logo
النائب رائد الظهراوي: "يا رب عجل بيوم القيامة حتى نخلص" .. والصفدي يرد: "متفائل أنت يا رائد"

النائب رائد الظهراوي: "يا رب عجل بيوم القيامة حتى نخلص" .. والصفدي يرد: "متفائل أنت يا رائد"

سرايا - رصد - قال رئيس كتلة "تقدم" النائب رائد الظهراوي، اليوم الإثنين، إننا عدنا إلى مربع القتل والمجازر من جديد، وما زلنا ننظر إليهم وكأننا نشاهد مسرحية، أو فلم نستمتع بمشاهدته.
وأضاف، أن أقصى ما يمكننا القيام به هو أن نقول "حسبنا الله ونعم الوكيل، مضيفًا أنه حتى ننصف انفسنا بالحد الادني، فإن الأردن قدم ولايزال يقدم الحد الأقصى من الإمكانيات، ويكفي أن جلال الملك يحمل في كل مجالسه موقف كل أردني اتجاه وجع كل غزاوي وهو ما عجز عنه كل عربي ذو موقع مسؤولية".
وختم الظهراوي كلمته بعبارة : "يا رب، قد وصلنا إلى بابك دون غيرك.. يا رب، القيامة أفضل من هذا الحال.. يا رب، عجل بيوم القيامة حتى نخلص"، ليرد عليه رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي قائلًا: "متفائل أنت يا رائد ما شاء الله".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الشيخ المهندس جميل أبو بريز يكتب: في عيد الوطن
الشيخ المهندس جميل أبو بريز يكتب: في عيد الوطن

سرايا الإخبارية

timeمنذ 9 دقائق

  • سرايا الإخبارية

الشيخ المهندس جميل أبو بريز يكتب: في عيد الوطن

بقلم : الشيخ المهندس جميل أبو بريز يهل علينا عيد الاستقلال التاسع والسبعون لهذا العام والوطن ينعم بالامن والاستقرار ويتصدر مركزاً مرموقاً رغم التحديات التي تعصف بالمنطقة وآثارالحروب الدائرة بين روسيا و أوكرانيا والاعتداء الآثم الذي يمارسه الكيان الصهيوني على الشعب الفلسطيني الشقيق والحرب المدمرة على غزة والصمت الدولي عما يجري لاهلنا في غزة الصمود. إن مواجهة التحدي والتوسعية للكيان الصهيوني يقتضي تعزيز التضامن العربي بكافة المجالات وتعزيز الوحدة الوطنية بين ابناء الوطن والقيادة وكافة أجهزة الدولة التي هي الضامن الرئيسي لحماية الوطن. عيد الاستقلال هو حدث تاريخي من كل عام يحتفل به شعبنا العظيم وهو تذكير للأجيال الناشئة بان هناك تحدي ومعاناة من الأجداد الاوائل من أجل الحصول على الحرية وغرس روح المواطنة وحب الوطن في قلوبهم. في عيد الاستقلال نستذكر ماضينا المشرق الذي نفخر به وقيادتنا الهاشمية التي جسدت أسمى معاني الإنسانية وتعزيرالعلاقة بين القائد والشعب وبهذه المناسبة نتقدم بالتهنئة والتبريك لجلالة الملك وسمو ولي العهد ولشعبنا الأصيل بأن يمن علينا بالأمن والامان وأن تبقى الدولة الأردنية واحة للأمن والاستقرار وأن يحمي الله جيشنا العربي وأجهزتنا الأمنية الباسلة. عاش الوطن.

الاستقلال الـ 79… وطن يُجدد العهد ويصنع المجد
الاستقلال الـ 79… وطن يُجدد العهد ويصنع المجد

