
المحكمة العليا: يحق لترمب إنهاء إقامة نصف مليون مهاجر
تابعوا عكاظ على
منحت المحكمة العليا في الولايات المتحدة إدارة الرئيس دونالد ترمب، حق إلغاء الوضع القانوني لأكثر من 500 ألف مهاجر من أمريكا اللاتينية، وفق ما أفصحت وثيقة قضائية، اليوم(الجمعة).
وأعلنت الإدارة الأمريكية في شهر مارس الماضي أنها بصدد إنهاء الوضع القانوني لأكثر من 500 ألف مهاجر من كوبا وهايتي ونيكاراغوا وفنزويلا، والممنوح لهم بموجب برنامج أطلقه الرئيس السابق جو بايدن.
ولم يحمل قرار المحكمة توقيعا أو يورد الأسباب الموجبة، لكنه اقترن بمعارضة القاضيتين كنتاجي براون جاكسون وصونيا سوتومايور اللتين حذرتا من «تداعيات مدمّرة» لاقتلاع حياة نحو نصف مليون من غير المواطنين، بينما يتم النظر في طلباتهم القانونية.
أخبار ذات صلة
وتعهد ترمب في حملته الانتخابية بترحيل ملايين الأشخاص، وسعى لتقويض سياسات إدارة الرئيس السابق جو بايدن التي أتاحت سبلا لإقامة المهاجرين بشكل شرعي في الولايات المتحدة.
وكان الرئيس الأمريكي أمر وزارة الأمن الداخلي يوم توليه منصبه في العشرين من شهر يناير الماضي، بإنهاء كافة ما يُسمى بـ«برامج الإفراج المشروط الفئوية» التي كانت تمنح المهاجرين الفارين من بلدانهم حماية من الترحيل، وفي بعض الحالات حق العمل بشكل قانوني في الولايات المتحدة.
وطعن المُدعين في دعوى استئناف قُدمت لإحدى المحاكم الفيدرالية في ماساتشوستس على القرار، وأمر القاضي بتعليقه، لكن محكمة استئناف الدائرة الأولى أيدت القرار، في حين طلبت إدارة ترمب من المحكمة العليا إبطاله.
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}
images
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 21 دقائق
- الشرق الأوسط
ترمب: بوتين وزيلينسكي عنيدان
كرر الرئيس الأميركي دونالد ترمب، رغبته في أن يرى نهاية للحرب في أوكرانيا، لكنه أضاف أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يتسمان بالعناد. ورداً على سؤال من الصحافيين في البيت الأبيض عما إذا كان يعتقد أن بوتين عنيد، قال ترمب إنه فوجئ وخاب أمله بسبب القصف الروسي في أوكرانيا بينما كان يحاول ترتيب وقف إطلاق النار. إلى ذلك، قال السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام بعد محادثات مع زيلينسكي في كييف، أول من أمس الجمعة، إن من المقرر أن يمضي مجلس الشيوخ الأميركي الأسبوع المقبل، في مشروع قانون لفرض «عقوبات كاسحة» على روسيا والدول التي تشتري النفط والسلع الروسية.


