logo
حفل بعد مباراة الأردن والعراق لتكريم النشامى

حفل بعد مباراة الأردن والعراق لتكريم النشامى

الشاهينمنذ يوم واحد

الشاهين الاخباري
أعلن الاتحاد الأردني لكرة القدم، اليوم الثلاثاء، عن حفل تكريم للنشامى بمناسبة تأهله إلى نهائيات كأس العالم، سيقام بعد مباراته مع نظيره العراقي.
وقال الاتحاد، 'جابوها النشامى.. ورفعوا راية الفخر والمجد!.. نحتفل بتكريم أبطالنا النشامى بعد التأهل المستحق إلى نهائيات كأس العالم، في حفل يقام بعد مباراة الأردن والعراق ويُبث مباشرة عبر جميع قنوات التلفاز المحلية'.
وأضاف، 'نذكر جماهيرنا العزيزة بأن دخول الملعب يقتصر على حاملي التذاكر فقط، وندعو من لم يحصل على تذكرة المباراة لمتابعة حفل تكريم النشامى عبر الشاشات ومشاركة فرحة الإنجاز والفخر من القلب'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أورنج الأردن تهنئ النشامى بتأهلهم التاريخي إلى نهائيات كأس العالم 2026
أورنج الأردن تهنئ النشامى بتأهلهم التاريخي إلى نهائيات كأس العالم 2026

سرايا الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سرايا الإخبارية

أورنج الأردن تهنئ النشامى بتأهلهم التاريخي إلى نهائيات كأس العالم 2026

سرايا - صرّحت أورنج الأردن عن فخرها واعتزازها بتأهل المنتخب الوطني لكرة القدم– النشامى لأول مرة إلى نهائيات كأس العالم 2026، باعتباره إنجازاً وطنياً يرسّخ العزيمة الأردنية ويُشكّل محطة مشرّفة في مسيرة الرياضة الأردنية، ويمثل لحظة تاريخية تعبّر عن الفخر والاعتزاز في مختلف أرجاء المملكة، بالتزامن مع احتفالات الشعب الأردني ومؤازرته الحماسية في الملاعب. ويأتي هذا التأهل التاريخي في ظلّ المتابعة الملكية السامية والداعمة، التي كان لها بالغ الأثر في تحفيز النشامى ورفع معنوياتهم، إلى جانب الجهود الكبيرة التي يبذلها الاتحاد الأردني لكرة القدم في تطوير اللعبة وتهيئة بيئة احترافية حاضنة للمواهب، والدور المشرّف الذي قدّمه لاعبو المنتخب بمساندة الجهازين الفني والإداري، بدعم الجماهير الأردنية الوفية التي كانت على الدوام شريكاً في الإنجاز. وأطلقت أورنج الأردن سلسلة من المبادرات في هذا الإطار، منها إنتاج وإطلاق أغنية وطنية خاصة دعماً للنشامى بعنوان "دايماً معاك يا بلادي"، من كلمات وألحان ناصر بشير ويزن الروسان، وتوزيع الموسيقي ناصر البشير، بصوت الأردن الفنان عمر العبداللات، وذلك في إطار شراكتها مع نجمي كرة القدم الأردنية موسى التعمري ويزن النعيمات. وأكدت أورنج الأردن أن هذه المبادرات تتناغم مع شعارها "دايماً معك"، وتعكس إيمانها العميق بأهمية تمكين الشباب وتعزيز دورهم في مسيرة التقدّم والإنجاز. ونظّمت أورنج الأردن فعالية جماهيرية مجانية في البوليفارد – العبدلي لمتابعة المباريات الحاسمة أمام كل من عُمان والعراق ضمن التصفيات، وذلك عبر شاشة عملاقة وسط أجواء تفاعلية مفعمة بالحماس. وشهدت الفعالية تفاعلاً كبيراً من الحضور ضمن منطقة تشجيعية خاصة اشتملت على أنشطة ترفيهية وتوزيع الأعلام الأردنية، في مشهد عكس روح الانتماء الوطني. لمعرفة المزيد، يمكنكم زيارة موقعنا الإلكتروني: أورنج الأردن تهنئ النشامى بتأهلهم التاريخي إلى نهائيات كأس العالم 2026 #سرايا #الأردن #النشامى #كأس_العالم — وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) June 11, 2025

