logo
حب على المنحدرات..ثنائي مغامر في لبنان يتزلجان بثياب الزفاف وسط الثلوج

حب على المنحدرات..ثنائي مغامر في لبنان يتزلجان بثياب الزفاف وسط الثلوج

CNN عربية٠٩-٠٥-٢٠٢٥

تُعرف منطقة كفردبيان كوجهة ساحرة لمحبّي التزلج في لبنان. واختارها الثنائي اللبناني، ماريو مراد، وكاترينا موسى، في مارس/آذار للاحتفال بعلاقة حبّهما قبل حفل الزفاف.
يظهر الثنائي وهما مدربا تزلج في مجموعة من اللقطات على مواقع التواصل الاجتماعي التي حصدت عشرات الآلاف من المشاهدات، أثناء الاستمتاع بأجواء الثلج البيضاء بين المرتفعات، بشكلٍ صنع مشهدًا من الرومانسية والمغامرة في الوقت ذاته.
قراءة المزيد
لبنان
رياضة
غرائب

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

معرض "وقف إطلاق النار".. الحرب اللبنانية كما لم يرها أحد من قبل
معرض "وقف إطلاق النار".. الحرب اللبنانية كما لم يرها أحد من قبل

CNN عربية

timeمنذ 2 أيام

  • CNN عربية

معرض "وقف إطلاق النار".. الحرب اللبنانية كما لم يرها أحد من قبل

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يغوص الفنان اللبناني جورج مكتبي في ذاكرة جماعية لم تُشفَ بعد، طارحًا سؤالًا إنسانيًا عميقًا: هل يمكن للفن أن يمنحنا لحظة سلام وسط صخب الحروب؟ في معرضه "وقف إطلاق النار"، الذي أُقيم ضمن فعالية "احكيلي" في متحف "بيت بيروت"، يقدّم مكتبي قراءة فنية مغايرة للحرب الأهلية اللبنانية تمزج بين صور رمزي حيدر الأرشيفية وألوان مكتبي الطفولية. فيما يلي حوار أجراه موقع CNN بالعربية مع مكتبي حول ثقل الحروب وصناعة الحياة: ما الذي ألهمك لاختيار "وقف إطلاق النار" عنوانًا لمعرضك؟ وكيف ترى العلاقة بين الفن والذاكرة الجماعية للحرب الأهلية اللبنانية؟ جورج مكتبي: مرّ لبنان في عام 2024 بمرحلة صعبة أنهكت شعبه وأرضه، وعدنا مجددًا نعيش مرارة انتظار وساطات لإيقاف الحرب وإعلان وقف إطلاق النار. هذا الانتظار المستفز حرّك في داخلي – وفي داخل كثير من اللبنانيين – ذاكرة الحرب الأهلية اللبنانية، حيث كان مصيرنا دومًا معلّقًا بخبر نترقّبه ونتمنّاه. عادت بي الذاكرة، بسهولة مؤلمة، إلى تلك الحرب ونحن نستذكر مرور خمسين عامًا على اندلاعها. أعتقد أن هذه الذاكرة الجماعية، رغم تعدّد السرديات والانتماءات، تُشكّل جامعًا مشتركًا بين اللبنانيين. عشنا جميعًا صوت القصف، وإغلاق المدارس، وانقطاع الكهرباء، وطوابير الخبز، وسيطرة المليشيات. بالنسبة لي، كان الفن ملاذًا. لطالما لجأت إليه هربًا من واقع قاسٍ لا أملك القدرة على تغييره. الفن يتيح لنا الهروب أحيانًا، ولكنه يمنحنا أيضًا مساحة للتصالح مع واقعنا، بما فيه من عنف وحرب. الفن لا يخضع للسياسة الضيقة، بل يخلق مجالًا للتفكير الحرّ والتعبير المختلف.أخبرنا عن تعاونك مع المصوّر الصحفي اللبناني رمزي حيدر. هل شكّلت صوره نقطة انطلاق لمشروعك الفني؟ جورج مكتبي: رمزي حيدر مصوّر صحفي متميّز وأرشيفه زاخر بآلاف الصور من الحرب اللبنانية. كان اسمه حاضرًا في ذاكرتي حين بدأتُ العمل على مشروع يتناول هذه الحرب التي لا تزال تتسلّل إلى ما أرسمه. بالصدفة، أخبرتني صديقة مشتركة أن رمزي يعيد تنظيم أرشيفه، واكتشفت أن كثيرًا من صوره لم يُعرض من قبل. زاد فضولي، فتعرّفت إليه، وكان كريمًا للغاية بقبوله أن أعمل على صوره، وهذا أمر نادر لأن المصور عادة يتحفّظ بحق – وأتفهم ذلك – على التعديلات. كل صورة من أرشيف رمزي كانت تقدم لي قصة غير مكتملة، تدفعني لإخراجها من الحرب، لا بمعنى نسيانها، بل للمطالبة بحقّنا في السلم والسلام، حتى بعد خمسين عامًا على اندلاع الحرب.