أحدث الأخبار مع #حمد


الميادين
منذ 16 ساعات
- سياسة
- الميادين
فلسطين المحتلة: مراسل الميادين في غزة نقلاً عن الإعلام الإسرائيلي: حدث أمني صعب في منطقة حمد شمال شرق خان يونس
فلسطين المحتلة: مراسل الميادين في غزة نقلاً عن الإعلام الإسرائيلي: حدث أمني صعب في منطقة حمد شمال شرق خان يونس


سفاري نت
منذ 19 ساعات
- أعمال
- سفاري نت
الخطوط القطرية توسع شبكة رحلاتها وتعزز الربط الجوي العالمي
سفاري نت – متابعات أعلنت الخطوط الجوية القطرية اليوم، عن استئناف عملياتها التشغيلية إلى مالطا، مما يؤكد التزامها بتعزيز الربط الجوي العالمي وتوسيع شبكة وجهات الناقلة القطرية المتنامية في أوروبا. وقالت القطرية في بيان، إن الناقلة ستسير رحلاتها الجوية مرة أخرى بأربع رحلات مباشرة أسبوعيا بين مطار حمد الدولي ومطار مالطا الدولي، وذلك في وقت تتربع فيه على عرش الصدارة في قطاع الطيران، حيث تسير رحلاتها الجوية إلى أكثر من 50 وجهة في أوروبا عبر مطار حمد الدولي الحائز على العديد من الجوائز العالمية. وفي هذا الصدد، قال السيد تييري أنتينوري، رئيس العمليات التجارية في الخطوط الجوية القطرية:' تواصل الخطوط الجوية القطرية دورها الريادي في مجال دعم الربط الجوي العالمي، وذلك باستئناف عملياتها التشغيلية في مالطا. وبصفتنا الناقل الوحيد في الشرق الأوسط الذي يوفر رحلات مباشرة من وإلى مالطا، فسنواصل تقديم تجارب سفر مريحة لمسافرينا الذين يسعون للاستمتاع بالطبيعة الخلابة لجزيرة مالطا واستكشاف مناظرها الطبيعية الرائعة. وندعو المسافرين من مختلف أنحاء العالم للاستمتاع برحلات سفر سلسة ومريحة مع أفضل شركة طيران في العالم، عبر مقر عملياتها الحائز على العديد من الجوائز العالمية، مطار حمد الدولي.' من جهته، قال آلان بورغ، الرئيس التنفيذي لمطار مالطا الدولي:' يسعدنا عودة الخطوط الجوية القطرية لتكون ضمن قائمة شركات الطيران الشريكة لدينا، مما يعزز من شبكة رحلاتنا ويساهم في جهودنا الرامية إلى توسيع نطاق وجهاتنا. ويعكس هذا الإنجاز مرونة قطاع الطيران، ونحن ملتزمون بدعم الناقلة في تعزيز نمو عملياتها التشغيلية في المنطقة.' من جانبه، قال السيد كارلو ميكاليف، الرئيس التنفيذي لهيئة مالطا للسياحة:' نرحب باستئناف رحلات الخطوط الجوية القطرية المباشرة بين الدوحة ومالطا. وتأتي هذه الخطوة لتبين أهمية إمكانيات مالطا السياحية بالنسبة للخطوط الجوية القطرية. كما سيعزز جدول الرحلات الجديد ربط مالطا بمجموعة متنوعة من الأسواق السياحية الجذابة. وتبقى هيئة السياحة في مالطا ملتزمة تماما بالتعاون مع الناقلة القطرية لزيادة فرص الأعمال في مالطا إلى أقصى حد مع ضمان النجاح المستدام للوجهة على المدى الطويل'.


