
ترامب يتساءل عن سبب عدم اكتشاف إصابة بايدن بالسرطان في وقت مبكر
تساءل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن سبب عدم اكتشاف إصابة الرئيس السابق جو بايدن بسرطان البروستات في وقت مبكر، معربا عن شكوكه بجودة الفحص الطبي وكفاءة الأطباء.
وأكد ترامب أن "الوضع الصحي لبايدن يتجاوز السياسة ويشكل خطرا على البلاد". مشيرا إلى "الفترة الطويلة لتطور الشكل العدواني من سرطان البروستات الذي تم تشخيص بايدن به"، معربا في نفس الوقت عن حيرته من الاكتشاف المتأخر للمرض
وقال ترامب عن تشخيص سلفه، الذي أعلن عنه يوم الأحد: " سرطان البروستات الذي أصيب به بايدن، والذي تم تشخيصه كان سيستغرق وقتا طويلا حتى يتطور، أعتقد أنه أمر محزن للغاية.. أنا مندهش من عدم إبلاغ الجمهور به منذ فترة طويلة".
وأضاف: "أعتقد أنه إذا ألقيت نظرة، ستجد أنه نفس الطبيب الذي قال إن بايدن كان بصحة جيدة من الناحية الإدراكية، ولم يكن يعاني من أي مشكلة، وهذا وضع مؤسف".
كما قال: "الأمر الآخر هو أنه يجب عليك أن تقول، لماذا استغرق الأمر كل هذا الوقت؟ عندما يستغرق هذا وقتا طويلا، قد يستغرق الأمر سنوات للوصول إلى هذا المستوى من الخطر، لذا، انظروا، إنه وضع محزن للغاية، وأشعر بحزن شديد حياله، وأعتقد أن على الناس أن يحاولوا معرفة ما حدث".
وجدد ترامب دعوته لإلزام المرشحين للرئاسة بإجراء اختبارات إدراكية، مشيرا إلى أن "المشاكل الصحية التي يعاني منها بايدن، كانت مخفية عن العامة لفترة طويلة، لكنها أصبحت الآن واضحة بشكل متزايد".
وكان فريق بايدن أعلن عن تشخيصه بنوع عدواني من ، ما أثار تساؤلات حول حالته الصحية ومستقبل علاجه.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة نيوز
منذ 44 دقائق
- وكالة نيوز
منظمة الصحة العالمية من الذين يتبنون اتفاق الوباء في الولايات المتحدة
يهدف Accord إلى منع تكرار الاستجابة المفككة والفوضى الدولية التي أحاطت بوباء Covid-19. اعتمد أعضاء منظمة الصحة العالمية (منظمة الصحة العالمية) اتفاقية تهدف إلى تحسين الاستعداد للأوبئة المستقبلية ، لكن غياب الولايات المتحدة يشك في فعالية المعاهدة. بعد ثلاث سنوات من المفاوضات ، تم اعتماد اتفاقية ملزمة قانونًا من قبل الجمعية الصحية العالمية في جنيف يوم الثلاثاء. رحبت الدول الأعضاء منظمة الصحة العالمية بالتصفيق. يهدف الاتفاق إلى منع تكرار الاستجابة المفككة والفوضى الدولية التي تحيط بوباء Covid-19 من خلال تحسين التنسيق والمراقبة والوصول إلى الأدوية خلال أي أكواد مستقبلية. وقال رئيس تيدروس أديهانوم غيبريز بعد التصويت: 'إنه يوم تاريخي'. كان نص الاتفاق تم الانتهاء من الشهر الماضي بعد جولات متعددة من المفاوضات المتوترة. وقال تيدروس في بيان 'العالم أكثر أمانًا اليوم بفضل قيادة الدول الأعضاء والتعاون والتزامنا لتبني اتفاقية منظمة الصحة العالمية التاريخية'. 