logo
نجاح لافت لـ 'هندسة ' عمّان الأهلية بالقبول الاوروبي لمشروعها حول تعزيز فرص توظيف الخريجين

نجاح لافت لـ 'هندسة ' عمّان الأهلية بالقبول الاوروبي لمشروعها حول تعزيز فرص توظيف الخريجين

رؤيا نيوز١٩-٠٧-٢٠٢٥
حققت كلية الهندسة في جامعة عمّان الأهلية إنجازاً مميزاً يضاف إلى سلسلة نجاحاتها الأكاديمية والبحثية، وذلك بقبول مشروعها المقدم ضمن إطار برنامج 'بناء القدرات في التعليم العالي' (Capacity Building of Higher Education) التابع للاتحاد الأوروبي، والذي أُعلن عن نتائجه مؤخراً من قبل المفوضية الأوروبية في بروكسل.
ويأتي هذا الإنجاز ثمرةً لجهود ومتابعة حثيثة من إدارة الجامعة وعمادة الكلية وكادرها الأكاديمي، وبقيادة فاعلة من الدكتورة ولاء الصمادي.
المشروع المقبول يحمل عنوان: ' تعزيز قابلية توظيف ومهارات خريجي الهندسة من خلال الابتكار، والتشبيك، والتعاون، وتحديث المناهج' (Eng-Inc) .
ويهدف إلى تطوير المهارات العملية والتوظيفية لطلبة الهندسة قبل تخرجهم، من خلال استحداث دبلوم تدريبي متخصص تشرف عليه كلية الهندسة بالجامعة.
ويُشارك في تنفيذ المشروع عدد من الشركاء المحليين والأوروبيين : من ألمانيا (مدير المشروع)، البرتغال، قبرص، الأردن وفلسطين، بما يعكس الطابع التعاوني العابر للحدود، ويعزز من مكانة الجامعة إقليمياً ودولياً.
ويُعد هذا القبول دليلاً على كفاءة الكوادر الأكاديمية في جامعة عمّان الأهلية، وريادتها في تطوير البرامج التي تواكب احتياجات سوق العمل وتعزز من جاهزية خريجيها للمستقبل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وفد سوري يزور المركز الوطني للأمن السيبراني
وفد سوري يزور المركز الوطني للأمن السيبراني

الرأي

timeمنذ 9 ساعات

  • الرأي

وفد سوري يزور المركز الوطني للأمن السيبراني

استقبل رئيس المجلس الوطني للأمن السيبراني، الدكتور أحمد حياصات، أمس الثلاثاء، بحضور وزير الاقتصاد الرقمي والريادة، المهندس سامي سميرات، وفدا من الجمهورية العربية السورية برئاسة وزير الاتصالات والتقانة عبد السلام هيكل. وبحسب بيان المركز اليوم الأربعاء، تأتي الزيارة في مستهل جولة عمل يقوم بها الوفد السوري إلى المملكة، والتي تهدف إلى تعزيز التعاون الثنائي وتبادل الخبرات في مجالات الاتصالات والأمن السيبراني والتحول الرقمي والتعليم التقني في إطار السعي المشترك نحو بناء بنية تحتية رقمية متطورة وآمنة. وأكد حياصات، أن الأمن السيبراني أصبح ضرورة وطنية وأن المرحلة المقبلة تستوجب تنسيقا عربيا أوسع لمواجهة التحديات المشتركة في الفضاء الرقمي. وقال إن الأردن بفضل رؤى جلالة الملك عبدالله الثاني، كان من أوائل الدول التي استشرفت خطورة التهديدات السيبرانية وأسس مبكرا منظومة وطنية متكاملة أثبتت كفاءتها في مواجهة الهجمات والتحديات المتزايدة. من جهته، قدم مدير إدارة السياسات والتعاون والتدريب في المركز، المهندس فراس الزعبي، خلال اللقاء، عرضا فنيا شاملا حول بنية المركز وآلية عمله وعرض أبرز المحاور الاستراتيجية التي يقودها المجلس على مستوى الحوكمة والاستجابة للتهديدات وتأمين البنية التحتية الحيوية وتطوير الكفاءات الوطنية، مشيرا إلى أن الأردن يطمح لأن يكون حاضنة إقليمية للأمن السيبراني ومركزا للابتكار الرقمي. وشدد الجانبان خلال اللقاء، على أن الأمن السيبراني لا يقتصر على الأنظمة والتقنيات فحسب، بل يرتكز أيضا على نشر الوعي المجتمعي وتعزيز الثقافة الرقمية بوصفها خط الدفاع الأول ضد الهجمات السيبرانية، وأكدا أهمية الاستثمار في التدريب المستمر وبناء القدرات الوطنية المتخصصة ورفع الجاهزية على مستوى المؤسسات والأفراد ضمن مظلة أمنية متكاملة تستند إلى سياسات واضحة ومعايير إقليمية موحدة.