أورنج الأردن تهنئ النشامى بتأهلهم إلى كأس العالم
أورنج الأردن تهنئ النشامى بتأهلهم إلى كأس العالم

السوسنة

timeمنذ ساعة واحدة

  • السوسنة

أورنج الأردن تهنئ النشامى بتأهلهم إلى كأس العالم

السوسنة صرّحت أورنج الأردن عن فخرها واعتزازها بتأهل المنتخب الوطني لكرة القدم– النشامى لأول مرة إلى نهائيات كأس العالم 2026، باعتباره إنجازاً وطنياً يرسّخ العزيمة الأردنية ويُشكّل محطة مشرّفة في مسيرة الرياضة الأردنية، ويمثل لحظة تاريخية تعبّر عن الفخر والاعتزاز في مختلف أرجاء المملكة، بالتزامن مع احتفالات الشعب الأردني ومؤازرته الحماسية في الملاعب. ويأتي هذا التأهل التاريخي في ظلّ المتابعة الملكية السامية والداعمة، التي كان لها بالغ الأثر في تحفيز النشامى ورفع معنوياتهم، إلى جانب الجهود الكبيرة التي يبذلها الاتحاد الأردني لكرة القدم في تطوير اللعبة وتهيئة بيئة احترافية حاضنة للمواهب، والدور المشرّف الذي قدّمه لاعبو المنتخب بمساندة الجهازين الفني والإداري، بدعم الجماهير الأردنية الوفية التي كانت على الدوام شريكاً في الإنجاز. وأطلقت أورنج الأردن سلسلة من المبادرات في هذا الإطار، منها إنتاج وإطلاق أغنية وطنية خاصة دعماً للنشامى بعنوان "دايماً معاك يا بلادي"، من كلمات وألحان ناصر بشير ويزن الروسان، وتوزيع الموسيقي ناصر البشير، بصوت الأردن الفنان عمر العبداللات، وذلك في إطار شراكتها مع نجمي كرة القدم الأردنية موسى التعمري ويزن النعيمات. وأكدت أورنج الأردن أن هذه المبادرات تتناغم مع شعارها "دايماً معك"، وتعكس إيمانها العميق بأهمية تمكين الشباب وتعزيز دورهم في مسيرة التقدّم والإنجاز. ونظّمت أورنج الأردن فعالية جماهيرية مجانية في البوليفارد – العبدلي لمتابعة المباريات الحاسمة أمام كل من عُمان والعراق ضمن التصفيات، وذلك عبر شاشة عملاقة وسط أجواء تفاعلية مفعمة بالحماس. وشهدت الفعالية تفاعلاً كبيراً من الحضور ضمن منطقة تشجيعية خاصة اشتملت على أنشطة ترفيهية وتوزيع الأعلام الأردنية، في مشهد عكس روح الانتماء الوطني. لمعرفة المزيد، يمكنكم زيارة موقعنا الإلكتروني:

القيادة الهاشمية ترسم طريق المجد الرياضي والأردنيون من كل الأطياف يهتفون للوطن
القيادة الهاشمية ترسم طريق المجد الرياضي والأردنيون من كل الأطياف يهتفون للوطن

