
مسؤول أميركي: وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) أرسلت أنظمة دفاعية إلى إسرائيل
قال مسؤول أميركي إن صواريخ منظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية "السهم" المستخدمة لاعتراض الصواريخ الباليستية الإيرانية على وشك النفاد، وفق ما نقلته صحيفة وول ستريت جورنال.
وأوردت الصحيفة تأكيد المسؤول، الذي لم تذكر اسمه، اليوم الأربعاء أن الولايات المتحدة تدرك هذا الوضع، ولذلك اتخذت خطوات لتعزيز دفاع إسرائيل برًا وبحرا وجوًا ضد الهجمات التي ستتعرض لها.
وأشار المسؤول إلى أن وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) أرسلت أنظمة دفاعية إلى إسرائيل منذ بدء هجماتها على إيران.
وبيّن أن الصواريخ الاعتراضية الموجودة في المخزون الأميركي معرضة أيضا لخطر النفاد.
يذكر أن منظومة الدفاع الجوي الإسرائيلي تنقسم إلى 4 طبقات هي القبة الحديدية (من 4 إلى 70 كيلومترا) ومقلاع داود (من 40 إلى 300 كيلومتر) و"سهم 2″ (مدى 500 كيلومتر) و"سهم 3″ (2400 كيلومتر)، حيث يتم اعتراض معظم الصواريخ الباليستية القادمة من إيران بواسطة منظومتي "سهم 2″ و"سهم 3".
ودخل "سهم 2" المصنع لاعتراض الصواريخ داخل الغلاف الجوي، الخدمة عام 2000، في حين بدأ استخدام "سهم 3" المطور لاعتراض الصواريخ الباليستية خارج الغلاف الجوي، عام 2017.
ومنذ فجر الجمعة الماضي، تشن إسرائيل بدعم أميركي عدوانا على إيران يشمل قصف منشآت نووية وقواعد صواريخ واغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين، مما أسفر عن 224 قتيلا و1277 جريحا، في حين ترد طهران بصواريخ باليستية وطائرات مسيرة خلفت نحو 24 قتيلا ومئات المصابين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النبأ
منذ ساعة واحدة
- النبأ
إعلام أمريكي: ترامب وافق سرا على خطط لمهاجمة إيران
ذكرت تقارير إعلامية أمريكية، أن الرئيس دونالد ترامب وافق "سرًا" على تدخل الولايات المتحدة في الصراع الذي بدأ بهجمات إسرائيلية على إيران. ونقلت صحيفة "وول ستريت جورنال"، مساء الأربعاء، عن مصادر مطلعة أن ترامب "أعطى الضوء الأخضر لخطط الولايات المتحدة لمهاجمة إيران". وقالت المصادر إن ترامب وافق "سرا" على خطط أمريكية لمهاجمة إيران، في اجتماع عقد في وقت متأخر من يوم الثلاثاء لكنه أرجأ إصدار الأمر النهائي لمعرفة ما إذا كانت طهران ستتخلى عن برنامجها النووي أم لا. وأشارت إلى أن منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم تحت الأرض في إيران ستكون واحدة من الأهداف الأولى المحتملة للولايات المتحدة. وفي ليلة 17 يونيو الجاري، عقد ترامب اجتماعا مع كبار المسؤولين في غرفة العمليات بالبيت الأبيض بشأن الصراع الذي بدأ بهجمات إسرائيلية على إيران، والتدخل المحتمل للولايات المتحدة فيه. والأربعاء، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في تصريحات بالمكتب البيضاوي في البيت الأبيض، إنه لم يتخذ قرارا نهائيا بعد بشأن مهاجمة إيران لكنه لا يريد التورط في صراع بالشرق الأوسط.


الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
وزير خارجية إيران: إسرائيل ستدفع ثمن هجومها علينا
توعد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، إسرائيل بجعلها "تندم وتدفع ثمن" هجماتها في اليوم السابع من الحرب غير المسبوقة بين البلدين. وكتب عراقجي، على صفحتة الرسمية عبر منصات السوشيال ميديا 'إكس': إيران ستواصل ممارسة حقها في الدفاع عن نفسها بعزة وبسالة وسنجعل المعتدي يندم على خطأه الفادح ويدفع الثمن، متهما إسرائيل عدوة بلاده بالسعي إلى توسيع رقعة النيران في المنطقة وأبعد من ذلك. جدير بالذكر أن وسائل إعلام إيرانية، بإطلاق دفعة من الصواريخ الثقيلة نحو إسرائيل، مؤكدة بدء الموجة الـ 13 من عمليات الوعد الصادق بإطلاق صواريخ ثقيلة وبعيدة المدى. فيما نقلت القناة عن صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، بأن مسئولين أمريكيين لم يتم الكشف عن هويتهم، أكدوا أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وافق على خطط ضرب إيران لكنه أوقفها انتظارًا للأمر النهائي.


