
بمناسبة الذكرى 26 لعيد العرش المجيد ..أكاديمية حليم تقدم أغنية جديدة للموسيقار مجدي الحسيني والشاعر المصري محمد حميدة
بمناسبة الذكرى 26 لعيد العرش المجيد للمملكة المغربية،
تقدم أكاديمية حليم أغنية جديدة مهداة من الموسيقار الكبير مجدي الحسيني والشاعر المصري محمد حميدة .
وقد أعلنت ' أكاديمية حليم' بالمغرب، عن إنتاج أغنية جديدة تحت عنوان: أرض السلام، وهي' إهداء من شاعر وملحن مصريين' بمناسبة الذكرى السادسة والعشرون لتربع الملك محمد السادس على عرش أسلافه المنعمين.
وقالت البروفسورة أمال بورقية؛ مؤسسة أكاديمية حليم، أن هذه الأخيرة سعت لأن تُترجم بأمانة مشاعر حب الوطن، والتقدير الكبير للمقام الشريف، والاعتزاز بما حققه المغرب من إنجازات رائدة وواضحة في مختلف الميادين.
وفي بيان لها قالت: بقلوبٍ يملؤها الولاء والإخلاص، وبمحبة صادقة لوطننا العزيز، تتشرّف أكاديمية حليم أن تقدم هذا العمل الوطني الفني، الذي أنجز خصيصًا تخليدًا لعيد العرش المجيد
وتابعت بورقية ' إن 'أكاديمية حليم'، التي تحمل اسم الأيقونة الخالدة في تاريخ الأغنية العربية، الفنان الكبير عبد الحليم حافظ، الذي كان يكنّ محبة خاصة للمغرب وللملك المغفور له الحسن الثاني، تستثمر هذه المناسبة، وتقدم هذا العمل الفني المغربي- المصري، الذي يُعبّر عن عمق أواصر المحبة والتقدير بين الشعبين الشقيقين
ويحمل العمل اسم ' أرض السلام '، وهو ثمرة تعاون فني بين أكاديمية حليم، صاحبة الفكرة والمبادرة، تلحين وغناء الفنان الكبير الملحن وعازف الأورغ والبيانو، الفنان المصري مجدي الحسيني، وكلمات الشاعر المصري محمد حميدة.
وقالت د. امال بورقية أن الملحن الكبير مجدي الحسيني، الذي رافق الفنان عبد الحليم حافظ في العديد من الحفلات داخل مملكتنا الحبيبة، أصر أن يُغني هذا العمل بنفسه – ولأول مرة –تعبيرًا عن محبته الكبيرة وإخلاصه لما لمسه من حبّ واهتمام من طرف المغرب.
وجاءت هذه المبادرة من أكاديمية حليم، وأراد الفنّانان، كلٌّ من موقعه، أن يُعبّرا من خلال هذه الأغنية عن حبّهما الكبير للمغرب مملكة وشعبا، وعن تقديرهما العميق للشعب المغربي، بمناسبة هذا العيد الوطني المجيد
وتعتبر هذه الأغنية، عربونَ وفاءٍ واعتزاز، ومحبة، وتحيةً فنيةً خالصة، تجسّد العلاقات الأخوية التاريخية بين المغرب ومصر، وتؤكد على دور الفن في ترسيخ قيم المحبة والسلام

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صوت المواطن
٣٠-٠٧-٢٠٢٥
- صوت المواطن
بمناسبة الذكرى 26 لعيد العرش المجيد ..أكاديمية حليم تقدم أغنية جديدة للموسيقار مجدي الحسيني والشاعر المصري محمد حميدة
