
غوغل تطرح هاتفا يعمل مع الذكاء الاصطناعي ويتصل بالأقمار الصناعية
سرّبت بعض مواقع الإنترنت معلومات تتعلق بمواصفات هاتف Pixel 10 الذي ستطرحه غوغل قريبا لتنافس من خلاله أفضل هواتف أندرويد.
زوّد الهاتف بمنفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ USB Type-C 3.2، وماسح لبصمات الأصابع مدمج في الشاشة، وشريحة NFC، وتقنيات لطلب النجدة عبر الأقمار الصناعية، وتقنيات Circle to Search التي تعمل مع الذكاء الاصطناعي، وبطارية بسعة 4970 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 29 واط، ويمكن شحنها بشاحن لاسلكي باستطاعة 15 واط.
وتبعا للتسريبات فإن هيكله جاء مقاوم للماء والغبار وفق معيار IP68/IP69، وسيتحمى الواجهتين الأمامية والخلفية للهيكل بزجاج Gorilla Glass Victus 2 المضاد للصدمات والخدوش.
شاشة الهاتف أتت LTPO OLED بمقاس 6.3 بوصة، دقة عرضها (2424/1080) بيكسل، ترددها 120 هيرتز، معدل سطوعها يصل إلى 3000 شمعة/م تقريبا.
يعمل الجهاز بنظام "أندرويد-16" قابل للتحديث، ومعالج Google Tensor G5، ومعالج رسوميات Mali-G715 MC7، وذواكر وصول عشوائي 12 غيغابايت، وذواكر داخلية 128/256 غيغابايت.
كاميرته الأساسية أتت ثلاثية العدسة بدقة (48+12+10.8) بيكسل، فيها عدسة telephoto وعدسة ultrawide، أما كاميرته الأمامية فأتت بدقة 10.5 ميغابيكسل، مجهزة بعدسة ultrawide، وقادرة على توثيق فيديوهات 4K بمعدل 60 إطارا في الثانية.
المصدر: gsmarena

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- اليمن الآن
رسائل "تخترق هاتفك" دون شبكة.. "غوغل" تحذّر من ثغرة خطيرة
حذّرت شركة غوغل من هجوم إلكتروني جديد يُمكن أن يصل مباشرة إلى هاتفك الذكي دون المرور بشبكة الهاتف المحمول. يستخدم الهجوم تقنيات متقدمة تُمكّن القراصنة من تجاوز أنظمة الحماية التقليدية، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business". التحذير، الذي وصفته "غوغل" بـ"الجاد"، يُسلّط الضوء على ضرورة تعطيل دعم شبكة الجيل الثاني (2G) لحماية الهواتف من رسائل نصية ضارة قد تفتح الباب أمام سرقة البيانات. كيف يحدث الاختراق؟ يعتمد الهجوم على أجهزة تُعرف باسم "مرسلات الرسائل النصية القصيرة" (SMS Blasters)، والتي تنشئ نقطة اتصال مزيفة تُجبر الهاتف على التواصل معها مباشرة، متجاوزة شركات الاتصالات. ولا يحتاج القراصنة إلى معرفة رقم هاتفك، بل يكفي تواجدك في منطقة مستهدفة - وغالبًا ما تكون أحياء ذات دخل مرتفع - لإرسال الرسائل الخبيثة. وقد دفعت هذه التهديدات سلطات بريطانية إلى إصدار تحذيرات، خصوصًا بعد القبض على أحد المهاجمين مؤخرًا، مؤكدة أن مثل هذه الهجمات تتجاوز آليات الحماية التي توفّرها شركات الاتصالات ضد الاحتيال والرسائل المزعجة. 2G: البوابة الضعيفة تقول "غوغل" إن المشكلة الكبرى تكمن في شبكة الجيل الثاني (2G) التي لا تزال تعمل على معظم الهواتف، رغم تقادمها ومحدودية أمانها. حتى في المناطق التي أُغلقت فيها هذه الشبكة، يمكن أن يتصل الهاتف تلقائيًا بأي نقطة وصول وهمية إذا كان دعم 2G لا يزال مفعّلًا. ماذا تفعل لحماية نفسك؟ إذا كنت تستخدم هاتفًا بنظام أندرويد 16، إليك الخطوات لحماية جهازك: 1. اذهب إلى: الإعدادات > الأمان والخصوصية > الحماية المتقدمة. 2. فعّل خيار حماية الجهاز. 3. هذا الخيار: - يمنع الاتصال بشبكات 2G (إلا في حالات الطوارئ). - يقيّد التوصيلات عبر USB عند قفل الهاتف. - يُجبر الهاتف على إعادة التشغيل بعد 72 ساعة من القفل. - يرصد أي نشاط مشبوه يشير إلى محاولة سرقة. أما على أجهزة آيفون، فالخيار الوحيد لتعطيل 2G هو تفعيل "وضع الإغلاق الشامل" (Lockdown Mode) من "أبل"، والذي صُمّم لحماية الأشخاص المستهدفين من قبل مهاجمين متقدمين، لكنه يُقيّد استخدامات الهاتف بشكل كبير. لا تنخدع برسالة تبدو "عادية" بحسب شركة تريند مايكرو، لا يزال التهديد الأوسع انتشارًا هو الاحتيال عبر الرسائل النصية باسم علامات تجارية شهيرة مثل "باي بال" و"نتفليكس" و"تويوتا" و"غوغل". وتذكّر الشركة بأن "إذا بدا العرض جيدًا لدرجة يصعب تصديقها، فهو على الأرجح عملية احتيال". من أبرز علامات الرسائل المزيّفة: - وجود أخطاء إملائية أو لغوية. - طلب معلومات حساسة عبر رسالة غير متوقعة. - رسائل تتحدث عن جوائز أو طرود لم تطلبها. في محاولة لمواجهة هذه التهديدات، تعمل "غوغل" على دمج ميزات الكشف عن الاحتيال والتعرّف على المكالمات الضارة مباشرة في إعدادات هواتف Pixel، مما يُتيح للمستخدمين تفعيل الحماية بسهولة عند إعداد الهاتف.


