
دي جي آي تكشف عن أوزمو 360 كاميرا للمغامرات بزاوية واسعة ودقة 8 كي
Meet DJI Osmo 360 – 8K Revolutionary 360° Camera
Featuring an innovative square sensor for true 1-inch 360° imaging, Osmo 360 supports native 8K 360° video and 120MP 360° photos. With 13.5 stops of dynamic range and outstanding low-light performance, every detail is captured… pic.twitter.com/PgA2MvBJgd
— DJI (@DJIGlobal) July 31, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
زوكربيرغ يتراجع.. الذكاء الاصطناعي لـ "ميتا" ليس للجميع
في تحول لافت بدأ مارك زوكربيرغ، المدير التنفيذي لشركة ميتا، يتراجع عن موقفه السابق الداعم للذكاء الاصطناعي المفتوح المصدر. بعد سنوات من الترويج لفكرة مشاركة نماذج الذكاء الاصطناعي المتطورة مع الجمهور، تخلّت الشركة تدريجيًا عن هذه الوعود، ما يطرح تساؤلات مهمة حول مستقبل الشفافية والانفتاح في هذا المجال المتطور بسرعة. وفقًا لتقرير نشره موقع "بيزنس إنسايدر"، جاء هذا التراجع ضمن مكالمة أرباح الربع الثاني لعام 2025، حيث أعلن زوكربيرغ بشكل واضح أن ميتا لن تلتزم بعد الآن بإتاحة جميع نماذجها المتقدمة للعامة. وبينما لا تزال الشركة تعلن دعمها لبعض أشكال الانفتاح، إلا أن الرسالة الجديدة لا تخلو من الحذر والشكوك حول الإفصاح الكامل. هذا التحول يبرز تناقضًا واضحًا مع تصريحات الشركة السابقة، ويعكس تغيرًا في الأولويات التي أصبحت تركز على حماية استثماراتها ومكانتها التنافسية في سوق الذكاء الاصطناعي الذي يشهد منافسة شرسة خاصة مع شركات من دول مثل الصين. لطالما تميزت شركة ميتا، المنافسة الكبرى في قطاع التكنولوجيا، بدعمها لنماذج الذكاء الاصطناعي مفتوحة المصدر كجزء من استراتيجيتها لإرساء بيئة تعاون وتحفيز الابتكار. كانت نماذج مثل LLaMA متاحة للمطورين والباحثين بحرية، ما ساهم في دفع عجلة البحث والتطوير في هذا المجال. لكن وفقًا لمكالمة أرباح الربع الثاني لعام 2025، يبدو أن الشركة أعادت النظر في هذا النهج. قال زوكربيرغ بصراحة: "إذا شعرنا في مرحلة ما أن فتح بعض النماذج لم يعد مسؤولًا، فلن نفعل ذلك." هذا الموقف الجديد يعكس قلقًا متزايدًا من مخاطر النماذج المتقدمة التي قد تُستخدم بشكل ضار أو قد تتطور إلى أنظمة ذكاء اصطناعي قادرة على تحسين نفسها بشكل مستقل، ما يهدد السلامة والأمن الرقمي. من الانفتاح الكامل إلى الحذر المدروس في السنوات الماضية، كانت ميتا من بين القلائل الذين تبنوا فكرة الانفتاح الكامل للذكاء الاصطناعي، في خطوة مغايرة لمنافسيها مثل OpenAI وGoogle الذين يتبعون سياسة أكثر تحفظًا في نشر نماذجهم. لكن التحديات المتزايدة في الأسواق العالمية، لا سيما مع ظهور شركات صينية مثل DeepSeek R1 التي استفادت من انفتاح ميتا السابقة لتتفوق تقنيًا، دفعت الشركة لإعادة تقييم مبدأ الشفافية المفتوحة. وقال أورين إيتزيوني، باحث بارز في مجال الذكاء الاصطناعي، تعليقًا على هذا التحول: "الانفتاح كان مجرد أداة. الآن، بعد أن أصبح لدى زوكربيرغ مشروعه الخاص، تغيرت لهجته بالكامل." ميتا بين المنافسة والأمان تتوازن ميتا الآن بين فتح بعض النماذج للحفاظ على الابتكار وبين إغلاق أخرى لحماية تقنياتها وأمن المستخدمين. زوكربيرغ أوضح في مكالمته مع المحللين أن هناك مخاوف حقيقية من أن تتطور النماذج إلى ذكاء فائق يمكنه تحسين نفسه، ما قد يخلق تحديات غير محسوبة. رغم ذلك، تؤكد الشركة رسميًا أن نهجها لم يتغير جذريًا، لكنها تلتزم الآن بما أطلقت عليه "الحذر الواعي"، وهو مزيج بين الشفافية المحدودة والسرية حسب الظروف. هل هذا نهاية الذكاء الاصطناعي المفتوح؟ لا يبدو أن هذا التحول يشير إلى نهاية عصر الذكاء الاصطناعي المفتوح بالكامل، لكنه يشير بلا شك إلى نهاية زمن الانفتاح غير المحدود. ومع تزايد الاستثمارات وتكثيف المنافسة العالمية، فإن الشركات الكبرى مثل ميتا تميل إلى موازنة مصالحها بين الابتكار والمخاطر. زوكربيرغ نفسه سبق أن غيّر توجهاته الكبرى، مثل تغيير اسم شركته من "فيسبوك" إلى "ميتا"، ويبدو أن هذه الخطوة في ملف الذكاء الاصطناعي ليست سوى جزء من استراتيجية أوسع لإعادة تشكيل الشركة وفق معطيات السوق الجديدة. وفي تصريح سابق له قال: "لا يجب أن نكون ملزمين بشيء لمجرد أننا قلناه في السابق." وهو ما ينفذه اليوم بحذافيره.


سوالف تك
منذ 9 ساعات
- سوالف تك
سوپر ون: أول سيارة ذكية تحسّ بسائقها وتعبّر عن نفسها
<p></p> <h5 class="wp-block-heading">كشفت شركة “فاراداي فيوتشر” الأميركية – الصينية عن سيارتها الكهربائية الجديدة <strong>Super One (سوپر ون)</strong>، المزوّدة بواجهة أمامية رقمية تتفاعل مع السائق وتُظهر تعابير تُحاكي المشاعر البشرية. خلال حدث إعلامي حضره مشاهير وشخصيات مؤثرة، تم استعراض قدرات السيارة التفاعلية التي قد تغيّر شكل التنقل العصري.</h5> <h3 class="wp-block-heading"><strong>تعابير بشرية للسيارة</strong></h3> <h5 class="wp-block-heading">تعتمد Super One على شاشة LED ضخمة في مقدمتها، تعمل من خلال نظام “EAI F.A.C.E” التفاعلي، الذي يمكّن السيارة من:</h5> <ul> <li>عرض رسائل ترحيبية مثل “Hello”</li> <li>إظهار حالة الشحن عند توصيل السيارة بالكهرباء</li> <li>التعبير عن “مزاج السيارة” باستخدام رسوم متحرّكة</li> <li>التفاعل مع السائق والركاب صوتيًا وبصريًا عندما تكون السيارة متوقفة فقط<br></li> </ul> <h5 class="wp-block-heading">الرئيس التنفيذي للشركة، <strong>جيا يوتينغ</strong>، وصف السيارة بأنها أصبحت “تملك روحًا”، مؤكدًا أن الهدف كان تغليب التفاعل الإنساني على التصميم الجامد المعتاد وجعل المركبة أكثر حيوية وتواصلاً.</h5> <h3 class="wp-block-heading"><strong>ذكاء اصطناعي متجسّد وتخصيص وفير</strong></h3> <h5 class="wp-block-heading">تعمل السيارة عبر منصة “Agent الذكاء الاصطناعي المتجسّد ٦×٤”، والتي تضم:</h5> <ul> <li>٦ منصات تكنولوجية أساسية</li> <li>٤ أنظمة فرعية تشمل التوجيه، الكبح، نقل الحركة، ومكونات الجسم البنيوي<br></li> </ul> <h5 class="wp-block-heading">هذا النظام يسمح للسيارة بالتعرّف على السائقين، فهم احتياجاتهم، والتفاعل معهم استشعارياً، بل وحتى التنبؤ ببعض طلباتهم مثل تغيير درجة الحرارة أو تعديل المقعد.</h5> <h5 class="wp-block-heading">كما يمكن استخدام الشاشة الأمامية لأغراض تسويقية وعرض رسائل أو شعارات أثناء توقف السيارة، مما يفتح الباب لفرص إعلانية جديدة.</h5> <h3 class="wp-block-heading"><strong>راحة فاخرة وتجربة داخلية ذكية</strong></h3> <h5 class="wp-block-heading">تتوفر السيارة بعدة إصدارات تناسب الاستخدامات المتعددة:</h5> <ul> <li><strong>إصدار GOAT</strong> بجلوس ٤ ركاب فقط، مع مقاعد قابلة للضبط وتنزلق حسب الحاجة، ثلاجة مدمجة، وشاشة عرض كبيرة، مناسب للأعمال الفاخرة أو السفر.