
فورد تستدعي أكثر من مليون سيارة في أمريكا
استدعت شركة "فورد موتور" 1.08 مليون مركبة في الولايات المتحدة، بسبب خلل في كاميرا الرؤية الخلفية، ما يزيد من خطر وقوع الحوادث.
ووفقًا لما أعلنته الإدارة الوطنية للسلامة المرورية على الطرق السريعة الأربعاء، تستدعي صانعة السيارات طرازات "برونكو"، و"إف –150"، و"إيدج"، من موديلات الأعوام 2021 إلى 2024.
ويشمل الاستدعاء مركبات "إسكيب"، و"كورسير"، و"إف –250"، و"إف –350"، و"إف –450"، و"إف –550"، و"إف –600"، لعامي 2023 و2024، بحسب "رويترز".
كما يضم سيارات "إكسبيديشن"، موديلات الأعوام 2022 إلى 2024، و"ترانزيت"، موديلات الأعوام 2022 إلى 2025، و"ماك-إي"، و"لينكولن نوتيلوس" موديلات الأعوام 2021 إلى 2023، و"رينجر"، و"موستانج"، عام 2024، و"نافيجيتور"، بين عامي 2022 و2024.
وذكرت الإدارة الوطنية للسلامة المرورية على الطرق السريعة أن خطأً برمجيًا في تلك السيارات قد يتسبب في تأخر ظهور صورة كاميرا الرؤية الخلفية، أو حتى عدم عرضها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 25 دقائق
- عكاظ
المحكمة العليا: يحق لترمب إنهاء إقامة نصف مليون مهاجر
تابعوا عكاظ على منحت المحكمة العليا في الولايات المتحدة إدارة الرئيس دونالد ترمب، حق إلغاء الوضع القانوني لأكثر من 500 ألف مهاجر من أمريكا اللاتينية، وفق ما أفصحت وثيقة قضائية، اليوم(الجمعة). وأعلنت الإدارة الأمريكية في شهر مارس الماضي أنها بصدد إنهاء الوضع القانوني لأكثر من 500 ألف مهاجر من كوبا وهايتي ونيكاراغوا وفنزويلا، والممنوح لهم بموجب برنامج أطلقه الرئيس السابق جو بايدن. ولم يحمل قرار المحكمة توقيعا أو يورد الأسباب الموجبة، لكنه اقترن بمعارضة القاضيتين كنتاجي براون جاكسون وصونيا سوتومايور اللتين حذرتا من «تداعيات مدمّرة» لاقتلاع حياة نحو نصف مليون من غير المواطنين، بينما يتم النظر في طلباتهم القانونية. أخبار ذات صلة وتعهد ترمب في حملته الانتخابية بترحيل ملايين الأشخاص، وسعى لتقويض سياسات إدارة الرئيس السابق جو بايدن التي أتاحت سبلا لإقامة المهاجرين بشكل شرعي في الولايات المتحدة. وكان الرئيس الأمريكي أمر وزارة الأمن الداخلي يوم توليه منصبه في العشرين من شهر يناير الماضي، بإنهاء كافة ما يُسمى بـ«برامج الإفراج المشروط الفئوية» التي كانت تمنح المهاجرين الفارين من بلدانهم حماية من الترحيل، وفي بعض الحالات حق العمل بشكل قانوني في الولايات المتحدة. وطعن المُدعين في دعوى استئناف قُدمت لإحدى المحاكم الفيدرالية في ماساتشوستس على القرار، وأمر القاضي بتعليقه، لكن محكمة استئناف الدائرة الأولى أيدت القرار، في حين طلبت إدارة ترمب من المحكمة العليا إبطاله. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} images


الرياض
منذ 26 دقائق
- الرياض
ترمب يلمّح إلى تجدد التوترات التجارية مع الصين
