logo
البيت الأبيض: بوتين وافق على 'جلسة مباشرة' مع زيلينسكي

البيت الأبيض: بوتين وافق على 'جلسة مباشرة' مع زيلينسكي

المردةمنذ يوم واحد
قال البيت الأبيض أمس الثلاثاء إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وافق على عقد اجتماع مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.
وردا على سؤال متكرر عما إذا كان بوتين قد التزم بعقد اجتماع مباشر في الأسابيع المقبلة، أجابت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت: 'لقد فعل ذلك'.
وكانت ليفيت قد أجابت في السابق بشكل مراوغ على الأسئلة حول هذا الموضوع، رافضة التعليق على المواقع المحتملة لعقد اجتماع ثنائي.
وأكدت أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فقط هو الذي علم برغبة بوتين، لأنه تحدث معه عبر الهاتف بنفسه يوم الاثنين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زيلينسكي يترقب "رداً قوياً" من واشنطن إذا رفض بوتين الاجتماع الثنائي
زيلينسكي يترقب "رداً قوياً" من واشنطن إذا رفض بوتين الاجتماع الثنائي

الديار

timeمنذ 41 دقائق

  • الديار

زيلينسكي يترقب "رداً قوياً" من واشنطن إذا رفض بوتين الاجتماع الثنائي

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب قال الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، إنه يتطلع إلى "رد فعل قوي" من الولايات المتحدة في حال لم يكن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، على استعداد لعقد اجتماع ثنائي بينهما. وخلال حديث للصحافيين في كييف، أشار زيلينسكي إلى أن التنازلات التي قد تقدمها موسكو فيما يتعلق بالأراضي لا تزال غير واضحة، مضيفاً أن مقترح عقد محادثات مستقبلية في بودابست "يمثل تحدياً" بالنسبة لأوكرانيا، مما يعكس حالة عدم اليقين المحيطة بمفاوضات السلام المحتملة. وفي سياق متصل، أشارت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، يوم أمس، إلى أن خريطة أوكرانيا التي تم عرضها، في البيت الأبيض، خلال محادثات الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، ونظيره الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، "كانت بمنزلة صفعة قوية، على وجه نظام كييف وأنصاره". وقالت زاخاوفا في حديث إلى إذاعة "سبوتنيك" الروسية: "كانت هذه اللوحة، بمنزلة صفعة قوية على الوجه، وكان من المفترض أن تعيدهم إلى رشدهم، كل أولئك الذين انفصلوا لسنوات عن التاريخ والجغرافيا والواقع، ظلوا يتحدثون بلا انقطاع عن ساحة المعركة التي ستُحسم فيها كل الأمور، من دون أن يفهموا ما يتحدثون عنه". وكان ترامب، قد استضاف، الإثنين الماضي، زيلنسكي، وقادة من الاتحاد الأوروبي في البيت الأبيض.

الولايات المتحدة ترسل ثلاث مدمرات قرب سواحل فنزويلا
الولايات المتحدة ترسل ثلاث مدمرات قرب سواحل فنزويلا