'إن الاتفاق هو انتصار للصحة العامة والعلوم والعمل متعدد الأطراف. سيضمن لنا ، بشكل جماعي ، حماية العالم بشكل أفضل من التهديدات الودية المستقبلية. إنه أيضًا اعتراف من قبل المجتمع الدولي بأن مواطنينا ومجتمعاتنا والاقتصادات يجب ألا يتركوا عرضة للخسائر مرة أخرى مثل تلك التي تحملت خلال COVID-19'. تهدف الاتفاقية إلى اكتشاف ومكافحة الأوبئة بشكل أفضل من خلال التركيز على مزيد من التنسيق والمراقبة الدولية والوصول الأكثر إنصافًا إلى اللقاحات والعلاجات. أصبحت المفاوضات متوترة وسط خلافات بين البلدان الغنية والنامية مع الشعور الأخير بمنع من الوصول إلى اللقاحات خلال جائحة Covid-19. وقال الدكتور إسبيرانس لوفيندو ، وزير الصحة في ناميبيا ورئيس لجنة مهدت الطريق لاعتماد الاتفاقية ، إن Covid-19 تسببت في تكاليف ضخمة 'على الأرواح وسبل العيش والاقتصادات'. وأضاف لوفيندو: 'نحن ، كدول ذات سيادة ، قررنا أن نتحد إلى العالم كعالم واحد معًا ، حتى نتمكن من حماية أطفالنا والشيوخ والعاملين في مجال الصحة في الخطوط الأمامية وجميع الآخرين من الوباء التالي'. 'إنه واجبنا ومسؤوليتنا تجاه الإنسانية.' فعالة بدون دعمنا؟ لم تكن الولايات المتحدة ، التي تقليديًا من منظمة الصحة العالمية المانحة ، جزءًا من المراحل النهائية لعملية الاتفاقية بعد إدارة ترامب أعلنت الولايات المتحدة سحب من منظمة الصحة العالمية وتمويل الوكالة في يناير. انتقد وزير الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية روبرت إف كينيدي جونيور منظمة الصحة العالمية 'منظمة الصحة العالمية' خلال الجمعية السنوية. وقال في مقطع فيديو أظهر في الاجتماع في جنيف: 'أحث الوزراء الصحيين في العالم ومن الذي يجب أن يأخذ انسحابنا من المنظمة كمكالمة إيقاظ'. 'لقد كنا على اتصال مع البلدان المتشابهة في التفكير ، ونشجع الآخرين على التفكير في الانضمام إلينا.' اتهم كينيدي بمن الفشل في التعلم من دروس الوباء. وقال: 'لقد تضاعف ذلك مع اتفاق الوباء ، الذي سيغلق كل خلل في منظمة الصحة العالمية من منظمة الصحة العالمية … لن نشارك في ذلك'. ستواجه فعالية المعاهدة شكوكًا بدون الولايات المتحدة ، التي سكبت مليارات الدولارات لضمان تطوير شركات الأدوية بسرعة 11 لقاحات Covid-19. لا تواجه البلدان أي عقوبات إذا تجاهلها ، وهي قضية مشتركة في القانون الدولي. لدى البلدان حتى مايو 2026 لتفصيل تفاصيل آلية الوصول إلى مسببات الأمراض وتبادل المنافع (PABS). تتعامل آلية PABS مع مشاركة الوصول إلى مسببات الأمراض ذات إمكانات الوباء ومن ثم مشاركة الفوائد المستمدة منها ، مثل اللقاحات والاختبارات والعلاجات. بمجرد الانتهاء من نظام PABS ، يمكن للبلدان التصديق على الاتفاقية. بمجرد قيام 60 بذلك ، ستدخل المعاهدة حيز التنفيذ.