هل الأشخاص الذين يستخدمون يدهم اليسرى أكثر إبداعًا؟
هل الأشخاص الذين يستخدمون يدهم اليسرى أكثر إبداعًا؟

الغد

timeمنذ 2 أيام

  • الغد

هل الأشخاص الذين يستخدمون يدهم اليسرى أكثر إبداعًا؟

لطالما تردّد الاعتقاد بأن الأشخاص الذين يكتبون باليد اليسرى يتمتعون بقدرات إبداعية أعلى من غيرهم، واستُشهد بأسماء بارزة مثل مايكل أنجلو، وألبرت أينشتاين، وبول مكارتني، وليدي غاغا، لتأكيد هذا التصوّر اضافة اعلان لكن هل هناك حقائق علمية تدعم هذا الربط بين الأعسر والإبداع؟ فريق من الباحثين في جامعة كورنيل قرر التحقق من هذه المسألة علميًا. فقاموا بتحليل بيانات مأخوذة من 17 دراسة أُجريت خلال المئة عام الماضية. ونُشرت نتائج التحليل تحت عنوان "اليد المسيطرة والإبداع: حقائق وأوهام" في مجلة Psychonomic Bulletin and Review، وتوصلوا إلى أن الأشخاص الذين يستخدمون اليد اليسرى لم يسجلوا أداءً أفضل في اختبارات معملية مصممة لقياس الإبداع. بل أشارت بعض الدراسات إلى أن الأشخاص الذين يستخدمون اليد اليمنى حصلوا على نتائج أعلى بقليل، بحسب موقع سيكولوجي توداي. العُسّر وتمثيلهم في الوظائف الإبداعية في تحليل آخر شمل بيانات من حوالي 12,000 شخص في الولايات المتحدة، نظر الباحثون إلى علاقة نوع المهنة باليد المسيطرة. وشملت العينة موظفين في 770 وظيفة، من بينها وظائف تقليدية تُصنف على أنها إبداعية مثل الفن والموسيقى، وأخرى تتطلب أيضًا التفكير الإبداعي مثل الفيزياء والرياضيات. وتبيّن من النتائج أن الأشخاص الذين يستخدمون اليد اليسرى كانوا ممثَّلين بنسبة أقل في الوظائف التي تتطلب مستويات عالية من الإبداع، وهو ما يناقض الفكرة السائدة بأن الأعسر يتمتع بقدرات إبداعية خارقة. ماذا يقول الباحثون؟ قاد الدراسة طالب الدكتوراه أوين مورغان، وشارك فيها كل من البروفيسور دانيال كاساسانتو من كلية البيئة البشرية في جامعة كورنيل، والدكتورة سيي تشاو من الجامعة الصينية في هونغ كونغ، والتي حصلت على درجة الماجستير من كورنيل. وقال كاساسانتو: "البيانات لا تدعم وجود أي ميزة في التفكير الإبداعي لدى الأعسرين." وأشار إلى أنه من المنطقي أن نتوقع عكس ذلك، نظرًا لما هو معروف عن الدماغ والإبداع. فالتفكير الإبداعي – أو ما يعرف بـ"التفكير المتشعب" – يتم دعمه بشكل أكبر من قبل النصف الأيمن من الدماغ، وهو النصف الذي يتحكم باليد اليسرى. لذا فإن استخدام اليد اليسرى في مهام يومية مثل الكتابة قد يزيد من تنشيط هذا الجزء من الدماغ. ومع ذلك، ورغم العلاقة بين نصف الدماغ المسيطر واليد المستخدمة، لم تُثبت البيانات أي تفوق إبداعي فعلي لدى الأعسرين. فهم أصل الخرافة يُرجّح أن هذه الأسطورة الشعبية استمرت بسبب وجود نسبة أعلى من الأعسرين في مجالي الفن والموسيقى. وهو ما جعل الناس يربطون بين استخدام اليد اليسرى والموهبة الإبداعية بشكل عام، متناسين أن هذا التمثيل لا يشمل بقية الوظائف الإبداعية. قال كاساسانتو: "الناس ركزوا على مجالين فقط - الفن والموسيقى - حيث يتواجد الأعسرون بنسبة أعلى، لكن عند النظر إلى طيف واسع من المهن، يتلاشى هذا التفوق الظاهري." رغم أن الصورة النمطية عن الأعسر المبدع رائجة ومغرية، فإن الأدلة العلمية لا تدعمها. ولا توجد دلائل حاسمة تشير إلى أن الأشخاص الذين يستخدمون يدهم اليسرى أكثر إبداعًا من غيرهم. في النهاية، يبدو أن هذه الفكرة مجرد خرافة مدنية مدعومة بقليل من الحقيقة وليس بوقائع علمية ثابتة.

