
ما هو أفضل مطار في العالم خلال 2025؟
في وقت يُنظر فيه إلى قضاء الوقت في المطارات على أنه عبء ثقيل إلى درجة ظهور ترند على 'تيك توك' يوثق محاولات المسافرين عبور المطارات بأقصى سرعة ممكنة يبرز مطار تشانغي في سنغافورة كاستثناء مبهر، حيث تم تتويجه مؤخراً بلقب أفضل مطار في العالم للمرة الثالثة عشرة، وفق تصنيف مؤسسة Skytrax العالمية المتخصصة في تقييم النقل الجوي.مطار أم وجهة سياحية؟
تشانغي ليس مجرد محطة عبور، بل وجهة سياحية بحد ذاتها، إذ يمكن للمسافرين تسجيل دخولهم مبكراً وتسليم حقائبهم قبل موعد الرحلة بـ48 ساعة، ما يتيح لهم الاستمتاع بمرافق المطار وكأنهم في عطلة.وأبرز ما يجذب الزوار هو مول 'جيويل' الضخم المؤلف من 10 طوابق، والذي استقطب 80 مليون زائر في عام 2024، بالإضافة إلى الحدائق الداخلية المتنوعة، ومركز الفراشات، وأهمها 'شلال المطر' الذي يبلغ ارتفاعه 40 متراً، ويُعد الأكبر من نوعه في العالم.يضم المطار أيضاً مجموعة من الفنادق والمنتجعات الصحية، ومعارض فنية، ومتحف، وسينما، بل وحتى منتزه ديناصورات، مما يجعله وجهة متكاملة للترفيه والراحة.جوائز إضافيةفي حفل جوائز المطارات العالمية الذي أُقيم في مدريد بتاريخ 9 أبريل نيسان، حصل تشانغي على عدة أوسمة، منها:أفضل مطار من حيث جودة الطعام عالمياًأفضل دورات مياه في مطارأفضل مطار في قارة آسياتستثمر سنغافورة أكثر من ملياري دولار خلال السنوات الست المقبلة لتحسين مرافق المطار وخدماته، كما يجري العمل حالياً على بناء صالة خامسة من المتوقع افتتاحها في ثلاثينيات هذا القرن، ما يعزز مكانة تشانغي كمطار المستقبل.هيمنة آسيويةحلّ مطار حمد الدولي في قطر في المرتبة الثانية عالمياً ضمن تصنيف 'سكاي تراكس' لأفضل مطارات العالم، بعد استبيان شمل مسافرين في 565 مطاراً حول العالم. ويُعدّ المطار من بين أكثر مراكز الطيران فخامة في العالم، وتميّز هذا العام بحصده جائزتَي أفضل تجربة تسوق في المطارات وأفضل مطار في الشرق الأوسط.وواصلت آسيا بسط هيمنتها على التصنيف العالمي، إذ جاءت أربعة مطارات آسيوية في المراتب من الثالثة إلى السادسة، ما يؤكد تفوق المنطقة على نظيراتها في أميركا الشمالية وأوروبا من حيث جودة الخدمات وتجربة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 44 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : بعد اشتعال حربه مع واتساب.. تيليجرام يعلن عن مسابقة قيمتها 50 ألف دولار لصانعي المحتوى
الثلاثاء 20 مايو 2025 01:30 صباحاً نافذة على العالم - جولة أخرى من المنافسة المثيرة بين Telegram وWhatsApp، وقد ينتهي الأمر بشخص ما بحصوله على 50 ألف دولار إضافية في حسابه المصرفي إذا فاز في أحدث مسابقة التي أعلنت عنها منصة تيلجرام حديثًا. وتقوم هذه المسابقة الموجهة إلى منشئ المحتوى، والتي تطالب المتسابق بإنشاء مقطع فيديو فيروسي يكشف كيف أن Telegram كان دائمًا متقدمًا بسنوات على نسخته الرخيصة واتساب . تفاصيل المسابقة ومن جانبه أكد بافيل دوروف، المدير التنفيذي ومؤسس Telegram ، أن المنصة خصصت حوالي 50 ألف دولار مقابل هذه الفيديو، موضحًا بأن المسابقة تأتي ردًا على التقارير التي تفيد بأن واتساب انخرط في حملات تشويه تستهدف تيليجرام. ويقول المنظمون إن الحملة الجديدة تهدف إلى زيادة الوعي بين مستخدمي