عكاظ
منذ 25 دقائق
- عكاظ
إيلون ماسك يرد على اتهامه بالإدمان ويعترف بتناول «الكيتامين»
تابعوا عكاظ على رد الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، السبت، على مزاعم بعض وسائل الإعلام بشأن تعاطيه المخدرات خلال حملة 2024، مؤكداً أنها «لا تمت للحقيقة بصلة». وفنّد ماسك مزاعم صحيفة «نيويورك تايمز» التي نقلت عن مصادر لم تُكشف هوياتهم، وزعمت أنه استخدم المخدرات «بكثافة» خلال الحملة الرئاسية في نوفمبر 2024، التي تضمنت عودة دونالد ترمب إلى البيت الأبيض. وقال ماسك: «جربتُ الكيتامين بوصفة طبية قبل بضع سنوات وصرحت بذلك على « X » لذا فالأمر ليس جديداً»، وفق ما نقلته وكالة «بلومبيرغ». وأضاف: «يساعد الكيتامين على الخروج من أزمات نفسية خانقة، لكنني لم أتناوله منذ ذلك الحين»، مؤكداً أن الصحيفة «تكذب». وأكد إيلون ماسك أنه لا يستخدم عقار الكيتامين، نافياً ما ورد في تقرير صحيفة «نيويورك تايمز» الذي زعم أنه يستخدم هذا العقار ومخدرات أخرى على نطاق واسع. وأفادت الصحيفة بأن «إيلون ماسك تعاطى المخدرات بشكل متكرر أكثر مما كان يُعتقد سابقاً، بما في ذلك خلال حملة ترمب الانتخابية، ونتيجة لهذا الإدمان عانى رجل الأعمال البالغ من العمر 53 عاماً من مشاكل صحية، وتغير مزاجه بشكل كبير، وأصبح هو نفسه مهووساً بإنجاب المزيد من الأطفال». أخبار ذات صلة وأوضحت أن «ماسك كان يتناول دواء الكيتامين يومياً أحياناً، ويخلطه مع أدوية أخرى، كما استخدم «الإكستاسي» في الحفلات الخاصة». وكان رجل الأعمال إيلون ماسك قد صرح سابقاً بأن «الأطباء وصفوا له دواء الكيتامين لعلاج الاكتئاب»، ونفى تقارير عن إدمانه مواد غير مشروعة. وقال ماسك: «إذا تناولت جرعة زائدة من الكيتامين، فلن تتمكن من أداء عملك.. لدي الكثير من العمل لأقوم به». وينتمي «كيتامين» إلى مجموعة من العلاجات تسمى المخدرات العامة، ويستخدم في التخدير العام للمرضى قبل وأثناء العمليات الجراحية أو في بعض الإجراءات الطبية المؤلمة، إذ يؤثر بشكل مباشر على الجهاز العصبي. ويمكن أن يسبب هذا الدواء انفصالاً عقلياً وقد يؤدي استخدامه المزمن إلى الإدمان، إضافة إلى الألم ومشكلات التحكم في المثانة. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


الشرق السعودية
منذ 28 دقائق
- الشرق السعودية
البيت الأبيض: من مصلحة إيران قبول مقترح الاتفاق النووي
قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، السبت، إن المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف "أرسل مقترحاً مفصلاً ومقبولاً" بشأن الاتفاق النووي إلى إيران، معتبرة أن "من مصلحة" طهران قبوله. وكان وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أعلن في وقت سابق، الأحد، أن نظيره العماني بدر البوسعيدي زار طهران، السبت، لعرض "بنود الاقتراح الأميركي" للاتفاق النووي. وأضافت المتحدثة باسم البيت الأبيض في بيان، أن "الرئيس ترمب أوضح أن إيران لا يمكنها أبداً الحصول على قنبلة نووية"، فيما رفضت الكشف عن تفاصيل المقترح الأميركي. وأكد عراقجي في منشور على "إكس"، أن إيران "سترد" على المقترح الأميركي "بشكل مناسب، بما يتماشى مع مبادئ الشعب الإيراني، ومصالحه الوطنية وحقوقه". "وقف أنشطة التخصيب" نقلت صحيفة "نيويورك تايمز" عن مسؤولين مطلعين، قولهم إن الوثيقة الأميركية عبارة عن "سلسلة من النقاط