أهل مصر
منذ ساعة واحدة
- أهل مصر
رئيس شعبة الأدوية: أسعار 25% من الأدوية المستوردة ستتراجع في مصر بسبب ترامب
قال رئيس شعبة الأدوية باتحاد الغرف التجارية في مصر، علي عوف، إن الأمر التنفيذي الذي أعلن عنه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قبل أسبوع، بخفض أسعار الأدوية في بلاده بنسبة تتراوح بين 30 إلى 80% سيسهم في خفض فاتورة واردات 25% من الأدوية التي تستوردها مصر سنوياً خلال الفترة المقبلة. وأوضح عوف لـ"العربية Business" أن أي خفض لأسعار الأدوية في أميركا سيترتب عليه خفض مماثل لنفس الأصناف الموردة لمصر التزاماً بسعر بلد المنشأ. "ربع الأدوية التي تستوردها مصر سنوياً تأتي من الولايات المتحدة، فيما تأتي نسبة أكبر من أوروبا وتحديداً ألمانيا.. هذه الأدوية تتضمن مستحضرات لعلاج مرضى الأورام والأنسولين وبعض الأدوية البيولوجية بجانب عدد من أدوية الأمراض النادرة"، وفقاً لعوف. بلغت فاتورة واردات مصر من الصناعات الطبية 4.7 مليار دولار خلال العام الماضي، بينها واردات أدوية بنحو 1.79 مليار دولار، بحسب بيانات أعدتها الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات في مصر، اطلعت عليها "العربية Business". وقال عوف، إن الأمر التنفيذي لترامب سيخفض فاتورة واردات دوائية لمصر من الولايات المتحدة الأميركية بقيمة تلامس نصف مليار دولار تقريياً سنوياً، وهو الأمر الذي سينعكس على أسعار تلك الأدوية للمستهلك النهائي. "نسبة الانخفاض في سعر الدواء المستورد من أميركا لمصر لا يزال غير واضح، ربما تكون بنفس نسبة الانخفاض في بلد المنشأ (أميركا)، وربما نسبة أخرى يتم احتسابها بعد قياس نسب التراجع المطبقة في بعض الدول المرجعية لمصر (36 دولة)، وتحديد نسبة الخفض وفقاً لأقل دولة من حيث السعر"، بحسب عوف عوف. تأثير سلبي وعلى الرغم من إيجابية القرار نوعاً ما على مصر، لكن عوف حذّر من تأثير سلبي للأمر التنفيذي الذي أصدره ترامب على شركات الأدوية الأميركية وبالتبعية مستقبل البحث العلمي والأدوية المبتكرة التي تنفق عليها الشركات مليارات الدولارات سنوياً. "شركات الأدوية الأميركية تحقق مكاسب مرتفعة جداً من الدواء، لكنها في الوقت نفسه تنفق أموالاً طائلة على الأبحاث الجديدة والمستحضرات المبتكرة.. تخفيض هوامش أرباح الشركات قد يدفعها لتقليل الأبحاث، هذا الأمر قد يهدد مركز أميركا كدولة تقود العالم في صناعة هامة كالدواء"، وفقاً لعوف. قبل أسبوع، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن خفض أسعار الأدوية الموصوفة والصيدلانية بشكل شبه فوري في أميركا بنسبة تترواح بين 30% و80%. وقال ترامب، في منشور له على تروث سوشيال: "لسنوات عديدة تساءل العالم عن سبب ارتفاع أسعار الأدوية الموصوفة والمستحضرات الصيدلانية في الولايات المتحدة الأميركية بشكل كبير مقارنةً بأي دولة أخرى، بل أحياناً تكون أغلى بخمس إلى عشر مرات من نفس الدواء المُصنّع في نفس المختبر أو المصنع، ومن قِبَل نفس الشركة؟ كان من الصعب دائماً تفسير ذلك، وكان مُحرجاً للغاية، لأنه في الواقع، لم تكن هناك إجابة صحيحة". وأضاف ترامب "ستقول شركات الأدوية لسنوات إنها تكاليف البحث والتطوير، وأن جميع هذه التكاليف كانت وستظل بلا سبب على الإطلاق، يتحملها المواطنون في أميركا وحدهم". وتابع: "سأضع سياسة الدولة الأكثر رعاية، حيث ستدفع الولايات المتحدة نفس سعر الدولة التي تدفع أقل سعر في أي مكان في العالم". مبيعات قياسية للدواء في مصر وعلى الرغم من تفاؤل رئيس شعبة الدواء في مصر من تأثير الأمر التنفيذي لترامب على فاتورة واردات مصر من الدواء بنهاية العام الحالي، لكنه توقع في الوقت نفسه ارتفاع مبيعات الدواء في مصر إلى ما يتراوح بين 260 و270 مليار جنيه بنهاية 2025، مقارنة بنحو 214.5 مليار جنيه في 2024. وقدّر عوف مبيعات الدواء في مصر خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الحالي بما يتجاوز 85 مليار جنيه، مقابل 55.5 مليار جنيه في الفترة نفسها من 2024، بنمو يتجاوز 53%. وعزى عوف الزيادة الكبيرة في مبيعات الدواء بمصر منذ بداية العام الحالي إلى موافقة هيئة الدواء المصرية على تحريك أسعار عدد كبير من الأدوية منذ قرار البنك المركزي المصري بتحرير سعر الصرف في مارس من العام الماضي.