واتساب، والذين قد لا يكون الكثير منهم على دراية بأن الميزات التي يعتمدون عليها كانت رائدة في تيليجرام قبل سنوات. ولمساعدة المشاركين، شاركت Telegram قائمة تضم 30 ميزة بارزة قدمتها أولاً - وتم تنفيذها جميعًا لاحقًا بواسطة WhatsApp القائمة ليست شاملة ولا تتضمن العديد من ميزات Telegram التي لا يزال ليس لها مثيل على WhatsApp. تصل قيمة جائزة المسابقة إلى 50 ألف دولار، والموعد النهائي للتقدم اليها سيكون الموافق من 26 مايو 2025، ويمكن للجميع المشاركة وسيتم الإعلان عن النتائج في شهر يونيو المقبل. شروط المسابقة ونصت المسابقة على حزمة من الشروط أهمها يجب أن تكون جميع النصوص على الشاشة والمحتوى المنطوق باللغة الإنجليزية، ويجب ألا يتجاوز الفيديو 180 ثانية (أي ثلاث دقائق، ويُسمح باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي كمساعدة تكميلية وستقوم عملية التقييم باختيار مقاطع الفيديو التي تحصل على درجات عالية من الوضوح والتأثير البصري وإمكانية تحويلها إلى ميم وانتشارها، كما يقول المنظمون يجب أن يكون الفيديو مناسبًا للمنصات مثل Tik-Tok وIG Reels وYouTube Shorts والمزيد.


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
ثقافة : بسبب الرسوم الجمركية.. مبيعات كريستيز تنخفض 19 مليون دولار
الثلاثاء 20 مايو 2025 01:30 صباحاً نافذة على العالم - حقق مزاد كريستيز المسائي للقرن الحادي والعشرين في نيويورك، من مبيعات الأعمال الفنية مبلغ قدره 96.4 مليون دولار، بانخفاض أقل فى مبيعات المزادات الكبرى التي أقيمت في نفس الفئة لدى كريستيز، حيث حقق مزاد القرن الحادي والعشرين الذي أقامته الدار في مايو الماضي 114.7 مليون دولار أمريكي لـ 57 قطعة، وفقا لما نشره موقع" artnews". صرح العديد من مستشاري الفن لـ ARTnews أن النتائج كان من الممكن أن تكون أسوأ بكثير، بالنظر إلى الحرائق الأخيرة في لوس أنجلوس، وتأثير الرسوم الجمركية الجديدة، وتقلبات أسواق الأسهم، وعدم اليقين بشأن المستقبل، إضافةً إلى ذلك، أشارت تقارير متعددة إلى انخفاض كبير في مبيعات مزادات الفن المعاصر العام الماضي. كانت أعلى قطعة حسب التقدير لوحة " طفرة المواليد" (1982) للفنان جان ميشيل باسكيات ، والتي قُدِّر سعرها بما بين 20 و30 مليون دولار، والتي أهداها جامع التحف بيتر م. برانت، بيعت بسعر 20 مليون دولار بالضبط، أي 23.4 مليون دولار شاملة الرسوم، بعد ثمانية مزايدات، وذهبت إلى مشترٍ عبر الهاتف مع الرئيس العالمي لدار كريستيز، أليكس روتر. بيعت لوحة "آنسة يناير" (1997) للفنانة مارلين دوماس، والتي عُرضت ضمن مجموعة عائلة روبيل، وتراوحت تقديراتها بين 12 و18 مليون دولار، افتتحت اللوحة، التي يبلغ ارتفاعها تسعة أقدام، بسعر 9 ملايين دولار، وبلغت قيمتها 11.5 مليون دولار، أي 13.6 مليون دولار بعد إضافة الرسوم . من بين القطع الأخرى الأكثر رواجًا لوحة "قصة ما قبل النوم" للفنانة سيسيلي براون ، ولوحة "ستارة الانفجار" للفنان إد روشا ، من منزل أتينسيو وديميردجيان، وقد بلغت تقديرات كلا العملين 6 ملايين دولار، وواصلت لوحة "قصة ما قبل النوم" استقطاب الفنانات، محققةً 5.1 مليون دولار، أو 6.2 مليون دولار شاملة الرسوم، في المقابل، بلغت لوحة "ستارة الانفجار" 4.6 مليون دولار، أو 5.6 مليون دولار شاملة الرسوم.


