
وفاة مفاجئة ليمني مغترب في الرياض.. التفاصيل تكشف مفاجأة صادمة..الاسم والصورة
ووفق مصادر محلية، فإن السريحي ينحدر من قرية ذي عقيب بمديرية جبلة في محافظة إب، وكان يعمل في مدينة الرياض، قبل أن توافيه المنية في الحادث المؤسف.
وتأتي هذه الحادثة في ظل تزايد حالات الوفاة بين المغتربين اليمنيين في السعودية خلال السنوات الأخيرة، سواء نتيجة حوادث مرورية أو حوادث أثناء العمل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 2 دقائق
- اليمن الآن
تزايد ظاهرة تجوّل الأطفال في أوقات متأخرة من الليل يثير قلق الأهالي بعدن
كريتر سكاي/خاص: شهدت الأحياء القريبة من ملعب ٢٢ مايو بالشيخ عثمان حوادث تسبب بها أطفال يتجولون في الشوارع حتى ساعات متأخرة من الليل ومن بين هذه الحوادث، تسببت مجموعة من الأطفال بكسر زجاج سيارة كانت متوقفة بالقرب من جولة الملعب فجر اليوم . يقول شاهد عيان، وهو صاحب السيارة المتضررة لكريتر سكاي إنه فوجئ بكسر زجاج الباب الجانبي لسيارته، وعندما لحق بالأطفال المسؤولين عن الحادث وسألهم عن ذويهم، انتابتهم حالة من البكاء. قرر صاحب السيارة مسامحتهم وإعادتهم إلى منازلهم، لكنه أثار تساؤلًا مهمًا حول مسؤولية الأهل عن أبنائهم في هذه الأوقات المتأخرة، وما يترتب على ذلك من حوادث قد تكون عواقبها خطيرة. تؤكد هذه الحادثة الحاجة إلى توعية الأسر بخطورة السماح لأبنائهم باللعب والتجول في الشوارع بعد غروب الشمس، الأمر الذي يعرضهم للخطر ويسبب إزعاجًا وضررًا للممتلكات العامة والخاصة.


اليمن الآن
منذ 2 دقائق
- اليمن الآن
هل سيلقى ابو علي الحاكم مصير الشيخ الخولي وقشره ..ا
توفيق السامعي وقفت مليشيا الإرهاب الحوثية ذات يوم بقضها وقضيضها، ومختلف أدواتها الإرهابية، مختالة ومزهوة النفوس، تتربص بالشهيد العميد حميد القشيبي قائد اللواء 310 مدرع في محافظة عمران، حتى اغتالته يد الإثم والإرهاب والإجرام، ومثلت بجثته، وأفرغت كل الحقد البشري بحق قائد ورجل مقعد، أبى أن يخون الجمهورية ويبيع شرفه العسكري ويلقي بزته العسكرية لهذه المليشيا، وشاهد العالم كله تلك الحادثة التي وقف لها العالم على رجل واحدة في لحظة تحبس الأنفاس لمصير أشرف رجل وقائد عسكري في التاريخ الحديث. دارت الأيام، فأتت عدالة السماء مسرعة غير متأخرة، وإذا بكل من تآمر عليه وحرض وغدر ونفذ يسقون من ذات الكأس الذي أسقوا منه الشهيد القشيبي، غير أنه خُلد كأشرف رجل في التاريخ، وخلدوا هم كأكبر خونة في التاريخ والغدر باليمن. فهل سينال كل من ناصر الإرهاب الحوثي ما ناله أولئك الأولون؟! نستعرض محطاتٍ تاريخية من كبار القيادات اليمنية التي ناصرت الإمامة القديمة عبر التاريخ، والإمامة الحديثة الحوثية في التاريخ المعاصر، وكيف جوزيت جزاء سنمار. حيث كان للإمام المهدي محمد بن أحمد بن الحسن أحد القادة اسمه 'صالح بن هادي حبيش، وقيل صالح الحريبي، (هما