في المعرض الذي تنظمه، تمنح الأطفال قوة لتفكيك أسلحة الميليشيات، وتمنح النساء مساحة للهروب إلى عالم من الأمل. حدّثنا عن جورج الطفل الذي وُلد في الحرب ونجده اليوم في لوحاتك؟ جورج مكتبي: تماما. هذه مساحة للهروب ليس تناسيا بل أملا. أعطي الأطفال حقّهم في أن يعيشوا طفولتهم، في اللعب لا التسلّح. هذا ما تفتقده مجتمعات كثيرة اليوم. أما المرأة، فقد عانت بصمت في الحرب؛ كثيرات منهن خسرن أزواجهن، أو غادرهن، أو خضن الحروب بأنفسهن. والدتي مثال حيّ على ذلك. استشهد والدي، وبقيت أمي وحيدة تربي ثلاثة أطفال. أراها في لوحة المرأة الحالمة، البعيدة عن أثقال الحرب. أجد نفسي في أطفال يصنعون من قطع الأحجار لعبة ليغو. أرى لوحات يقتحمها صوت فيروز والذي لطالما كان منفذا لي ولكثير من اللبنانيين أغنية ريمي بندلي "أعطونا الطفولة، أعطونا السلام" ليست مجازًا، بل واقعًا عايشناه. سُلبت طفولتنا، لكننا سرقناها خلسة. لعبت كرة القدم، أخذت من السطح قصرا لي، أحلم وأرسم وناديت البطل "غرانديزر" لينقذني. استحضرت كل هذه الصور لأحلق بعيدا، وهذه المشاهد ما زالت حية في ذاكرتي، حيث رسمتها بريشة ابن الخمسين، لكن بذاكرة ابن الخامسة.كيف ترى دور الفن في إعادة سرد الحرب بعيدًا عن السرديات الرسمية؟ جورج مكتبي: يخترق الفن التابوهات والصمت والمألوف، وهو مساحة حرة للآخر – لا أحب مصطلح الآخر، ولكن أقصد به كل من يظن أنه لا يشبهني. يُجبرنا الفن على التفكير، لا التكرار. يُتيح التناقض، بعيدا عن ما قيل لنا – من العائلة، أو المحيط، أو المجتمع، أو الحي، أو المدرسة. تُظهر في معرضك كيف تحاول الحياة أن تتنفس خلال لحظات الهدوء المؤقت بين فترات الحرب. كيف تجسّد هذا المفهوم في أعمالك؟ جورج مكتبي: أجسّد ذلك بتسلّل اللون الواحد إلى الأبيض والأسود. بتفصيل صغير يذكّر بلحظة فرح أو حياة عشتها أنا شخصيا أو عاشها غيري. في فترات وقف إطلاق النار، كانت والدتي تسمح لنا باللعب على سطح المبنى، وفي الحيّ. أردت أن أترجم هذا الهامش من الحياة في الصور. الصور مأساوية نعم، لكنني قررت أن "ألعب" معها. هل تعتقد أن الفن يمكن أن يشفي جراح الحرب النفسية؟ جورج مكتبي: لا أجرؤ على قول ذلك احترامًا لعمق الجراح النفسية التي خلفتها الحرب. لكن هناك تيارًا في الطب النفسي بدأ يعتمد الفن كوسيلة مساعدة ضمن العلاج المتكامل. وعلى المستوى الشخصي، أجد أن الفن يفتح مساحة جماعية للتعبير، مما يساعدنا على مواجهة ذاكرتنا لا طمسها، وهذا بحد ذاته شكل من أشكال الشفاء النفسي الجماعي غير المباشر. لوحاتك تلمّح دائمًا إلى بصيص أمل في الظلمة. إلى أي مدى يحضر الأمل في حياتك؟ جورج مكتبي: أنا لا أنفي الظلمة، بل أتعامل معها. أقبلها، أتصالح معها، وأحيانًا أطبع معها. لكنني أيضًا أبرع في التحايل عليها، عبر إدخال ومضات من الأمل وسطها. هذا ما فعلته منذ صغري وهذا ما أدركته بقوة في الفترة الأخيرة. ما هي اللوحة الأحب إلى قلبك في المعرض؟ ولماذا؟ جورج مكتبي: تمسّ كل لوحة جانبًا من ذاكرتي، من حادثة مررت بها، أو قصة سمعتها، أو رواية قرأتها لجبور الدويهي وأمين معلوف، في كل لوحة هناك شيء منّي.أخيرًا، ما الذي تأمل أن يشعر به الزوّار بعد المعرض؟ وما هي الرسالة التي تودّ أن تبقى معهم؟جورج مكتبي: آمل أن يخرجوا بإحساس مفاده أن الحرب، مهما طالت، هي استثناء، وأن دورة الحياة أقوى. اللبنانيون يُعرفون بإرادتهم الصلبة في العيش، وقد انتزعنا الحياة رغم أحلك الظروف، وقد آن الأوان أن ندرك بأن إرادة الحياة جامعة ومشتركة رغم كل شيء.

