
«تهجير الفلسطينيين إلى ليبيا».. عمرو موسى: جولة ترامب الخليجية لم تكن اقتصادية فقط
قال عمرو موسى، وزير الخارجية الأسبق والأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية، إن جولة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الخليج (السعودية وقطر والإمارات) لم تكن اقتصادية فقط.
وأضاف موسى، في مداخلة هاتفية ببرنامج «الحكاية» عبر قناة «إم بي سي مصر»، مساء السبت، أن الزيارة لم تقتصر على الاستثمارات، إذ تضمنت أحاديث عن السياسة والوضع الإقليمي.
وأشار إلى أن الجولة تزامنت مع تسريبات في وسائل الإعلام بشأن خطة ترامب لتهجير مليون شخص من قطاع غزة إلى ليبيا وإعادة الحديث عن التهجير مرة أخرى.
وأوضح وزير الخارجية الأسبق أن إعادة الحديث عن التهجير مرة أخرى يستدعي عناية الأطراف الإقليمية المعنية بهذا الأمر.
ولفت إلى أن كل المعطيات على الأرض تشير إلى هناك عصرًا جديدًا يتشكل في الوقت الحالي، ما يستدعي ضرورة التعامل مع الوضع الحالي.
توقع موسى عقد قمة محتملة بين الرئيس السيسي وترامب، على هامش افتتاح المتحف المصري الكبير أو خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة المقبلة، قد تساهم في تذويب التوترات الأخيرة في العلاقات المصرية الأمريكية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقباط اليوم
منذ 23 دقائق
- الاقباط اليوم
لماذا حذر موسى وبكري من محاولات وقيعة بين السعودية ومصر؟- تحليل (صور)
بين الحين والآخر، تشهد منصات التواصل الاجتماعي موجات من الجدل الحاد بين المصريين والسعوديين، حيث تصدرت العلاقات بين البلدين عناوين النقاشات العامة وسط موجة من الاتهامات والتحريض والتشكيك. وقد أثار هذا التوتر قلقًا واسعًا في الأوساط الإعلامية والسياسية، التي سارعت لإصدار تصريحات تدعو إلى ضبط النفس وتعزيز روح الأخوة والتعاون، مؤكدين أن تصاعد الخلافات يصب في مصلحة الجهات المعادية للوحدة العربية. وتزايدت في الأيام الماضية الحملات الإعلامية، التي استغلت بعض التصريحات السياسية وتصاعد الأحداث في غزة، لا سيما بعد زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى المملكة العربية السعودية مؤخرًا، والتي أثارت جدلًا واسعًا بسبب ما نُقل عن تصريحاته بشأن إعادة إعمار غزة وملف التطبيع مع إسرائيل. الأمر الذي دفع بعض الإعلاميين إلى الدعوة لتهدئة الأجواء وتوضيح عمق العلاقات التاريخية بين مصر والسعودية، مؤكدين على أهمية الوحدة والتعاون في مواجهة التحديات المشتركة، إذ أكد السفير عمرو موسى، وزير الخارجية الأسبق، أن العلاقة المتينة بين المملكة العربية السعودية ومصر عمود رئيسي للعالم العربي يُراد كسره حاليًا. وقال "موسى"، في منشور عبر حسابه على فيسبوك: علينا جميعًا أن نرعى هذه العلاقة وندعم مسيرتها.. لا تعرِّضوها لعلماء التشكيك والوقيعة ولا يجب أن نقع في شباكهم ولنجعل السوشيال ميديا منطلقًا إيجابيًا لخدمة المستقبل العربي وليس العكس. وأهاب "موسى"، بالشباب العربي، بل بكل العرب الواعين؛ ألا يتورًط أحد في تبادل تعليقات (عنيفة) على السوشيال ميديا مبنيةٌ على العنعنة والقراءات الخاطئة -بل الخبيثة- لمقالات أو تعليقات هنا أو هناك بشأن الأحداث والتطورات الجارية في العالم العربي وحول قضاياه. وتابع: نمرُّ بمنزلقٍ حادٍ جداً يَزيدُه "علماء التشكيك والوقيعة" خطورة إذ يستهدفون تدمير العلاقات بين الشعوب العربية بعد أن كادوا أن ينجحوا في إحداث الفرقة بين النظم العربية (إلا من رحم). ولم يكن موسى الوحيد الذي دعا لتهدئة المشاحنات، بل أعرب الإعلامي وعضو مجلس النواب مصطفى بكري عن استيائه من هذه الحملات، مؤكدًا أن المستفيد الوحيد منها هم أعداء الأمة. وقال عبر حسابه على "إكس" تويتر سابقًا: أعداء الأمة وأعداء العروبة هم المستفيدون من هذا التنابذ بين بعض المصريين والسعودين. وأضاف بكري "هذه التنابزات تمثل خطيئة جسيمة، ومن يقف وراءها لا يسعى إلا لضرب وحدة الصف العربي لماذا كل هذا العداء، ومن يقف خلفه؟ هل نسي البعض أن 2.5 مليون مصري يعملون في المملكة، وأن ما يقارب مليون سعودي يعيشون في مصر؟ هذه الأرقام تعكس ترابطًا اجتماعيًا واقتصاديًا لا يمكن تجاهله". واستعرض بكري تاريخ العلاقات الأخوية بين البلدين، مشيرًا إلى مواقف تاريخية للمملكة في دعم مصر، بدءًا من مشاركة الملك سعود بن عبد العزيز في مواجهة العدوان الثلاثي عام 1956، وصولًا إلى دعم الأمير سعود الفيصل لمصر بعد ثورة 30 يونيو 2013، وتنفيذًا لتوجيهات الملك الراحل عبد الله بن عبد العزيز. كما ذكّر بوصية الملك المؤسس عبدالعزيز آل سعود لأبنائه بالحفاظ على العلاقة الاستراتيجية مع مصر، مؤكدًا أن التنسيق المستمر بين القيادة المصرية وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان يعكس الحرص المشترك على مواجهة التحديات الإقليمية، وفي مقدمتها دعم صمود الشعب الفلسطيني في غزة. إلى جانب "إلى جانب التصريحات الإعلامية، تكشف بيانات منصات التواصل الاجتماعي عن تصاعد ملحوظ في التفاعل حول العلاقات السعودية - المصرية. وبتحليل المنشورات الأخيرة حول العلاقات بين البلدين من خلال منصة Meltwater المتخصصة في رصد وتحليل حركة الرأي العام على وسائل التواصل الاجتماعي، تبين أن المناقشات شهدت تصاعدًا ملحوظًا خلال الأيام السبعة الماضية. حيث ارتفع إجمالي التفاعل مع الموضوع بنسبة 211% مقارنة بالفترة السابقة، مسجلًا 317 تفاعلًا مقابل 101 تفاعل، بمعدل يومي بلغ حوالي 45 تفاعلًا. أما من حيث طبيعة المشاركات، فقد أظهرت البيانات تحليلًا للسردية السائدة، حيث تناولت العديد من المنشورات أهمية العلاقات السعودية المصرية والدعم السعودي لمصر في الأوقات الصعبة، بالإضافة إلى نقاشات حول التحديات الاقتصادية والسياسية التي تواجهها مصر. وفيما يتعلق باتجاه الإشارات، سجل إجمالي الإشارات 136 إشارة بزيادة قدرها 157% مقارنة بالفترة السابقة التي شهدت 53 إشارة، بمعدل يومي بلغ 19 إشارة. ومن حيث الانتشار، فقد بلغ مجموع الوصول لهذه المنشورات 1.48 مليون وصول، بزيادة 163% عن الفترة السابقة التي سجلت 561 ألف وصول، بمعدل يومي 211 ألف وصول، ما يشير إلى مدى التفاعل الكبير والاهتمام الواسع في كلا البلدين، حيث كانت السعودية هي البلد الأكثر تفاعلاً بنسبة 36% من المشاركات، تليها مصر بنسبة 6%. وبشأن المشاعر المرتبطة بهذه المنشورات، فقد أظهرت بيانات التحليل أن 61.5% من التفاعلات كانت سلبية، وهو ما يعكس حجم الاستقطاب والجدل الحاد في النقاشات، بينما بلغت التفاعلات الإيجابية 10.4% فقط، في حين بقيت 28.1% محايدة.


