
بالصور- بشكل مفاجئ.. وزير الإعلام بول مرقص يدخل تلفزيون لبنان
علم موقع VDLnews أن وزير الإعلام المحامي بول مرقص، عمد وبشكل مفاجئ، إلى التوجه إلى مبنى تلفزيون لبنان وتحديدًا إلى غرفة الأرشيف للإشراف على العمل الذي بدأ منذ فترة قصيرة في إطار خطته للنهوض بوضع تلفزيون لبنان تدريجيًا استعدادًا للمرحلة الثانية من الخطة التي سيكشف عنها قريبًا وتشمل جميع أقسام التلفزيون. ويأتي إشراف مرقص الشخصي على العمل في ظل وضع صعب للموظفين والموظفات في التلفزيون الذين يبذلون جهودًا جبارة في هذه الظروف.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ يوم واحد
- القناة الثالثة والعشرون
مرقص يشيد بجهود المحررين والإعلاميين خلال الانتخابات
زار وزير الإعلام بول مرقص مديريات الوزارة للاطلاع على سير العمل في النهار الانتخابي، مثنيًا على جهود المحررين والمندوبين والإداريين. وتفقد المديرية العامة للإعلام، مصلحة الديوان، مكاتب الوكالة الوطنية للإعلام، مديرية الدراسات والمنشورات اللبنانية، وإذاعة لبنان، حيث أجرى مقابلة مباشرة أشاد فيها بأهمية الإعلام الوطني رغم الإمكانات المحدودة. وأكد مرقص أن الحكومة تلتزم بإجراء الانتخابات في مواعيدها بدون تأجيل، مشددًا على احترام الاستحقاقات الدستورية. ووجّه تحية لأهل الجنوب الذين يستحقون هذه الانتخابات في موعدها، مع وعد بتخصيص صندوق شفاف لدعمهم. وفي حديثه عن قانون الانتخابات، أوضح أن التشريع من صلاحية السلطة التشريعية، والحكومة تتعاون فقط. وأكد شراكته المستمرة مع الإعلاميين وحرصه على دعمهم وإنجاح مهامهم. وأشار إلى تحسن الأوضاع الأمنية في الجنوب بفضل سيطرة الجيش اللبناني، وكشف عن عرض قائد الجيش العماد رودولف هيكل أمام مجلس الوزراء حول تعزيز سلطة الجيش في الجنوب. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


صوت لبنان
منذ 3 أيام
- صوت لبنان
واشنطن تضغط وبيروت تتجاهل الشروط... بين السلاح والإصلاح: ماذا وراء تأجيل زيارة مبعوثة ترامب إلى لبنان؟
أُثيرت تساؤلات واسعة في الأوساط السياسية والإعلامية حول خلفيات تأجيل زيارة مبعوثة إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مورغان أورتاغوس، إلى بيروت. وبينما رُبط هذا التأجيل بتقارير صادرة عن صندوق النقد الدولي تدعو لإقرار قوانين مالية عاجلة، برزت معطيات تشير إلى أن الأسباب الحقيقية تتجاوز الاعتبارات الاقتصادية، وتتصل بشكل مباشر بالأوضاع السياسية والأمنية في لبنان، لا سيما ملف السلاح غير الشرعي والإصلاحات المتعثرة. في هذا الإطار، قال الصحافي علي حمادة: "الحديث عن تأجيل زيارة مبعوثة إدارة الرئيس ترامب، مورغان أورتاغوس، إلى بيروت بسبب اطلاعها على تقديرات صندوق النقد الدولي، الذي يضغط باتجاه إقرار قوانين عاجلة تتعلق بالمسألة المالية، هو أمر غير صحيح". وأشار إلى أن "هذا الادعاء يُعدّ ترويجًا لرؤية داخلية لبنانية لا علاقة