logo
كيف استخدمت المقاومة النار خلال معاركها مع الاحتلال؟

كيف استخدمت المقاومة النار خلال معاركها مع الاحتلال؟

#سواليف
تتواصل لليوم الثاني على التوالي محاولات قوات #الاحتلال الإسرائيلي لإخماد #الحرائق_الضخمة المشتعلة في منطقة جبال ا#لقدس، والتي امتدت حتى أطراف 'تل أبيب'، وسط عجز واضح عن السيطرة الكاملة على #النيران واتساع دائرة الأضرار.
وأفادت صحيفة هآرتس العبرية أن نحو 24 ألف دونم من الأراضي قد احترقت حتى الآن نتيجة الحرائق، التي وُصفت بأنها من بين الأكبر التي شهدتها المنطقة في السنوات الأخيرة.
وتتسع التقديرات حول وجود حرائق أُشعلت بشكل متعمد. حيث نقلت القناة 14 العبرية أن بعض الحرائق 'ليست عفوية'، فيما دخل جهاز 'الشاباك' على خط التحقيقات لتقصي وجود خلفيات قومية محتملة.
وفي هذا السياق، أعلن قائد شرطة الاحتلال في منطقة القدس أن عدة حرائق اندلعت في أماكن متفرقة بالتزامن مع الحريق الرئيسي، وهو ما زاد من صعوبة السيطرة على الوضع، بحسب قوله. كما أعلنت الشرطة اعتقال ثلاثة فلسطينيين بزعم تورطهم في إشعال النيران.
وأشارت القناة 12 العبرية إلى أن صندوق تعويضات ضريبة الأملاك سيعوض المتضررين من الحرائق، في حال ثبت أن لها دوافع 'قومية'.
خلال الطوفان: الحرائق ممتدة
خلال #طوفان_الأقصى، شهدت الضفة المحتلة تصعيدًا في استخدام الحرائق كإحدى أدوات المقاومة ضد #مستوطنات_الاحتلال وقواعده العسكرية، من طولكرم شمالًا وصولًا إلى بيت لحم والخليل جنوبًا.
ففي 10 شهر حزيران\يونيو 2024، ادعت هيئة البث العبرية أن مسلحين كانوا يرتدون الزي العسكري والسترات الواقية، أشعلوا الليلة الماضية النار في مقطورة ببؤرة 'سدي إفرايم' الاستيطانية المقامة على أراضي رام الله.
ونقلت الهيئة عن مسؤولين أمنيين إسرائيليين قولهم: 'إن واحداً على الأقل من المهاجمين كان مسلحًا'، قبل أن تغتال أربعة شبانٍ في في قرية كفر نعمة عبر قوة خاصة من جيش الاحتلال أطلقت وابلًا كثيفًا من الرصاص تجاه مركبة قرب القرية.
وفي 26 حزيران\يونيو 2024، اندلع حريق في محيط مستوطنة حريش المقامة على أراضي بلدة قفين شمال طولكرم المحتلة، في اليوم ذاته، اندلع حريق ضخم قرب قاعدة 'أوفريت' العسكرية التابعة لجيش الاحتلال، في مدينة القدس القدس المحتلة.
وقالت مواقع عبرية، إن عشرات طواقم الإطفاء والإنقاذ، تعمل على إخماد الحريق الكبير بسبب صعوبة السيطرة عليه، والذي نشب بالقرب من قاعدة عسكرية للاحتلال، وسط خشية من وصول الحريق للقاعدة العسكرية والجامعة العبرية في القدس.
بعدها بيومين، في 28 من الشهر ذاته، ذكرت القناة 14 العبرية أن جيش الاحتلال أجلى جنودًا من داخل معسكر عتصيون جنوبي الضفة الغربية بعد اندلاع حريق كبير في المنطقة.
ونقلت القناة أن الحريق وصل إلى داخل المعسكر، وأفادت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' بأن جيش الاحتلال استدعى 20 فرقة إطفاء وأمر بإجلاء 200 جندي بعد وصول النيران إلى معسكر عتصيون، وذكرت القناة 14 أن السلطات تشتبه في أن الحريق متعمد، فيما قال شهود عيان إنهم شاهدوا سيارات مدنية تشارك في إخلاء المعسكر والسجن.
الحرائق كسلاح مقاومة