صَدمة والكثير من الأمنيات نانسي عجرم تحتفل بعيد ميلادها
صَدمة والكثير من الأمنيات نانسي عجرم تحتفل بعيد ميلادها

CNN عربية

time١٩-٠٥-٢٠٢٥

  • CNN عربية

صَدمة والكثير من الأمنيات نانسي عجرم تحتفل بعيد ميلادها

صَدمه وقوالب حلوى والكثير من الأمنيات نانسي عجرم تحتفل بعيد ميلادها، إليسا تساند كارول، أحمد حلمي يحتفل بذكرى زواجه الـ 23، جورج وسوف يوجه رسالة لمروجي شائعة وفاته، و"جيه جيه" يفوز بالـ "يورو فيجن".. الأبرز في أسبوع. محاطة بمحبيها، احتفلت النجمة اللبنانية نانسي عجرم بعيد ميلادها.. بالكثير من الأمنيات، وقوالب الحلوى، وأضخمها ذلك الذي حضره لها فريقها في احتفالٍ بدأ بالصدمة حدّ الذعر الذي بدا واضحًا عليها من المفاجأة قبل أن تغمرها السعادة، وهي تحتفل معهم على أنغام أحدث أغانيها "ورانا إيه". وفي لبنان اختتمت الفنّانة اللبنانية كارول سماحة عروض مسرحيتها الغنائية "كله مسموح"، وكانت "ملكة الإحساس" إليسا قد حضرت إحدى العروض لمساندة زميلتها. وبكل ما يملك من قوة لطالما تغلب فيها على فجائع الحياة؛ يستعد جورج وسوف لإحياء سلسلة من الحفلات أواخر شهر مايو/ الجاري، ومطلع حزيران/يونيو المقبل. وعلى طريقته الساخرة نفى "سلطان الطرب" شائعة وفاته التي انتشرت الأسبوع الماضي. وبفيديو من حفل زفافه؛ احتفل النجم المصري أحمد حلمي الأسبوع الماضي بذكرى زواجه الثالثة والعشرين من النجمة المصرية منى زكي. أخيراً.. فازت النمسا بمسابقة "يوروفيجن" للأغنية للمرة الثالثة، بعد نهائي مبهر في جارتها سويسرا، حيث حصد المغني يوهانس بيتش المعروف بـ "جيه جيه" أصوات القارة الأوروبية عن أغنتيه الأوبرالية "Wasted Love حب ضائع". قراءة المزيد جورج وسوف مشاهير موسيقى نانسي عجرم

عمر حرقوص يكتب: فضل شاكر.. التقاء الخطَّين المتوازيين
عمر حرقوص يكتب: فضل شاكر.. التقاء الخطَّين المتوازيين