26 سبتمبر نيت
منذ 2 أيام
- 26 سبتمبر نيت
غوغل تطرح هاتفا يعمل مع الذكاء الاصطناعي ويتصل بالأقمار الصناعية
سرّبت بعض مواقع الإنترنت معلومات تتعلق بمواصفات هاتف Pixel 10 الذي ستطرحه غوغل قريبا لتنافس من خلاله أفضل هواتف أندرويد. زوّد الهاتف بمنفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ USB Type-C 3.2، وماسح لبصمات الأصابع مدمج في الشاشة، وشريحة NFC، وتقنيات لطلب النجدة عبر الأقمار الصناعية، وتقنيات Circle to Search التي تعمل مع الذكاء الاصطناعي، وبطارية بسعة 4970 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 29 واط، ويمكن شحنها بشاحن لاسلكي باستطاعة 15 واط. وتبعا للتسريبات فإن هيكله جاء مقاوم للماء والغبار وفق معيار IP68/IP69، وسيتحمى الواجهتين الأمامية والخلفية للهيكل بزجاج Gorilla Glass Victus 2 المضاد للصدمات والخدوش. شاشة الهاتف أتت LTPO OLED بمقاس 6.3 بوصة، دقة عرضها (2424/1080) بيكسل، ترددها 120 هيرتز، معدل سطوعها يصل إلى 3000 شمعة/م تقريبا. يعمل الجهاز بنظام "أندرويد-16" قابل للتحديث، ومعالج Google Tensor G5، ومعالج رسوميات Mali-G715 MC7، وذواكر وصول عشوائي 12 غيغابايت، وذواكر داخلية 128/256 غيغابايت. كاميرته الأساسية أتت ثلاثية العدسة بدقة (48+12+10.8) بيكسل، فيها عدسة telephoto وعدسة ultrawide، أما كاميرته الأمامية فأتت بدقة 10.5 ميغابيكسل، مجهزة بعدسة ultrawide، وقادرة على توثيق فيديوهات 4K بمعدل 60 إطارا في الثانية. المصدر: gsmarena


اليمن الآن
منذ 3 أيام
- اليمن الآن
"ينقل البيانات للصين".. ألمانيا تحذر من تطبيق "ديب سيك"
حذرت هيئة حماية البيانات في ألمانيا شركة أبل ونظام تشغيل أندرويد التابع لشركة غوغل من أن خدمة الذكاء الاصطناعي الصينية "ديب سيك" المتاحة على متجرهما الخاص بالتطبيقات، ترقى إلى محتوى غير قانوني لأنها تكشف بيانات المستخدمين للسلطات الصينية. وقالت مفوضة حماية البيانات في برلين، مايكه كامب، في بيان الجمعة، إن الإخطار الرسمي جاء بعدما تجاهلت "ديب سيك" طلبا في مايو بسحب تطبيقها من متجر التطبيقات في ألمانيا، أو وضع ضمانات عند جمع بيانات المستخدمين المحليين ونقلها للصين، بحسب وكالة بلومبرج للأنباء. وقال كامب: "لدى السلطات الصينية حقوق واسعة النطاق للوصول إلى البيانات الشخصية. ولا يتمتع مستخدمو ديب سيك بحقوق قابلة للتنفيذ وسبل انتصاف قانونية فعالة متاحة في الصين، مثل تلك في الاتحاد الأوروبي". وصدمت خدمة "ديب سيك"، ومقرها هانجتشو، صناعة التكنولوجيا العالمية في يناير بنموذج لغة كبيرة "ر 1" الذي قالت الشركة الناشئة إنه يمكن أن ينافس الأنظمة الأميركية الأكبر بكثير بجزء صغير من التكلفة. وبعدما تجاهل التطبيق الصيني طلبات بالامتثال، استعانت هيئة حماية البيانات في ألمانيا بقانون الخدمات الرقمية الأوروبي الذي يضع المسؤولية على شركات التكنولوجيا، مثل أبل وغوغل، في إزالة المحتوى غير القانوني من على منصاتها.