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

القيادة الهاشمية ترسم طريق المجد الرياضي والأردنيون من كل الأطياف يهتفون للوطن

منذ تولي جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم مقاليد الحكم في عام 1999، شهدت الرياضة الأردنية تحولاً نوعياً وغير مسبوق، حيث أصبحت ركيزة أساسية لتعزيز الهوية الوطنية وبناء جيل أردني واعٍ، طموح، ومعتز بانتمائه. لم تقتصر الرياضة في عهده على كونها منافسات رياضية تُجرى على الملاعب، بل تطورت لتصبح أداة فاعلة في تعزيز الوحدة الوطنية، وتمكين الشباب، وصقل شخصياتهم لتكون قادرة على مواجهة التحديات وتحقيق الإنجازات. الدعم الملكي للرياضة لم يكن مجرد توجيهات عابرة أو شعارات، بل تجسد في رؤية استراتيجية شاملة تهدف إلى بناء منظومة رياضية متكاملة. فقد تجلى هذا الدعم في الرعاية المباشرة التي يوليها جلالته للمنتخبات الوطنية والأندية الرياضية، من خلال متابعته الدائمة لإنجازاتهم وتشجيعه المستمر لهم لتحقيق التميز على المستويات المحلية والإقليمية والدولية. كما أكد جلالته في العديد من كتب التكليف السامي على أهمية تمكين قطاعي الشباب والرياضة، معتبراً إياهما جناحين أساسيين لنهضة الوطن وتقدمه. وقد أثمر هذا النهج الملكي عن إنجازات رياضية بارزة، منها تأهل المنتخب الأردني لكرة القدم إلى مراحل متقدمة في بطولات قارية، وتألق رياضيين أردنيين في منافسات دولية، مثل الألعاب الأولمبية والبطولات الآسيوية. كما ساهمت المبادرات الملكية في تعزيز البنية التحتية الرياضية، من خلال تطوير المنشآت الرياضية ودعم الأكاديميات التي تكتشف المواهب وتصقلها. إن هذا التحول في القطاع الرياضي يعكس التزام جلالة الملك عبدالله الثاني ببناء أردن قوي ومزدهر، يستثمر في شبابه ويحتفي بإنجازاتهم، ليكونوا سفراء للوطن في المحافل الدولية، ورواداً في بناء مستقبل مشرق. وقد بلغ هذا الدعم ذروته بتأهل منتخب النشامى لكرة القدم إلى نهائيات كأس العالم 2026، في إنجاز تاريخي لطالما شكّل حلمًا يراود وجدان الأردنيين، لكنه اليوم أصبح واقعًا ناصعًا بفضل بيئة رياضية خصبة نمت برعاية ملكية سامية، وحرص دائم من جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، على تهيئة البنية التحتية الرياضية، ورفد الأندية بالدعم والتمكين، وتكريم كل من يسهم في رفع راية الوطن خفاقة في المحافل الدولية. ولا يخفى على أحد أن جلالة الملك هو الرياضي الأول في الدولة، فقد نشأ على حب الرياضة ومارسها بشغف، وشارك في العديد من البطولات العسكرية والمدنية، وما زال حتى اليوم يتابع باهتمام كبير مسيرة المنتخبات الوطنية، رغم انشغالاته الكثيفة في الملفات السياسية والدبلوماسية. وقد تجلى ذلك جليًا في صورته المؤثرة وهو يتابع مباراة النشامى من العاصمة البريطانية لندن، في لحظة حماسية ألهبت مشاعر الأردنيين، وزادتهم فخرًا واعتزازًا بقيادتهم التي تقف دائمًا خلف شباب الوطن، وتشجعهم على التميز والتألق في مختلف الميادين. هذا التأهل لم يكن محض صدفة، بل هو تتويج لسنوات من العمل والتخطيط والدعم المستمر، ويعد مؤشرًا واضحًا على ما يمكن أن يحققه الأردنيون عندما تتكامل الإرادة السياسية مع طموحات الشباب، تحت مظلة قيادة هاشمية لا تدخر جهدًا في سبيل رفعة الوطن وكرامة أبنائه. إلى جانب القائد الملهم، يتقدّم سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني الصفوف بحضوره الشبابي اللافت وروحه الرياضية العالية. يتفاعل سموه مع اللاعبين بتواصل دائم وحماس معدٍ، حيث يهتف كواحد من الجماهير، ويشارك النشامى فرحة كل هدف بحمية وعفوية. تلك اللحظات تعكس تلاحمًا وثيقًا بين القيادة والشعب، مانحةً اللاعبين دفعة