CNN عربية

time١٩-٠٥-٢٠٢٥

  • CNN عربية

عمر حرقوص يكتب: فضل شاكر.. التقاء الخطَّين المتوازيين

هذا المقال بقلم الصحفي والكاتب اللبناني عمر حرقوص*، والآراء الواردة أدناه تعبر عن رأيه ولا تعكس بالضرورة وجهة نظر شبكة CNN. يظهر إعلان على وسائل التواصل الاجتماعي يفيد بأن فضل شاكر سيغني في إحدى الدول العربية في رابع أيام عيد الأضحى المقبل. الإعلان لم يُسبق بتمهيد، وترافقه في الخلفية أغنيته الجديدة "وغلبني"، التي تصدرت التريند وتداولها معجبوه، وكأن الفنان الغائب منذ أكثر من عقد يعود فجأة إلى الساحة الفنية. فضل شاكر ليس مجرد فنان غائب، بل هو فارّ من وجه العدالة اللبنانية. تلاحقه تهم عدّة، منها تبييض الأموال والمشاركة في أعمال إرهابية. يختبئ في أحد أكبر مخيمات اللاجئين في جنوب لبنان، وينفي عبر حساباته الرسمية إقامة أي حفل فني، فهو لم يُنهِ بعد قضاياه في المحاكم ليتمكن من السفر. ومع ذلك، تستمر الضجة، وتبقى أحلام محبيه كبيرة. بين صوته المحبوب وصورته المحفوظة عنه كشاب خجول لم تلطخ سيرته قضايا النساء أو المخدرات، وبين الجرائم المتهم بها، لا يزال جمهوره يردد أغانيه القديمة، ويكتب له: "يا غايب ليه ما ترجع.. أحبابك اللي يحبونك"، متناسين أن الرجل نفسه وُجهت إليه اتهامات بدعم مجموعات مسلحة حاربت الجيش اللبناني في مدينة صيدا بقيادة أحمد الأسير. ورغم تبرئته من قضية قتل عناصر من الجيش، فإن قضايا أخرى ما زالت معلقة أمام المحكمة العسكرية. خلال عرض مسلسل "يا غايب ليه ما تسأل"، ظهر شاكر باكيًا وهو يروي تجربته منذ البداية، ودخوله عالم الغناء، ثم اعتزاله بعد انطلاق الثورة السورية، وانضمامه إلى جماعة الأسير، قبل أن يعود لاحقًا إلى الغناء من مخبئه السري. بعض محبيه يبررون المطالبة بالعفو عنه مستشهدين بواقع عالمي متغيّر، حيث يتعامل المجتمع الدولي مع قادة حركة طالبان في أفغانستان، أو القيادة السورية الجديدة التي تتنقل بين تنظيمات القاعدة وداعش، وكذلك مع قادة الميليشيات في ليبيا والسودان وغيرها من الدول. يشيرون إلى أن كثيرين ممن صدرت بحقهم عقوبات أو مذكرات توقيف دولية يتحركون عبر العالم، من دون أن يجرؤ أحد على معاقبتهم أو إيقافهم، ويستشهدون بلقاءات الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع مع رؤساء دول، مثل دونالد ترامب وإيمانويل ماكرون. يرى هؤلاء أنه إذا كان العالم يغفر، فلماذا لا يُغفر للفنان العائد من اختفاء دام أكثر من 12 عامًا؟ هذا العالم المتغير، كما يبدو، يتجه نحو مصافحة الأيادي المتهمة بأنها ملطخة بالدم، من السودان إلى قطاع غزة، وسوريا، وأفغانستان، وليبيا. أما الغرب، الذي أسس فيه مفهوم حقوق الإنسان، فيشهد صعودًا متسارعًا لليمين المتطرف، حتى السويد – التي لطالما عُرفت باحتضان اللاجئين – بدأت تتراجع عن تاريخها، وتبحث عن سبل لسحب الجنسيات ممن وصلوا إليها هاربين من الفقر والحروب، لتعيدهم من شمال الكرة الأرضية إلى الجنوب الفقير المؤهل دائمًا للحرب. في عام 2012، لم يكن فضل شاكر يغني على مسارح الفن، بل في ساحة الشهداء ببيروت، يردد الأناشيد الدينية وسط جماعات متشددة تناصر الثورة السورية. وعلى الطرف المقابل، كان يقف أنصار حزب الله والنظام السوري، يطالبون بمنع تحرك شاكر ورفاقه واعتقالهم. كان صوته جميلًا كما اعتاده جمهوره، لكن كلماته كانت غريبة عن عالم الفن الذي عرفه الناس من خلاله. ورغم ذلك، حين ارتفع صوته، ساد صمت لبعض الوقت في التظاهرتين المتقابلتين، وكأنما صوت "الفنان" اخترق جدار الانقسام، ليناقض تلك المقولة الشائعة: "الفن والإرهاب خطان متوازيان لا يلتقيان". يتساءل صديق: "لماذا يضيّع هذا الرجل عمره بمجالسة المتطرفين؟" سؤال مشروع، لا سيما حين يُستمع إلى صوته الذي لا يزال يحتفظ بعذوبته، رغم السنوات التي غيّرت ملامح شخصيته ومسيرته. يعود شاكر بأغنيته "وغلبني"، متذكرًا ماضيه وحالمًا أن يعود إليه، لا كمطلوب فار، بل كنجم يلاحقه المعجبون لا رجال الأمن. صورته الجديدة تصلنا فقط عبر المعجبين، فيما يظل هو غائبًا، بانتظار أن تُغلق قضاياه، ويعود إلى "نجوميته" التي ضيّعها حينما ظن أن الحرب والإرهاب بديلان عن الفن والغناء. السؤال الذي يردده جمهوره: "يا غايب ليه ما ترجع؟" لا يُطرح على الفنان وحده، بل على العدالة، وعلى الحقيقة، وعلى الخط الرفيع الفاصل بين الفن والجريمة، بين ما نودّ أن نتذكره، وما لا نستطيع أن نغفره. * عمر حرقوص، صحفي، رئيس تحرير في قناة "الحرة" في دبي قبل إغلاقها، عمل في قناة "العربية" وتلفزيون "المستقبل" اللبناني، وفي عدة صحف ومواقع ودور نشر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store