صدى البلد

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى البلد

الولايات المتحدة ترسل ثلاث مدمرات قرب سواحل فنزويلا

في خطوة جديدة تعكس تصاعد الضغوط الأمريكية على الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، ذكرت مصادر مطلعة أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قررت نشر ثلاث مدمرات صاروخية موجهة من فئة "إيجيس" قبالة السواحل الفنزويلية، في إطار ما تصفه واشنطن بجهود "مكافحة تهريب المخدرات". ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن المصدر -الذي طلب عدم الكشف عن هويته- أن المدمرات في طريقها إلى المياه الإقليمية القريبة من فنزويلا. فيما تحدثت تقارير إعلامية أمريكية عن خطط لنشر نحو 4 آلاف من مشاة البحرية (المارينز) في المنطقة. تصعيد الضغوط على مادورو تأتي هذه الخطوة بعد أيام من إعلان واشنطن مضاعفة المكافأة المخصصة للقبض على مادورو لتصل إلى 50 مليون دولار، على خلفية اتهامه بالضلوع في قيادة ما يسمى "كارتل دي لوس سوليس" (كارتل الشمس) المتهم بتهريب الكوكايين. وكانت وزارة الخزانة الأمريكية قد أدرجت الشهر الماضي هذا الكارتل على قوائم الإرهاب، متهمة إياه بدعم شبكات تهريب كبرى مثل "ترين دي أراوا" الفنزويلية و"سينالوا" المكسيكية، واللتين صنفتا أيضاً كمنظمات إرهابية أجنبية مطلع العام. الموقف الأمريكي وأكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت أن الرئيس ترامب "مستعد لاستخدام كل عناصر القوة الأمريكية لمنع المخدرات من التدفق إلى الولايات المتحدة ومحاسبة المسؤولين عنها"، ووصفت حكومة فنزويلا بأنها "كارتل نركو إرهابي"، مضيفة أن "مادورو ليس رئيساً شرعياً بل مجرم هارب متهم بتهريب المخدرات". رد كاراكاس في المقابل، أعلن الرئيس نيكولاس مادورو يوم الاثنين أنه سيقوم بنشر 4.5 مليون عنصر من قوات الميليشيا في أنحاء فنزويلا لمواجهة ما وصفه بـ"التهديدات الأمريكية"، مؤكداً أن بلاده لن ترضخ للضغوط الخارجية. سياق متوتر يذكر أن الولايات المتحدة لا تعترف بشرعية آخر انتخابات رئاسية فاز بها مادورو، وتتهمه باستخدام السلطة لترسيخ حكم استبدادي قائم على الفساد وتهريب المخدرات، بينما ترى كاراكاس أن واشنطن تسعى إلى إسقاط النظام بالقوة تحت غطاء "الحرب على المخدرات".

