
لتجنيب إيران هجوما جديدا.. نتنياهو يحدد 'الشروط الثلاثة'
وهذه الشروط الثلاث، التي وضعها نتنياهو، هي أن تتخلى إيران عن:
تخصيب اليورانيوم.
تطوير برنامجها الصاروخي الباليستي.
دعم الإرهاب.
وقال نتنياهو: 'إذا لم نعقد معهم صفقة استثنائية، تشمل التخلي عن التخصيب كما يقول الرئيس الأميركي دونالد ترامب وكما أقول أنا، وتشمل التخلي عن الصواريخ الباليستية التي يمكنها أن تصل إلى سواحلِ أميركا، وألا يتجاوز مدى الصواريخ الباليستية المدى الذي تسمح به المعاهدات الدولية، أي لا يتجاوز مداها 300 ميل، وأن تتخلى عن الإرهاب'.
وأضاف 'إذا تحققت هذه الشروط الثلاثة ووافق عليها النظامُ الإيراني فسيكون نظامًا مختلفًا، وإذا لم يوافق، فلا بد من الحيلولة بينهم وبين ذلك'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 28 دقائق
- صدى البلد
نتنياهو يحدد 3 شروط لدعم اتفاق محتمل بين واشنطن وطهران
أكد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن دعم حكومته لأي اتفاق محتمل بين إيران والولايات المتحدة مشروط بثلاثة مطالب أساسية، أبرزها توقف طهران عن إنتاج الصواريخ التي يتجاوز مداها 300 ميل ( 480 كيلومتراً). وفي مقابلة مع قناة "فوكس نيوز" بثت يوم الأحد، قال نتنياهو إنه سيدعم "اتفاقا استثنائيا" مع إيران، بشرط أن يشمل حظر تخصيب اليورانيوم بشكل كامل، ومنع إيران من تطوير صواريخ باليستية بعيدة المدى، بما يتوافق مع القيود الدولية، إلى جانب إنهاء دعمها لما وصفه بـ"محور الإرهاب" في إشارة إلى الجماعات الحليفة لطهران في المنطقة. وأضاف: "إذا وافقت إيران على هذه الشروط الثلاثة، يمكن أن نتعامل مع الاتفاق من منظور مختلف. أما في حال رفضها، فعلينا الاستمرار في الضغط على النظام الإيراني واحتوائه، بغض النظر عن التطورات الداخلية هناك". يأتي هذا التصعيد في أعقاب حرب استمرت 12 يوماً بين إسرائيل وإيران، شهدت خلالها المدن الإسرائيلية هجمات صاروخية متواصلة، بعضها تجاوز الدفاعات الجوية وأوقع خسائر بشرية ومادية. في سياق متصل، كانت طهران وواشنطن قد عقدتا خمس جولات من المحادثات النووية خلال الأشهر الماضية، إلا أن الجولة السادسة التي كان من المقرر أن تعقد في 15 يونيو في مسقط أُلغيت بعد الهجمات الإسرائيلية على إيران في 13 من الشهر ذاته. من جانبها، أكدت إيران أنها غير مستعدة للتخلي عن حقها في تخصيب اليورانيوم. وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن "أي اتفاق مستقبلي لن يبرم ما لم يتضمن حق إيران في التخصيب". ولم يعلن حتى الآن عن موعد أو مكان الجولة المقبلة من المفاوضات بين طهران وواشنطن.


صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
عراقجي: اغتيال العلماء لم يوقف مشروع إيران النووي
اتهم عباس عراقجي، نائب وزير الخارجية الإيراني السابق، إسرائيل باغتيال 12 أكاديميًا إيرانيًا، مؤكدًا أن هذه العمليات لم توقف التقدّم النووي الإيراني، بل أدت إلى تخرّج أكثر من 100 تلميذ كفؤ عن كل عالم، مشددًا على أن هؤلاء "سيُظهرون لنتنياهو ما هم قادرون عليه"، في إشارة إلى استمرارية وتوسع البرنامج النووي الإيراني رغم الضربات الأمنية. نتنياهو 'فشل في إيران وغزة' وفي منشور نشره عبر منصة "إكس"، سخر عراقجي من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مشيرًا إلى أنه لم يحقق وعده بمحو إنجازات إيران النووية خلال أكثر من أربعة عقود، بل تلقّى "فشلًا ذريعًا" على هذا الصعيد. ووسّع عراقجي هجومه ليشمل الوضع العسكري والسياسي لنتنياهو، قائلاً إنه "تعهّد قبل عامين بالنصر في غزة، لكنه اليوم يواجه مأزقًا عسكريًا وأوامر اعتقال دولية بتهم ارتكاب جرائم حرب". وأضاف أن قوة حركة حماس تضاعفت لتبلغ أكثر من 200 ألف مقاتل، وهو ما يُناقض بحسب تعبيره أهداف إسرائيل المعلنة منذ بدء الحرب. إيران ترد والصواريخ 'أصابت أهدافًا سرية' في تصعيد لافت، قال عراقجي إن الصواريخ الإيرانية دمّرت مواقع سرية يشرف عليها نتنياهو شخصيًا، مما اضطره – بحسب الرواية الإيرانية – إلى طلب العون من الولايات المتحدة. وأوضح أن هذا الفشل العسكري أمام إيران لم يكن سوى نتيجة مباشرة للعناد الإسرائيلي والضربات الخاطئة في الحسابات الاستراتيجية. هجوم ساخر على واشنطن والموساد وختم عراقجي منشوره بسخرية حادة من تعامل الولايات المتحدة مع إسرائيل، متسائلًا بتهكم: "بصرف النظر عن مهزلة أن إيران قد تستمع لمجرم حرب مطلوب، السؤال هو: ما الذي يدخنه نتنياهو؟ وإن لم يكن هناك شيء... فماذا يملك الموساد على البيت الأبيض؟". يأتي تصريح عراقجي في سياق تصاعد التوتر الإقليمي بين إيران وإسرائيل، سواء في ساحة الاشتباك المفتوحة في غزة، أو عبر الضربات المتبادلة المباشرة وغير المباشرة بين الطرفين، إضافة إلى الاتهامات المستمرة لإسرائيل بالمسؤولية عن عمليات اغتيال طالت علماء نوويين إيرانيين في الداخل، أبرزهم محسن فخري زاده عام 2020.


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
نتنياهو يهاجم الجيش الإسرائيلي بسبب كلفة ومدة إنشاء مدينة خيام في رفح
أفاد موقع «واي نت» الإخباري الإسرائيلي اليوم الاثنين بأن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو انتقد تقديرات الجيش بشأن تكلفة بناء مدينة خيام للفلسطينيين في رفح بجنوب قطاع غزة ومداه الزمني ، مطالباً بخطة «أسرع وأرخص». وأشار الموقع التابع لصحيفة «يديعوت أحرونوت» إلى أن الجيش أبلغ مجلس الوزراء الأمني المصغر أمس (الأحد) بأن بناء ما تصفها إسرائيل بأنها «مدينة إنسانية» في غزة لإيواء مئات الآلاف من الفلسطينيين قد تصل تكلفته إلى 15 مليار شيقل، وربما يستغرق عاماً، وهو ما يفوق الجدول الزمني المتوقع سابقاً والبالغ ستة أشهر. ونقل الموقع عن مصادر لم يسمها القول إن التقديرات الجديدة أثارت غضب رئيس الوزراء، الذي طالب القادة العسكريين بخطة «أكثر واقعية»، ووجَّه كبار الضباط بوضع خطة لكيفية بناء المدينة بسرعة أكبر وتكلفة أقل. كانت وزارة الخارجية الفلسطينية حذَّرت أمس الأحد من مغبة إقدام الجانب الإسرائيلي على «تهجير أبناء شعبنا بالقوة تحت شعار ما سماه بالمدينة الإنسانية في رفح»، قائلة إنها «لا تمت للإنسانية بصلة». وشددت الوزارة في بيان على أن «تمكين دولة فلسطين ومؤسساتها الشرعية من ممارسة ولايتها السياسية والقانونية على قطاع غزة باعتباره جزءاً أصيلاً من أرض دولة فلسطين هو المدخل الوحيد لحماية شعبنا وتحقيق العدالة له».