logo

ماذا عن وقف موسكو بعد الكشف عن ارسال' الكيان الصهيوني منظومة بتريوت الى اوكرانيا!كاظم  نوري

ساحة التحريرمنذ 4 أيام

ماذا عن وقف موسكو بعد الكشف عن ارسال' الكيان الصهيوني منظومة بتريوت الى اوكرانيا!
كاظم نوري
هل بقي هناك عذر او حجة للتعامل مع ' الكيان الصهيوني' كدولة من قبل روسيا التي ينحصر معظم دعمها لفلسطين وشعبها في اطار التحركات الدبلوماسية وفي اروقة الامم المتحدة بعد ان كشف سفير العدو الصهيوني في كييف عن ان العدو الصهيوني زود اوكرانيا بمنظومات صواريخ بتريوت وان ما حصل حتما بدراية امريكية لان الصواريخ صناعة امريكية وان ما اشيع عن تحويل منظومات صاروخية امريكية كانت مخصصة الى اوكرانيا الى الكيان الصهيوني مجرد وسيلة للخداع ؟؟
لقد تحول الكيان المسخ الى قارب انقاذ لاوكرانيا من منطلق صهيوني يدعم صهيوني بعد ان اعلن العميل زيلنيسكي ان اوكرانيا بحاجة الى هذه المنظومات للتصدى للصواريخ والطائرات الروسية وان عدم تزويدالولايات المتحدة لاوكرانيا بالاسلحة قد يسفر عن نصر عسكري روسي دون ان يكتفي بترسانات اسلحة الدول الغربية التي تضخها لكييف للعام الثالث على التوالي فضلا عن تقديم المعلومات الاستخباراتية وارسال المرتزقة ؟؟
حتى هذا اللحظة والمتصهين زيلنسكي غارق بحلم الانتصار على روسيا كما يفعل المجرم نتن ياهو في غزة ؟؟
لاندري هل الاعلان عن اكثر من 6000 جثة لعسكريين اوكران ابدت روسيا الاستعداد لتسليمهم مقابل لاشيء لايكفي و الخسائر التي لحقت بالجيش الاوكراني فضلا عن اراضي اصبحت تحت سيطرة روسيا اضافة الى مناطق دونباس التي دخلت موسكو الحرب من اجل استعادتها فهل كل هذا يحصل وان الصبي زيلنسكي يحلم بتحقيق هدف الغرب بنصر استراتيجي على روسيا؟؟.
لا ' بتريوت ' الكيان الصهيوني الذي وصل الى اوكرانيا ولا اسلحة الغرب الاخرى سوف ترغم روسيا على التراجع عن حماية امنها القومي وحماية مواطنيها في اوكرانيا والاحتفاظ بالمناطق التي ضمتها الى روسيا وااصبحت جزءا من الوطن الروسي.
وعلى روسيا ان تعيد النظر في سياستها تجاه ' الكيان الصهيوني' الذي انضم الى الدول الغربية الاستعمارية في الحرب ضد موسكو وان تضعه من منطلق تصنيف الدول اثر مواقفها من الازمة الاوكرانية صديقة وعدوة' بعد الحرب في اوكرانيا؟؟
وان لايقتصر دعمها للقضية الفلسطينية على اروقة الامم المتحدة شانها بذلك شان العديد من الدول وذلك بحكم موقعها كقوة دولية عالميا يحسب لها الغرب الف حساب؟
‎2025-‎06-‎11
The post ماذا عن وقف موسكو بعد الكشف عن ارسال' الكيان الصهيوني منظومة بتريوت الى اوكرانيا!كاظم نوري first appeared on ساحة التحرير.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مصائد الموت!خلود همدان
مصائد الموت!خلود همدان

