
المحرمي يشدد على التعاون الأمني بين الحكومة والمواطنين لضمان الاستقرار وتحقيق بيئة آمنة
وأكد المحرّمي، في منشور عبر حسابه الرسمي على منصة 'إكس'، أن الأمن يعد حجر الأساس لاستقرار المجتمعات وازدهارها، مشيراً إلى أن تعزيزه مسؤولية مشتركة تقع على عاتق الجميع.
وأوضح أن الوعي الفردي والسلوكيات الإيجابية تلعبان دوراً محورياً في تعزيز المنظومة الأمنية، داعياً إلى تبني ثقافة المسؤولية المجتمعية.
كما اعتبر أن التكامل بين الجهود الحكومية والمبادرات الفردية هو الضامن لخلق بيئة آمنة تدعم مسيرة التنمية.
ولفت المحرمي إلى أن الحفاظ على الأمن ليس واجباً وطنياً فحسب، بل هو التزام ديني وأخلاقي يضمن مستقبلاً أفضل للأجيال القادمة، حاثاً الجميع على بذل الجهود لتحقيق هذا الهدف الاستراتيجي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


يمنات الأخباري
منذ 20 دقائق
- يمنات الأخباري
المقالح: الخوف من المؤتمر ليس لأنه أكثر تنظيماً
قال السياسي اليمني، محمد المقالح، إن الخوف من المؤتمر الشعبي العام ليس لأنه أقوى الأطراف تنظيماً، في إشارة إلى تصعيد الحوثيين ضد قيادات المؤتمر. وأوضح أن حزب الإصلاح أقوى تنظيماً وأكثر عدائية لـ'أنصار الله'، غير أن الخوف من المؤتمر يرجع إلى كونه حزباً غير ديني، بعد أن ضجر الناس من تدخلات الجماعات الدينية في حياتهم وخصوصياتهم. ولفت المقالح في تغريدة على حسابه في منصة 'إكس' إلى أنه يمكن للمرء أن يتقبل أي نظام سياسي، إلا أن يتدخل في خصوصياته الشخصية أو في خياراته السياسية، مشيراً إلى أن ذلك ما تقوم به الجماعات الدينية.


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
سياسي موالي للحوثيين يكشف سبب الخوف من حزب المؤتمر
اخبار وتقارير سياسي موالي للحوثيين يكشف سبب الخوف من حزب المؤتمر الأربعاء - 20 أغسطس 2025 - 08:23 م بتوقيت عدن - صنعاء، نافذة اليمن: أكد الكاتب والسياسي الموالي لجماعة الحوثي محمد المقالح أن السلطة في صنعاء تبدي قلقاً متزايداً من حزب المؤتمر الشعبي العام، لافتاً إلى أن سبب هذا الخوف لا يرتبط بقوة التنظيم أو حجم القاعدة الشعبية، وإنما بكون المؤتمر حزباً غير ديني في وقت ضاق فيه اليمنيون ذرعاً من هيمنة الجماعات الدينية وتدخلاتها في حياتهم الخاصة والعامة. وقال المقالح في تغريدة له على منصة إكس إن "الخوف من المؤتمر ليس لأنه أقوى الأطراف المنظمة، فحزب الإصلاح أقوى تنظيماً وأكثر عدائية للأنصار الحوثي"، مضيفاً أن "خوف سلطة صنعاء من المؤتمر لأنه حزب غير ديني، بعد أن ضجر الناس من تدخلات الجماعات الدينية في حياتهم وخصوصياتهم". وتابع قائلاً: "يمكن للمرء أن يتقبل أي نظام سياسي إلا أن يتدخل في خصوصياته الشخصية أو في خياراته السياسية، وهذا ما تقوم به الجماعات الدينية". ويرى مراقبون أن حديث المقالح يعكس إدراكاً داخل أوساط الحوثيين لحساسية التعامل مع حزب المؤتمر الشعبي العام، الذي رغم تراجعه السياسي بعد مقتل رئيسه السابق علي عبدالله صالح، ما يزال يمتلك قاعدة اجتماعية واسعة تُميزه عن بقية القوى الإسلامية. الاكثر زيارة اخبار وتقارير منع التعامل بالدولار يكشف بنوك وشركات صرافة متورطة مع الحوثيين بجرائم وحشية. اخبار وتقارير الحوثي يدفع بقوات وكتائب قتالية كبيرة من صنعاء إلى هذه المحافظة. اخبار وتقارير مجموعة تسيطر على إتصالات الحوثي وتشل الإنترنت باليمن وسلطة صنعاء عاجزة عن ا. اخبار وتقارير مصادر تكشف سيناريو حوثي قادم من صنعاء استباقا لأحداث كبيرة.


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 2 ساعات
- وكالة الأنباء اليمنية
ترامب يعلن وصول الغواصتين النوويتين إلى "مناطق مناسبة" قرب روسيا
واشنطن-سبأ: أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن الغواصتين النوويتين اللتين أمر بنشرهما الجمعة وصلتا إلى "مناطق مناسبة" قرب روسيا، وذلك ردا على تصريحات نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري ميدفيديف بشأن الأسلحة النووية. وقال في تصريحات صحفية، الأحد، إن الغواصتين وصلتا المنطقة (قريبة من روسيا) وإنهما "الآن في مناطق مناسبة". وكان ترامب أمر الجمعة بنشر غواصتين نوويتين في مناطق مناسبة قرب روسيا، ردا على ميدفيديف الذي شغل منصب الرئيس الروسي سابقا. والاثنين، شن ميدفيديف هجوما لاذعا على ترامب عقب منح الأخير مهلة لموسكو للتوصل لوقف إطلاق النار مع أوكرانيا. وحذر ميدفيديف من أن سياسات واشنطن "تحمل خطر إشعال صراع أوسع نطاقا بين روسيا والولايات المتحدة". وكتب عبر منصة إكس: "على ترامب أن يتذكر أن كل إنذار جديد هو تهديد وخطوة نحو الحرب، ليس بين روسيا وأوكرانيا، بل بين روسيا والولايات المتحدة"، وذكّر بقدرة بلاده النووية. وجاءت تصريحات المسؤول الروسي بعد إعلان ترامب أن نظيره الروسي فلاديمير بوتين، "خذله" فيما يخص التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مع أوكرانيا، مبينا أنه سيقلّص مهلة 50 يوما التي منحها لموسكو في 14 يوليو الماضي. وأضاف أنه يعتزم تحديد مهلة نهائية جديدة لروسيا تتراوح بين 10 إلى 12 يوما اعتبارا من 28 يوليو، من أجل التوصل إلى وقف لإطلاق النار في أوكرانيا.