الوفد
منذ 3 ساعات
- الوفد
الناس مركزة في النبر.. عمرو أديب يعلق على سرقة نوال الدجوي (فيديو)
علق الإعلامي عمرو أديب، عن واقعة سرقة السيدة نوال الدجوي، قائلا: "الدنيا مقلوبة على هذا الموضوع، وهى سيدة فاضلة ولا حديث في مصر إلا عن الأموال الكثيرة في هذه الحادثة". أموال بعملات أجنبية وكميات كبيرة من الذهب وأضاف عمرو أديب، مقدم برنامج الحكاية، المذاع عبر قناة ام بي سي مصر، مساء اليوم الاثنين، أن الأمور تتطور وكل ساعة نعرف شيء جديد عن هذه الواقعة، متابعا أن هناك وجود لأموال بعملات أجنبية وكميات كبيرة من الذهب. وتابع عمرو أديب، أن هناك أسئلة كثيرة عن هذا الأمر وحادثة السرقة، مستدركا: "الناس مركزة في النبر والسؤال لماذا هذه الأموال مش في بنوك". ومن جانبها، علّقت الإعلامية لميس الحديدي على الجدل الواسع الذي أُثير على السوشيال ميديا بشأن واقعة السرقة التي تعرضت لها فيلا الدكتورة نوال الدجوي، رئيسة مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب، والتي أبلغت عن سرقة محتويات تقدر بملايين الجنيهات من منزلها. وقالت الحديدي، خلال تقديمها برنامج "كلمة أخيرة" المذاع على شاشة ON: 'الدكتورة نوال الدجوي تُعد من أهم الشخصيات في مجال التعليم في مصر، ورائدة في التعليم الخاص، وهي من أسست أول مدرسة لغات في مصر'. وأضافت:"مؤخرًا، تعرضت الدكتورة لتجارب مؤلمة جدًا؛ فقدت ابنتها منى في مارس، ثم ابنها الدكتور شريف الدجوي – الطبيب المعروف – في أبريل، خلال شهرين فقط! هذا أمر جلل". وانتقلت الحديدي للحديث عن التفاعل عبر مواقع التواصل الاجتماعي قائلة:"الناس على السوشيال ميديا بدأوا يسألوا: إزاي سيدة بعلمها وخبرتها تسيب مبالغ كبيرة بالشكل ده في بيتها؟ والسؤال التاني: منين ليها ده كله؟". وردت قائلة:"السؤال الأول مشروع، لأن فعلًا لا يصح أن تُترك مبالغ كبيرة في المنزل، وكان الأفضل أن تُودع في البنوك، أما السؤال التاني: "منين لكِ هذا؟"، فده مرفوض، لأن حيازة الدولار في حد ذاتها ليست مخالفة للقانون طالما لا تُستخدم لأغراض مشبوهة. والدكتورة معروفة، وتاريخها المهني واضح، وثروتها ليست مفاجأة، فيها جزء كبير موروث من العائلة من أراضٍ وغيرها". وتابعت:"الحادثة دي ممكن تكون درس للناس إنها ما تسيبش فلوسها في البيوت. لكن رد الفعل المبالغ فيه من بعض الناس فيه حقد وسخرية وتنمّر. ليه كل هذا التنمر تجاه سيدة فاضلة عاشت عمرها في التعليم والعمل؟". وأضافت:"مش كل واحد معاه فلوس يبقى حرامي! فيه ناس كتير عندها فلوس وشُرفاء ووطنيين وأثرياء بطرق مشروعة". ثم تساءلت:"هل لازم كل ثري يكون شرير؟ أو لص؟ المشاعر دي صعبة جدًاالست كانت مرعوبة إن الموضوع يتسرب للإعلام، لأنها أسرة موجوعة ومجروحة". واختتمت حديثها قائلة:"رفقًا بالناس، هذه سيدة فاضلة، مش هتكلم عن كرمها وأعمالها الخيرية وتبرعاتها، لأن ده شأن بينها وبين ربها. ولكن خلو عندكم رحمة! فقدت ابن وابنة في شهرين، وكمان بنتنمر عليها لمجرد إن معاها فلوس؟!". كانت المبالغ التي ذكرت الدجوي اختفاءها من الخزائن نحو 3 ملايين دولار، و15 كيلوغرامًا من الذهب، و50 مليون جنيه مصري، بالإضافة إلى 350 ألف جنيه استرليني.