ساحة التحرير

timeمنذ 26 دقائق

  • ساحة التحرير

مصائد الموت!خلود همدان

مصائد الموت! خلود همدان* في ذُروة العدوان الغاشم والمتواصل على قطاع غزة، يُمعن العدو الإسرائيلي في قتل الفلسطينيين بمختلف الوسائل وأنواع الأسلحة، مُتمرسًا في صناعة الواقع المأساوي، ويستخدم ورقة المساعدات أداةً للقتل والإذلال في جريمة غير مسبوقة في العصر الحديث، ويحوّل نقاط توزيع الإغاثات إلى 'مصائد موت' ضد المدنيين، ويوظف الجوع كسلاح حرب يقتل به أبناء الشعب الفلسطيني المظلوم. ما يُطلق عليه 'مساعدات إنسانية' باتت تُستخدم كأداة لاصطياد الأرواح البريئة. ينتظر المدنيون لساعات طويلة، في طوابير الجوع والخوف، ليُفاجَؤوا برصاص القناصة أو بانفجار العبوات المزروعة حول نقاط التوزيع. لا شيء يُمنَح دون مقابل من الذل والدم. لقد أصبح مشهد الأطفال وهم يركضون نحو شاحنة طحين أو مياه مشهدًا دامغًا لجريمة مُخططة وممنهجة، ترعاها عقلية استعمارية لا ترى في الإنسان الفلسطيني إلا هدفًا للقنص والتصفية. وليس غريبًا أن يترافق ذلك مع صمت دولي مريب، وتقارير أممية باهتة لا ترتقي لمستوى الجريمة. فالعدو لا يخشى شيئًا أكثر من تسليط الضوء الحقيقي على وحشيته، لذا يجهد لإبقاء الجوع كقيد، ويجعل من الخبز والدواء أدوات للهيمنة والقتل. أمام هذه الوحشية، يُعيد الفلسطينيون صياغة معنى الكرامة، ويثبتون أن الصمود في وجه 'مصائد الموت' هو أيضًا شكل من أشكال المقاومة، وأن من لم يمت بالقصف، لن يموت جوعًا أو إذلالًا، بل سيحيا حاملًا قضيته حتى يتحقق النصر أو الشهادة.ورغم الحصار والجوع، لا تزال غزة تحيا. تحيا بعزة الموقف، وكرامة الصمود، وشموخ الثبات. لا زالت الأمهات تُطعم أبناءها بما توفر، وتغرس فيهم حب الأرض والتمسك بالحق، بينما ينام العالم على وسائد الصمت والتخاذل. إن ما يحدث في غزة اليوم من تحويل المساعدات إلى مصائد للموت ليس مجرد تجاوز أخلاقي أو خرق للقانون الدولي، بل هو سياسة ممنهجة لكسر الإرادة وتدمير الروح الوطنية. وما يفاقم الجريمة أن كثيرًا من وسائل الإعلام تغض الطرف، أو تنقل الرواية كما يُمليها المحتل، متجاهلة دماء الضحايا وصرخات الأحياء تحت الركام. إنها ليست مساعدات، بل رسائل موت مغلفة بأكياس الطحين، ومرسلة إلى من لا يملكون إلا الانتظار. ولكن غزة لا تموت، ولا تقبل الركوع. فكل طفل فلسطيني يقف في طابور المساعدات، هو مشروع شهيد، وشاهد على وحشية لا ينساها التاريخ. ويبقى السؤال: إلى متى يستمر هذا الصمت؟ إلى متى سيظل العالم يرى الموت يُوزع في شاحنات باسم 'الإغاثة' دون أن يتحرك؟ ومتى تتحول المواقف الرسمية من بيانات تنديد خجولة إلى تحرك حقيقي يضع حدًا لتلك المجازر المقننة؟ في النهاية، لن تنتصر مصائد الموت، ولن يُهزَم من شبّ على حقه وتربّى على حب الحرية. وغزة، كما عهدناها، ستظل تصنع من كل جرحٍ راية، ومن كل مأساة ملحمة، ومن كل طابور موت، شمسًا تُضيء درب العودة والكرامة. اتحادكاتبات اليمن ‎2025-‎06-‎15 The post مصائد الموت!خلود همدان first appeared on ساحة التحرير.

