الحكم المزعج لريال مدريد يقود مواجهة برشلونة ومايوركا
مسيرة مونويرا مونتيرو
وبحسب موقع صحيفة elespanol، يُعد مونويرا مونتيرو من أكثر حكام الدرجة الأولى خبرة، حيث بدأ العمل في الدوري الإسباني موسم 2016/2017 بمباراة سيلتا فيغو وليغانيس، ومع ثماني سنوات في الدرجة العليا أصبح مرجعاً في التحكيم الإسباني.
قاد مونويرا مونتيرو برشلونة في 30 مباراة طوال مسيرته، مع سجل إيجابي للفريق الكتالوني: 21 فوزاً، 3 تعادلات و6 هزائم، ما يجعل برشلونة من أكثر الفرق استفادة من تحكيمه.
أما بالنسبة لمايوركا، فقد أدار لهم 20 مباراة، سجل فيها 8 انتصارات، وتعادل واحد و11 هزيمة، ما يوضح فرق الأداء بين الفريقين تحت قيادته التحكيمية.
حتى الآن، أدار مونويرا مونتيرو مباراة واحدة فقط بين مايوركا وبرشلونة، في موسم 2019-2020، وانتهت بفوز برشلونة 5-2 على ملعب كامب نو، مع تألق ليونيل ميسي الذي سجل هاتريك.
الجدل المحيط بمونويرا مونتيرو
عرف مونويرا مونتيرو جدلاً واسعاً خلال مسيرته، أبرزها في يناير 2019 خلال مباراة ريال مدريد وريال سوسيداد، حين لم يحتسب ركلة جزاء، ووصلته رسالة من VAR تقول: «كل شيء على ما يرام، جوزيه لويس».
وفي فبراير 2025، تم إيقافه مؤقتاً للتحقيق معه من قبل الاتحاد الإسباني بسبب احتمال وجود تضارب مصالح مع شركته Talentus Sports Speakers، لكنه أُثبت لاحقاً براءته.
وكانت آخر جدالاته في مباراة أوساسونا وريال مدريد فبراير 2025، حيث طرد جود بيلينجهام واحتسب ركلة جزاء مثيرة للجدل، ما أثار موجة انتقادات وتهديدات واسعة على وسائل التواصل الاجتماعي، ليظل اسمه مرتبطاً بالجدل والتحكيم المثير للجدل بالنسبة لريال مدريد.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
جدل مبكر.. غرفة الـVAR تتبرأ من مجاملة برشلونة ضد مايوركا (فيديو)
تم تحديثه الأحد 2025/8/17 06:31 م بتوقيت أبوظبي شهدت الجولة الأولى من بطولة الدوري الإسباني أولى القضايا التحكيمية الكبرى المثيرة للجدل خلال مباراة برشلونة وريال مايوركا. مباراة برشلونة ومضيفه ريال مايوركا، التي أدارها الحكم خوسيه لويس مونويرا مونتيرو، شهدت فوز البارسا بثلاثية نظيفة في ملعب "سون مويكس" مساء السبت، وسط العديد من الحالات التحكيمية المثيرة للجدل. وكانت اللقطة الأبرز في الدقيقة 23 عند تسجيل الهدف الثاني، حين سقط مدافع مايوركا أنطونيو رايلو أرضًا بعد تلقيه كرة قوية في الرأس من تسديدة لامين يامال لاعب برشلونة. ورغم أن الحكم مونويرا بدا وكأنه يستعد لإيقاف اللعب، فقد واصل لاعبو برشلونة الهجمة وسجل فيران توريس هدفًا أثار الجدل وسط اعتراضات واسعة من أصحاب الأرض. وعلَّق الخبير التحكيمي بيريث بورول عبر إذاعة "ماركا" على الواقعة قائلاً: "قرار الحكم لم يكن صائبًا، إيقاف اللعب كان الخيار الأكثر منطقية بسبب وجود إصابة رأسية". خلاف مدرب مايوركا والحكم مونويرا التقطت الكاميرات بعد نهاية اللقاء حوارًا حادًا بين مدرب مايوركا، خاغوبا أراساتي، والحكم مونتيرو، حيث أكّد الأول: "عندما تكون هناك ضربة رأس، يجب دائمًا إيقاف المباراة". فيما رد الحكم على المدرب بقوله: "لقد كانت كرة مُشتركة بالرأس، تحدثت مع اللاعب وهو لا يحتاج إلى مغادرة الملعب". اللاعب رايلو نفسه أوضح بعد المباراة: "الكرة أصابت رأسي وشعرت بدوار، لم أتمكن من النهوض مباشرةً، كان هناك وقت كافٍ لإيقاف اللعب، لكن الحكم ترك الهجمة تستمر، بينما يوقف مواقف مشابهة في ثوانٍ". ماذا حدث في غرفة الـVAR؟ بدوره، نشر الاتحاد الإسباني لكرة القدم التسجيل الصوتي لغرفة الـVAR بعد المباراة، لكنه تضمن فقط اللقطة الخاصة بطرد فيدات موريكي لاعب مايوركا بعد تدخله العنيف ضد حارس برشلونة خوان غارسيا. وقال حكم تقنية الفيديو "VAR" لحكم الساحة مونويرا: "أوصيك بأن تأتي لمراجعة اللقطة لاحتمالية وجود بطاقة حمراء". وقال الحكم: "أعدها للخلف قليلًا، اللاعب لم يلمس الكرة أبدًا، أرني زاوية التسلل الصحيحة، من خلف المرمى، أريد تقييم قوة التدخل، أريدها بالسرعة الحية، أوقفها عند لحظة الاصطدام، ممتاز". ثم قام الحكم بعد مراجعة اللقطة بتغيير قراره من بطاقة صفراء إلى بطاقة حمراء. وبخلاف ذلك فإن التسجيل لم يورد أي تدخلات أخرى للفار، بما يوحي بأن تلك هي الحالة الوحيدة التي تدخلت فيها تقنية الفار، وأن الحكم كان محقا في باقي قراراته. aXA6IDMxLjU5LjE5LjE4MiA= جزيرة ام اند امز NL
الاتحاد
منذ ساعة واحدة
- الاتحاد
سيميوني يكتب التاريخ في «الليجا»!