ليست المرة الأولى التي يستخدم فيها الفلسطينيون الحرائق كسلاح للمقاومة، ففي حزيران/يونيو 1988، دخل الحرائق رسميًا في سلاح المواجهة خلال الانتفاضة الأولى، حيث صنع الفلسطينيون 'المولوتوف'، وهي زجاجات حارقة كانوا يرمون بها سيارات جيش الاحتلال وسيارات المستوطنين، واعتمدوا على سياسة الحرائق التي بدؤوها بعد 6 أشهر من الانتفاضة، فأحرق المقاومون الغابات والأحراش، ودمروا منشآت زراعية وصناعية للاحتلال، وتجاوزت الحرائق مناطق الخط الأخطر ووصلت إلى تل أبيب المحتلة، وأسدود، وغيرها من المدن.
والزجاجات الحارقة عبارة عن زجاجة تحتوي على مواد وسوائل قابلة للاشتعال، كالبنزين والكيروسين، ويُشعل قاذف الزجاجة قطعة القماش الخارجة من غطائها، والتي تكون مغموسة بأحد أنواع الوقود، ثم يلقيها سريعا تجاه هدفها، وبدورها تنفجر وتسبب الحريق.
البالونات الحارقة
لاحقًا، ومع بدء مسيرات العودة في قطاع غزة في مارس\ آذار 2018، بدأ الفلسطينيون بإطلاق البالونات الحارقة تجاه مستوطنات غلاف غزة، حيث تطايرت هذه البالونات في سماء غزة مدفوعة بالرياح الغربية نحو الأراضي المحتلة في مستوطنات غلاف غزة، واندلعت الحرائق عدة مرات بشكل واسع، في أعوام 2018 و2019 و2020 و2021 و2023.
واضطرت سلطات الاحتلال في يونيو/حزيران 2019، بوقف عملية تقديم الوقود الضروري لتشغيل محطة توليد الكهرباء الواقعة في قطاع غزة بهدف الضغط على حماس، وجاء هذا القرار بعد إطلاق العديد من البالونات الحارقة باتجاه الأراضي المحتلة.
كما صرّح وزير حرب الاحتلال بيني غانتس عام 2020، 'في منطقة الجنوب، حماس تسمح بإرسال بالونات حارقة بشكل متواصل محملة بمتفجرات باتجاه إسرائيل. نحن لسنا مستعدين لقبول ذلك'.
وفي 2021، أطلق الفلسطينيون في قطاع غزة بالونات حارقة في في 16 و17 يونيو/حزيران استهدفت مناطق في القدس المحتلة، تنديدًا بمسيرة الأعلام التي نظمها مستوطنون في المدينة المحتلة.
وقبل طوفان الأقصى بشهر واحد، في سبتمبر\أيلول 2023، قالت قناة كان العبرية، إن حريقاً كبيراً اندلع في محيط مستوطنة 'كيسوفيم' إحدى مستوطنات غلاف غزة، وإن فرق الإطفاء هرعت للموقع محاولة السيطرة على الحريق.
وأضافت قناة كان، أن الحريق ناجم عن إطلاق 'بالونات حارقة' من قطاع غزة، وكانت المرة الأولى منذ عامين يطلق قطاع غزة بالونات حارقة باتجاه المستوطنات الإسرائيلية، وفق لقناة 'كان'.
شمال فلسطين المحتلة يحترق أيضًا
وخلال معركة طوفان الأقصى، استخدم حزب الله اللبناني الحرائق في إطار جبهته المساندة لقطاع غزة، أفضت عن اندلاع أكثر من 96 بؤرة حريق في مناطق شمال فلسطين المحتلة، وأسفرت عن إصابة جنودٍ في جيش الاحتلال بإصابات جراء الحرائق المندلعة.
وقال رئيس 'الصندوق اليهودي القومي' إن الأضرار الناجمة عن الحرائق في الشمال تفوق الأضرار التي خلفتها حرائق حرب لبنان الثانية بمرتين.
وذكرت هيئة البث العبرية نقلًا عن رئيس الصندوق اليهودي القومي أن 90% من غابة جبل نفتالي احترقت.
وكانت القناة 14 العبرية قالت في أكتوبر 2024، إن 200 ألف دونم اشتعلت فيها النيران بفعل الصواريخ في شمال فلسطين المحتلة منذ بداية الحرب في أكتوبر 2023.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إحباط محاولة تجسس 'إيرانية' على وزير الدفاع الإسرائيلي
إحباط محاولة تجسس 'إيرانية' على وزير الدفاع الإسرائيلي