صحيفة مكة
منذ يوم واحد
- ترفيه
- صحيفة مكة
فيلم الزرفة: الهروب من جحيم هنهونيا
نبذة مطوّلة عن فيلم «الزرفة» الزرفة: الهروب من جحيم هنهونيا هو فيلم كوميديا وإثارة سعودية من إنتاج أفلام الشميسي وتلفاز١١ بمشاركة Big Time Fund كمنتجٍ مشارك، ويُعدّ التجربة الإخراجية الطويلة الأولى للمخرج السعودي عبدالله ماجد. تدور أحداث فيلم الزرفة عن الأصدقاء الثلاثة حمد ومَعَن وسند، يعملون في إحدى المطاعم المملوكة لرجل الأعمال عبداللطيف الهنهوني. يخطط الثلاثة لسرقة الرشرش الذهبي الأسطوري المعروض في المتحف الخاص بعائلة الهنهوني. لكن خطتهم تنهار في اللحظة الأخيرة لينتهي بهم المطاف في سجن الجفرة شديد الحراسة. داخل الجفرة، يلتقون بتشكيلة سجناء لا تقلّ غرابة عن المكان نفسه من بينهم تلقيمه الذي يعتقد أن مسلسل الهروب الكبير هو قصة حياته، كُريم الوقيّع ملك الترقيم في الرياض، وغيرهم مثل عبده صامولة وفهد اللو. يضع الجميع خطة لهروب أسطوري يستهدف استعادة الرَشرَش من موقع تصوير الفيلم التاريخي الأضخم «الهروب من جحيم هنّهونيا» الذي ينتجه الهنهوني لتمجيد سيرة أجداده ويُصور وسط ديكورات عملاقة في مخطط المتوازي. «الزرفة» من إنتاج استديو الشميسي للأفلام وتلفاز١١ ستوديوز بالشراكة مع بيغ تايم فاند، وإشراف تنفيذي لكل من إبراهيم الخير الله، علي الكلثمي، علاء فادن، وفريق بيغ تايم، بينما كتب السيناريو إبراهيم الخير الله ومحمد القرعاوي. نبذة مختصرة عن فيلم «الزرفة» من صنّاع «سطار»، يروي «الزرفة: الهروب من جحيم هنهونيا» حكاية حمد ومعن وسند، ثلاثة أصدقاء يسرقون الرشرش الذهبي من الهنهوني لكن يقعون في سجن الجفرة، ليتحالفوا مع سجناء غريبين ويخططون لهروب مجنون واستعادة الكنز من موقع تصوير الفيلم الملحمي الهروب من جحيم هنهونيا. يذكر أن الفلم أطلق عرضه في مدينة جدة في تجربة سعودية جريئة تمزج بين الكوميديا الساخرة والإثارة البصرية، الذي احتفى بهم جمهور جدة في العرض الأول للفيلم.

الدستور
منذ 2 أيام
- منوعات
- الدستور
'جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي' تكشف عن لغات دورتها الثانية عشرة لعام 2026
عمان - الدستور - ياسر العبادي. في خطوة استباقية تهدف إلى منح المترجمين والمؤسسات المعنية بالترجمة مجالا للاستعداد والتحضير، أعلنت جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي عن لغات دورتها القادمة (الدورة الثانية عشرة للعام 2026)، وذلك قبل أشهر من فتح باب الترشح والترشيح، المزمع بين 1 يناير و31 مارس 2026، عبر الموقع الرسمي للجائزة: ويأتي هذا الإعلان المبكر تلبيةً لرغبات متكررة من المترجمين والناشرين، بما يُسهم في رفع جودة الأعمال المرشحة ويُعزّز من مستوى التنافسية والتميّز. معايير علمية دقيقة لاختيار اللغات تخضع عملية اختيار لغات الجائزة سنويا لدراسات ميدانية معمّقة، تُشرف عليها لجنة من الخبراء والمتخصصين في الترجمة والدراسات المقارنة، وذلك وفق معايير دقيقة تأخذ بعين الاعتبار حجم التبادل المعرفي والترجمي مع اللغة العربية، والامتداد الجغرافي، والتنوّع الثقافي، ما يعكس فلسفة الجائزة القائمة على تعزيز المثاقفة وتوسيع دوائر التفاهم بين الثقافات. لغات دورة 2026 في فئة الكتب