
اسم مفاجأة يتصدر سباق الكرة الذهبية
تصدر اسم مفاجأة وغير متوقع قائمة المرشحين للفوز بجائزة الكرة الذهبية لعام 2025، متفوقًا على نجوم بارزين، مثل: محمد صلاح، ولامين يامال ورافينيا.
وفتحت إصابة الإسباني رودري، وغيابه عما تبقى من الموسم، الباب أمام منافسين جدد، فاللاعب الفائز بجائزة 2024 لن يتمكن من الدفاع عن لقبه، ما جعل المنافسة هذا العام أكثر انفتاحًا.
كما أن غياب البطولات الدولية في 2025 جعل الأداء مع الأندية العامل الحاسم، وهذا الواقع أعاد رسم المشهد بالكامل، وأبرز نجومًا، مثل: ديمبلي، ودوناروما، وصلاح، الذين تألقوا مع أنديتهم في البطولات المحلية والأوروبية.
ووفق ما نشره موقع 'جول' العالمي، تألق النجم الفرنسي عثمان ديمبلي مع باريس سان جيرمان هذا الموسم، ليصبح المرشح الأول في الترتيب، بعد الأداء اللافت في دوري الأبطال، وتراجع منافسيه في مراحل حاسمة.
وكشفت أحدث تصنيفات 'جول'، أن جناح باريس ، بات في صدارة سباق الكرة الذهبية، بعدما أوصل فريقه إلى نهائي دوري الأبطال للمرة الأولى منذ سنوات، حيث حصل على نسبة 33.33%، بينما تراجع لامين يامال إلى المركز الثاني بنسبة 22.22%، بعد خروج برشلونة من نصف النهائي على يد إنتر ميلان.
وبالرغم من خروجه من دوري الأبطال، حافظ يامال على المركز الثاني، بعد أن سجل 16 هدفًا، وصنع 25 تمريرة حاسمة، وفاز بكأس الملك، وكأس السوبر الإسباني.
ولا يزال يامال صاحب ال 17 عامًا مرشحًا قويًا، وربما يصبح أول من يفوز بالجائزة قبل سن الـ21، وهو رقم لم يُكسر منذ نحو 70 عامًا.
وأحتل البرازيلي رافينيا المركز الثالث بعدما سجل 37 هدفًا، وصنع 25 تمريرة حاسمة، كما ساعد برشلونة على حصد لقبين محليين، لكن خروجه من نصف النهائي الأوروبي قلّل من حظوظه، رغم كونه الأكثر حسمًا بين ثلاثي هجوم الفريق الكتالوني.
احتل الإيطالي دوناروما المركز الرابع بعد سلسلة عروض قوية، خاصة في دوري الأبطال، حيث أنقذ فريقه في مراحل حاسمة، وتُوج بالدوري الفرنسي، وكأس الأبطال.، وفي حال فاز باريس بالثلاثية، فقد يصبح دوناروما أول حارس منذ ليف ياشين يفوز بالجائزة.
قائد فريق ليفربول محمد صلاح سجل 36 هدفًا وصنع 24، وقاد ليفربول للفوز بالدوري الإنجليزي، لكنه غاب عن نهائي كأس كاراباو، وخرج فريقه مبكرًا من دوري الأبطال، ما أثر سلبًا على حظوظه، ورغم ذلك، لا تزال أمامه فرصة ليصبح أول أفريقي يفوز بالجائزة منذ جورج وياه العام 1995.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
أزمات متراكمة تهدد عرش شفيونتيك في «رولان غاروس»
تربعت إيغا شفيونتيك على عرش «رولان غاروس» منذ فوزها بأول لقب «غراند سْلام» في مسيرتها الاحترافية عام 2020، لكن صعوبات العام الماضي جعلتها بعيدة كل البعد عن أن تكون المرشحة المثلى للفوز باللقب للمرة الخامسة والرابعة توالياً، وبالتالي أصبحت سيطرتها مهددة في نسخة 2025. تراجعت شفيونتيك إلى المركز الخامس في التصنيف العالمي هذا الأسبوع، منهية بذلك بقاءها لمدة 173 أسبوعاً بين المصنفتَين الأوليين؛ مما يعني على الأرجح أنها تواجه طريقاً أشد صعوبة نحو لقبها الخامس في «بطولة فرنسا المفتوحة»؛ ثانية البطولات الأربع الكبرى، في 6 مشاركات. وصفت شفيونتيك ما حدث مؤخراً بأنه أسوأ تجربة في حياتها وقالت إن الحادث سبب لها توتراً وقلقاً شديدين (أ.ف.ب) لم تحرز أي لقب منذ فوزها للمرة الثالثة توالياً في باريس خلال يونيو (حزيران) الماضي، عندما أصبحت أول امرأة تحقق ذلك منذ البلجيكية جوستين هينان بين عامي 2005 و2007. وقالت شفيونتيك بعد خسارتها أمام الأميركية دانييل كولينز بالدور الثالث من «دورة روما للألف نقطة»: «لم يكن الأمر سهلاً. من المؤكد أنني أخطئ. لذا؛ عليّ فقط إعادة تنظيم نفسي وتغيير بعض الأمور». ووضعت الخسارة نهاية سريعة لدفاع شفيونتيك عن لقبها في «دورة روما»، وجاءت في أعقاب هزيمتها المذلة أمام الأميركية كوكو غوف 1 - 6 و1 - 6 في