logo
75 ألف مصلٍّ يؤدون صلاة العشاء والتراويح في المسجد الأقصى  وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News

75 ألف مصلٍّ يؤدون صلاة العشاء والتراويح في المسجد الأقصى وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News

وكالة نيوز٠٢-٠٣-٢٠٢٥

شمس نيوز – متابعة
أدّى أكثر من 75 ألف مصلٍ، اليوم الأحد، صلاتي العشاء والتراويح في باحات المسجد الأقصى المبارك بمدينة القدس المحتلة، في اليوم الثاني من شهر رمضان الفضيل.
وقدّرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس أن 'نحو 75 ألف مصل أدوا صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى؛ غالبيتهم من أبناء المدينة المقدسة أو من داخل أراضي عام 1948'.
ونبهت إلى أن شرطة الاحتلال فرضت العديد من الإجراءات العسكرية المشددة على الوصول إلى الأقصى؛ 'حرمت آلاف المواطنين من محافظات الضفة الغربية من الوصول إلى القدس لأداء الصلاة في المسجد الأقصى'.
وقالت مصادر مقدسية، إن أكثر من 75 ألف مصلٍّ أدوا صلاة العشاء والتراويح في اليوم الثاني من رمضان في رحاب المسجد الأقصى، على الرغم من التشديدات العسكرية الإسرائيلية.
ونوهت المصادر إلى أن شرطة الاحتلال وضعت العديد من الحواجز العسكرية وحاولت منع وصول المصلين إلى المسجد الأقصى، تزامنًا مع اقتحام عددًا من عناصر شرطة الاحتلال لباحات الأقصى.
وأوضحت: 'قوات الاحتلال أوقفت الشبّان على أبواب الأقصى، وشرعت بفحص هوياتهم وسلّمتهم استدعاءات لمركز شرطة القشلة في البلدة القديمة بمدينة القدس المحتلة'.
ولفتت النظر إلى اعتقال قوات الاحتلال للشاب المقدسي محمد البكري من باب حطة بالقدس المحتلة. مبينة: 'سلطات الاحتلال نصبت حاجزًا للمخالفات وأوقفت الشبّان وقامت بتفتيشهم عند مدخل حي وادي حلوة في بلدة سلوان بالقدس'.
واعتقلت قوات الاحتلال المصور الصحفي محمد عدلي أبو سنينة من باب حطة؛ أحد أبواب المسجد الأقصى المبارك، وسلمته قرار إبعاد عن الأقصى؛ قبل أن تُفرج عنه.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

روبيو يتحدث عن 'تقدم كبير' قد يحدث بملف حرب غزة  وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News
روبيو يتحدث عن 'تقدم كبير' قد يحدث بملف حرب غزة  وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News

وكالة نيوز

timeمنذ 21 ساعات

  • وكالة نيوز

روبيو يتحدث عن 'تقدم كبير' قد يحدث بملف حرب غزة وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News