كتب – محمد سعد بمناسبة الذكرى 26 لعيد العرش المجيد للمملكة المغربية، تقدم أكاديمية حليم أغنية جديدة مهداة من الموسيقار الكبير مجدي الحسيني والشاعر المصري محمد حميدة . وقد أعلنت ' أكاديمية حليم' بالمغرب، عن إنتاج أغنية جديدة تحت عنوان: أرض السلام، وهي' إهداء من شاعر وملحن مصريين' بمناسبة الذكرى السادسة والعشرون لتربع الملك محمد السادس على عرش أسلافه المنعمين. وقالت البروفسورة أمال بورقية؛ مؤسسة أكاديمية حليم، أن هذه الأخيرة سعت لأن تُترجم بأمانة مشاعر حب الوطن، والتقدير الكبير للمقام الشريف، والاعتزاز بما حققه المغرب من إنجازات رائدة وواضحة في مختلف الميادين. وفي بيان لها قالت: بقلوبٍ يملؤها الولاء والإخلاص، وبمحبة صادقة لوطننا العزيز، تتشرّف أكاديمية حليم أن تقدم هذا العمل الوطني الفني، الذي أنجز خصيصًا تخليدًا لعيد العرش المجيد وتابعت بورقية ' إن 'أكاديمية حليم'، التي تحمل اسم الأيقونة الخالدة في تاريخ الأغنية العربية، الفنان الكبير عبد الحليم حافظ، الذي كان يكنّ محبة خاصة للمغرب وللملك المغفور له الحسن الثاني، تستثمر هذه المناسبة، وتقدم هذا العمل الفني المغربي- المصري، الذي يُعبّر عن عمق أواصر المحبة والتقدير بين الشعبين الشقيقين ويحمل العمل اسم ' أرض السلام '، وهو ثمرة تعاون فني بين أكاديمية حليم، صاحبة الفكرة والمبادرة، تلحين وغناء الفنان الكبير الملحن وعازف الأورغ والبيانو، الفنان المصري مجدي الحسيني، وكلمات الشاعر المصري محمد حميدة. وقالت د. امال بورقية أن الملحن الكبير مجدي الحسيني، الذي رافق الفنان عبد الحليم حافظ في العديد من الحفلات داخل مملكتنا الحبيبة، أصر أن يُغني هذا العمل بنفسه – ولأول مرة –تعبيرًا عن محبته الكبيرة وإخلاصه لما لمسه من حبّ واهتمام من طرف المغرب. وجاءت هذه المبادرة من أكاديمية حليم، وأراد الفنّانان، كلٌّ من موقعه، أن يُعبّرا من خلال هذه الأغنية عن حبّهما الكبير للمغرب مملكة وشعبا، وعن تقديرهما العميق للشعب المغربي، بمناسبة هذا العيد الوطني المجيد وتعتبر هذه الأغنية، عربونَ وفاءٍ واعتزاز، ومحبة، وتحيةً فنيةً خالصة، تجسّد العلاقات الأخوية التاريخية بين المغرب ومصر، وتؤكد على دور الفن في ترسيخ قيم المحبة والسلام


جريدة الصباح
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- جريدة الصباح
حميدة يصدر 'القاهرة مراكش'
صدر حديثا مؤلف جديد للكاتب والصحافي المصري محمد حميدة بعنوان 'القاهرة مراكش، رحلة صحفية إلى جبال الأطلس'، عن دار شمس للنشر والإعلام بالقاهرة. ويسلط الكتاب الضوء على الطبيعة الثقافية والجغرافية في سلاسل جبال الأطلس، كما يوثق الإصدار الجديد لمشاهدات الكاتب الحية خلال تغطيته الصحفية للزلزال الذي ضرب


المغرب اليوم
٢١-١٠-٢٠٢٤
- المغرب اليوم
نصف الحقيقة