لاندري ماذا سيكون موقف ' ايران' من المفاوضات مع واشنطن بعد العدوان!كاظم نوري
لاندري ماذا سيكون موقف ' ايران' من المفاوضات مع واشنطن بعد العدوان!كاظم نوري

ساحة التحرير

timeمنذ 10 ساعات

  • ساحة التحرير

لاندري ماذا سيكون موقف ' ايران' من المفاوضات مع واشنطن بعد العدوان!كاظم نوري

لاندري ماذا سيكون موقف ' ايران' من المفاوضات مع واشنطن بعد العدوان ؟؟ كاظم نوري عودنا رئيس الولايات المتحدة الامريكية دونالد تراب على ان نسمع منه ما يضحك من منطلق ' شر البلية ما يضحك '؟؟ جراء تصريحاته المتناقضة التي تصل حد ' التفاهة و السخافة' وهاهو المشارك فعليا في العدوان الاجرامي على ايرا ن وشعبها وقد ههد بذلك مرات عديدة لينفذ الكيان الصهيوني العدوان بالنيابة لانه يخشى على قواته المنتشرة في المنطقة وسفارات ' ماما امريكا' التي تغص بالجواسيس من ان تواجه مصيرا مشابها لما حدث في افغناستان من هزيمة مذلة . وعندما نقول ان الكيان الاجرامي نفذ العدوان بالنيابة هذا لايعني ان واشنطن كانت تتفرج فقد اكد عسكريون وخبراء ان الولايات المتحدة قدمت كل المعلومات الاستخبارية واللوجستية والاسلحة للمجرم ' نتن ياهو' و بالخرائط. ومن محاولات سخريته التي جعلته اضحوكة للعالم عندما قال على ايران الان ان تواصل التفاوض اذا بقى لديها شيئ تتفاوض عليه ؟؟ انه حقا شخص متعالي ومتغطرس ومغرور و مريض عقليا لكنه في نفس الوقت يتقبل بل يمرر الاهانات لانه حاكم لايعرف قيمة للشعوب وللقيادات الوطنية والاصالة ويكره الدول ذات المبادئ والقيم والحضارة الاصيلة لان الولايات المتحدة دولة بلا حضارة ولا تاريخ وشعبها ' لملوم' وان تاريخها يعج بالحروب وانها اشبه ب' المافيا الدولية الكبرى' لانها تبنز وتنهب وتسرق وتحتل. ان محاولة اخلاء سفارات الولايات المتحدة في عدد من دول المنطقة ومن بينها العراق اكبردليل على معرفته بالعدوان وان الولايات المتحدة منبوذة ومكروهه حد القرف وان عليها ان ترحل. كما ان الاصرار على المفاوضات مع ايران حول برنامجها النووي كان مجرد ' مسرحية' تمهيدا للعدوان . لا دفاعا عن ايران فقد ردت كما تعهدت وتصر على ذات السياسة المناهضة للولايات المتحدة والكيان الصهيوني رغم العدوان الذي هللت وكبرت له بعض الانظمة الفاسدة وان بعضها الاخر اخذ يجامل ايران بكلمات اعتاد عليها المواطن' نشجب ونستنكر وندين'؟؟ حقا نشعر بالحزن والالم عندما نسمع بتصريحات من يحكم العراق والتي اصبحت لاقيمة لها ولم يعد يكترث بها احد حين يدعون ان العراق سوف لن يكون ساحة للتصفيات او ممرا للعدوان على دول الجوار وان طائرات العدو الصهيوني مرت عبر اجوائه بوجود ' المحتل الامريكي كما مرت عبر اجواء بعض الدول العربية التي يتحدث بعض ملوكها عن غلق الاجواء وعدم السماح لطائرات ال صهيون بالمرور عبر اجوء بلاده؟؟ نسال هؤلاء الحكام هل ان ايران دولة مجاورة للعراق ام انها تقع في جزر' واق واق ؟؟؟ ‎2025-‎06-‎15 The post لاندري ماذا سيكون موقف ' ايران' من المفاوضات مع واشنطن بعد العدوان!كاظم نوري first appeared on ساحة التحرير.

