
محمد حماقي وملحم زين ينضمان إلى نجوم «جرش»
عمّان: «الخليج»
انضم الفنانان المصري محمد حماقي، واللبناني ملحم زين لنجوم حفلات دورة مهرجان جرش الـ39 التي أكدت إدارته إقامتها في موعدها المحدد من 23 يوليو/ تموز إلى 2 أغسطس/ آب المقبلين دون تغيير بمشاركة أكثر من 37 دولة.
وقال أيمن سماوي المدير التنفيذي للمهرجان خلال جلسة حوارية استضافها صالون أمانة عمّان الثقافي مساء الأربعاء: «شعلة جرش لن تنطفئ وقادرون على التكيف مع مختلف الظروف».
وأكد سماوي بعد تأجيل مؤتمر صحفي للإعلان عن تفاصيل الدورة الجديدة كان مقرراً ظهر الاثنين اكتمال برنامج المهرجان الذي يفتتح بأوبريت باللغة العربية الفصحي، ويتضمن حفلات غنائية رئيسية على مسرح المدرج الجنوبي يبدأها ناصيف زيتون وتحييها تباعاً أحلام، ثم ميادة الحناوي، قبل نور مهنا وتختتمها أصالة.
وأشار سماوي إلى مشاركة أكثر من 37 دولة في الدورة المقبلة من خلال الفعاليات الثقافية والفنية والفكرية على اختلافها، في تزايد ملحوظ عن سابقتها.
وأكد المدير التنفيذي عمل جميع مسارح مدينة جرش الأثرية خلال تنظيم المهرجان ابتداء من الجنوبي والشمالي حتى «أرتيمس» والساحة المفتوحة وغيرها واحتضانها حفلات وأمسيات وأنشطة يومية إلى جانب مواقع أخرى في العاصمة عمّان وبعض المحافظات.
وتحدث سماوي عن تخصيص برنامج للفرق الموسيقية الأردنية والعربية والأجنبية بينها «هارموني» و«أوتستراد» و«جدل»، وآخر للفرق الشعبية والتراثية، وثالث للمغنيين المستقلين والشباب في مقدمتهم عزيز مرقة و«الأخرس» فضلاً عن تخصيص فقرات للفرق الجامعية.
وتطرق سماوي إلى ما وصفه «البرنامج الثقافي المميز» بحديثه على مشاركة 140 شاعراً أردنياً وعربياً وتنظيم معارض للفنون والخط العربي ومؤتمر فلسفي. وبحسب سماوي فإن المهرجان ارتاده 700 ألف شخص في دورته الـ37 عام 2023.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 6 ساعات
- صحيفة الخليج
محمد حماقي وملحم زين ينضمان إلى نجوم «جرش»
عمّان: «الخليج» انضم الفنانان المصري محمد حماقي، واللبناني ملحم زين لنجوم حفلات دورة مهرجان جرش الـ39 التي أكدت إدارته إقامتها في موعدها المحدد من 23 يوليو/ تموز إلى 2 أغسطس/ آب المقبلين دون تغيير بمشاركة أكثر من 37 دولة. وقال أيمن سماوي المدير التنفيذي للمهرجان خلال جلسة حوارية استضافها صالون أمانة عمّان الثقافي مساء الأربعاء: «شعلة جرش لن تنطفئ وقادرون على التكيف مع مختلف الظروف». وأكد سماوي بعد تأجيل مؤتمر صحفي للإعلان عن تفاصيل الدورة الجديدة كان مقرراً ظهر الاثنين اكتمال برنامج المهرجان الذي يفتتح بأوبريت باللغة العربية الفصحي، ويتضمن حفلات غنائية رئيسية على مسرح المدرج الجنوبي يبدأها ناصيف زيتون وتحييها تباعاً أحلام، ثم ميادة الحناوي، قبل نور مهنا وتختتمها أصالة. وأشار سماوي إلى مشاركة أكثر من 37 دولة في الدورة المقبلة من خلال الفعاليات الثقافية والفنية والفكرية على اختلافها، في تزايد ملحوظ عن سابقتها. وأكد المدير التنفيذي عمل جميع مسارح مدينة جرش الأثرية خلال تنظيم المهرجان ابتداء من الجنوبي والشمالي حتى «أرتيمس» والساحة المفتوحة وغيرها واحتضانها حفلات وأمسيات وأنشطة يومية إلى جانب مواقع أخرى في العاصمة عمّان وبعض المحافظات. وتحدث سماوي عن تخصيص برنامج للفرق الموسيقية الأردنية والعربية والأجنبية بينها «هارموني» و«أوتستراد» و«جدل»، وآخر للفرق الشعبية والتراثية، وثالث للمغنيين المستقلين والشباب في مقدمتهم عزيز مرقة و«الأخرس» فضلاً عن تخصيص فقرات للفرق الجامعية. وتطرق سماوي إلى ما وصفه «البرنامج الثقافي المميز» بحديثه على مشاركة 140 شاعراً أردنياً وعربياً وتنظيم معارض للفنون والخط العربي ومؤتمر فلسفي. وبحسب سماوي فإن المهرجان ارتاده 700 ألف شخص في دورته الـ37 عام 2023.