رؤيا نيوز

timeمنذ 11 ساعات

  • رؤيا نيوز

إحباط محاولة تجسس 'إيرانية' على وزير الدفاع الإسرائيلي

أعلن جهاز الأمن العام الإسرائيلي 'الشاباك' اعتقال شابين من بلدة نيشر بشبهة التجسس لصالح إيران، بعد محاولتهما مراقبة منزل وزير الدفاع يسرائيل كاتس وتركيب كاميرات في محيطه. وذكرت صحيفة معاريف أن أحد المعتقلين تواصل مع جهات إيرانية عبر الإنترنت ونفذ مهامًا مقابل مبالغ مالية بسيطة، بينها نقل طرد مشبوه يُعتقد أنه كان يحتوي على متفجرات. التحقيق كشف عن محاولات سابقة لتنفيذ عمليات مشابهة، فيما قالت الأجهزة الأمنية إن هذه الحادثة تُضاف إلى 20 حالة تجسس تم إحباطها منذ بداية الحرب. وقال وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إن إيران جندت إسرائيليين اثنين 'لإيذائه'، في إشارة إلى الاعتقالات التي جرت في أبريل الماضي. وأضاف كاتس، في بيان، 'لن يثنيني أي تهديد، وسأواصل أداء واجبي'. واعتقلت إسرائيل عدة أشخاص متهمين بالتجسس لصالح إيران منذ بدء حرب غزة.

نتنياهو: تدمير غزة يهدف إلى التهجير
نتنياهو: تدمير غزة يهدف إلى التهجير

الغد

timeمنذ يوم واحد

  • الغد

نتنياهو: تدمير غزة يهدف إلى التهجير

في لحظة غضب وانفلات، اعترف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأنه يدير حرباً يمكنها أن تتحول إلى فرصة تاريخية للتخلص من عدد هائل من الفلسطينيين. وقال إن التدمير في غزة لم يأتِ ردّ فعل على عمليات «الإرهاب» الفلسطيني، بل هو ضمن مخطط مدروس يهدف إلى تهجير أهل القطاع، وذلك أثناء حديثه إلى مجموعة من ضباط جيش الاحتياط. جاء ذلك عندما انتقد الضباط سياسة حكومة نتنياهو، وتذمّروا من الحرب التي «تهدد حياة المخطوفين، وليس لها هدف استراتيجي، سوى خدمة مصالحك الحزبية والشخصية». وثار نتنياهو أمامهم، وراح يضرب بقبضته على الطاولة، قائلاً: «نحن ندمر غزة عن بكرة أبيها، ويجب ألا يكون لهم مكان سليم يعودون إليه ويعيشون فيه... يجب أن يرحلوا»، وفق صحيفة «هآرتس». اضافة اعلان وفي السياق نفسه، كشف بروتوكول للجنة الخارجية والأمن في الكنيست أن نواب اليمين الحاكم برّروا سياسة التجويع المنهجي لسكان قطاع غزة، ومنع إمدادهم بأدوية. إلى ذلك، قال الجيش الإسرائيلي، أمس، إنه اعترض صاروخاً حوثياً أُطلق من اليمن وتوعد بالردّ عليه بقوة.-(وكالات)

حماس: عقد جولة جديدة من محادثات وقف إطلاق النار مع إسرائيل في قطر اليوم
حماس: عقد جولة جديدة من محادثات وقف إطلاق النار مع إسرائيل في قطر اليوم