شمس نيوز -غزة قال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، إن 'تقدما كبيرا' قد يحدث قريبا في مسألة 'إنهاء الحرب' بقطاع غزة وإطلاق سراح الأسرى. جاء ذلك في كلمة ألقاها أمام لجنة بمجلس النواب الأمريكي بشأن طلب ميزانية وزارة الخارجية لعام 2026، الأربعاء. وأوضح روبيو أن لديه 'قدر معين من التفاؤل بإمكانية إحراز تقدم كبير قريبًا نحو إنهاء هذا الوضع (الحرب) وإطلاق سراح الأسرى'. ولفت إلى أن توقعات مماثلة ظهرت سابقًا لكنها لم تتحقق. وأضاف: 'في الأشهر الأخيرة، حملت هذه الآمال أربع مرات على الأقل، ولكن في كل مرة لم تتحقق في اللحظة الأخيرة بشكل ما'. وتابع: 'لذلك لا أريد أن أشعر بخيبة أمل مرة أخرى، ولكن هناك جهود مكثفة تبذل حاليًا لتوفير المزيد من المساعدات الإنسانية وكذلك لإنهاء الصراع'. وشدد روبيو على أن واشنطن تسعى لإعادة الأسرى الأحياء (الإسرائيليين المحتجزين في غزة)، وأيضا تسليم جثث الذين فقدوا حياتهم إلى أسرهم. وفي ذات السياق، قالت صحيفة 'هآرتس' الإسرائيلية، الخميس، إنه على حكومة بنيامين نتنياهو إنهاء الحرب على قطاع غزة فورا، وحذرت من أن إسرائيل في طريقها لأن 'تصبح دولة منبوذة'. وتحت عنوان 'إسرائيل في طريقها إلى أن تصبح دولة منبوذة' كتبت الصحيفة في افتتاحيتها: 'يجب أن تنتهي الحرب في غزة فورًا'. وأضافت: 'على الحكومة أن تسعى جاهدةً للتوصل إلى اتفاق لإعادة جميع الرهائن (الأسرى)، وسحب الجيش الإسرائيلي من القطاع، وإنهاء الحرب'. وأضافت: 'تغرق إسرائيل في مستنقعها وتضع وصمة قابيل على جبينها ستبقى لأجيال، مع استمرار القصف في إزهاق أرواح العشرات، إن لم يكن المئات، من السكان (الفلسطينيين)، بمن فيهم الرضع والأطفال، وانتشار المجاعة (في غزة)'. وأشارت الصحيفة إلى أنه 'لم يعد العالم يتحمل المشاهد القادمة من غزة: لا جثث النساء والأطفال، وبعضهم رضع؛ ولا حشود الجياع وهم يلوحون بالأواني في نقاط توزيع الطعام؛ ولا أكوام الأنقاض'. وأضافت: 'أدرك العالم أنه لا جدوى من انتظار إسرائيل حتى تستعيد صوابها، لقد أقنع سلوك الحكومة المتهور تجاه سكان غزة والرهائن حلفاء إسرائيل بأن السبيل الوحيد لوقف حملة الدمار والتجويع والقتل والتهجير هو العقاب'. وتابعت: 'لقد وصل التسونامي السياسي بالفعل. أعلن قادة بريطانيا وكندا وفرنسا أنهم سينظرون في فرض عقوبات'. و'أصدرت 25 دولة غربية بيانًا مشتركًا أعربت فيه عن قلقها إزاء غزة. جمّدت بريطانيا محادثات اتفاقية التجارة الحرة؛ وأعلن وزير خارجيتها (ديفيد لامي) فرض عقوبات على المستوطنين واستدعى السفيرة الإسرائيلية، تسيبي حوتوفلي، لتوبيخ رسمي'، وفق الصحيفة. وأردفت: 'وصرح وزير خارجية فرنسا (جان نويل بارو) بأن بلاده تؤيد مراجعة اتفاقية الشراكة مع إسرائيل، وأن وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي سيجتمعون لمناقشتها. ومن بين الدول الأعضاء الـ27 في الاتحاد الأوروبي، وافقت 17 دولة بالفعل على إعادة النظر في الأساس القانوني للاتفاقية'. وأشارت إلى نقل صحيفة واشنطن بوست عن مصدر لم تسمه قوله إن 'جماعة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يُبلغون إسرائيل: سنتخلى عنكم إذا لم تنهوا هذه الحرب'. واعتبرت الصحيفة إنه 'يمكن لإسرائيل أن تستمر في تجاهل الواقع، وكسب الوقت، والتمسك برواية 'الجميع معادون للسامية'. الثمن: أرواح الرهائن، وجنود الجيش الإسرائيلي، وعشرات الآلاف من الفلسطينيين، وتحول إسرائيل إلى دولة منبوذة'. وقالت 'هآرتس': 'هناك خيار آخر: أن نستعيد رشدنا. أن نوقع اتفاقية لإعادة الرهائن وإنهاء الحرب. يجب على الشعب الإسرائيلي أن يرفع صوته مؤيدًا لاتفاق، مؤيدًا لإنهاء الحرب والمجاعة – قبل أن يفعل العالم ذلك بنا'. والثلاثاء أعلن لامي، تجميد مفاوضات اتفاقية تجارة حرة جديدة مع إسرائيل وهدد بـ'خطوات إضافية'؛ جراء 'الوضع المتدهور' في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وأضاف بأنه تم استدعاء السفيرة الإسرائيلية لدى لندن إلى وزارة الخارجية لإبلاغها بالقرار. وتواصل إسرائيل سياسة تجويع ممنهج لنحو 2.4 مليون فلسطيني بغزة، عبر إغلاق المعابر بوجه المساعدات المتكدسة على الحدود منذ 2 مارس/ آذار الماضي، ما أدخل القطاع مرحلة المجاعة وأودى بحياة كثيرين. فيما وسع الجيش الإسرائيلي خلال الأيام الماضية إبادته في قطاع غزة، معلنا 'عملية برية في شمالي وجنوبي القطاع'. ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تواصل إسرائيل حرب إبادة جماعية واسعة ضد فلسطينيي قطاع غزة، بما يشمل القتل والتدمير والتجويع والتهجير القسري، متجاهلة كافة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت تلك الإبادة التي تدعمها الولايات المتحدة أكثر من 175 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.