خبرني

timeمنذ 13 دقائق

  • خبرني

الاستقلال الـ 79… وطن يُجدد العهد ويصنع المجد

خبرني - في الخامس والعشرين من أيار من كل عام، ينبض قلب الأردن فرحًا وفخرًا، وتُرفع الرايات شامخة في سماء الوطن احتفالًا بعيد الاستقلال، الذي يخلّد ذكرى اليوم الذي استعاد فيه الأردنيون قرارهم الحر، وأعلنوا ميلاد دولتهم المستقلة في عام 1946 بقيادة الملك المؤسس عبد الله الأول ابن الحسين، طيب الله ثراه. ويأتي عيد الاستقلال الـ79هذا العام، والأردن يمضي بثبات في درب النهضة والإصلاح، بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، الذي واصل مسيرة الأجداد بوعي استراتيجي، وحكمة سياسية، ورؤية إصلاحية جعلت من الأردن نموذجًا في الاستقرار والتماسك، رغم ما تعج به المنطقة من تحديات وأزمات. قيادة تُعلي راية الوطن شكّل عهد جلالة الملك عبد الله الثاني نقطة تحول محورية في مسيرة بناء الدولة الأردنية الحديثة، فمنذ تسلمه سلطاته الدستورية عام 1999، حمل جلالته على عاتقه مسؤولية ترسيخ الاستقرار السياسي، ودفع عجلة الإصلاح الاقتصادي، وتطوير الإدارة العامة. وفي ظل قيادته، شهد الأردن تحولات نوعية من خلال إطلاق رؤية التحديث الاقتصادي 2033، التي تمثل خارطة طريق طموحة لبناء اقتصاد إنتاجي تنافسي. وترافقت هذه الجهود مع بناء منظومات متكاملة للأمن الغذائي، والصحة، والتعليم، والعدالة الاجتماعية، إلى جانب الدور الهاشمي التاريخي والثابت في الدفاع عن القدس ومقدساتها، ودعم القضية الفلسطينية في كل المحافل. حب وانتماء وفخر عيد الاستقلال ليس مجرد مناسبة وطنية، بل هو شعور نابض في قلوب الأردنيين، يعكس مدى الاعتزاز بالوطن وقيادته. ففي كل بيت، وفي دعوات الكبار، وابتسامات الأطفال، نلمس فخر الأردنيين بوطنهم الذي تجاوز كل الصعاب، وصمد في وجه التحديات، ورفع راية العز والكرامة للأردن والأردنيين. إنه يوم نُجدّد فيه العهد والولاء لوطن أعطى، ولملك نذر نفسه من أجل رفعة شعبه. هو يوم للفرح ويوم للمسؤولية نغني فيه للأردن، ونحمل أحلامه في صدورنا، ونمضي به إلى آفاق المجد والعطاء. في ذكرى الاستقلال الـ 79، نقف بإجلال أمام تضحيات الجيش العربي، وننحني اعتزازًا أمام راية الوطن، ونرفع الأكف بالدعاء اللهم احفظ الأردن وأهله، وبارك لنا في مليكنا المفدى، واحفظ وطنا آمناً عزيزاً مستقراً. كل عام والأردن بخير، كل عام ورايتنا خفّاقة، وكل عام وقلوبنا تنبض بحب الوطن والقيادة.

الدراوشة يكتب: مسيرةُ مجدٍ صنعها الأحرار وورثُها الأوفياء
الدراوشة يكتب: مسيرةُ مجدٍ صنعها الأحرار وورثُها الأوفياء

سرايا الإخبارية

timeمنذ 14 دقائق

  • سرايا الإخبارية

الدراوشة يكتب: مسيرةُ مجدٍ صنعها الأحرار وورثُها الأوفياء

بقلم : في الخامس والعشرين من آيار .... هذا التاريخ المحفور في وجدان كل أردني وأردنية يومٌ ليس كباقي الأيام ... وذكرى ليست كباقي الذكريات ، أنه عهدٌ يتجدد ووعدٌ بأن يبقى الأردن عزيزًا شامخًا قويًا لاتثنيهِ الأيام. هذا الوطن الصغير بمساحته الكبير بتاريخهِ وإرثهِ لم يحصل على استقلالهِ منحةً من أحد وإنما إنتزعهُ بسواعد الرجال ودماء الشهداء ودموع الأمهات عنوةً من المستعمر الظالم. هذا الوطن الذي بناهُ الهاشميون بسواعدِ الأردنيين وهمة الأجيال يتوجب علينا حمايتهُ والحفاظ على إرثه وحضارته فالاستقلال ليس شعارًا وإنما انتماءا حقيقيًا وسلوًكا ومسؤولية. فما أحوجنا اليوم للأحتفال بالاستقلال لأنه فكرةٌ وطنيةٌ وطريقُ حياةٍ ونجاة ... ولنعلم أبناءنا وبناتنا دروسًا في حب الوطن في هذا اليوم العظيم الذي يلتحم فيه الحاضر بالماضي ليستشرف المستقبل الأفضل بإذن الله. فنحنُ من تراب هذا الوطن ولوننا بلونِ ترابه وحجارتهِ الصامدة وأردننا وطنُ العز والفخر يستحقُ أن نباهي بهِ الدنيا وأن نباهي العالم باستقلالنا ووجودنا الأزلي على هذه الأرض. وكما علمتني لغة الضاد أن ليس كل ما يلفظ يكتب ... كذلك الأمر يا وطني فليس كل ما نشعر بهِ يُقال. حفظ الله الأردن عزيزًا قويًا شامخًا وكل عام والوطن وقائد الوطن والشعب الأردني العظيم بألف خير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store