logo
كدمة غامضة على يد ترامب اليمنى تعود للظهور وتثير التساؤلات مجددا

كدمة غامضة على يد ترامب اليمنى تعود للظهور وتثير التساؤلات مجددا

#سواليف
عادت #الكدمة_الغامضة في يد الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب اليمنى إلى الواجهة، لتثير مجددا تساؤلات حول سببها وظروف ظهورها.
وقد ظهرت #الكدمة بشكل واضح بينما كان ترامب، البالغ من العمر 78 عاما، يسلم جائزة القائد الأعلى للقوات المسلحة لفريق كرة القدم التابع لأكاديمية البحرية الأمريكية، خلال حفل أقيم الثلاثاء الماضي.
وتمنح هذه الجائزة للفريق الفائز في سلسلة مباريات كرة القدم الأمريكية الجامعية التي تجمع بين فرق أكاديمية الجيش وأكاديمية البحرية وأكاديمية القوات الجوية.
وكانت الكدمة قد رصدت للمرة الأولى في أكتوبر الماضي، عندما غادر ترامب الحملة الانتخابية مؤقتا، وارتدى بدلة رسمية لحضور العشاء السنوي لفعالية 'أل سميث' في مانهاتن. وأثناء ظهوره هناك، وبينما كان يلقي نكاته الساخرة تجاه نخبة نيويورك، التقطت عدسات المصورين صورا تظهر كدمة واضحة على يده اليمنى، يبدو أنها كانت مغطاة بطبقة من المكياج.
كما ظهرت الكدمة من زاوية أخرى، حين أشار ترامب بيده نحو رئيس مجلس النواب مايك جونسون، وقد بدت آثار تغطية المكياج مجددا.
وفي وقت لاحق من الشهر ذاته، ظهرت الكدمة مرة أخرى خلال لقاء جماهيري على قناة 'فوكس نيوز' لكنها كانت مغطاة بمكياج يتوافق تقريبا مع لون بشرته.
وقد رصدت هذه الكدمة أول مرة في الربيع الماضي من قبل متابعين دقيقين خلال المعركة القضائية التي خاضها ترامب في مانهاتن ضد ستورمي دانيلز. كما نالت الكدمة اهتماما واسعا عندما رفع ترامب أحد الأوامر التنفيذية التي وقعها في بداية ولايته لالتقاط صورة فوتوغرافية، مستخدمًا اليد اليمنى نفسها التي تظهر عليها الكدمة.
وفي 24 فبراير الماضي، كانت الكدمة بارزة جدا خلال ثلاث مصافحات مشحونة أجراها ترامب مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
وقد ظهر ترامب في الحفل وهو يحمل كرة قدم منقوشا عليها اسمه بكلتا يديه. وبينما ارتدى خاتم البطولة في يده اليسرى، كانت الكدمة واضحة في اليد اليمنى، ويبدو أنه حاول إخفاءها باستخدام مكياج بلون الجلد. ومع ذلك، لم يكن لون المكياج هذه المرة متناسقًا مع بشرته المائلة إلى الوردي والسمرة الخفيفة، بل بدا داكنًا.
وقد أثار تكرار ظهور الكدمة، التي لوحظت لأول مرة خلال الحملة الانتخابية في أكتوبر، موجة من التكهنات عبر وسائل التواصل الاجتماعي بشأن صحة ترامب.
وعندما طُرح سؤال حول الكدمة على مسؤول في البيت الأبيض من قبل موقع 'ديلي ميل' في فبراير الماضي، أشار إلى أن الكدمة ناتجة عن كثرة المصافحات التي يجريها ترامب مع الجمهور خلال الحملات الانتخابية والمهام العامة.
وادعى أن هذه التفاعلات المتكررة يمكن أن تترك أثرا بدنيا، موضحا أن ترامب حريص دائمًا على مصافحة أكبر عدد ممكن من الناس، وهو ما قد يفسر ظهور الكدمة في ذروة نشاطه الانتخابي.
لكن طبيبا أشار إلى احتمال آخر، مرجحا أن تكون الكدمة ناجمة عن 'إصابة بسيطة'، مثل اصطدام اليد بجسم صلب، أو ناتجة عن إجراء طبي بسيط كإبرة وريدية (IV drip) أو سحب دم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رسالة مهمة من ترامب لنتنياهو بشأن ضرب إيران
رسالة مهمة من ترامب لنتنياهو بشأن ضرب إيران