نصف نهائي «دورة مدريد للألف نقطة» أيضاً. تأهلت شفيونتيك إلى ثمن النهائي أو أفضل من ذلك الدور في 7 من الدورات والبطولات التي شاركت فيها هذا العام، لكنها لم تصل بعد إلى المباراة النهائية، فقد أهدرت نقطة المباراة لبلوغها في نصف نهائي «بطولة أستراليا المفتوحة»؛ أولى بطولات «غراند سْلام»، أمام الأميركية الأخرى ماديسون كيز التي تُوجت باللقب لاحقاً. يمكن إرجاع معاناة شفيونتيك إلى نهاية الموسم الماضي عندما غابت عن الجولة الآسيوية بدعوى «أمور شخصية». ولم يُكشف إلا لاحقاً عن أنها كانت غائبة بسبب إيقافها لمدة شهر لثبوت تناولها عقار «تريميتازيدين» المحظور. وقد نفت باستمرار تعاطيها المنشطات عن علم، مؤكدة أن مصدرها دواء لا يحتاج إلى وصفة طبية لمساعدتها على النوم. إيغا شفيونتيك (رويترز) وصفت شفيونتيك ما حدث بأنه «أسوأ تجربة في حياتي»، وقالت إن الحادث تسبب لها في «توتر وقلق شديدين». وقبلت «الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات (وادا)» تبريرها لتناول الدواء لعلاج مشكلات الأرق والاضطراب الناتج عن الرحلات الجوية الطويلة، واكتفت بإيقافها لمدة شهر. وعادت إلى المشاركة في بطولة «دبليو تي إيه» الختامية في الرياض، لكن ظهرت مشكلات أخرى هذا الموسم، فقد تعرضت لانتقادات بعد أن ضربت الكرة بعنف باتجاه جامع الكرات في دورة «إنديان ويلز» الأميركية، ثم حظيت بحماية أمنية إضافية في ميامي بعد تعرضها لمضايقات من أحد المتفرجين خلال تدريبها. وعادت اللاعبة البالغة من العمر 23 عاماً إلى بولندا الشهر الماضي لحضور جنازة جدها قبل «دورة مدريد». خلال الخسارة أمام غوف، انهارت باكية. غالباً ما بدت شفيونتيك متوترة على أرضية الملعب، واعترفت بأنها بكت لمدة 6 ساعات بعد خسارتها أمام الصينية جينغ كينوين نصف نهائي مسابقة كرة المضرب خلال «أولمبياد 2024» في «رولان غاروس». كما بدت عليها علامات الانزعاج خلال حديثها مع وسائل الإعلام بعد خروجها من «دورة روما». لم تُثمر شيئاً حتى الآن شراكتُها مع مدرب «النجمات»، البلجيكي فيم فيسيت، الحائز كثيراً من ألقاب البطولات الأربع الكبرى، الذي عيّنته شفيونتيك مدرباً لها في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي خلفاً لمواطنها توماش فيكتوروفسكي. تراجعت شفيونتيك إلى المركز الخامس في التصنيف العالمي هذا الأسبوع (أ.ف.ب) ساعد فيسيت كلاً من البلجيكية كيم كلايسترز، والألمانية أنجيليك كيربر، واليابانية ناومي أوساكا، على الفوز بالبطولات الكبرى، لكن شفيونتيك نفت أن يكون المدرب مسؤولاً عن نتائجها الأخيرة. كما دافعت عن الدور الذي لعبته اختصاصية علم النفس الرياضي، داريا أبراموفيتش، التي عملت معها مدة طويلة. وقالت: «أتخذ قرارات غير صائبة حالياً؛ لأنني أتذكر فقط ما شعرت به في البطولات أو السنوات السابقة». وأضافت: «أفترض نوعاً ما أنني سأنجح، ثم أرتكب أخطاء. الأمر ليس كما كان... أنا مرتبكة». وتعتقد هينان أن وضع شفيونتيك قد يزداد سوءاً في «رولان غاروس». وقالت البلجيكية لشبكة «يورو سبورت» الأسبوع الماضي: «إنها تدور في حلقة مفرغة. ليس من المستغرب أن نراها تعاني. لكن ربما حان الوقت لتبلغ الأمور ذروتها، لتتضح الأمور، كي تتمكن من تحليل وفهم ما يحدث لها بعدما كانت لاعبة مثالية». وتابعت: «يُفترض أنها ستنهار هنا في (رولان غاروس) قبل أن تعود إلى المسار الصحيح». هذه النظرة من زميلة شفيونتيك؛ بطلة «فرنسا المفتوحة» 4 مرات، تُعبّر بوضوح عن لاعبة كانت شبه مهيمنة في باريس، حين فازت في آخر 21 مباراة لها، و35 من أصل 37 إجمالاً. وحذرت غوف، التي خسرت أمام شفيونتيك في نهائي 2022 والتي انتهى مشوارها في آخر نسختين من «بطولة فرنسا المفتوحة» على يد اللاعبة البولندية، من الاستخفاف بمنافستها المتراجعة. وقالت: «أعتقد دائماً أن اللاعبة المتوجة ببطولة بهذا العدد من المرات، بغض النظر عن مستواها، ستجد بالتأكيد طريقة للفوز بها مجدداً».