</li> <li><strong>إصدارات ٦ و٧ ركاب</strong> مرنة لترتيب المقاعد، وتتحوّل إلى مساحة تخزين أو حتى إلى سرير كوين.<br></li> </ul> <h3 class="wp-block-heading">مقصورة السيارة مليئة بالتقنيات الذكية:</h3> <ul> <li>٣ شاشات داخلية (لوحة العدادات، شاشة وسطية، وشاشة أمام المقعد الأيمن)</li> <li>إشراف صوتي وتحكم بالإيماءات</li> <li>نظام تبريد وتسخين ضمن مساحات التخزين</li> <li>موصلات وشحن لاسلكي مع تهوية<br></li> </ul> <h3 class="wp-block-heading"><strong>قوة الأداء وسعر متوقع</strong></h3> <h5 class="wp-block-heading">حتى الآن، لم تُعلن الشركة رسميًا تفاصيل المحرك، لكن التوقعات تشير إلى وجود إصدارين:</h5> <ul> <li>سيارة كهربائية بالكامل مع محركين</li> <li>نظام هجين يُشغّل محركًا تقليديًا كمولد لشحن البطارية الكهربائية (AIHER)<br></li> </ul> <h5 class="wp-block-heading">السعر الرسمي لم يُكشف عنه بعد، لكن التقديرات تشير إلى بدايته من نحو 70 ألف دولار وصولًا إلى ما يماثل كاديلاك إسكاليد (~100 ألف دولار)، ويمكن حجز السيارة بمبلغ يبدأ من 100 دولار قابل للاسترداد.</h5> <h3 class="wp-block-heading"><strong>خاتمة: سيارة تتجاوز كونها مركبة</strong></h3> <h5 class="wp-block-heading">مع سيارة Super One، تحاول <strong>فاراداي فيوتشر</strong> إعادة تعريف العلاقة بين الإنسان والمركبة، من وسيلة نقل ثابتة إلى كائن تفاعلي ذكي. بما يجمع بين التصميم الحسي، والتكنولوجيا التنبؤية، والراحة الفاخرة؛ تبدو السيارة أكثر من مجرد وسيلة تنقّل—بل تجربة حياة مستقبلية قائمة على <strong>التواصل والعاطفة الذكية</strong>.</h5>


صحيفة الخليج
منذ 21 ساعات
- صحيفة الخليج
تنافس أنظمة الدفع الدولية
د. محمد الصياد* صراع السلطة العالمية المندلع بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين، له عدة أوجه، ويُخاض على أكثر من صعيد.. جيوسياسي وتجاري، واقتصادي (استثماري)، استحواذي، وتكنولوجي. في الشهور الثلاثة الماضية، تابعنا معاً الإنجازات التي فاجأت بها الصين العالم في مجال الذكاء الاصطناعي، حين تحدثت وسائط الميديا الأمريكية ومنها ال «سي إن إن» عن أن أحدث نموذج صيني للذكاء الاصطناعي، الذي يتميز بالكفاءة والقوة بشكل مدهش الأمر يتعلق بطرح الشركة الصينية الناشئة «هانغتشو ديب سيك» لأبحاث التكنولوجيا الأساسية للذكاء الاصطناعي Hangzhou DeepSeek Artificial Intelligence Basic Technology Research Co، نموذجها للاستدلال DeepSeek R1، من الجيل الأول، تم تدريبه باستخدام التعلم التعزيزي واسع النطاق (RL)، لحل مهام الاستدلال المعقدة، عبر مجالات مثل الرياضيات والترميز واللغة، ويوفر استجابات مماثلة لنماذج اللغة الأمريكية، مثل GPT-4o وo1، اللذين أنتجتهما شركة OpenAI الأمريكية، وهو ما أحدث ضجة كبيرة في صناعة التكنولوجيا، وأثار أعصاب «وول ستريت». حدة هذا الصراع القطبي تدور رحاه، هذه المرة، حول أنظمة الدفع الدولية التي تهيمن عليها تاريخياً الولايات المتحدة، فقد قرر إقليم هونج كونج التابع للصين تحدي شركات التسوية الأوروبية (European settlement houses)، التي تدير