البيان
منذ 12 ساعات
- البيان
أطفال الإمارات يضيئون معرض بكين للكتاب 2025 بإبداعات أدبية وفنية
شاركت مجموعة من أطفال الإمارات الموهوبين في جناح "البيت الإماراتي" بمعرض بكين الدولي للكتاب 2025؛ حيث أضاءت إبداعاتهم الأدبية والفنية المعرض ممثلين بذلك جيلًا من الأطفال الملهمين الذين يحملون رسائل كبيرة رغم أعمارهم الصغيرة، ويجسدون صورة الطفل الإماراتي على الساحة الثقافية العالمية. ونظمت مشاركة أطفال الإمارات في فعاليات المعرض، سفارة دولة الإمارات في بكين، بمشاركة وزارة الثقافة، في مشهد يُجسد روح الريادة والتميّز وتنوع وثراء الحراك الثقافي الإماراتي. وقدم الأطفال مجموعة من القصص المصورة والكتب التفاعلية التي ألفوها بأنفسهم، وهي مستوحاة من التراث الإماراتي وقيم التسامح، إلى جانب ورش حية للرسم والكتابة؛ حيث أدار الأطفال ورشًا فنية مباشرة لتعليم زوار المعرض أساسيات الكتابة الإبداعية والرسم الكاريكاتوري، إلى جانب قراءات قصصية بلغات متعددة، من بينها قصص الأطفال باللغتين العربية والصينية، في خطوة ترمز إلى التقارب الثقافي بين البلدين. وعبرت "الظبي المهيري"، البالغة من العمر عشر سنوات، وهي مؤسسة "رينبو جمني - Rainbow Chimney"، دار النشر التي تُعنى بكتب الأطفال من تأليف الأطفال أنفسهم، والمسجلة ضمن موسوعة غينيس للأرقام القياسية كونها أصغر ناشرة وكاتبة عمود في صحيفة ومجلة، وحاصلة على جائزة ديانا البريطانية، عن سعادتها بالمشاركة في جهود تمكين الأطفال وتعزيز الثقافة والتعليم المستدام. وقالت إن مشاركتها في المعرض تهدف إلى الإسهام في نشر رسالة دولة الإمارات في تمكين الأطفال، وتعزيز القيم الثقافية والبيئية والإنسانية، من خلال كتبها ومبادراتها التي تعرض في هذا المحفل الثقافي العالمي مع شقيقيها سعيد المهيري، أصغر مؤلف في العالم، والمها المهيري، أصغر كاتبة في العالم، والذين جسدوا معًا نموذجا عائليا إماراتيا مُلهِمًا يعكس أهمية الثقافة والقراءة في تنشئة الأجيال.


الإمارات اليوم
منذ يوم واحد
- الإمارات اليوم
لمار الجعافرة بطلة «تحدي القراءة العربي» في الأردن
تَوّجت مبادرة «تحدي القراءة العربي» الطالبة لمار طارق علي الجعافرة بطلةً لدورتها التاسعة على مستوى المملكة الأردنية الهاشمية، في ختام تصفيات شارك فيها مليونا طالب وطالبة من 5807 مدارس، وتحت إشراف 7821 مشرفاً ومشرفة. وجرى الإعلان عن فوز الطالبة لمار طارق علي الجعافرة من الصف الـ10 الأساسي، في مدرسة ذات رأس الثانوية للبنات التابعة لمديرية المزار الجنوبي، خلال الحفل الختامي للدورة التاسعة من «تحدي القراءة العربي» التي استضافتها العاصمة الأردنية عمّان، بحضور وزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالي والبحث العلمي في المملكة الأردنية الهاشمية، الدكتور عزمي محافظة، ورئيس قسم الخدمات المساندة والشؤون القنصلية وخدمات المواطنين في سفارة دولة الإمارات لدى المملكة الأردنية الهاشمية، خالد سالم آل علي، ومشاركة مدير إدارة البرامج والمبادرات في مؤسسة «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية»، الدكتور فوزان الخالدي، إضافة إلى عدد من المسؤولين والتربويين القائمين على مبادرة «تحدي القراءة العربي» وأولياء أمور الطلبة المتنافسين، وحشد من الطلبة والمهتمين بالشأن الثقافي. كما شهد الحفل الختامي تتويج أسامة الصافي من مديرية عين الباشا بلقب «المشرف المتميّز»، وفي فئة أصحاب الهمم أحرزت الطالبة ليان عدنان ناصر مناصرة من الصف الثامن في مدرسة بيت يافا الأساسية التابعة لمديرية قصبة إربد، المركز الأول، بعد تصفيات شارك فيها 6000 طالب وطالبة. وتأهل إلى التصفيات النهائية على مستوى المملكة الأردنية الهاشمية 10 طلاب وطالبات، وضمت قائمة الأوائل إضافة إلى الطالبة لمار طارق علي الجعافرة، كلاً