أخبار اليوم المصرية
منذ 5 ساعات
- أخبار اليوم المصرية
وول ستريت جورنال: ترامب أبلغ كبار مساعديه بالموافقة على خطة الهجوم على إيران
أفادت قناة القاهرة الإخبارية ، نقلا عن وول ستريت جورنال، أن ترامب ، أبلغ كبار مساعديه بالموافقة على خطط الهجوم على إيران ، لكن لم يمنح الأمر للتنفيذ. اقرأ أيضا| ترامب ينهي اجتماعاً حول إيران.. وتقديرات إسرائيلية بانضمام أمريكا للحرب الليلة واندلعت المواجهة العسكرية المباشرة بين إسرائيل وإيران فجر الجمعة 13 يونيو، مع تنفيذ الجيش الإسرائيلي ضربة استباقية وواسعة النطاق استهدفت العاصمة الإيرانية طهران، فيما أطلقت عليه تل أبيب اسم "عملية قوة الأسد". الضربة الإسرائيلية لإيران ، شملت عشرات الطائرات المقاتلة التي استهدفت مواقع نووية وعسكرية، مما دفع وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إلى فرض حالة طوارئ عامة في الداخل الإسرائيلي. وفي المقابل، ردّت إيران بسلسلة من الهجمات الصاروخية المكثفة، شنتها على مراحل متتالية، كان أعنفها الهجوم الليلي الواسع مساء السبت 15 يونيو، بحسب الشرطة الإسرائيلية – وذلك بعد انتشال جثث من تحت أنقاض مبنى في وسط البلاد وأسفر ذلك عن مقتل 13 إسرائيلي، كما تم تسجيل إصابة 7 آخرين في موجة القصف الثالثة. من الجانب الإيراني، أعلنت وزارة الصحة الاثنين 16 يونيو، عن ارتفاع حصيلة القتلى إلى 224 مواطنًا إيرانيًا، مع أكثر من 1000 جريح، جراء الضربة الإسرائيلية لإيران التي استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت حيوية خلال الأيام الثلاثة الماضية، بينها مقار دفاعية ومراكز أبحاث قرب طهران. رژیم متجاوز اسرائیل در تبلیغات خود طوری وانمود میکند که گویا حملاتش را با دقت و بدون حمله به مناطق مسکونی انجام میدهد. اما حقیقت چیزی دیگری است؛ فقط در سه حمله بیش از ۷۰ زن و کودک کشته شدهاند؛ هنوز ۱۰ کودک از ۲۰ کودک مدفون در ساختمان مورد حمله در شهرک چمران از زیر آوار بیرون… — Esmaeil Baqaei (@IRIMFA_SPOX) June 15, 2025 اقرأ أيضًا| يأتي هذا التصعيد في توقيت بالغ الحساسية، إذ كان من المقرر انعقاد الجولة السادسة من المفاوضات النووية بين إيران والولايات المتحدة في العاصمة العُمانية مسقط، برعاية سلطنة عمان، والتي سعت إلى لعب دور الوسيط. إلا أن هذه الجولة تم تعليقها بعد أن وصف الجانب الإيراني استمرار الهجمات الإسرائيلية بأنه "إعلان حرب"، معتبراً التفاوض في هذا السياق "عديم المعنى". تحول استراتيجي في قواعد الاشتباك تُعدّ الضربة الإسرائيلية لإيران تحولًا كبيرًا في طبيعة الاشتباك، حيث لم تكتفِ باستهداف الوكلاء الإقليميين لإيران، بل انتقلت مباشرة إلى ضرب العمق الإيراني، بما في ذلك القيادات العليا ومراكز تصنيع الصواريخ والطائرات المسيّرة، وهو ما ردّت عليه طهران بصواريخ باليستية استهدفت العمق الإسرائيلي، مما يفتح الباب أمام صدام مفتوح قد يمتد إلى أطراف إقليمية أخرى. #القاهرة_الإخبارية #إيران #طهران #إسرائيل — القاهرة الإخبارية - AlQahera News (@Alqaheranewstv) June 16, 2025