غوغل تُجدد كروم وصور غوغل بتصميم عصري
اقرأ ايضاً:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 4 دقائق
- رؤيا نيوز
هل يوفر الذكاء الاصطناعي حلولا لإنقاذ الأرض من التغيرات المناخية؟
مع تفاقم آثار تغير المناخ، تسعى البشرية جاهدةً لإيجاد حلول مبتكرة. ومن بين هذه الحلول، يبرز الذكاء الاصطناعي كأداة واعدة لنمذجة المناخ، وتوقع ارتفاع درجات الحرارة، وحتى الكوارث الطبيعية. ولكن، هل يمكنه حقًا الاستجابة لحالة الطوارئ البيئية؟ وأوضح تقرير لموقع 'فوتورا سيونس' الفرنسي المتخصص أنه 'سواء كان الذكاء الاصطناعي محادثةً أم لا، فهو بلا وعي، بلا قلب، بلا مشاعر إزاء مواجهة الاحتباس الحراري، وإذا كان يتحدث عن حالة الطوارئ المناخية، فذلك لأنه مُدرّبٌ على نصوصٍ بشريةٍ شائعةٍ فيها هذه المفردات، لذلك فهو يُكرّر ما تعلّمه دون أن يُجرّبه'. وأضاف: 'بمعنى آخر، إذا قال لك الذكاء الاصطناعي: 'الكوكب في خطر، علينا أن نتحرك'، فهذا ليس لأنه قلق، بل لأن هذه العبارة محتملة إحصائيًا في سياق معين، إنه يُعيد إنتاج مخاوفنا دون أن نشعر بها'. لكن التقرير أكد أنه 'حتى بدون مشاعر، فإن الذكاء الاصطناعي حليف لكوكب الأرض وهو يُستخدم بالفعل في العديد من المشاريع البيئية ومن بينها: ـ تحليل بيانات المناخ: عالجت إحدى تقنيات الذكاء الاصطناعي أكثر من 100,000 دراسة علمية، ما مكّنها من تحديد أن تغير المناخ يؤثر بالفعل على 85% من سكان العالم. ـ إدارة الحرائق: من خلال تحليل الرطوبة والرياح والغطاء النباتي، تساعد نماذج الذكاء الاصطناعي في التنبؤ بمكان وزمان انتشار الحرائق. ـ التنبؤ بموجات الحر: بفضل الذكاء الاصطناعي وشبكاته العصبية، يمكن للخبراء توقع موجات الحر قبلها بأسبوعين. ـ تحسين الطاقة: تستخدم غوغل الذكاء الاصطناعي للتنبؤ بإنتاج الطاقة المتجددة. وبالتالي، توفر الشركة العملاقة ملايين الأطنان من ثاني أكسيد الكربون. ـ رصد التلوث وإزالة الغابات: تُحلل مشاريع مثل 'أسئلة وأجوبة المناخ' تقارير الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ، بينما ترصد أنظمة أخرى إزالة الغابات في الوقت الفعلي تقريبًا.


رؤيا
منذ 3 ساعات
- رؤيا
غوغل تزف خبرا سارا للسوريين بعد رفعها من قائمة العقوبات
غوغل تعيد إدراج سوريا في منظومتها الإعلانية أعلنت شركة "غوغل"، الأحد، إزالة سوريا من قائمة عقوبات مكتب مراقبة الأصول الأجنبية الأمريكي (OFAC)، ما يمهد الطريق لعودة الخدمات الإعلانية إلى البلاد لأول مرة منذ بدء فرض الإجراءات التقييدية عام 2004 وتوسيعها بشكل ملحوظ في عام 2011. ووفقًا لتحديث السياسة الرسمي للشركة، فإن هذا التعديل يشمل عدداً من منصاتها الإعلانية، حيث سيتم تحديث سياسة المتطلبات القانونية للإعلانات وصفحات مركز المساعدة لتعكس إزالة سوريا من قائمة العقوبات، في خطوة وُصفت بأنها «تطور هام» على صعيد الوصول إلى التسويق الرقمي في منطقة الشرق الأوسط. وبينت "غوغل" أنه سيُطلب من الناشرين والمعلنين المتأثرين سابقًا بالعقوبات استعادة حساباتهم من خلال إجراءات التحقق المعتادة، مع مراجعة الحسابات المُعلّقة يدويًا بسبب القيود الجغرافية، قبل إعادة تفعيل الخدمة. وبحسب الشركة، فإن انضمام سوريا مجددًا إلى منظومتها الإعلانية يتيح الوصول إلى سوق يُقدّر بنحو 22 مليون نسمة، في ظل انتشار للإنترنت يصل إلى 34%، ما يمثل توسعًا كبيرًا في نطاق التسويق الرقمي بالمنطقة. ورأت أن استمرار اعتماد الهواتف الذكية في سوريا، رغم الظروف الاقتصادية، يُوفر فرصًا للشركات المحلية والدولية الراغبة في الوصول إلى الجمهور السوري داخل البلاد أو في الشتات. وأكدت "غوغل" أن المعلنين الذين سيستهدفون السوق السورية سيكونون مطالبين بالالتزام بكافة سياساتها الإعلانية العالمية، على أن تتولى الأنظمة الآلية مراقبة الإعلانات للتأكد من عدم حدوث أي خروقات، كما يجري في بقية الأسواق.


رؤيا
منذ 7 ساعات
- رؤيا
دعوى أمريكية قد تجبر غوغل على بيع متصفح "كروم" وسط عروض بمليارات الدولارات
يعتبر "كروم" الذي طورته غوغل المتصفح الأكثر شعبية عالميًا قد تضطر شركة "غوغل" إلى بيع متصفحها "كروم"، الأكثر شهرة في العالم، بعد مواجهتها دعوى قضائية بانتهاك قوانين مكافحة الاحتكار في الولايات المتحدة. وقضت المحكمة الأمريكية العام الماضي بأن غوغل انتهكت قوانين مكافحة الاحتكار عبر احتكارها سوق البحث على الإنترنت، كما صدر حكم في أبريل الماضي يؤكد احتكارها لسوق الإعلانات الرقمية على شبكة الويب. وفي خطوة قد تمثل حلاً للقضية، طلبت وزارة العدل الأمريكية من أحد القضاة إجبار غوغل على التخلي عن متصفح "كروم". ومن المتوقع صدور الحكم النهائي بحلول نهاية أغسطس. ويعتبر "كروم" الذي طورته غوغل، المتصفح الأكثر شعبية عالميًا، ويستخدم كأداة مجانية لتوزيع البحث والخدمات الرقمية المختلفة. وأكد محللون في بنك "باركليز" أن إجبار غوغل على بيعه قد يؤدي إلى انخفاض سهم الشركة بنسبة تتراوح بين 15 و25%. من جهتها، نفت غوغل اتهامات الاحتكار، محذرة من أن نقل المتصفح إلى جهة أخرى قد يجعله "غير قابل للاستخدام" ويعرض مليارات المستخدمين للهجمات الإلكترونية. وفي الوقت ذاته، عبر العديد من المنافسين عن استعدادهم للاستحواذ على المتصفح قبل صدور الحكم النهائي، من بينهم: شركة "سيرش دوت كوم" بعرض قيمته 35 مليار دولار، بدعم من مستثمرين خاصين. شركة "ريببلكسيتي" الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي بعرض قيمته 34.5 مليار دولار. شركة "أوبن أي آي" المطورة لروبوت الدردشة "شات جي بي تي". شركة "ياهو" المنافسة لغوغل، وفق وكالة "بلومبرغ".