنفس، والتعاطف، والمرونة، والانتماء لدى الشباب، مشددة على أهمية منحهم الفرصة لاكتشاف أنفسهم في المساحات المفتوحة.
وشهدت الزيارة لقاء كيت بعدد من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 10 و15 عامًا، حيث ظهرت تضحك معهم وتتناول الآيس كريم عند حافة البحيرة.
وتترأس الأميرة منظمة الكشافة بالاشتراك مع آخرين منذ عام 2020، فيما كانت هذه أول مرة تلتقي فيها بفيلدز، الذي تولى رئاسة الكشافة في سبتمبر 2024.
وقال فيلدز في ختام الزيارة:
"في عالم يزداد تعقيدًا، كانت الساعات القليلة من دون شاشات سحرية. نريد مزيدًا من الشباب أن يعيشوا مثل هذه المغامرات".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوكيل
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- الوكيل
كيت ميدلتون تكشف ما ساعدها على التعافي في رحلة صمتها مع...
الوكيل الإخباري- كشفت أميرة ويلز، كيت ميدلتون، عن خوضها "تجربة روحية عميقة وإعادة تواصل عاطفي قوي" مع الطبيعة، خلال رحلة غير معلنة إلى منطقة ليك ديستريكت في مارس الماضي، وذلك في إطار تعافيها المستمر من مرض السرطان. اضافة اعلان ونشر قصر كنسينغتون، الإثنين، مقطع فيديو يظهر الأميرة وهي تتجول بالقرب من بحيرة ويندرمير، مرتدية قبعة "بيكر بوي"، برفقة مجموعة من الكشافة من كمبريا ومانشستر الكبرى، حيث تحدثت مع رئيس الكشافة دواين فيلدز عن أهمية التواجد في الطبيعة، قائلة: "الطبيعة مكان للتوازن والسلام، وتحمل معنى كبيرًا بالنسبة لي". وأشارت كيت إلى أن قضاء الوقت في الهواء الطلق كان ملاذًا لها ولعائلتها بعد تشخيص إصابتها بالسرطان، مؤكدة أن الطبيعة ساعدتها على إيجاد السلام وإعادة التواصل وسط عالم مزدحم. كما ناقشت مع فيلدز كيف يمكن للطبيعة أن تعزز الثقة بالنفس، والتعاطف، والمرونة، والانتماء لدى الشباب، مشددة على أهمية منحهم الفرصة لاكتشاف أنفسهم في المساحات المفتوحة. وشهدت الزيارة لقاء كيت بعدد من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 10 و15 عامًا، حيث ظهرت تضحك معهم وتتناول الآيس كريم عند حافة البحيرة. وتترأس الأميرة منظمة الكشافة بالاشتراك مع آخرين منذ عام 2020، فيما كانت هذه أول مرة تلتقي فيها بفيلدز، الذي تولى رئاسة الكشافة في سبتمبر 2024. وقال فيلدز في ختام الزيارة: "في عالم يزداد تعقيدًا، كانت الساعات القليلة من دون شاشات سحرية. نريد مزيدًا من الشباب أن يعيشوا مثل هذه المغامرات".


الوكيل
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- الوكيل
كيت ميدلتون تكشف ما ساعدها على التعافي في رحلة صمتها مع...
الوكيل الإخباري- كشفت أميرة ويلز، كيت ميدلتون، عن خوضها "تجربة روحية عميقة وإعادة تواصل عاطفي قوي" مع الطبيعة، خلال رحلة غير معلنة إلى منطقة ليك ديستريكت في مارس الماضي، وذلك في إطار تعافيها المستمر من مرض السرطان. اضافة اعلان ونشر قصر كنسينغتون، الإثنين، مقطع فيديو يظهر الأميرة وهي تتجول بالقرب من بحيرة ويندرمير، مرتدية قبعة "بيكر بوي"، برفقة مجموعة من الكشافة من كمبريا ومانشستر الكبرى، حيث تحدثت مع رئيس الكشافة دواين فيلدز عن أهمية التواجد في الطبيعة، قائلة: "الطبيعة مكان للتوازن والسلام، وتحمل معنى كبيرًا بالنسبة لي". وأشارت كيت إلى أن قضاء الوقت في الهواء الطلق كان ملاذًا لها ولعائلتها بعد تشخيص إصابتها بالسرطان، مؤكدة أن الطبيعة ساعدتها على إيجاد السلام وإعادة التواصل وسط عالم مزدحم. كما ناقشت مع فيلدز كيف يمكن للطبيعة أن تعزز الثقة بالنفس، والتعاطف، والمرونة، والانتماء لدى الشباب، مشددة على أهمية منحهم الفرصة لاكتشاف أنفسهم في المساحات المفتوحة. وشهدت الزيارة لقاء كيت بعدد من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 10 و15 عامًا، حيث ظهرت تضحك معهم وتتناول الآيس كريم عند حافة البحيرة. وتترأس الأميرة منظمة الكشافة بالاشتراك مع آخرين منذ عام 2020، فيما كانت هذه أول مرة تلتقي فيها بفيلدز، الذي تولى رئاسة الكشافة في سبتمبر 2024. وقال فيلدز في ختام الزيارة: "في عالم يزداد تعقيدًا، كانت الساعات القليلة من دون شاشات سحرية. نريد مزيدًا من الشباب أن يعيشوا مثل هذه المغامرات".


