logo
الشؤون الخارجيّة تابعت ملف النزوح السوري علامة: لوضع استراتيجية لبنانيّة- سوريّة للإسراع في العودة

الشؤون الخارجيّة تابعت ملف النزوح السوري علامة: لوضع استراتيجية لبنانيّة- سوريّة للإسراع في العودة

الديار٢٠-٠٣-٢٠٢٥

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
عقدت لجنة الشؤون الخارجية والمغتربين جلسة في مجلس النواب برئاسة النائب فادي علامة، وفي حضور ممثل المفوضية السامية للامم المتحدة لشؤون اللاجئين في لبنان إيفو فرايسن وحضور الاعضاء.
وقال علامة بعد الجلسة: "كان هدف الجلسة متابعة ملف النزوح وأخذ فكرة عما يجري، بخاصة أننا نشهد موجة جديدة من النزوح الى مناطق مثل بعلبك والهرمل وعكار، نتيجة الأحداث الأخيرة الحاصلة في سورية. بداية، استمعنا إلى ايفو عن المعطيات التي لديه بالنسبة لعمل المفوضية حاليا وفهمنا منه، انه كان يستفيدون من المخصصات المالية التي يحصلون عليها حوالى 800 الف عائلة، وكل عائلة كانت حصتها 145دولارا وحاليا نتيجة الشح في التمويل والصعوبة في تأمين مصادر تمويل . وممكن خلال شهرين ان ينخفض عدد المستفيدين من هذا المبلغ إلى مئتي الف عائلة، وهذا سيسبب ضغطا على لبنان وعلى النازحين. ان الشق الاساسي والكبير منهم اصبح نازحا اقتصاديا، واليوم هناك حكومة جديدة في سورية وهناك نظام جديد في سورية ومن كان موجودا في لبنان ويقول ان الهدف من بقائه، هو سبب سياسي اليوم انتفى هذا الواقع وبالتالي يجب ان يصار إلى تعاط مختلف في هذا الموضوع والعبء الكبير على الحكومة اللبنانية هذا ما استنتجناه".
أضاف: "وعلى الحكومة اللبنانية، ان تفعل التواصل مع السلطة السورية الجديدة لوضع خارطة جديدة لتسريع عودة النازحين. ونأمل ان يكون هناك خطة سريعة"، مشددا على وجوب "أن يبذل جهد كبير من قبل الدولة اللبنانية مع الحكومة السورية لوضع استراتيجية للعودة لان السبب السياسي الذي كان قائما انتفى، وصار هناك ضرورة للإسراع في العودة "، مؤكدا ضرورة "ان يتحدث لبنان في الوقت نفسه مع الجهات الداعمة لتأمين التمويل اللازم والأسراع في العودة".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كوريا الشمالية في أقوى موقف استراتيجي لها منذ عقود... هذا ما كشفه تقرير أميركي
كوريا الشمالية في أقوى موقف استراتيجي لها منذ عقود... هذا ما كشفه تقرير أميركي

الديار

timeمنذ 18 دقائق

  • الديار

كوريا الشمالية في أقوى موقف استراتيجي لها منذ عقود... هذا ما كشفه تقرير أميركي

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أظهر تقرير استخباراتي أميركي يوم الجمعة أن كوريا الشمالية تقف في "أقوى موقف استراتيجي" لها منذ عقود، حيث ضاعفت بيونغيانغ من سعيها للحصول على أسلحة متطورة يمكن أن تهدد القوات الأميركية وحلفاءها في شمال شرق آسيا، والبر الأميركي. وقدمت وكالة استخبارات الدفاع، التابعة لوزارة الدفاع الأميركية التحليل في إطار "تقييم التهديدات العالمية لعام 2025" والذي غطى مجموعة واسعة من التحديات الأمنية من كوريا الشمالية والصين وروسيا وإيران وغيرها من الجهات الفاعلة الحكومية وغير الحكومية. وجاء هذا التقييم وسط مخاوف متزايدة بشأن التهديدات النووية والصاروخية الباليستية المتطورة لكوريا الشمالية وتحالفها العسكري مع روسيا على أساس معاهدة "الشراكة الاستراتيجية الشاملة" التي وقعتها الدولتان في يونيو من العام الماضي. ونقلت وكالة أنباء "يونهاب" الكورية الجنوبية عن تقرير وكالة استخبارات الدفاع إن "الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون أصبح أكثر ثقة في شرعيته السياسية الدولية وأمن النظام". وأضافت "كوريا الشمالية في أقوى موقف استراتيجي لها منذ عقود، حيث تمتلك الوسائل العسكرية لتشكل خطر على القوات الأميركية وحلفاء الولايات المتحدة في شمال شرق آسيا بينما تواصل تحسين قدرتها على تهديد الأراضي الأميركية".

ضغوطات برلمانية بريطانية للاعتراف بدولة فلسطينية خلال مؤتمر الأمم المتحدة!
ضغوطات برلمانية بريطانية للاعتراف بدولة فلسطينية خلال مؤتمر الأمم المتحدة!

الديار

timeمنذ 44 دقائق

  • الديار

ضغوطات برلمانية بريطانية للاعتراف بدولة فلسطينية خلال مؤتمر الأمم المتحدة!