لها بمورغان أورتاغوس، إذ إن الموضوع مختلف تمامًا". ولفت حمادة في حديث لـ"VDLNews" إلى أن "الدليل على ذلك أن مورغان أورتاغوس، وقبل ساعات فقط من صدور خبر تأجيل زيارتها إلى لبنان، كانت قد صرّحت بأن لبنان ليس مضطرًا إلى طلب قروض من صندوق النقد الدولي، بل عليه فقط التنسيق معه، وأكدت أن الأهم من القروض هو جذب الاستثمارات". وأضاف: "تقديرات إدارة ترامب بخصوص لبنان تشير إلى ضرورة التخلي عن سياسة "الشحادة" واللجوء المستمر إلى القروض، وبدلاً من ذلك، يجب أن يتحول لبنان إلى بيئة حاضنة وجاذبة للاستثمارات". وأوضح أن ذلك يتطلب شرطين أساسيين: "الشرط الأول: "نزع سلاح حزب الله وكل الجماعات المسلحة، سواء اللبنانية أو الفلسطينية، المنتشرة على الأراضي اللبنانية، بالإضافة إلى مكافحة مصادر تمويل هذه الجماعات، مثل جمعية "القرض الحسن" والشركات المالية غير القانونية التي تعمل على تبييض أموال حزب الله، وأموال مهرّبة من سوريا، والتي يستغلها الحزب". وتابع: "نحن نتحدث هنا عن مبالغ ضخمة، تصل إلى نحو 7 أو 8 مليارات دولار، أما الشرط الثاني: "تنفيذ الإصلاحات المطلوبة، سواء على صعيد قوانين المصارف أو تطبيق القوانين القائمة. فلبنان، في الحقيقة، لا يعاني من نقص في القوانين، بل من غياب في تنفيذها، لذلك، فإن الأساس ليس في إقرار قوانين جديدة بقدر ما هو في احترام وتنفيذ القوانين القائمة". واعتبر حمادة أن "الزيارة المقبلة للبنان ستتضمّن موقفًا صارمًا بخصوص موضوع سلاح حزب الله". وتابع: "رأيتم ماذا حدث أمس، حملة غارات جديدة من إسرائيل على عدد كبير من الأهداف التابعة لحزب الله في الجنوب والبقاع، والولايات المتحدة، والمجتمع الدولي، والعالم العربي، ينتظرون من الدولة اللبنانية أن تقوم بواجباتها وتنفّذ تعهداتها وتعمل على نزع سلاح حزب الله والجماعات المسلحة، أما التذرّع بالحوار، فهو غير مقنع إذا لم يُترجم إلى أفعال". وختم حمادة: "محاولة التلهي وجرّ الناس بحديث عن إصلاحات تروّج لها الحكومة، من رئيسها إلى وزرائها، فهذا الموضوع لن يمرّ لا في الداخل، ولا عند العرب، ولا لدى المجتمع الدولي".


صوت لبنان
منذ 3 أيام
- صوت لبنان
معراب أمام خيارين: خسارة مبكرة للبلدية أو خسارة نفسها في جزين
تبين بحسب معلومات موقع vdlnews أن الاشكال الليلي بين مسؤولي القوات اللبنانية في مدينة جزين قد تطور دراماتيكيا بشكل كبير جدا، حيث بلغ حد التضارب بالأيادي بين نائب رئيس بلدية جزين القواتي سامر عون الذي يتمتع بالأقدمية والمعرفة الإدارية والانتخابية والمرشح المدعوم من القوات الى الرئاسة بشارة عون الذي بات يسبب احراجا هائلا للقوات بسبب الكسارة والفان والميكروفون وترداده بين كل كلمة وأخرى حتى خلال تعاطيه مع النواب: "Qui donne ordonne".ورغم نفي مصادر القوات اليوم صباحا أخبار التضارب، يؤكد المتابعون أن معراب باتت أمام خيارين: خسارة مبكرة للبلدية أو خسارة نفسها في جزين.