الوكيل
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- الوكيل
ارتفاع شعبية أكياس النيكوتين في ويلز: خيار عملي وخالٍ من...
02:07 م ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- تشهد ويلز تحولاً واضحاً نحو البدائل الخالية من الدخان في ظل تزايد الوعي بالمخاطر الصحية المرتبطة باستهلاك السجائر التقليدية، ونظراً لتطلعاتهم نحو تقليل التعرض للمواد الضارة دون التخلي عن استهلاك النكيوتين بالكامل. اضافة اعلان في هذا السياق، تبرز أكياس النيكوتين كبديل هام باعتبارها بديلاً متاحاً يلبي احتياجات المدخنين البالغين الذين لا يرغبون بالإقلاع عن استهلاك النكيوتين، ولا يتعارض مع التشريعات التي تحد من استخدام منتجات التبغ التقليدية. ويعزى الإقبال على أكياس النيكوتين إلى طبيعتها غير الملحوظة وسهولة الوصول إليها وسهولة استخدامها التي تجعلها تتفوق في هذا المجال حتى على المنتجات العاملة بتقنية التبخير؛ ذلك أنها توضع بين الشفة واللثة وتقصي الاحتراق ولا ينتج عنها دخان أو رائحة، هذا فضلاً عن فوائدها المحتملة المتعلقة بتقليل المخاطر المرتبطة بالتدخين مع تقديم نفس مستوى الإشباع للمدخنين مع تنوع في النكهات، وبالتالي الحفاظ على الصحة العامة، إلى جانب امتثالها للأنظمة والقوانين الجديدة في ويلز. وكانت التغييرات التشريعية الأخيرة واللوائح الأكثر صرامة مما مضى في المملكة المتحدة والتي هدفت للحد من معدلات التدخين من خلال تقييد الإعلانات وزيادة الضرائب على المنتجات التقليدية، قد أسفرت عن تأثير كبير في ما يتعلق بالبحث عن بدائل تتوافق مع القوانين الجديدة، وتلبي معايير الامتثال، مما زاد من التوجه نحو خيارات أقل مخاطر نظراً للرغبة في الاستمرار باستهلاك النيكوتين، وتحديداً نحو أكياس النيكوتين، مع تقليل التوجه نحو المنتجات التقليدية والمنتجات البديلة خلافاً لأكياس النيكوتين. وبالمحصلة، فقد ساهمت البيئة التنظيمية بشكل كبير في زيادة الطلب على أكياس النيكوتين، مما عزز مكانتها كخيار رائج في سوق المنتجات البديلة المتغيرة باستمرار. وتعتبر أكياس النيكوتين وفقاً للدراسات الأولية، خياراً أقل خطورة وأكثر أماناً مقارنة بالتدخين التقليدي، لكونها خالية من الدخان. ورغم استمرار الأبحاث حول تأثيرها الصحي، تشير الدراسات الأولية إلى أنها قد تشكل مخاطر أقل من طرق التدخين التقليدية. وتظهر التقارير أن أكياس النيكوتين تقلل من التعرض للمواد الضارة الموجودة عادة في دخان السجائر التقليدية، بما في ذلك القطران وأول أكسيد الكربون، مما يجعلها خياراً أفضل للمستخدمين ومن حولهم. وبالرغم من كافة هذه النتائج الواعدة للدراسات والتقارير، إلا أنه لا يزال من الهام أن يبقى المستهلكون على اطلاع بكافة التأثيرات الصحية المحتملة لأكياس النيكوتين، واستقاء المعلومات من مصادر موثوقة عند اتخاذ أية قرارات تتعلق بأسلوب حياتهم. ومع استمرار ارتفاع الوعي، فإنه من المرجح أن يستمر هذا الاتجاه، مما يعزز وجود أكياس النيكوتين في السوق الويلزية، حيث يفضل المستهلكون الخيارات الصحية والخالية من الدخان.