أشار الرئيس الأميركي دونالد ترامب يوم الجمعة إلى تجدد التوترات التجارية مع الصين، متهماً بكين بـ«انتهاك» اتفاق تم التوصل إليه لتخفيف الرسوم الجمركية، وذلك في وقت يبدو فيه أن الطرفين متوقفان عن إحراز تقدم في المفاوضات. جاءت تغريدة ترامب على منصة «Truth Social» بعد ساعات من تصريح وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت الذي قال في مقابلة مع شبكة «فوكس نيوز» إن المحادثات التجارية مع الصين «متوقفة إلى حد ما». وقد اتفقت أكبر اقتصادين في العالم هذا الشهر على خفض مؤقت للرسوم الجمركية المرتفعة للغاية التي فرضها كل طرف على الآخر، في فترة تهدئة تمتد 90 يوماً، عقب محادثات بين كبار المسؤولين في جنيف. لكن ترامب كتب يوم الجمعة: «الصين، وربما لا يفاجئ البعض، قد انتهكت تماماً اتفاقها معنا»، دون أن يقدم تفاصيل إضافية. وعند سؤاله عن تغريدة ترامب في مقابلة مع قناة CNBC، انتقد ممثل التجارة الأميركي جاميسون جرير بكين لاستمرارها في «إبطاء وإعاقة الأمور مثل المعادن الحيوية». وأضاف أن عجز الولايات المتحدة التجاري مع الصين «لا يزال هائلاً»، وأن واشنطن لم تلاحظ تغييرات كبيرة في سلوك بكين. وقال جرير: «الصينيون يتلكؤون في الالتزام، وهذا أمر غير مقبول على الإطلاق». وفي وقت سابق من الخميس، ألمح وزير الخزانة بيسنت إلى احتمال تدخل الرئيسين ترامب وشي جينبينغ في هذا الملف، مشيراً إلى إمكانية عقد مكالمة بينهما في المستقبل، وهو أمر اتفق معه جرير. وقد شهدت أسواق الأسهم الأميركية تراجعاً في التداولات المبكرة وسط مخاوف من تصاعد التوترات التجارية مع الصين. وأشار جرير إلى أن الولايات المتحدة تخوض «محادثات مكثفة» مع شركاء تجاريين رئيسيين آخرين، مؤكداً أنه سيجري اجتماعات الأسبوع المقبل مع نظراء من ماليزيا وفيتنام والاتحاد الأوروبي. وتأتي هذه الاجتماعات قبل مشاركته في محادثات منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية في أوروبا. وقال جرير: «المفاوضات تسير في المسار الصحيح، ونأمل في إبرام بعض الصفقات خلال الأسابيع القادمة». تحديات قانونية أمام خطط الرسوم الجمركية تواجه خطط ترامب للرسوم الجمركية تحديات قانونية، حيث قضت محكمة تجارية هذا الأسبوع بأن الرئيس تجاوز صلاحياته عند استخدامه سلطات الطوارئ الاقتصادية لفرض رسوم شاملة. وقد أوقفت المحكمة تطبيق أشمل الرسوم الجمركية منذ عودة ترامب إلى السلطة، إلا أن هذا القرار مؤقت مع استمرار عملية الاستئناف. وبقيت الرسوم المفروضة على واردات قطاعات محددة مثل الصلب والسيارات سارية. وأكد جرير على أهمية استكمال الإجراءات القانونية حتى يكون لدى الشركاء «فهم أفضل لنطاق الاتفاق». منذ عودته إلى الرئاسة في يناير، فرض ترامب رسوماً جمركية شاملة على معظم شركاء الولايات المتحدة التجاريين، مع معدلات مرتفعة جداً على الواردات الصينية. وكانت الرسوم المتبادلة الجديدة قد وصلت إلى ثلاثة أرقام قبل التهدئة هذا الشهر، حيث وافقت واشنطن على خفض رسومها الإضافية على الواردات الصينية من 145% إلى 30%. وفي المقابل، خفضت الصين رسومها الإضافية من 125% إلى 10%. ويأتي ارتفاع مستوى الرسوم الأمريكية جزئياً بسبب فرض إدارة ترامب مؤخراً ضريبة بنسبة 20% على السلع الصينية بسبب دور بكين المزعوم في تجارة المخدرات غير المشروعة، وهو الأمر الذي رفضته الصين بشدة. تسببت الرسوم الجمركية العالية بين البلدين في توقف معظم التجارة بينهما، حيث توقفت الشركات عن الشحن في انتظار اتفاق بين الحكومتين لتخفيف الرسوم.