من: آية محمود منصور طاهات من الصف الثالث في مدرسة الخنساء الأساسية التابعة لمديرية بني عبيد، وكندا علي محمود بني عامر من الصف السابع في مدرسة عائشة الباعونية (المزار الشمالي)، وأميمة فايز علي البشايرة من الصف الـ10 في مدرسة «مريم البتول الأساسية م» (بصيرا)، ونسرين يونس نائل السرور من الصف السادس في مدرسة اليزيدية الأساسية (السلط)، ومحمد فادي محمد الطنينية من الصف التاسع في مدارس الرضوان (الجامعة)، ونور محمد فرحان العموش من الصف الخامس في مدرسة أم عطية الأولى (الزرقاء الأولى)، وراما طارق يوسف العبدات من الصف الـ10 في مدرسة اليرموك الثانوية (الرصيفة)، وترتيل مأمون عبداللطيف الدباس من الصف السابع في مدرسة عائشة بنت أبي بكر (السلط)، وميرال مصعب الخطيب من الصف الـ10 في «مدارس السابلة/2» (الجامعة). وقال الدكتور عزمي محافظة: «تعكس المشاركة المتجددة لطلاب وطالبات المملكة الأردنية الهاشمية في (تحدي القراءة العربي)، الاهتمام الرسمي والمجتمعي في المملكة بترسيخ عادة القراءة بين الطلبة والارتقاء بمستواهم التعليمي وحصيلتهم الثقافية، وتعزيز مكانة لغتنا العربية، وتمكين الأجيال الصاعدة من التبحر في علومها وجمالياتها والتعبير عن أفكارهم ورؤاهم للمستقبل بلغة سليمة منفتحة على العصر وتجارب وثقافات الآخرين». وأضاف: «أوجه الشكر إلى مؤسسة (مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية) التي تُنظّم هذه المبادرة الرائدة، كما أتوجه بالتهنئة إلى جميع القائمين على (تحدي القراءة العربي)، وللفائزين والفائزات وذويهم، وكل من أسهم من كوادرنا التعليمية وجهاتنا الرسمية في إنجاح تصفيات الدورة التاسعة على مستوى المملكة الأردنية الهاشمية». من جانبه، أكد الدكتور فوزان الخالدي أن مبادرة «تحدي القراءة العربي» استطاعت تحقيق إنجازات كبرى على جميع الصعد من حيث ارتفاع أعداد المشاركين والتفاعل الرسمي والمجتمعي العربي الواسع مع كل دورة من دوراتها، مشيراً إلى أن المبادرة شهدت مشاركة أكثر من 163 مليون طالب وطالبة خلال تسع دورات، وقدمت نماذج ملهمة في المثابرة والاجتهاد والتحصيل المعرفي والقدرة على التعبير عن الذات بلغة عربية رفيعة المستوى. وقال: «أظهر طلاب وطالبات المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة تميّزاً كبيراً خلال مرحلة التصفيات، التي حظيت باهتمام كبير من قبل أطراف المنظومة التعليمية في الأردن والجهات المعنية بالشأن الثقافي في البلاد». وتوجه الدكتور فوزان الخالدي بالتهنئة إلى الفائزين والفائزات والمشاركين في تصفيات الدورة التاسعة وأولياء أمور الطلاب والطالبات، مقدماً الشكر إلى وزارة التربية والتعليم في الأردن وجميع المدارس والمعلمين والمعلمات، وإلى كل من أسهم في تحقيق هذا الإنجاز الجديد. تنمية مهارات التفكير الإبداعي شهدت الدورة التاسعة من مبادرة «تحدي القراءة العربي»، التي تنضوي تحت مظلة مؤسسة «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية»، مشاركة قياسية وصلت إلى 32 مليوناً و231 ألف طالب وطالبة من 50 دولة يمثّلون 132 ألفاً و112 مدرسة، وبإشراف 161 ألفاً وأربعة مشرفين ومشرفات. وتهدف مبادرة «تحدي القراءة العربي»، التي أطلقها صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، في عام 2015، إلى ترسيخ ثقافة القراءة باللغة العربية، لغةً قادرةً على مواكبة كل أشكال الآداب والعلوم والمعارف، وتحبيب لغة الضاد إلى الشباب العربي، وتشجيعهم على استخدامها في تعاملاتهم اليومية. عزمي محافظة: • اهتمام رسمي ومجتمعي في الأردن بترسيخ عادة القراءة بين الطلبة وتعزيز لغتنا العربية. فوزان الخالدي: • مبادرة «تحدي القراءة العربي» استطاعت تحقيق إنجازات كبرى على جميع الصعد. • 5807 مدارس و7821 مشرفاً ومشرفة شاركوا في الدورة التاسعة.