قاداته الإثنان) يرسلهما لخراب البلاد وقتل العباد، فقتل الكثير من أهل بلاد ريمة ووصاب، وكان ينطلق في سبيل ذلك دون وازع من دين أو ضمير، وكان من أصحاب ابن حبيش يقطع أذن المرأة من الرعية طمعاً في الخرص الذي فيها، وبيعت بعض الآذان بأخراصها في مدينة صنعاء، ولذلك خطب على منبر صنعاء الفقيه محمد صالح العلفي خطبة أنكر فيها فعل ابن حبيش وأصحابه بأهل بلاد ريمة ووصاب وتحريم المثلة بهم'( ). ومع ذلك لما أحس أن الرجل قد كبر حتى أصبح يخشى منه على الملك أوعز إلى ابن أخيه القاسم فما زال يداوره ويداهنه حتى سلط عليه عبيده فاغتالوه ووضعوا سلاسل الحديد في رقاب أعوانه'( ). كما كان له قائد آخر اسمه محسن الحبيشي، وقد تعاون مع ابن أخيه القاسم عليه، ما لبث أن ضحى به على أنه أحد أعوان ظلم المهدي صاحب المواهب، ليظهر للناس أنه حريص على العدل والتقرب من الثائرين على المهدي حتى يستميل الناس إليه ليبايعوه إماماً بعد ذلك. ثم جاء عهد الإمام المهدي عباس، الذي جازى الشيخ أو الأمير عبدالرب بن وهيب نفس الجزاء؛ فقد كان وهيب قاد ثورة ضد الإمامة، واستقل بمنطقة الحجرية عن الإمام المهدي عباس، واتجه نحو المخا للسيطرة عليها، واعترف المهدي عباس باستقلاله، ولكنه [المهدي عباس] تحالف معه للقضاء على تمرد أبناء أحمد بن المتوكل والأمراء المتغلبين على تعز حينها، بجانب النقيب الماس، ولما استطاع دخول تعز عبر نقب ممر في الجبل وإدخال جنود الإمام منها والسيطرة على تعز، تظاهر الإمام بمحبته العميقة تجاه الشيخ عبدالرب، بعد القضاء على أبناء المتوكل في تعز ودعاهم لزيارة صنعاء. ورغم خوف عبدالرب من زيارة هذه المدينة، إلا أنه لبى الدعوة نظراً للخدمات التي أداها للإمام، وبناءً على إلحاح النقيبين الماس وأحمد بن النقيب علي الأحمر، غير أن الإمام خان ثقة الأبطال العرب وقادته المخلصين له عند وصولهم إلى صنعاء [غدر بهم]'( ). أما في عهد أحمد حميد الدين قصة مشابهة لقصة صالح الحريبي ومحسن الحبيشي وأبو حليقة؛ حيث كان أحمد حميد الدين في حروب كر وفر مع قبائل الزرانيق في تهامة لمدة عامين لم يحقق النصر عليهم، وقد كان تحقيق النصر عليهم شرط أبيه لتوليته ولاية العهد، ولما لم يستطع الانتصار عليهم كان أحد قاداته وهو يحيى الردمي قد عاهد نفسه على تحقيق الانتصار، ولما انتصر على الزرانيق واستباح معقلهم الرئيس بيت الفقيه، اغتاظ أحمد حميد الدين أشد الغيظ، فما كان منه إلا أن دبر مكيدة غادرة بالردمي واتهمه بشرب الخمر، فعمد إلى إقامة الحد عليه بالجلد علناً أمام قادته وجنده لتشويه سمعته أمام المعجبين به ونزع هالة النصر منه، وإمعاناً في إذلاله زاد أن علق قوارير الخمر في رقبته، لم يلبث بعدها إلا أياماً قليلة ومات كمداً وفي عهد يحيى وابنه أحمد حميد الدين كانت هذه النماذج كثيرة، وما ذكرنا الردمي إلا لأنها أكبر القصص في عهدهما وقد أذاق الزرانيق ألوان العذاب