مصرس
منذ 6 ساعات
- مصرس
واشنطن بوست: إصابة بايدن بالسرطان أثارت تعاطفاً وتساؤلات ونظريات مؤامرة
قالت صحيفة واشنطن بوست إن إعلان إصابة جو بايدن بسرطان البروستاتا قد أثار تمنيات للرئيس الأمريكى السابق بالشفاء، وأثار أيضا تساؤلات ونظريات مؤامرة، مضيفة أن ردود الأفعال المتفاوتة تعكس البيئة السياسية القاسية فى واشنطن، وأحيت مناقشات حول صحة بايدن فى الوقت الذى كان يسعى فيه لفترة رئاسية ثانية. وتقول الصحيفة إنه عندما يتم الإعلان عن تشخيص رئيس سابق بمرض خطير، عادة ما يكون الرد تنحية الخلافات السياسية جانباً، وتقديم الإشادة والتمنيات بالشفاء السريع. وهو ما حدث مع بايدن بعد الكشف عن تشخصيه بنوع شرس من سرطان البروستاتا. حيث تمنى ترامب، الذى هاجم بايدن مراراً منذ تولبه مهام منصبه، لسلفه شفاءً سريعا وناجحا.وقال ترامب أثناء حديث فى البيت الأبيض مساء الاثنين، إن التشخيص أمر محزن للغاية حقا، وشعر بالسوء حيال الأمر، لكنه تساءل أيضا عند أسباب عدم اكتشافه مبكراً.وأضاف ترامب: "هذا الفحص ممتاز لأى شخص تقريبًا يخضع لفحص بدني، فحص جيد". وأضاف قائلا: "كان لدينا أطباء فى البيت الأبيض وفى مستشفى والتر ريد، وهو مستشفى رائع. أنا أجرى هذا الفحص - لقد أجريت فحصًا بدنيًا شاملًا للغاية، بما فى ذلك اختبارات معرفية".وأشار ترامب بشكل غير دقيق إلى تشخيص بايدن بأنه "فى المرحلة التاسعة"، فى إشارة واضحة تصنيف جليسون 9 ، بما يعنى أنه سرطان عدوانى. كما شكك ترامب فى قدرة بايدن المعرفية.وتابع ترامب قائلا: "إذا ألقيت نظرة، فهو نفس الطبيب الذى قال إن جو كان بخير من الناحية الإدراكية، ولم يكن به أى مشكلة". "إذا كان هو نفس الطبيب الذى قال إنه لا يوجد أى مشكلة هناك، فقد ثبت أن هذا وضع مؤسف... قال الطبيب إنه بخير. واتضح أن الأمر ليس كذلك. إنه أمر خطير للغاية".وكتب النائب الجمهورى عن ولاية تكساس رونى جاكسون على وسائل التواصل الاجتماعى يقول إنه من غير المعقول أن هذا الأمر لم يتم اكتشافه، لكن الحقيقة هى أن طبيبه كان أكثر اهتمامًا بالمساعدة فى التستر السياسى من تقديم رعاية طبية عالمية المستوى".كان جاكسون نفسه طبيب البيت الأبيض للرئيس باراك أوباما وكذلك لترامب. ولفت الانتباه فى عام 2018 لتقريره المبالغ فيه عن حالة ترامب، قائلاً إن الرئيس قد حقق "نتائج ممتازة" فى اختبار إدراكى ولديه "جينات مذهلة".وقالت واشنطن بوست إن تشخيص إصابة بايدن بالسرطان جدد الجدل حول من ينبغى أن يخضع لفحوصات سنوية، وفى أى عمر، للكشف عن علامات المرض. وصرح أخصائيو سرطان البروستاتا لصحيفة واشنطن بوست بأنه ليس من غير المعتاد أن يتجاهل شخص فى سن بايدن فحص البروستاتا النوعى (PSA)، والذى قد يشير ارتفاعه إلى ارتفاع خطر الإصابة بسرطان البروستاتا.