معنوية لا تُضاهى، تُترجم على أرض الملعب إلى إصرار وتألق. ويضاف إلى هذا الدعم الملكي السامي، حضور سمو الأمير علي بن الحسين، الذي يُعدّ ركيزة أساسية في دعم الرياضة الأردنية. بصفته رئيساً للاتحاد الأردني لكرة القدم، يعمل سموه بجهدٍ دؤوب لتطوير اللعبة وتعزيز مكانتها محليًا ودوليًا. يتابع سمو الأمير علي التفاصيل الدقيقة لتأهيل المنتخبات الوطنية، ويحرص على توفير بيئة مثالية للاعبين، من خلال دعم المبادرات الرياضية وتشجيع المواهب الشابة. حضوره الميداني وتفاعله المباشر مع اللاعبين والجماهير يعزز من روح الفريق، ويؤكد على الالتزام الراسخ بتحقيق الإنجازات الرياضية التي ترفع اسم الأردن عالياً. هذا الدعم المشترك من القيادة الهاشمية يجسد رؤية وطنية موحدة، تجمع بين الحماس الشعبي والطموح الرياضي، ليواصل النشامى مسيرتهم نحو منصات التتويج، مدعومين بقيادة تؤمن بقدراتهم وتشاركهم كل لحظة فخر. وفي مشهد وطني مهيب قلّ نظيره، توحدت حناجر الأردنيين من سهول الشمال إلى صحارى الجنوب، ومن أزقة المخيمات إلى شوارع المدن الشامخة، تنبض بهتاف واحد يملأ الآفاق: «عاش الوطن... عاش القائد». لقد اجتمع الشعب الأردني، بكل أطيافه ومكوناته، تحت راية واحدة، يهتفون للكرامة، ويشجعون النشامى الذين لم يكونوا مجرد لاعبين في ميدان، بل سفراء حلم وأمل، ورموز عز وفخر. في إنجازاتهم، وجد الأردنيون صورة عن أنفسهم، ومرآة لأحلامهم، ودليلاً حيًّا على أن الأردن، بقيادته الهاشمية الحكيمة، ورؤيته الوطنية العميقة، وعزيمته الصلبة، قادر على أن يحجز له مكانًا بين الكبار، وأن يسير بخطى واثقة نحو العالمية. هذه لحظة ليس فيها فقط انتصار رياضي، بل انبعاث جديد للروح الأردنية التي لا تنكسر، وإعلان بصوت الشعب أن الأردن باقٍ ما بقيت العزائم، وما دام هناك من يهتف: «عاش الوطن... عاش القائد». أبطال التايكواندو، أُسود الكاراتيه، صقور السلة، وفرسان الرياضات الفردية والجماعية لم يعودوا مجرد لاعبين يعتلون منصات التتويج، بل أصبحوا سفراء للوطن، يحملون علم الأردن في المحافل الدولية بكل فخر، ويجسدون روح العزيمة والإصرار. هم نبض الشباب، وصوت الإنجاز، ومرآة لوطن آمن بقدراتهم، فكان الدعم والتوجيه من قيادة جعلت من تمكين الرياضيين قضية وطنية، ومن رعاية المواهب نهجًا استراتيجيًا. فاليوم، كل ميدالية تُرفع، وكل إنجاز يُسجَّل، هو شهادة حية على أن الأردن، بقيادته الحكيمة وشبابه الطموح، يسير بثقة نحو منصات المجد والعالمية. في عيد الجلوس الملكي المجيد، يقف الأردنيون صفًا واحدًا، قلوبهم تنبض بالولاء، وألسنتهم تلهج بالعهد والوفاء، مجددين البيعة لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين – قائد المسيرة، وراعي الحلم الأردني، وحامي الوطن وصانع المستقبل. وفي هذا اليوم العظيم، تتجدد العزائم، وتتأجج الهِمم، محمولة على أكتاف أبنائنا الرياضيين الذين رفعوا اسم الأردن عالياً في سماء المجد، وأثبتوا للعالم أن هذا الوطن، رغم صغر مساحته، يزخر بالعطاء والإنجازات، فهو ليس مجرد نقطة على الخريطة، بل منارة تنير دروب الأمل، وتكتب بأحرف من ذهب قصة نجاح تتحدى المستحيل. كل خطوة على منصات التتويج، وكل علم يرفرف بفخر في ساحات المنافسة، هو امتداد حيّ لراية القيادة الهاشمية التي آمنت بالشباب الأردني، وثقت في قدراته، ورهنت على إصرارهم، وجعلت من التحديات جسورًا تقود نحو الإنجاز، والتميز، والريادة. إنّها قصة وطن يُكتب يوميًا بدموع العزيمة، وبهمم الأبطال الذين صنعوا بإرادتهم الفولاذية أمل المستقبل، ليبقى الأردن شامخًا، منفتحًا على آفاق جديدة، ومضيئًا بنور الحضارة والإنسان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store