المفردة، وقع الاختيار على اللغتين الإنجليزية والصينية ضمن قائمة اللغات الأكثر تداولا عالميا. وتعود اللغة الصينية للمشاركة مجددا بعد أن حضرت في دورتين سابقتين، في تأكيد مستمر على عمق الروابط الثقافية العربية الصينية، والنشاط المتزايد في حركة الترجمة بين اللغتين. تبلغ قيمة الجوائز في هذه الفئة 200,000 دولار أمريكي، تُوزَّع على الفائزين الثلاثة الأوائل في كل من اتجاهي الترجمة: من العربية وإليها. أما في فئة الإنجاز، التي تُكرم المسارات المهنية المتميزة والجهود التراكمية في حقل الترجمة، سواء من قبل أفراد أو مؤسسات، فقد تم اختيار خمس لغات، هي: الإيطالية، والأذرية، والفلانية (الفولانية)، إلى جانب الإنجليزية والصينية. وتُمنَح في كل لغة جائزة واحدة بقيمة 100,000 دولار أمريكي. جولات تعريفية في الصين وبمناسبة إدراج اللغة الصينية ضمن لغات هذه الدورة، تعتزم لجان الجائزة تنظيم جولات تعريفية في عدد من المدن الصينية، تشمل الجامعات ومراكز الأبحاث المعنية بالدراسات العربية والإسلامية، بهدف التعرف على واقع الترجمة هناك، وتعزيز حضور الجائزة، وتحفيز المشاركة، إلى جانب عقد شراكات استراتيجية مع جهات فاعلة في هذا المجال.


أخبار الخليج
منذ 2 أيام
- سياسة
- أخبار الخليج
عقد الاجتماع الثالث لمجلس أمناء مركز الملك حمد العالمي للتعايش والتسامح
أكد السيد علي عبدالله العرادي نائب رئيس مجلس أمناء مركز الملك حمد العالمي للتعايش والتسامح، مواصلة المركز مبادراته التعليمية والتدريبية بشراكة وطنية ودولية فاعلة لترسيخ قيم التسامح والتعايش والعيش المشترك والحوار البنَّاء، انطلاقاً من الرؤية المستنيرة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، وتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء. جاء ذلك بمناسبة عقد الاجتماع الدوري الثالث لمجلس أمناء مركز الملك حمد العالمي للتعايش والتسامح، بحضور مارتن تشونغونغ، الأمين العام للاتحاد البرلماني الدولي كضيف شرف، إلى جانب أعضاء المجلس، والمدير التنفيذي للمركز. وخلال الاجتماع، استعرض مجلس الأمناء جهود المركز ومبادراته خلال الفترة الماضية، وأبرز برامجه وفعالياته المقبلة، بما يدعم رسالته وقيمه الإنسانية الرفيعة في تعميق روح التسامح والتنوع الديني والثقافي، مستذكرًا بكل التقدير صاحب النيافة الكاردينال ميغيل أيوسو عضو المجلس الراحل، الذي كان رمزًا للحوار والتعايش، وستبقى بصماته الإنسانية حاضرة في مسيرة المركز. وفي كلمته، أكد السيد علي عبدالله العرادي نائب رئيس مجلس الأمناء تبني المركز رؤية متكاملة نابعة من النهج الإنساني لحضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه في بناء شراكات استراتيجية فاعلة ترتكز على التضامن والحوار كوسيلة للتقارب، والسلام كخيار استراتيجي، والتعاون البنَّاء مع مؤسسات وطنية ودولية، تعليمية ودينية وبرلمانية وأممية، من أجل تعزيز التفاهم والحوار بين الأديان والثقافات، والنهوض بدور التعليم في بناء وعي مجتمعي مستنير يؤمن بالمساواة والتسامح والتعايش والكرامة الإنسانية. وأشار إلى حرص المركز بتوجيهات ومتابعة مباشرة من معالي الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وزير المواصلات والاتصالات