الأساسية وليست مسودة كاملة لاتفاق". وتدعو الوثيقة، بحسب المصادر، إيران إلى وقف جميع أنشطة تخصيب اليورانيوم، وتقترح إنشاء "تحالف إقليمي" يقوم بتخصيب اليورانيوم لبرامج نووية مدنية، تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية والولايات المتحدة. وفي الأسابيع الأخيرة، رفض المسؤولون الإيرانيون علناً مطالب الولايات المتحدة بإنهاء جميع أنشطة تخصيب اليورانيوم، معلنين أنهم لن يتخلوا أبداً عن حقهم في إنتاج وقود نووي للاستخدامات المدنية. كما وصفوه بـ"الخط الأحمر". وقال مسؤولون أميركيون لموقع "أكسيوس"، إن المقترح المكتوب يسعى إلى "كسر الجمود حول نقطة الخلاف الرئيسية في المحادثات"، وهي مطالبة إيران بمواصلة تخصيب اليورانيوم على أراضيها. وأشاروا إلى فكرة أخرى في المقترح، وهي أن تعترف الولايات المتحدة بحق إيران في تخصيب اليورانيوم، بينما تعلق إيران بشكل كامل عمليات التخصيب. وجاء المقترح المكتوب بعد الجولة الخامسة من المفاوضات بين إيران والولايات المتحدة، التي استضافتها روما قبل أسبوع. كما يُعد هذا أول عرض مكتوب يقدمه المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف إلى إيران، منذ بدء المفاوضات في أوائل أبريل. وطلب الإيرانيون الحصول على الموقف الأميركي مكتوباً، بعد أن قدّم ويتكوف مقترحاً شفوياً خلال الجولة الرابعة من المحادثات قبل ثلاثة أسابيع، وقام بتوضيحه خلال الجولة الخامسة من المحادثات، وفقاً لـ"أكسيوس". زيادة تخصيب اليورانيوم يأتي المقترح الأمريكي بعد ساعات فقط من كشف مفتشي وكالة الأمم المتحدة للطاقة الذرية، عن زيادة كبيرة في مخزون طهران من اليورانيوم المخصب، خلال الأشهر الثلاثة الماضية. وفقاً للتقرير، فإن التصاعد في إنتاج اليورانيوم المخصب بنسبة 60% يمنح طهران القدرة على إنتاج وقود يكفي لحوالي 10 أسلحة نووية، وهو ارتفاع ملحوظ مقارنة بخمسة أو ستة أسلحة فقط عند تولي ترمب منصبه في يناير الماضي. وقال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل جروسي، إن التقرير حول تصاعد إنتاج إيران يشير إلى أن "علينا أن نصل إلى حل دبلوماسي، في ظل نظام تفتيش قوي للغاية من الوكالة الدولية للطاقة الذرية". في السنوات الأخيرة، عطلت إيران العديد من كاميرات وأجهزة استشعار الوكالة في مواقع رئيسية، بعد الانسحاب الأميركي من الاتفاق النووي السابق، لكنها سمحت للمفتشين بالدخول إلى البلاد وقياس مخزونها المتزايد من اليورانيوم المخصب. في التقييم الفصلي للوكالة لإنتاج إيران ومخزونها النووي، كتب جروسي أن "الزيادة الكبيرة في إنتاج وتراكم اليورانيوم عالي التخصيب من قبل إيران، وهي الدولة الوحيدة غير الحائزة للأسلحة النووية التي تنتج هذه المواد النووية، يعتبر مصدر قلق بالغ". وخلص التقرير إلى أن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بنسبة 60% نقاءً، قرب نسبة 90% لإنتاج الأسلحة، يبلغ الآن حوالي 900 رطل، ارتفاعاً من 605 أرطال في فبراير. بينما يمكن لإيران أن تزيد هذا الوقود بسرعة إلى درجة صنع القنابل، إلا أن إنتاج سلاح قابل للعمل سيستغرق أشهراً، وربما ما يصل إلى عام. وخلص مسؤولو المخابرات الأميركية في وقت سابق من هذا العام، إلى أن "فريقاً سرياً من العلماء الإيرانيين، كان يعمل على نهج أسرع وأقل دقة لصناعة الأسلحة، إذا لزم الأمر"، وفق ما أوردت "نيويورك تايمز".