كم عدد الحروب التي أنهاها ترامب بالفعل؟
كم عدد الحروب التي أنهاها ترامب بالفعل؟

سيدر نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • سيدر نيوز

كم عدد الحروب التي أنهاها ترامب بالفعل؟

بينما يسعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للتوسط في إنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا، ينال سجله في مفاوضات السلام منذ بداية ولايته الرئاسية الثانية الكثير من الاهتمام في الفترة الأخيرة. وفي تصريح أدلى به من البيت الأبيض في 18 أغسطس/ آب الماضي، خلال اجتماع ضغط فيه عليه قادة أوروبيون للدفع نحو وقف إطلاق النار، قال ترامب: 'لقد أنهيت ست حروب… وكل تلك الاتفاقات أبرمتها دون أن يُذكر فيها حتى كلمة 'وقف إطلاق النار'.' وفي اليوم التالي، ارتفع الرقم الذي أشار إليه ليصبح 'سبع حروب'. وقالت إدارة ترامب إن الوقت قد حان منذ فترة طويلة لمنح 'صانع السلام الأول' جائزة نوبل للسلام، كما أعدت قائمة 'بالحروب' التي تزعم أن ترامب أنهاها. استمرت بعض هذه النزاعات لبضعة أيام فقط، رغم أنها كانت نتاج توترات مزمنة، كما أنه من غير الواضح ما إذا كانت بعض اتفاقيات السلام ستصمد على المدى الطويل. واستخدم ترامب أيضاً مصطلح 'وقف إطلاق النار' عدة مرات عند حديثه عن تلك النزاعات على منصته 'تروث سوشيال'. أجرت وحدة بي بي سي للتحقق مراجعة دقيقة لهذه النزاعات بهدف تقييم مدى أحقية الرئيس في أن ينسب الفضل لنفسه في إنهائها. بدأ النزاع، الذي استمر 12 يوماً، عندما شنّت إسرائيل ضربات على أهداف داخل إيران، في 13 يونيو/ حزيران. وأكد ترامب أنه تلقى إخطاراً مسبقاً من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قبيل تنفيذ تلك الضربات. ونفذت الولايات المتحدة ضربات على مواقع نووية إيرانية، في خطوة يُنظر إليها على نطاق واسع باعتبارها أسهمت في إنهاء النزاع بسرعة. وفي 23 يونيو/ حزيران الماضي، نشر ترامب على منصته للتواصل الاجتماعي، قائلاً: 'بشكل رسمي، ستبدأ إيران وقف إطلاق النار، وعند الساعة الثانية عشرة ستبدأ إسرائيل وقف إطلاق النار، وعند الساعة الرابعة والعشرين سيُعلن رسمياً انتهاء حرب الأيام الاثني عشر، ويودع العالم هذا الحدث.' وبعد انتهاء الأعمال القتالية، أكد المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي أن بلاده حققت 'انتصاراً حاسماً' دون أن يتطرق إلى مسألة وقف إطلاق النار. وألمحت إسرائيل في وقتٍ لاحقٍ إلى إمكانية شن ضربات جديدة ضد إيران لمواجهة تهديدات مستجدة. ويؤكد مايكل أوهانلون، الباحث البارز في مؤسسة بروكينغز، أنه لا يوجد اتفاق بشأن سلام دائم أو آلية واضحة لمراقبة البرنامج النووي الإيراني في المرحلة المقبلة. وأضاف: 'ما لدينا هو أقرب إلى وقف إطلاق نار فعلي وليس نهاية حقيقية للحرب، لكنني أُقر له ببعض الفضل، إذ إن إضعاف إيران من قبل إسرائيل، بمساعدة أمريكية، كان ذا أهمية استراتيجية بالغة'. باكستان والهند تسود التوترات العلاقات بين هاتين الدولتين النوويتين منذ سنوات، لكن الأعمال العدائية الأخيرة اندلعت في مايو/ أيار الماضي عقب هجوم وقع في إقليم كشمير الخاضع للإدارة الهندية. وبعد أربعة أيام من الضربات، نشر ترامب أن الهند وباكستان توصلتا إلى 'وقف كامل وفوري لإطلاق النار'. وأوضح أن ذلك جاء نتيجة 'ليلة طويلة من المحادثات بوساطة الولايات المتحدة'. وتقدمت باكستان بالشكر لترامب في وقتٍ لاحقٍ، كما رشحت الرئيس الأمريكي لجائزة نوبل للسلام، مشيدةً بـ'تدخله الدبلوماسي الحاسم'. أما الهند، فقد قللت من شأن الحديث عن دور الولايات المتحدة، إذ قال وكيل وزارة الخارجية الهندية فيكرام ميسري: 'المحادثات المتعلقة بوقف العمليات العسكرية جرت مباشرة بين الهند وباكستان عبر القنوات القائمة بين الجيشين'. رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية تجددت الأعمال العدائية بين البلدين بعد أن استولت جماعة متمردة تُعرف باسم 'إم 23' على أراضٍ غنية بالمعادن في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية في وقت سابق من العام. وفي يونيو/ حزيران الماضي، وقّع البلدان اتفاق سلام في واشنطن يهدف