الشرق السعودية
منذ 40 دقائق
- الشرق السعودية
المحكمة العليا تسمح لإدارة ترمب بإلغاء الإقامة المؤقتة لنصف مليون مهاجر
قضت المحكمة العليا في الولايات المتحدة بالسماح لإدارة الرئيس دونالد ترمب بإلغاء برنامج يمنح الإقامة المؤقتة لنحو 500 ألف مهاجر من دول تواجه حروباً واضطرابات، حسبما أفادت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، الجمعة. وأضافت الصحيفة أن إدارة ترمب كانت قد طلبت من المحكمة العليا السماح لها بإلغاء القيود المفروضة على ترحيل أكثر من نصف مليون مهاجر يعانون من أوضاع إنسانية مأساوية في بلادهم الأم. ووفقاً للصحيفة، فإن الحكم يعرض المهاجرين من كوبا ونيكارجوا وفنزويلا وهاييتي وأوكرانيا إلى خطر الترحيل. وكانت قناة FOX NEWS ذكرت، الثلاثاء الماضي، أن إدارة ترمب طلبت من المحكمة العليا التدخل والسماح لها بترحيل المهاجرين غير الشرعيين سريعاً إلى دول أخرى غير دولهم. وكانت محكمة ابتدائية أصدرت أمراً عاماً يوقف محاولات ترحيل المهاجرين المقيمين بشكل قانوني سريعاً إلى دول أخرى بخلاف بلدانهم الأصلية. حماية مؤقتة وكانت إدارة الرئيس السابق جو بايدن قد منحت الأوكرانيين والهايتيين ما يُعرف بوضع "الحماية المؤقتة"، ما يسمح لهم بالبقاء في الولايات المتحدة طالما تعذر عليهم العودة إلى بلدانهم بأمان. وتشير بعض التقارير إلى أن أكثر من 200 ألف أوكراني، و500 ألف هايتي يمكن أن تشملهم خطة الترحيل الطوعي. ومنحت إدارة بايدن وضع الحماية المؤقتة للأوكرانيين في عام 2022، عقب اندلاع الحرب الروسية، بينما يتمتع الهايتيون بهذا الوضع منذ عام 2010، بعد الزلزال المدمر الذي ضرب البلاد، وأودى بحياة الآلاف، وتم تمديده مراراً بسبب استمرار الأوضاع غير الآمنة. ويتماشى الدفع نحو الترحيل الطوعي مع أسلوب إدارة ترمب في تبني أساليب "غير تقليدية"، بل و"مثيرة للجدل" أحياناً، في ترحيل المهاجرين وغيرهم من الأجانب، بما في ذلك الترحيل القسري أو ترحيل أشخاص إلى دول ليست دولهم الأصلية. وفي ما يتعلق بأوكرانيا، حث دبلوماسيون أميركيون في يناير الماضي، مسؤولين في كييف على استقبال مواطنيها الذين يُرحلون من الولايات المتحدة، وربما أيضاً استقبال عدد غير محدد من المُرحلين من دول أخرى. وبينما سعت إدارة بايدن إلى تمديد الحماية المؤقتة للهايتيين حتى فبراير 2026، ألمحت وزارة الأمن الداخلي في عهد ترمب إلى أنها قد تلغي هذا الوضع اعتباراً من الصيف المقبل. وخلال حملته الانتخابية لعام 2024، انتقد ترمب مراراً المهاجرين الهايتيين في الولايات المتحدة، وروج شائعات بشأن أنهم "أكلوا الكلاب والقطط" في ولاية أوهايو. المهاجرون الأفغان ويشرف مكتب السكان واللاجئين والهجرة عادة على إعادة توطين اللاجئين داخل الولايات المتحدة، لا على ترحيلهم. لكن في ظل إدارة ترمب الثانية، توقفت غالبية برامج إعادة التوطين، باستثناء نحو 50 جنوب إفريقياً من البيض، قال ترمب إنهم يتعرضون للتمييز العنصري. وقال مصدر مطلع على مناقشات الإدارة إنه من المتوقع أن يكون المهاجرون الأفغان أول مجموعة كبيرة تُستهدف بحزم الترحيل الطوعي، رغم المخاطر التي قد يواجهونها لدى العودة إلى وطنهم تحت حكم طالبان. وبحسب المقترح، فإن أموال المساعدات الخارجية التي ستُستخدم في عمليات الترحيل الطوعي ستأتي من صندوق مساعدة المهاجرين واللاجئين، الذي يُستخدم تقليدياً في إعادة توطين اللاجئين داخل الولايات المتحدة، أو في مساعدة الأشخاص على العودة إلى أوطانهم عندما يُعتبر ذلك آمناً. وكان ترمب قد أصدر، فور توليه الرئاسة، أمراً تنفيذياً يقضي بتجميد المساعدات الخارجية لمدة 90 يوماً، لكن وزير الخارجية حينها، ماركو روبيو، سمح باستخدام بعض أموال الصندوق لدعم أنشطة منقذة للحياة، أو لإعادة مواطني دول ثالثة إلى بلدانهم الأصلية، أو إلى دول ثالثة آمنة".