timeمنذ ساعة واحدة

رسالة مهمة من ترامب لنتنياهو بشأن ضرب إيران

السوسنة تشعر الولايات المتحدة بالقلق من ضربة إسرائلية محتملة على منشآت إيرانية نووية، بحسب ما أفاد موقع "واللا" الإسرائيلي، الثلاثاء. فيما حذر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، من إعاقة المفاوضات النووية بين واشنطن وطهران. ونقل الموقع عن مسؤول في البيت الأبيض، أن "ترامب أبلغ نتنياهو أنه يريد التوصل لحل دبلوماسي مع إيران، ولا يريد أن يقف أي شيء في طريقه إلى ذلك". وأضاف المسؤول أن "ترامب ومسؤولين آخرين أعربوا عن قلقهم من أن يأمر نتنياهو بضرب المنشآت النووية الإيرانية أو يتخذ خطوات تفشل الجهود الدبلوماسية".

ويستمر الحوثي
ويستمر الحوثي

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

ويستمر الحوثي

لا يوجد شيء اسمه نصر صغير حين يكون عدوك أقوى منك بعشرات المرات- مالكوم إكس. بعد كارثة فيتنام، قررت الولايات المتحدة إعادة بناء قواتها المسلحة لتصبح الأقوى في التاريخ. وكان من أبرز تلك القرارات اعتماد الأسلحة الذكية، وعلى رأسها الصواريخ الموجّهة، التي استُخدمت لأول مرة في العراق وأفغانستان عقب أحداث الحادي عشر من سبتمبر. وقد تعرّف العالم على هذه الأسلحة حين استهدفت القوات الأمريكية ملجأ العامرية في بغداد عام 1991، أحد أكثر الملاجئ تحصينًا والمكتظ بالمدنيين، فاستُشهد فيه نحو أربعمئة مدني. وأثناء هذا التحول العسكري، برز مصطلح «المجمّع الصناعي العسكري» ليصف تحالفًا واسعًا يضم شركات صناعة الأسلحة، والسياسيين الفاسدين، والمقاولين، ومراكز الأبحاث، ووسائل الإعلام التي تغذي الحروب لتضخيم الأرباح. ومع مرور الوقت، باتت الحروب الأمريكية تخدم هذا التحالف، فانخرطت واشنطن في نزاعات لا تنتهي. وكانت اليمن إحدى هذه الحروب! أفادت صحيفة نيويورك تايمز أن الولايات المتحدة استهدفت أكثر من ألف موقع في اليمن، شملت منشآت للقيادة والسيطرة، وأنظمة للدفاع الجوي، ومرافق لتصنيع الأسلحة وتخزينها، إضافة إلى البنية التحتية. وأسفرت هذه الضربات عن اغتيال عشرات من قادة الحوثيين. لكن كلفة هذه العملية كانت باهظة للغاية، إذ استخدمت واشنطن قاذفات «بي-2»، وحاملتي طائرات، إلى جانب أنظمة «باتريوت» و»ثاد»، وتجاوزت التكاليف حاجز المليار دولار. ونفذت القوات الأمريكية أكثر من ألف طلعة جوية على اليمن، ومع ذلك، واصل الحوثيون إطلاق النار على السفن، واستخدام المسيّرات، واستهداف الكيان الصهيوني. خلال فترة حكم بايدن، سعت القيادة المركزية للقوات المسلحة الأمريكية إلى الحصول على موافقته لشن حملة عسكرية ممتدة على اليمن لمدة عام، إلا أنه رفض، مكتفيًا بالموافقة على حملة محدودة. ثم جاء ترامب، وبفعل ضغوط البنتاغون، منحهم مهلة لأشهر. غير أن فضيحة تطبيق «سيجنال»، التي تسرّبت عبره خطط واشنطن في اليمن، إلى جانب تقارير عن استهداف الحوثيين لحاملة الطائرات يو إس تودي، وسقوط طائرة «إف-16»، سرّعت بإنهاء العملية. طلب البيت الأبيض من البنتاغون تقريرًا مفصّلًا عن نتائج العمليات، يشمل عدد الذخائر المستخدمة وتكلفتها. وأظهرت التقارير أن الحوثيين أُضعفوا، لكن ليس بما يكفي، إذ تمكنوا من نقل ذخائرهم إلى مواقع تحت الأرض، وظلوا قادرين على إعادة بناء قدراتهم. أما القشة التي قصمت ظهر البعير، بحسب التحليلات، فكانت النقص الحاد في مخزون الصواريخ الذكية، التي تسعى الولايات المتحدة للاحتفاظ بها تحسّبًا لأي غزو صيني محتمل لتايوان. ويُعتقد أن هذا العامل كان السبب الحاسم في وقف العدوان على اليمن. حينها، اقتنع ترامب بأن الحرب على اليمن باهظة وفاشلة، وتُضعف الولايات المتحدة في حال نشوب صراع مع الصين. فأعلن «نصرًا» على الحوثيين، وكتب على منصة «تروث سوشال»: «لقد قالوا -أي الحوثيون- من فضلكم لا تقصفونا، ونحن لن نهاجم سفنكم... سأقبل كلامهم، وسنوقف القصف على الحوثيين فورًا.» ولم يكتفِ ترامب بذلك، بل وصف الحوثيين لاحقًا بـ»الشجعان»، وما إن تلقّوا هذا الإطراء حتى زادت شهيتهم، وأطلقوا الصواريخ بكثافة نحو الكيان الصهيوني، فشلّوا حركة مطار بن غوريون، وتركت الولايات المتحدة مجرم الحرب نتن ياهو وحيدًا في مواجهة تصعيد غير مسبوق، وهو، كما هو معروف، عاجز عن التصدي لهذه الصواريخ دون دعم أمريكي مباشر. ولكي يهرب نتن ياهو من هذه الورطة، ويستمر في إبادته، والخروج من أزماته الداخلية، يحاول جرّ الولايات المتحدة إلى مواجهة مباشرة مع إيران. يُطلق التهديدات يمنة ويسرة، متوعدًا بضرب طهران، ضربة تمنحه طوق نجاة، ولو كان ثمن ذلك إشعال المنطقة بأكملها. وبرأيي، فإن ترامب يبدو سعيدًا بصواريخ الحوثيين، بل يستخدمها كورقة ضغط في معركته غير المعلنة مع نتن ياهو. فهذه الصواريخ التي تربك الكيان قد تُستخدم كورقة تكتيكية لدفع نتن ياهو نحو وقف المجازر، وتخدم مصالح ترامب في إعادة رسم المعادلات، وفق رؤيته.