جامعة مؤتة تنظّم يومًا علميًا حافلًاوتفتتح مرافق جديدة
جامعة مؤتة تنظّم يومًا علميًا حافلًاوتفتتح مرافق جديدة

الرأي

timeمنذ 2 أيام

  • الرأي

جامعة مؤتة تنظّم يومًا علميًا حافلًاوتفتتح مرافق جديدة

نظّمت كلية العلوم الاجتماعية في جامعة مؤتة يومها العلمي السنوي، برعاية رئيس الجامعة الدكتور سلامة النعيمات، وبحضور نخبة من الشخصيات الأكاديمية والوطنية وأعضاء الهيئة التدريسية وطلبة الكلية، وسط أجواء احتفالية تخللتها فعاليات علمية وتكريمية وافتتاح مرافق جديدة تعزز من البنية الأكاديمية والمجتمعية للكلية. وجاءت الفعالية تجسيدًا لرسالة الكلية في دعم البحث العلمي والانفتاح على القضايا المجتمعية وتعزيز الهوية الوطنية، حيث ألقى رئيس جمعية المؤرخين الدكتور غالب عربيات كلمة عبّر فيها عن تقديره لدور جامعة مؤتة الريادي، وخاصة كلية العلوم الاجتماعية، في توثيق التاريخ والتراث الوطني، مشيرًا إلى أهمية توجيه البحوث لخدمة قضايا الوطن وتوثيق مسيرته. وتحدث من كلية العلوم الاجتماعية الدكتور أحمد الذنيبات حول ضرورة تعزيز البحث العلمي كأداة رئيسية في مواجهة التحديات المجتمعية وتحقيق التنمية المستدامة، مؤكدًا أن الكلية تمتلك طاقات بحثية واعدة تسهم بفعالية في معالجة الظواهر المجتمعية. وألقى الدكتور عامر أبو جبلة كلمة نيابة عن أعضاء هيئة التدريس الذين بلغوا سن التقاعد، عبّر فيها عن فخره بالانتماء للجامعة واعتزازه بالمسيرة الأكاديمية التي أمضاها في خدمة الطلبة والعلم، مثمنًا جهود الجامعة في تكريم العطاء الأكاديمي. ورحب عميد كلية العلوم الاجتماعية الدكتور محمد العمايرة بالحضور، مستعرضًا أبرز إنجازات الكلية وخططها التطويرية المستقبلية، التي تشمل تحديث البرامج الأكاديمية، وتوسيع قاعدة البحث العلمي، وتعزيز الأنشطة اللامنهجية، مؤكدًا أن الكلية تسعى باستمرار لأن تكون بيئة حاضنة للإبداع والتفوق. من جانبهم، عبّر طلبة الكلية عن تقديرهم واعتزازهم بإدارة الكلية وكادرها الأكاديمي، حيث ألقى الطالب زيد الكعابنة كلمة باسم طلبة الكلية شكر فيها الجهود المبذولة لتوفير بيئة تعليمية محفّزة، فيما استعرضت الطالبة رند الخشمان تجربتها البحثية التي حصلت من خلالها على المركز الأول على مستوى البحوث المتعلقة بظاهرة المخدرات، وتم تكريمها من قبل مدير الأمن العام تقديرًا لمساهمتها العلمية في هذا المجال الحيوي. وعلى هامش الفعالية، افتتح رئيس الجامعة عددًا من المرافق الحيوية الجديدة داخل الكلية، من بينها متحف الحياة الشعبية الذي يُجسّد ملامح من التراث الأردني الأصيل، ومصلّى للطلبة، بالإضافة إلى قاعة تحمل اسم المرحوم الدكتور عبد الإله النهار، تكريمًا لمسيرته الأكاديمية وعطائه العلمي. وخلال الافتتاح أشاد الدكتور النعيمات بجهود كلية العلوم الاجتماعية وتميّزها في تنفيذ هذا اليوم العلمي، مؤكدًا أن الجامعة ستظل داعمة للتميز الأكاديمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store