أشاهد على «النت»، كثيراً من اللقاءات التي يعود بعضها لعقود من الزمان، تحكي عن واقعة، يعدها البعض فصل الخطاب، ولا تحتمل الشك، رغم أنك ربما لو تأملتها قليلاً لاكتشفت أنها تنضح كذباً. شاهدت لقاءً عن فيلم «الخطايا» بطولة عبد الحليم حافظ ونادية لطفي وإخراج حسن الإمام. الكل أكد أنها كانت الترشيح الأول، وأولهم عبد الحليم. هذا الكلام هو نصف الحقيقة؛ فنادية جاءت بعد استبعاد سعاد حسني من البطولة، بعد تعثُّر مشروع الزواج، فقرر عبد الحليم انتقاماً، استبدالها والإتيان بمنافِستها في ذلك الزمن 1962. في برنامج آخر سألوا سعاد حسني عن الواقعة فلم تقل هي أيضاً الحقيقة، وأشارت إلى أن الجميع اكتشفوا فجأةً أنها لا تصلح للدور، وأن نادية تنطبق عليها المواصفات، وأضافت سعاد أن نادية أدت الدور كما ينبغي أن يكون. بمناسبة عبد الحليم أيضاً ستكتشف أن الوثائق المسجلة تشير إلى أنه كان يتمنى الغناء بألحان فريد الأطرش، بينما الحقيقة أنه كلما اقترب موعد تسجيل الأغنية المشتركة بينهما تَهَرَّبَ، واضطُرَّ فريد أن يغنيها بصوته، أو يسندها إلى مطرب آخر من منافسي حليم مثل محرم فؤاد. وبعد رحيل فريد قال عبد الحليم إنه سوف يعيد تقديم أغنيته الشهيرة «الربيع»، وعاش حليم بعدها 3 سنوات، ولم ينفذ الوعد. عندما رحلت سعاد مطلع الألفية، سألوا فاتن حمامة لماذا لم تلتقيا فنياً؟ أجابت بأنها تمنت، ولكن لم تعثر لا هي ولا سعاد على السيناريو. الحقيقة هي أن المخرج محمد خان رشحهما نهاية الثمانينات لكي تلعبا بطولة فيلم «أحلام هند وكاميليا»، الذي شارك في بطولته بعد ذلك نجلاء فتحي وعايدة رياض، وكما قال لي (خان) اكتشف أن كلاً منهما تخشى أن تسرق الأخرى منها الكاميرا. في كل الأفلام الغنائية التي يشارك فيها مطرب ومطربة غالباً يجمعهما «دويتو» مشترك، إلا أنه في فيلم «شارع الحب»، الذ كان من بطولة صباح وعبد الحليم وإخراج عز الدين ذو الفقار، حطم حليم تلك القاعدة، ولم يجمعه مع صباح أغنية، مثل أفلامه مع شادية، وقد أوحى حليم للمخرج بذلك، ففي ذلك الحين عام 1957، ارتفعت أسهمه في السوق السينمائية، بعد أن تعددت نجاحاته، وصار من حقه أن يفرض شروطه، وأراد حليم أن يرتبط فقط بـ«الدويتو» مع شادية، والدليل أنه عندما التقى شادية مجدداً بعدها في «معبودة الجماهير»، قدماً معاً «دويتو» شهيراً وهو «حاجة غريبة». نور الشريف في كل أحاديثه كان يعلن حسماً للمعارك المتعلقة بكتابة أسماء النجوم: «اللي أجره أكبر مني يسبقني، ما عدا فريد شوقي يسبقنا جميعاً»، وطبَّق ذلك في كثير من أفلامهما المشتركة، إلا أنه أغضب فريد قبل رحيل «الملك» بـ4 أعوام، في فيلم «الطيب والشرس والجميلة»، عندما تصدر «الأفيش» و«التترات»، وأقام فريد دعوى بالتعويض، ثم تَدَخَّلَ الأصدقاء، وتنازل فريد، ولم يلتقِ من بعدها فنياً مع نور. كثيراً ما يشيد أحمد السقا في كل أحاديثه بالنجم الكبير محمود عبد العزيز ويعده أستاذه، الحقيقة أن محمود غضب من السقا، في فيلم «إبراهيم الأبيض»؛ لأنه لم يكتف فقط بأن يسبقه على «التترات» و«أفيشات» الدعاية، بل تَدَخَّلَ بطريقة غير مباشرة لتقليص دوره في الفيلم، وكانت تلك هي آخر إطلالة لمحمود على شاشة السينما.