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يتعرّض وزراء في الحكومة البريطانية لضغوط متزايدة من داخل حزب العمال وخارجه، لدفع لندن نحو الاعتراف الرسمي بدولة فلسطين، خلال مؤتمر الأمم المتحدة المزمع عقده في نيويورك بين 17 و20 حزيران المقبل. وذكرت صحيفة "الغارديان" البريطانية، أنّ هذه الضغوط تأتي وسط مطالبات لقيادة الحزب بإظهار "موقف أخلاقي" واغتنام "فرصة فريدة" للاعتراف الرسمي بفلسطين، في ظلّ تصاعد التوترات الإقليمية، لافتةً إلى أنّ المؤتمر الأممي يُنظر إليه على أنه فرصةٌ محتملةٌ تُمكّن دولاً مثل فرنسا والمملكة المتحدة، اللتين لم تعترفا بعد بفلسطين، من اتخاذ خطوةٍ دبلوماسيةٍ بالغة الأهمية. وقد عبّر 69 نائباً و6 من أعضاء مجلس اللوردات في رسالة مشتركة وُقّعت هذا الشهر عن دعمهم لهذه الخطوة، مشدّدين على أنها تعزّز فرص السلام وتُظهر قيادة مبدئية. وقال اللورد ألف دوبس، وهو نائب مخضرم من الحزب، إنّ الاعتراف الرمزي بدولة فلسطينية سيمنح الفلسطينيين "الاحترام الذاتي الذي كان ينبغي أن ينالوه لو كانت لهم دولة حقيقية"، معتبراً أنّ هذه الخطوة ستمنحهم موطئ قدم أقوى في مفاوضات السلام. من جهته، حذّر الوزير السابق بيتر هاين من أنّ "تأجيل الاعتراف إلى ما بعد المفاوضات سيسمح باستمرار الاحتلال الإسرائيلي غير الشرعي"، مضيفاً أنّ الاعتراف ينبغي أن يكون "محفّزاً، لا نتيجة" لمحادثات السلام. وأيّد النائب العمالي السابق وعضو لجنة الشؤون الخارجية أليكس بالينجر هذه الدعوات، قائلاً: "لم يعد بإمكاننا التحدّث عن حلّ الدولتين بينما نُعيق أيّ خطوة تمهّد له". فيما شدّد أفضل خان، الوزير السابق في حكومة الظل والناشط في حقوق الفلسطينيين، على أنّ "الاعتراف سيكون خطوة أولى نحو إنهاء التوسّعات الاستيطانية والحصار، وفتح المسارات الدبلوماسية والإنسانية لتحقيق العدالة الدائمة"، محذراً من أنّ المملكة المتحدة قد تُتهم بـ"التباطؤ" في حين اعترفت 147 دولة أخرى بالفعل بدولة فلسطين. وفي السياق نفسه، أكدت السعودية خلال الاجتماع التحضيري الأول للمؤتمر في نيويورك، أنّ الاعتراف بفلسطين يجب أن يُعدّ "شرطاً مسبقاً للسلام، لا نتيجة له". وتتزايد التوقّعات بأن تُقدم دول مثل فرنسا وبريطانيا على خطوة دبلوماسية تاريخية في المؤتمر، خصوصاً بعد تصريح للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الشهر الماضي، أعرب فيه عن استعداد بلاده للاعتراف بفلسطين ضمن إطار أممي. أما وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، فأكد للبرلمان أنّ مشاورات تُجرى مع الجانب الفرنسي بهذا الشأن، لكنه أشار إلى ضرورة أن يكون الاعتراف "فعّالاً" وليس مجرّد "بادرة شكليّة". ويكتسب المؤتمر الأممي أهميته وسط ما تشهده الأراضي الفلسطينية من توسّع استيطاني غير قانوني، وعنف متصاعد، وممارسات تهجير قسري، في ظلّ دعوات أممية وأوروبية متزايدة لإعادة إطلاق مسار سياسي ينهي الاحتلال ويُحقّق العدالة للشعب الفلسطيني. وتُشارك ثماني فرق عمل في التحضير لمؤتمر حزيران، وهي تُعنى بجميع القضايا المرتبطة بحلّ الدولتين، حيث طُلب من كلّ دولة إبراز التزاماتها العملية لدعم التسوية السلمية، بشكلٍ فردي أو جماعي، وفقاً لما ورد في وثيقة المؤتمر التحضيرية.

البزري أدلي بصوته وأشاد بدور الشباب والمرأة في الاستحقاق البلدي
البزري أدلي بصوته وأشاد بدور الشباب والمرأة في الاستحقاق البلدي

الديار

timeمنذ 44 دقائق

  • الديار

البزري أدلي بصوته وأشاد بدور الشباب والمرأة في الاستحقاق البلدي

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أدلى النائب عبد الرحمن البزري بصوته في مركز الاقتراع في ثانوية البنات الثانية مرجان في حي الوسطاني في مدينة صيدا. وبعد الإدلاء بصوته، أدلى بتصريحٍ لوسائل الإعلام والصحافيين، شدد فيه على "أهمية التنافس الديموقراطي في المدينة، وعلى الإيجابيات التي تعكسها مشاركة الشباب والمرأة في الانتخابات البلدية والاختيارية". وأشار البزري إلى "أن صيدا تظل في طليعة المدن التي تفتخر بالدور الحيوي للمرأة في الحياة الاجتماعية، كما أنها تشجع انخراط الشباب في الشأن العام وتحملهم المسؤولية في تحديث مدينتهم ومواجهة التحديات التي تواجهها، لا سيما في ظل ما وصفه بـ"الانهيار البلدي" الذي أصاب المدينة ومرافقها". وأضاف :"أن الاستحقاق البلدي في صيدا يحمل طابعا اجتماعيا بامتياز، رغم التأثير السياسي في بعض جوانب التنافس، لافتا إلى "أن بعض القوى السياسية، رغم تناقضاتها العلنية، قدمت دعما مشتركا لبعض اللوائح الانتخابية". وختم البزري ، متمنيا ب"التوفيق لجميع اللوائح"، مؤكدا مجددا "أهمية دور الشباب والمرأة"، آملا "أن ينعكس هذا الدور إيجابا على اختيار الصيداويين لممثليهم في المجلس البلد".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store