إلى إنهاء عقود من الصراع. وقال ترامب إن الاتفاق سيسهم في تعزيز التجارة بينهما وبين الولايات المتحدة. ونص الاتفاق على 'احترام وقف إطلاق النار' الذي تم التوصل إليه بين رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية في أغسطس/ آب 2024. ومنذ توقيع الاتفاق الأخير، تبادل الطرفان الاتهامات بانتهاك وقف إطلاق النار، فيما هددت جماعة 'إم 23' المتمردة، التي تربطها المملكة المتحدة والولايات المتحدة برواندا، بالانسحاب من محادثات السلام. وفي يوليو/ تموز الماضي، قتلت الجماعة المتمردة ما لا يقل عن 140 شخصاً، بينهم نساء وأطفال، في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، وفقاً لمنظمة هيومن رايتس ووتش. وتقول مارغريت ماكميلان، أستاذة التاريخ في جامعة أكسفورد: 'لا يزال القتال مستمراً بين الكونغو ورواندا، لذا فإن وقف إطلاق النار لم يصمد فعلياً'. تايلاند وكمبوديا في 26 يوليو/ تموز الماضي، نشر ترامب على منصة 'تروث سوشال': 'أتواصل الآن مع رئيس وزراء تايلاند بالإنابة، لأطلب منه وقف إطلاق النار وإنهاء الحرب الدائرة حالياً'. وبعد أيام قليلة، توصل البلدان إلى اتفاق على 'وقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار'، وذلك بعد أقل من أسبوع من القتال على الحدود. واستضافت ماليزيا محادثات السلام، فيما هدد الرئيس ترامب بوقف المفاوضات المنفصلة بشأن خفض الرسوم الجمركية الأمريكية على الواردات، ما لم تتوقف تايلاند وكمبوديا عن القتال. ويعتمد البلدان بشكل كبير على التصدير إلى الولايات المتحدة. وفي السابع من أغسطس/ آب الماضي، توصلت تايلاند وكمبوديا إلى اتفاق يهدف إلى تخفيف التوترات على حدودهما المشتركة. أرمينيا وأذربيجان قال زعماء البلدين إن ترامب يستحق جائزة نوبل للسلام تقديراً لجهوده في التوصل إلى اتفاق السلام الذي أُعلن عنه في البيت الأبيض في الثامن من أغسطس/ آب الماضي. وقال أوهانلون، الباحث في مؤسسة بروكينغز: 'أعتقد أنه يستحق قدراً من الفضل هنا، فحفل التوقيع في المكتب البيضاوي ربما دفع الطرفين نحو السلام'. وفي مارس/ آذار الماضي، أعلنت الحكومتان استعدادهما لإنهاء نزاع دام قرابة أربعين عاماً حول وضع إقليم ناغورنو كاراباخ. واندلع أحدث وأشد تصعيد عسكري بين الجانبين في سبتمبر/ أيلول 2023، إذ استولت أذربيجان على إقليم ناغورنو كاراباخ، الذي كان يضمّ عدداً كبيراً من السكان الأرمن. مصر وإثيوبيا لم تكن هناك 'حرب' ليُنهيها الرئيس، لكن التوترات حول سد على نهر النيل قائمة منذ سنوات طويلة. فقد اكتملت أعمال بناء 'سد النهضة الإثيوبي الكبير' خلال صيف هذا العام 2025، وسط مخاوف مصرية من تأثيره المحتمل على حصتها من مياه النيل. وبعد 12 سنة من الخلافات، أعلن وزير الخارجية المصري في 29 يونيو/ حزيران أن المفاوضات مع إثيوبيا وصلت إلى طريق مسدود. وفي تعليق له على ذلك، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب: 'لو كنت مكان مصر، لأردت الحصول على مياه النيل'، مضيفاً أن الولايات المتحدة ستتدخل لحل الأزمة بسرعة. ورحبت مصر بتصريحات ترامب، بينما اعتبرها مسؤولون إثيوبيون مثيرة للتوتر وقد تؤجج الخلافات. وحتى الآن، لم يتم التوصل إلى اتفاق رسمي بين مصر وإثيوبيا لحل هذه الأزمة. صربيا وكوسوفو في 27 يونيو/ حزيران الماضي، زعم ترامب أنه حال دون اندلاع مواجهة بين صربيا وكوسوفو، قائلاً: 'كانت صربيا وكوسوفو على وشك الدخول في حرب كبيرة. قلت لهم: إذا خضتم الحرب، فلن يكون هناك تجارة مع الولايات المتحدة. فقالوا: 'قد لا نخوضها'. وتُعد الخلافات بين البلدين امتداداً لإرث حروب البلقان في تسعينيات القرن الماضي، وقد تصاعدت التوترات بينهما في السنوات الأخيرة. لكن مارغريت ماكميلان أوضحت: 'صربيا وكوسوفو لم تتبادلا إطلاق النار ولم تدخلا في قتال، لذا لا يمكن اعتبار ذلك حرباً تم إنهاؤها'. وأشار البيت الأبيض إلى جهود ترامب الدبلوماسية خلال ولايته الأولى، حيث وقعت الدولتان اتفاقيات لتطبيع العلاقات الاقتصادية في المكتب البيضاوي عام 2020، رغم أنهما لم تكونا في حالة حرب آنذاك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store