الشعوب تدفع الثمن… حين تتمادى الأوهام في طهران!وليد الحيالي
الشعوب تدفع الثمن… حين تتمادى الأوهام في طهران!وليد الحيالي

ساحة التحرير

timeمنذ 2 أيام

  • ساحة التحرير

الشعوب تدفع الثمن… حين تتمادى الأوهام في طهران!وليد الحيالي

الشعوب تدفع الثمن… حين تتمادى الأوهام في طهران! بقلم: البروفيسور وليد الحيالي في زحمة التحولات الجيوسياسية التي تعصف بمنطقتنا، تتكرر الحقيقة القاسية ذاتها: الشعوب، لا الأنظمة، هي من تتحمل كلفة المغامرات السياسية والسياسات الخارجية غير المتزنة. ولعل ما نشهده اليوم من تزايد الضغوطات على إيران إقليمياً ودولياً، يشكل نذير مرحلة جديدة، لا يدفع ثمنها صنّاع القرار، بل المواطن الإيراني البسيط الذي لم يكن له يد في رسم السياسات ولا في تحديد أولويات الدولة. لقد قامت العقيدة السياسية للجمهورية الإسلامية منذ 1979 على التوسع الإيديولوجي واستثمار قضايا المنطقة لخلق حالة نفوذ عابر للحدود، متكئة على شعارات العدل والمقاومة، لكنها سرعان ما تحولت إلى أدوات ضغط وابتزاز سياسي، كرّست الانقسام وأشعلت النزاعات. وكان العراق، منذ عام 2003، أبرز ساحات هذا التدخل، حيث وُظّفت الطائفية والانقسام السياسي لإعادة تشكيل مراكز السلطة، بما يخدم أجندة إيران لا مصالح الشعب العراقي. تمادت طهران، بفعل غياب الردع الجاد، في توهمها بأن التوسع غير المحدود هو حق مشروع، متجاهلة أن للمنطقة توازنات دقيقة، ومصالح دولية متشابكة، وخطوطًا حمراء لا يمكن عبورها دون عواقب. إن سلوك الدولة الذي يستهين بهذه التوازنات سرعان ما يجد نفسه معزولًا، محاصرًا بالعقوبات، فاقدًا للمناورة. ما يحدث اليوم من تصعيد دولي، وانكفاء بعض حلفاء الأمس، وتنامي الأصوات المعارضة داخل إيران، هو نتيجة منطقية لسياسة خارجية لم تعبأ بالواقع الاقتصادي ولا بعمق الأزمات الاجتماعية في الداخل. لقد جُيّر الاقتصاد الإيراني لعقود لخدمة مشاريع الخارج، فيما عانى الداخل من التضخم، وشحّ الموارد، وتآكل البنية التحتية. والآن، حين تُوشك الكلفة أن تقع على كاهل المواطن الإيراني، لا يمكن للقيادة أن تتذرع بالمؤامرات الخارجية فقط. فالمتغيرات العالمية تفرض واقعية سياسية جديدة، لا مكان فيها للشعارات الجامدة، بل للرؤى المتزنة والتفاهمات التي تضع مصلحة الشعوب أولًا. لقد دفعت شعوب المنطقة، وفي مقدمتها العراق، أثمانًا باهظة بسبب التدخلات الإيرانية في مفاصل الدولة والمجتمع، واليوم يقترب الشعب الإيراني ذاته من دفع فاتورة المغامرة، لا بوصفه فاعلًا، بل ضحية. السؤال الذي يفرض نفسه بإلحاح: هل تعيد طهران النظر في مقاربتها السياسية قبل فوات الأوان؟ أم أن عقيدة المكابرة والعناد ستستمر حتى الوصول إلى لحظة الارتطام النهائي؟ لقد علمنا التاريخ أن الأوهام السياسية، مهما طالت، لا تصمد أمام منطق التوازنات الدولية، وأن من يتجاهل سنن الجغرافيا السياسية يسقط، ولو بعد حين. إن العالم يتغير، ولا أحد في منأى عن المحاسبة. ومن يراهن على استضعاف الآخرين، سيتذوق ذات يوم مرارة الضعف. فالمعادلات الإقليمية لا ترحم من يتجاهل حدودها، ولا من يتجاوز دون حكمة خطوطها. ‎2025-‎06-‎14 The post الشعوب تدفع الثمن… حين تتمادى الأوهام في طهران!وليد الحيالي first appeared on ساحة التحرير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store