النبأ
منذ ساعة واحدة
- النبأ
رئيس وزراء قطر: هديتنا لترامب ليست رشوة
قال رئيس وزراء قطر ووزير خارجيتها، الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، اليوم، إن تقديم بلاده طائرة من طراز "بوينج 747-8" هدية للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب "أمر طبيعي يحدث بين الحلفاء"، مؤكدًا أنه لا توجد أي شبهة فساد في هذه الخطوة. وجاءت تصريحات رئيس الحكومة القطرية خلال مشاركته في منتدى اقتصادي عُقد في الدوحة، اليوم، حيث شدّد على أنه "لا دليل على ارتكاب قطر أي خطأ" فيما يتعلق باتهامات سابقة بالرشوة، حسبما ذكرت 'سكاي نيوز'. حظر استخدام أي طائرة أجنبية وفي وقت سابق شهد الكونجرس الأمريكي، تحركًا تشريعيًا حيث قدّم السيناتور، تشاك شومر، زعيم الأغلبية الديمقراطية في مجلس الشيوخ، مشروع قانون يهدف إلى حظر استخدام أي طائرة أجنبية كطائرة رئاسية أمريكية من طراز "إير فورس وان". وردّ رئيس الوزراء القطري على هذه المخاوف بالقول: "آمل أن تنظر الولايات المتحدة إلى قطر كشريك دبلوماسي موثوق، لا يسعى إلى شراء النفوذ". من جانبه، قلّل الرئيس الأميركي دونالد ترامب من أهمية الجدل المثار، واعتبر أنه "من الغباء" رفض مثل هذا "العرض السخي"، مضيفًا أنه يخطط للتبرع بالطائرة لاحقًا إلى مكتبته الرئاسية، التي ستضم وثائق ومواد بحثية من فترته الرئاسية، نافيًا استخدامها لأي أغراض شخصية بعد مغادرته المنصب. "ليست هدية لي بل لوزارة الدفاع" وشنّ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هجومًا لاذعًا على مراسلة شبكة "ABC" الإخبارية، راشيل سكوت، بعد أن وجهت له سؤالًا حول الطائرة الفاخرة التي تبرعت بها قطر للولايات المتحدة، واصفًا السؤال بـ"المحرج" ومتهمًا الشبكة بنشر أخبار كاذبة. وخلال مؤتمر صحفي عقد الأسبوع الماضي، سألت سكوت ترامب: "ماذا تقول لمن يرى أن هذه الطائرة الفاخرة هدية شخصية لك؟"، ليرد غاضبًا: "أنتِ من شبكة ABC، الأخبار الكاذبة، صحيح؟ يجب أن تشعري بالخجل، يعطوننا طائرة مجانًا، فهل أرفضها وأقول: لا، أريد أن أدفع مليار دولار؟ أو يمكنني ببساطة أن أقول: شكرًا جزيلًا". وقارن ترامب الموقف بلعبة الجولف، مشيرًا إلى اللاعب الشهير، سام سنياد، الذي كان يقبل ما يُعرف بـ"الضربة الممنوحة"، قائلًا: "الكثير من الناس أغبياء، يرفضون الضربة الممنوحة ثم يخطئون، خذ الضربة وتقدم". وعندما حاولت المراسلة الاستفسار عن مدى قانونية قبول مثل هذه "الهدية"، قاطعها ترامب قائلًا: "ليست هدية لي، إنها هدية لوزارة الدفاع، يجب أن تعرفي ذلك جيدًا، فقد أحرجت نفسك وشبكتك بما فيه الكفاية، شبكة ABC كارثية". قصر طائر يُذكر أن شبكة "ABC نيوز" كانت أول من كشف عن هذه الصفقة المحتملة، ووصفت الطائرة بأنها "قصر طائر"، مشيرة إلى أنها قد تكون أغلى هدية تتلقاها الحكومة الأمريكية على الإطلاق. ووصفت الطائرة بـ"قصر في السماء"، حيث تُعد أغلى هدية رئاسية محتملة في تاريخ الولايات المتحدة، وتتميز بمجموعة مذهلة من المواصفات التكنولوجية والهندسية، تجعلها واحدة من أفخم طائرات الركاب في العالم. وصرح الملحق الإعلامي في سفارة قطر بواشنطن، علي الأنصاري، سابقًا بأن "النقل المحتمل للطائرة لا يزال قيد الدراسة بين وزارتي الدفاع القطرية والأمريكية"، مؤكدًا أنه لم يتم اتخاذ قرار نهائي بعد.


فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
ترامب: بايدن فتح الحدود أمام المهاجرين غير الشرعيين والمجرمين
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن الرئيس السابق بايدن فتح الحدود أمام المهاجرين غير الشرعيين والمجرمين. وأوضح ترامب قدمنا مشروعا بخفض كبير للضرائب، وما نفعله الآن هو وضع حد للهدر والاحتيال. وأضاف ترامب: يجب ألا يعترض أحد على الحد من عدد المجرمين لدينا، لا نجري تغييرات على برامج الرعاية الصحية وأنظمة التقاعد. وتابع: مشروع التمويل الذي قدمناه يمثل أكبر خفض للضرائب في تاريخ بلادنا، وعدم تمرير المشروع سيؤدي إلى زيادة الضرائب. واختتم: أدعم رئيس مجلس النواب وأحبه وهو رجل مؤمن، مشيرا الي أن الديمقراطيون ألحقوا الضرر بالبلاد. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.