أخبارنا

timeمنذ 3 أيام

  • أخبارنا

حماس: عقد جولة جديدة من محادثات وقف إطلاق النار مع إسرائيل في قطر اليوم

أخبارنا : القاهرة: أكد طاهر النونو المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) انعقاد جولة جديدة من محادثات وقف إطلاق النار في غزة مع إسرائيل في الدوحة اليوم السبت. وأضاف أن الجانبين يناقشان جميع القضايا دون "شروط مسبقة'. وذكر النونو أن حماس "حريصة على بذل كل الجهد المطلوب' لمساعدة الوسطاء في إنجاح المفاوضات، مضيفا أنه "لا يوجد عرض محدد موجود على الطاولة'. تحدثت وسائل إعلام عبرية عن بدء جولة مفاوضات جديدة بالعاصمة القطرية الدوحة في محاولة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في السياق، تحدثت وسائل إعلام عبرية عن بدء جولة مفاوضات جديدة بالعاصمة القطرية الدوحة، في محاولة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، تزامنا مع تصعيد إسرائيل عدوانها على قطاع غزة. وقالت صحيفة "يسرائيل هيوم'، السبت، إن "المفاوضات في الدوحة استؤنفت قبل ساعة، والقطريون يتنقلون بين غرفتي وفدي إسرائيل وحماس'، في محاولة لتقليص الفجوات. وأضافت أن المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف يتابع مستجدات المفاوضات عبر الهاتف. في سياق متصل، قالت القناة 12 العبرية الخاصة، إن "مباحثات هامة بشأن صفقة إعادة المختطفين (الأسرى الإسرائيليين بغزة) تُجرى الآن في الدوحة'. ونقلت عن مصدر إسرائيلي لم تسمّه، قوله: "على حماس أن تدرك أنه يجب أن توافق على مقترح ويتكوف، وإن لم تفعل، فالمناورة البرية ستبدأ قريبا'، على حد تعبيره. وتصر إسرائيل على "مخطط ويتكوف' الذي تم التوصل إليه قبل شهرين ونصف، القاضي بأن تفرج حماس عن عشرة أسرى أحياء ونصف الأسرى القتلى، شرطا للدخول في مفاوضات ووقف إطلاق النار لمدة 45 يوما، دون تعهد بإنهاء الحرب، وهو ما ترفضه حماس. كما نقلت القناة عن مصادر أمنية إسرائيلية لم تسمّها، قولها: "لا يزال هناك نافذة لإتمام الصفقة'. من جهتها، قالت هيئة البث العبرية إن وفد التفاوض الإسرائيلي الذي وصل قطر الأسبوع الماضي تزامنا مع زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للخليج، سيبقى في الدوحة حتى مساء السبت على الأقل، "وذلك بحسب التطورات'. وأضافت الهيئة الرسمية: "حتى الآن لا يوجد اختراق في المحادثات'. فيما نقل موقع "والا' العبري عن مصدر إسرائيلي لم يسمّه، قوله إن حماس "وافقت على إجراء مفاوضات، لكنها لم توافق على مقترح ويتكوف'، وفق زعمه. وأضاف المصدر أن حماس "وافقت على نقاش يمكن لكل طرف خلاله طرح موقفه بشأن صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار'. وفي وقت سابق السبت، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس: "مع انطلاق عملية 'عربات جدعون' في غزة التي يقودها الجيش الإسرائيلي بقوة كبيرة، أعلنت بعثة حماس في الدوحة عودتها إلى المفاوضات بشأن صفقة المختطفين، خلافا للموقف المتعنت الذي اتخذته حتى تلك اللحظة'، وفق تعبيره. والجمعة، أعلن الجيش الإسرائيلي توسيع إبادته الجماعية في قطاع غزة، وبدء شن ضربات واسعة ضمن ما سماها حملة "عربات جدعون'. وتهدف عملية "عربات جدعون' إلى احتلال كامل غزة، وفق ما أفادت به هيئة البث الإسرائيلية في 5 مايو/ أيار الجاري. ومطلع مايو، أقر المجلس الوزاري الأمني الإسرائيلي المصغر "الكابينت'، خطة "عربات جدعون' حيث شرعت الحكومة لاحقا بالإعداد للعملية من خلال استدعاء عشرات آلاف جنود الاحتياط. وكثّفت إسرائيل خلال الأيام الأربعة الماضية وتيرة الإبادة الجماعية في قطاع غزة وارتكبت عشرات المجازر المروعة، وذلك بالتزامن مع جولة ترامب في المنطقة، والتي وعد خلالها فلسطينيي غزة بـ'مستقبل أفضل وإنهاء الجوع'. وخلال جولة ترامب التي استمرت ثلاثة أيام وغادر من الإمارات في يومها الرابع، قتل الجيش الإسرائيلي أكثر من 378 فلسطينياً، في حصيلة تعادل نحو أربعة أضعاف عدد الضحايا خلال الأيام الأربعة السابقة للجولة، والتي بلغت قرابة 100 قتيل، وفق بيانات وزارة الصحة بغزة. وتحاصر إسرائيل غزة منذ 18 عاما، وبات نحو 1.5 مليون فلسطيني من أصل حوالي 2.4 مليون بالقطاع، بلا مأوى بعد أن دمرت حرب الإبادة مساكنهم، ويعاني القطاع مجاعة قاسية جراء إغلاق تل أبيب المعابر بوجه المساعدات الإنسانية. ومطلع مارس/ آذار الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية. لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، تنصل من بدء مرحلته الثانية واستأنف الإبادة الجماعية بغزة في 18 مارس، استجابة للجناح الأشد تطرفا في حكومته اليمينية، لتحقيق مصالحه السياسية، وفق إعلام عبري. وترتكب إسرائيل بدعم أمريكي مطلق منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت نحو 174 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود. (وكالات)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store