معتز الشامي (أبوظبي) لا يُمكن فهم تاريخ أتلتيكو مدريد الحديث، من دون دييجو سيميوني، حيث يمثل موسم 2025-2026 الخامس عشر على التوالي في قيادة النادي الأحمر والأبيض، وهو إنجاز ربما لن يحققه أحد في أتلتيكو مدريد مجدداً. من حيث تاريخ الدوري الإسباني، كان 4 مدربين فقط حاضرين في عدد أكبر من المواسم المتتالية، فرديناند داوتشيك (18)، وخافيير إيروريتا وخوسيه لويس مينديليبار (17)، وميجيل مونوز (16). ودرب داوتشيك فريقاً من الدرجة الأولى بين عامي 1950 و1968، وخلال تلك الأعوام الثمانية عشر، درب برشلونة، وأتلتيك بلباو، وأتلتيك بلباو، وريال بيتيس، ومورسيا، وإشبيلية، وسرقسطة، وإلتشي. أما إيروريتا، أمضى 17 عاماً متتالية في تدريب فرق الدرجة الأولى: لوجرونيس، وريال أوفييدو، وراسينج، وأتلتيك بلباو، وريال سوسيداد، وسيلتا فيجو، وديبورتيفو لا كورونيا خلال تلك الأعوام (1989-2005). وأدار مينديليبار فرق؛ بلد الوليد، وأوساسونا، وليفانتي، وإيبار، وألافيس، وإشبيلية بين عامي 2007 و2024، حيث أمضى 17 موسماً متتالياً في الدوري الإسباني، مثل إيروريتا. والآن يدرب أولمبياكوس اليوناني، وكان ميجيل مونوز مدرباً لريال مدريد بين عامي 1958 و1974، ويعد المدرب المولود في مدريد الوحيد الذي تفوق على سيميوني في موسمين متتاليين مع الفريق نفسه. وهؤلاء الأربعة هم المدربون الوحيدون الذين يتفوقون على سيميوني في قائمة المدربين الأكثر تحقيقاً للمواسم المتتالية في الدوري الإسباني. سيميوني ليس أسطورة على مقاعد بدلاء أتلتيكو فحسب، بل في الدوري الإسباني أيضاً، حيث شارك في 516 مباراة في الدوري مع أتلتيكو، محققاً 314 فوزًا و116 تعادلاً و86 خسارة، بنسبة فوز مذهلة بلغت 60.9%. وحقق المدرب الأرجنتيني لقبين في الدوري الإسباني مع أتلتيكو مدريد (2013-2014 و2020-2021)، وكلاهما في الجولة الأخيرة، جاء الأول بعد تعادله 1-1 مع برشلونة في «كامب نو»، والثاني بعد فوزه 2-1 على بلد الوليد، بعد أن كان متأخراً في النتيجة، إضافة إلى ذلك، فاز سيميوني بألقاب رئيسية أخرى، مثل الدوري الأوروبي (2011-2012 و2017-2018) وكأس الملك (2012-2013).
Sport360
منذ ساعة واحدة
- Sport360
إحصائية تبرز التزام يامال بأفكار فليك في برشلونة
سبورت 360 – كشفت صحيفة موندو ديبورتيفو الإسبانية النقاب عن إحصائية تبرز التزام النجم الإسباني الشاب لامين يامال، جناح برشلونة، بأفكار المدرب الألماني هانز فليك، المدير الفني لفريقه. يامال شارك في مواجهة ريال مايوركا في سان مويكس، مساء السبت، وقاد فريقه للانتصار بثلاثية دون رد في الجولة الأولى من الموسم الجديد بالدوري، بتسجيل هدفاً وصناعة آخر حمل توقيع رافينيا. الصحيفة الكتالونية أفادت بأن لامين يامال أصبح يشارك أكثر في الدفاع، وكانت مباراة مايوركا خير دليل، حيث كان أكثر لاعب من البارسا استعادة للكرة من لاعبي المنافس بواقع 7 مناسبات، متفوقاً على بيدري الذي استعادها 6 مرات. وأوضحت موندو أن هذا الرقم يبرهن على التزام يامال بما يريده فليك من اللاعبين في الميدان للحفاظ على الضغط الهجومي المستمر على المنافس، حيث يدرك اللاعب أن قطع الكرة في المناطق الأمامية يساوي نصف هدف مع منح الحرية لزملائه في الخط الأمامي. وأشارت الصحيفة إلى أن يامال، الذي ورث القميص رقم 10 في البارسا، يريد السير على نفس المنوال وأن يكون قدوة لكل اللاعبين في الضغط ومحاولة قطع الكرات بدايةً من الخط الأمامي.