حضرموت نت
منذ 3 ساعات
- حضرموت نت
رغم الإغراءات السعودية.. رافينيا يحسم موقفه من الاستمرار مع برشلونة
حسم النجم البرازيلي رافينيا موقفه من الاستمرار مع فريقه برشلونة، بعد تلقيه عرضًا مُغريًا من دوري روشن السعودي. وكانت بعض التقارير قد أكدت على أن نادي الهلال لديه رغبة في التعاقد مع رافينيا خلال الفترة الحالية، من أجل مشاركته مع الفريق بكأس العالم للاندية 2025. وكشفت صحيفة 'موندو ديبورتيفو' عن أن برشلونة توصل لاتفاق مع رافينيا، على تمديد عقده حتى عام 2028، حيث سيوقع على العقود بشكل رسمي اليوم الخميس، وفقًا لما أكده ديكو المدير الرياضي للنادي. وقال ديكو خلال تصريحات للصحيفة: 'رافينيا لا يفاجئني، فأنا أعرفه منذ سنوات طويلة، وموسمه الأول مع برشلونة كان ممتازًا، وشهد موسمه الثاني تراجعًا، ولكن هذا العام كان مذهل'. وواصل: 'حتى ينضم لنا أي لاعب في برشلونة، يجب أن يكون في كامل لياقته البدنية، وأن يكون حاضرًا بشغف وروح وقلب، ولم يُرد رافينيا الرحيل منذ الدقيقة الأولى، بل أظهر ثقة تامة بنفسه، وكنا سعداء لأننا أردنا تحسين مستوى الفريق، وإذا لم يكن لدينا رافينيا، لكنا تراجعنا في المستوى أيًا كان من جاء'. وقدم رافينيا موسمًا رائعًا مع برشلونة، الذي سجل 34 هدفًا وصنع 22 آخرين في كافة البطولات.


صدى الالكترونية
منذ 4 ساعات
- صدى الالكترونية
محمد صلاح يفاجئ جماهير توتنهام بتهنئة لافتة بعد التتويج الأوروبي
خطف النجم المصري محمد صلاح الأضواء مجددًا، لكن هذه المرة خارج حدود المستطيل الأخضر، بعدما حرص على تهنئة مدرب توتنهام أنجي بوستيكوغلو، عقب قيادة فريقه للتتويج بلقب الدوري الأوروبي. وجاء تتويج السبيرز مساء الأربعاء، إثر فوز ثمين على مانشستر يونايتد بهدف دون مقابل في نهائي البطولة القارية، الذي أُقيم على ملعب 'سان ماميس' في إسبانيا، وأحرز برينان جونسون هدف اللقاء الوحيد في الدقيقة 42، مانحًا فريقه اللقب الثالث في تاريخه بالبطولة. وعقب اللقاء مباشرة، نشر صلاح تغريدة عبر حسابه الرسمي في منصة 'إكس'، قال فيها: 'لقد قال إنه يفوز في موسمه الثاني.. تهانينا.' بهذه الكلمات، استعاد نجم ليفربول تصريحًا سابقًا للمدرب الأسترالي، حين صرّح بثقة بأنه غالبًا ما يُحقق الألقاب في موسمه الثاني مع الفرق التي يدربها، وهو ما تحقق بالفعل مع تتويج توتنهام بأول لقب أوروبي منذ سنوات. لكن تهنئة صلاح لم تمر مرور الكرام، إذ رآها كثيرون تحمل في طياتها 'رسالة خفية' أو 'لدغة ناعمة' موجهة إلى مانشستر يونايتد، الغريم التقليدي لليفربول، والذي خرج من الموسم خالي الوفاض، دون تحقيق أي بطولة، كما فشل في حجز مقعد أوروبي للموسم المقبل.