والتنكيل. الحوثي وتصفية حلفائه: أما الإماميون الجدد (الحوثيون) فقد كانوا أكثر الإماميين غدراً بحلفائهم، وجازوهم جزاء سنمار، هناك نماذج كثيرة سطرتها لنا الأحداث مع مناصرين لمليشيا الإرهاب الحوثية جازتهم جزاء سنمار، وهم من الغولي إلى الوروري إلى مبخوت المشرقي إلى مجاهد قشيرة. كان أول قتل لأحد المشايخ التابعين لحلف الحوثيين هو الشيخ عبدالله الغولي، أحد مشايخ قبيلة حاشد الموالين للرئيس صالح، في يناير 2017، على يد القيادي الحوثي القحوم.. وفي يونيو 2018 أقدمت مليشيا الحوثي على تصفية الشيخ والقيادي الحوثي سلطان عويدين الغولي ونجله، وثلاثة من مرافقيه في المعارك الدائرة في منطقة الجاح جنوب مدينة الحديدة، علما بأن الغولي من القيادات الميدانية البارزة بجماعة الحوثي. … يتبع


اليمن الآن
منذ 2 دقائق
- اليمن الآن
تعز..تزايد حالات العثور على أطفال حديثي الولادة أمام المساجد و قرب مكبات النفايات
أخبار وتقارير (الأول) خاص تزايدت ظاهرة العثور على الأطفال حديثي الولادة في شوارع وأزقة عواصم المدن الرئيسية في محافظة تعز أغلب الأطفال الذين يتخلى عنهم ذووهم يتم العثور عليهم أمام المساجد قبيل صلاة الفجر ، أو قرب مكبات النفايات ، و يتم احتضانهم من قبل بعض الأسر المقتدره التي يوجد لديها رغبة في وجود فرد معها من خارج العائلة . آخر حالة تم رصدها أمس الأربعاء لطفل حديث الولاده تم العثور عليه داخل كيس بلاستيكي في منطقة ماوية الواقعة تحت سيطرة الميليشيا الحوثية ، وقبلها تم رصد حالة في أواخر يناير من العام الجاري 2025 لطفل حديث الولاده تم العثور عليه ، داخل كرتون في سائلة الهندي في مديرية القاهرة الواقعة تحت سيطرة الشرعية اليمنية ، لكن الموت كان الأقرب إليهما في قبض روحهما ، حيث تم العثور عليهما متوفيان . أحد المحتضنين لطفل حديث الولادة قال : "زوجتي شاركتني باتخاذ قرار تبنيه فورًا، فكفالة الطفل أجر عظيم، وهي والدته اليوم بالرضاعة، ولا تستطيع مفارقته مع طفلتنا التي تكبره بخمسة أيام، وكلما أتى ذكره بأيِّ كلمة عن أهله تتغيّر خوفًا من فراقه، وقد أسميته عُمَرَ، ودعوت الله أن يكون رجلَاً صاحب شأن. مضيفآ أثناء حديثه معي " و سأبذل ما استطعت لتربيته، فالموضوع بالنسبة لنا أكبر مما تتصوره عقول، هو إحساس ومشاعر لا يمكن وصفها بكلام، و منذ دخوله منزلنا لم تفارقنا الابتسامة". مردفآ "حاولت التفكير جاهدًا لمعرفة السبب وراء رمي طفل، يبدو أنه أمر يطول شرحه في ، "موجزآ الأسباب" إذ تتعلَّق في معظمها بظروف الحرب وأخرى أقدم منها، أهمها اتساع نسبة الفقر المتقع ، إلى جانب انتشار العلاقات غير الشرعية، سواء بسبب الحاجة أو بسبب غياب الرادع، حيث تضطر الأم للتخلّي عن الطفل ورميه. من الصعب اعتبار الأمر حوادث عارضة، لأن تكرار حدوثها ، و تنصل الجهات المعنية عن وضع حلول ومعالجات لها ... يدفعنا للاعتقاد أننا سنواجه ظاهرة عما قريب.