الهند.. المئات يخسرون أموالهم بسبب تطبيق مزيف باسم ترمب!
الهند.. المئات يخسرون أموالهم بسبب تطبيق مزيف باسم ترمب!

خبرني

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبرني

الهند.. المئات يخسرون أموالهم بسبب تطبيق مزيف باسم ترمب!

خبرني - أفادت صحيفة "تايمز أوف إنديا"، بأن مئات الهنود وقعوا ضحية عمليات احتيال تستخدم صورا وفيديوهات مزيفة لترامب منشأة بالذكاء الاصطناعي. وأفادت الصحيفة نقلا عن الشرطة الإلكترونية أن مئات الأشخاص في ولاية كارناتاكا الهندية تقدموا بشكاوى ضد عمليات احتيال عملت على إقناعهم باستثمار أموالهم عبر تطبيق يستخدم صورا وفيديوهات مصممة بالذكاء الاصطناعي للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب. ووفقا للتقرير، تقدم أكثر من 200 مستخدم في الولاية بشكاوى حول سرقة ما يقارب 20 مليون روبية (حوالي 234 ألف دولار أمريكي) على مدى الأشهر الخمسة إلى الستة الماضية عبر تطبيق يحمل اسم ترامب. واستغل المحتالون تطبيقا باسم "Trump Hotel Rental" يحتوي على صور وفيديوهات مزيفة منشأة بالذكاء الاصطناعي تظهر الرئيس الأمريكي، حيث أقنعوا الضحايا بوضع أموالهم مقابل وعود بتحقيق أرباح تصل إلى 100% أو أكثر في فترة قصيرة. وكشفت التحقيقات أن أكثر من 800 شخص وقعوا ضحية هذه الخدعة، لكن معظمهم لم يتقدموا ببلاغات رسمية. بينما استثمر بعض الضحايا مبالغ تصل إلى مليون روبية (نحو 11.7 ألف دولار) لكل منهم. وقد فتحت السلطات تحقيقا رسميا بعد تزايد عدد الشكاوى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store