رئيس مجلس الأمناء على مضاعفة جهوده كمؤسسة مدنية مستقلة في ترسيخ القيم الإنسانية المشتركة، وصياغة رؤى واستراتيجيات تسهم في تمكين الشباب ليكونوا روادًا للتغيير الإيجابي في مجتمعاتهم، والمساهمة في بناء عالم أكثر عدالة وتضامنًا وتسامحًا، ومنع تكرار المآسي، ووقف معاناة المدنيين الأبرياء، لا سيما من الأطفال والنساء، من ويلات الحروب والصراعات، والتي تتناقض مع أبسط القيم الأخلاقية والدينية والمبادئ الإنسانية. وأعرب العرادي عن اعتزازه بمشاركة المركز الفاعلة في المحافل الدولية، ومن أبرزها تضمين توصيته بشأن "وضع مبادئ توجيهية للتعايش" ضمن إعلان روما، الصادر عن المؤتمر البرلماني الثاني للحوار بين الأديان، في يونيو 2025، بعد اعتماد الأمم المتحدة لمبادرته بشأن إقرار اليوم الدولي للتعايش السلمي، وفوز مملكة البحرين بعضوية غير دائمة في مجلس الأمن الدولي للفترة 2026–2027، وبنسبة 99.5% من أصوات الجمعية العامة للأمم المتحدة، بما يعكس التقدير العالمي لمكانة المملكة ورسالتها الحضارية والدبلوماسية والإنسانية في ظل القيادة الحكيمة لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه. وفي هذا الإطار، أشار العرادي إلى مواصلة المركز جهوده في العمل على إعداد "ميثاق أخلاقي للتعايش" كأساس لاتفاقيات دولية جديدة، بمشاركة قيادات دينية، وصناع قرار، ومفكرين، وأكاديميين، إلى جانب الإشراف على تنفيذ "جائزة الملك حمد للتعايش والتسامح"، ومتابعة برامجه التعليمية والتدريبية، مثمنًا الشراكة الوثيقة والمتنامية بين المركز والاتحاد البرلماني الدولي، وتعاونهما المثمر في تنفيذ مبادرة "مدارس العلوم من أجل السلام"، وتوظيف المعارف والعلوم والتقنيات الحديثة لأغراض إنسانية. وحث المجتمع الدولي على الاستجابة للمبادرات الملكية السامية بشأن عقد مؤتمر دولي للتعايش والسلام، وإقرار اتفاقية دولية لتجريم خطابات الكراهية الدينية والعنصرية، ونشر ثقافة السلام، والتجاوب مع مبادرة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بشأن إقرار معاهدة دولية لتنظيم الذكاء الاصطناعي لخدمة السلام والازدهار العالمي. وأكد السيد علي عبدالله العرادي نائب رئيس مجلس أمناء مركز الملك حمد العالمي للتعايش والتسامح، التزام المركز في ظل الرعاية الملكية السامية، والدعم المستمر من صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بمواصلة مسيرته كصوت للحكمة والإنسانية في عالم مضطرب، وشريك في صنع الأمل، وبناء جسور من التفاهم والتعاون والعيش المشترك من أجل مجتمعات بشرية مسالمة ومزدهرة. وخلال اجتماع مجلس الأمناء، قدّم عبدالله عيسى المناعي المدير التنفيذي لمركز الملك حمد العالمي للتعايش والتسامح، عرضًا شاملاً استعرض خلاله أبرز الإنجازات المحققة، والمشاريع والمبادرات الهادفة إلى تعزيز ثقافة التعايش والسلام. وتطرق الاجتماع إلى أبرز المستجدات الإقليمية والدولية، حيث أكد مجلس الأمناء أهمية مواصلة الدور الإنساني والفكري للمركز في ترسيخ قيم الحوار بين الأديان والثقافات، والاستفادة من تجارب الماضي لصياغة مبادرات تسهم في تعزيز السلم المجتمعي والتضامن والتماسك الإنساني، والمساهمة في تحقيق السلام والاستقرار على الصعيدين الإقليمي والدولي.