خاص مختص مقدسي لـ شهاب: الاحتلال يستغل المناسبات الدينية لتعزيز وجوده بالمسجد الأقصى المبارك
خاص مختص مقدسي لـ شهاب: الاحتلال يستغل المناسبات الدينية لتعزيز وجوده بالمسجد الأقصى المبارك

وكالة شهاب

timeمنذ يوم واحد

  • وكالة شهاب

خاص مختص مقدسي لـ شهاب: الاحتلال يستغل المناسبات الدينية لتعزيز وجوده بالمسجد الأقصى المبارك

خاص _ شهاب حذر المختص في شؤون القدس فخري أبو دياب، من تصاعد محاولات حكومة الاحتلال المتطرفة والجماعات المتطرفة من ما يسمى بـ"جماعة الهيكل" ومنظمات المعبد، في فرض وقائع تهويد المسجد الأقصى المبارك. وأشار أبو دياب خلال تصريح خاص لوكالة "شهاب" للأنباء، إلى أن هذه الجماعات تسعى لتعزيز وجودها اليهودي داخل المسجد، وتحلم بفرض "السيادة الكاملة" على الأقصى، معتبرين إياه مكان عبادة لليهود فقط، وليس للمسلمين. وأوضح أن الاستغلال يتم عبر ما يسمونه "المناسبات القومية والدينية"، خاصة في يوم "توحيد القدس"، حيث يخطط المتطرفون لزيادة الاقتحامات واستفزازات داخل المسجد، إضافة لمحاولات تثبيت وجود يهودي عبر طقوسهم التلمودية داخل المسجد. وأضاف أبو دياب أن هذه المحاولات تصب في إطار مخطط أكبر يتمثل في تقسيم المسجد الأقصى، ثم إزالته لاحقًا لإقامة الهيكل المزعوم، مستغلين الظروف الجيوسياسية الراهنة، ولا سيما العدوان "الإسرائيلي" على الشعب الفلسطيني وتركيز الاهتمام الدولي على غزة. وأكد أبو دياب أن الوضع في المسجد الأقصى بات "جد خطير"، مع وجود دعم أمريكي واضح لهذه المخططات، داعيًا إلى ردود فعل استراتيجية وحقيقية لحماية المسجد، من خلال شد الرحال والتواجد الدائم في المسجد الأقصى، وتوعية الأمة بخطورة هذه المخططات. وختم بأن عدم التصدي لمخططات الاحتلال قد يؤدي إلى فرض واقع جديد داخل المسجد الأقصى، وتحقيق أحلام المتطرفين بإزالة المسجد وإقامة الهيكل المزعوم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store