أصولا بقيمة 62 تريليون دولار. «يوروكلير» Euroclear البلجيكية، التي توفر خدمات التسوية المحلية والعابرة للحدود والخدمات ذات الصلة في العالم لمعاملات السندات والأسهم والصناديق المتداولة في البورصة وصناديق الاستثمار المشترك، ومجموعة «كليرستريم» Clearstream Group اللوكسمبورجية، إحدى أذرع مجموعة «دويتشه بورس»، التي تقدم خدمات التسوية والحفظ، بالإضافة إلى خدمات أخرى ذات صلة بالأوراق المالية في جميع فئات الأصول. باختصار، هذه البيوتات المالية الأوروبية، تضطلع بوظيفة حماية الأصول وحفظ السجلات، ونقل الأصول من البائعين إلى المشترين. و«يوروكلير» هي الشركة العاملة في السوق بأصول تبلغ 42 تريليون دولار، بينما تبلغ أصول «كليرستريم» 20 تريليون دولار. ويبدو أن الصين قررت، أن الوقت قد حان لبورصة هونغ كونغ للتداول، لأن تقتطع لنفسها حصة من هذا السوق بالغ الضخامة، بعد أن تهيأت لها الظروف المناسبة، متمثلة في سعى أوروبا لمصادرة 200 مليار يورو من الأصول الروسية المجمدة والاستيلاء عليها، فضلاً عن توجه الصين تدريجياً لتدويل الرنمينبي/اليوان الصيني، فقد أعلنت بورصات ومقاصة هونغ كونغ، التي تدير سوق الأسهم، يوم الثلاثاء 4 مارس/ آذار 2025، أنها تعمل مع السلطة النقدية في الإقليم، لتطوير مركز تسوية دولي آسيوي قادر على منافسة «يوروكلير» البلجيكية و«كليرستريم» اللوكسمبورجية، وذلك في إطار سعي الصين لتقليل اعتمادها على الأنظمة المالية الغربية، في ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية العالمية. على المدى الطويل، سوف يؤثر هذا التحول، في مؤسسات التسوية الأوروبية، وذلك دفعاً لثمن انغماس بلدانها بشكل عميق وخطر في الصراع الجيوسياسي الأوروبي، بما يشمل ذلك توجسات دول الجنوب العالمي من شراسة سياسة العقوبات والسياسات النقدية والمالية، التي صارت تطغى على طبيعة الإدارة الاقتصادية الكلية للاتحاد الأوروبي، نتيجة لهوسه بالحرب، التي يندفع إليها في إعادة إنتاج للأجواء الاقتصادية، التي سادت أوروبا عشية الحربين العالميتين الأولى والثانية. كانت هونغ كونغ دائما قناة جذب الاستثمار الأجنبي للصين، وهي في طريقها لاستعادة مكانتها كمركز مالي بعد فشل الثورة الغربية الملونة فيها عام 2019. قد لا تكون الصين – على المدى القصير على الأقل - في وارد تدويل الرنمينبي كعملة احتياطية أجنبية، بقدر ما هي مهتمة فقط بنشر عملتها في الحيز العالمي بمقدار محسوب من أجل تسهيل شراء المنتجات الصينية في أي وقت، وذلك على الرغم من تأكيد بوني تشان ييتينج، الرئيسة التنفيذية لبورصة هونغ كونغ، بأن المشروع سيوفر «منصة لطموح بكين في تدويل الرنمينبي، من خلال تعميق استخدام العملة كأصل احتياطي عالمي ولتسوية الصفقات، وتعزيز تطوير سوق الدخل الثابت في هونغ كونغ، ما يتيح الانتقال للمرحلة الثانية من تدويل الرنمينبي ويعزز مكانة هونغ كونغ كمركز مالي عالمي». وتهدف مذكرة التفاهم الموقعة بين بورصة هونغ كونغ وهيئة النقد فيها إلى تحويل وحدة أسواق المال المركزية التابعة لهيئة النقد في هونغ كونغ، والتي تتولى تسوية الديون، إلى دار أوراق مالية دولية يمكنها التعامل مع المدفوعات، عبر الحدود والعملات المختلفة. سيتمكن المستثمرون الأجانب من إدارة سيولة السندات المقومة بالرنمينبي، والاحتفاظ بأصول عالمية تتولى مسؤولية الحفاظ عليها سلطة هونغ كونغ.