
بسبب رفضهم المساعدات الإسرائيلية أهالي القنيطرة يتعرضون لانتهاكات إسرائيلية أشبه بالعقوبات الجماعية
يواجه أهالي قرية كودنة بريف القنيطرة انتهاكات إسرائيلية أشبه بالعقوبات الجماعية بسبب رفضهم قبول المساعدات الإسرائيلية وتشهد أراضي القرية حرائق متعمدة ودمارا أصاب البنية التحتية للمياه ما ترك مئات العائلات في مواجهة حصار يطال كل مفاصل حياتهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 4 ساعات
- LBCI
الجزيرة: الجيش الإسرائيليّ ينفذ عمليات نسف بالتزامن مع قصف مدفعيّ على بلدة القرارة شمالي مدينة خان يونس
إحصاءات غرفة التحكم: ٣ قتلى و ٩ جرحى في ١٠ حوادث خلال الساعات الـ٢٤ الماضية إحصاءات غرفة التحكم: ٣ قتلى و ٩ جرحى في ١٠ حوادث خلال الساعات الـ٢٤ الماضية الرئاسة السورية: الشرع أكد أنّ العقوبات لا تزال تشكل عبئًا كبيرًا على السوريين وتعيق جهود التعافي الاقتصاديّ


LBCI
منذ 14 ساعات
- LBCI
إستشهاد 9 أبناء لزوجين طبيبين في غارة إسرائيلية على غزة
أعلن الدفاع المدني في غزة السبت إستشهاد تسعة أبناء لزوجين طبيبين في غارة إسرائيلية على مدينة خان يونس في جنوب القطاع الفلسطيني المدمر، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي أنه يراجع التقارير بشأن الواقعة. وقال المتحدث باسم الدفاع المدني محمود بصل لوكالة فرانس برس: "قامت طواقمنا بنقل جثامين 9 شهداء أطفال بعضهم جثث متفحمة من منزل الدكتور حمدي النجار وزوجته الدكتورة آلاء النجار، وجميعهم أطفالهما". وأضاف أن "الاحتلال الإسرائيلي استهدف المنزل ظهر الجمعة". ولفت إلى أن حمدي النجار وابنه الآخر آدم أصيبا أيضًا بجروح بالغة في الغارة. وأفاد مصدر طبي في مستشفى ناصر، حيث تعمل آلاء النجار، بأن آدم يبلغ 10 سنوات. وأظهرت لقطات مصورة نشرها الدفاع المدني عناصر الإنقاذ وهم ينتشلون بقايا جثث محترقة بشدة من المنزل المتضرر. وردًا على سؤال حول الواقعة، قال الجيش الإسرائيلي إنه "قصف عددًا من المشتبه بهم الذين تم رصدهم وهم ينشطون من مبنى بالقرب من قواته". وأضاف أن "منطقة خان يونس هي منطقة حرب خطرة"، مشيرًا إلى أن "الادعاء المتعلق بالضرر الذي لحق بمدنيين غير متورطين هو قيد المراجعة". وكان الجيش قد أصدر تحذيرًا بإخلاء خان يونس الاثنين.


الميادين
منذ 14 ساعات
- الميادين
سوريا: وزارة الداخلية تدرج تغييرات في هيكليتها.. ماذا تشمل؟
أدرجت وزارة الداخلية السورية تغييرات عديدة في هيكلية الوزارة، شملت كل المحافظات، بحسب ما أعلنه المتحدث باسم الوزارة، نور الدين البابا، في مؤتمر صحافي، السبت. وذكر البابا أنّ اسم "الأمن الجنائي" تم تغييره إلى "إدارة المباحث الجنائية"، موضحاً أنّ ملف مكافحة الجرائم الإلكترونية والابتزاز سيكون من ضمن اختصاصها. 5 أيار 1 أيار وأشار إلى أنّ جهازي الشرطة والأمن العام "تم دمجهما في جهاز واحد، تحت مسمى قيادة الأمن الداخلي". كما تم استحداث إدارات تخص تلقي الشكاوى ومتابعة الأخطاء ومحاسبة التجاوزات المسلكية، وسيكون هناك 5 دوائر مركزية للشكاوى تتبع لإدارة العلاقات العامة، إضافةً إلى تطبيق خاص بالشكوى سيتم إطلاقه قريباً، كما تابع. واستُحدثت أيضاً إدارات منفصلة للاتصالات والشبكات المعلوماتية والأمن السيبراني وأمن الاتصالات، بهدف "مواكبة العصر وحفظ خصوصية بيانات الوزارة والمواطنين ومواجهة تهديدات الاختراق الرقمي والجرائم الإلكترونية وإعداد أبرز التطبيقات المطلوبة من أجل خدمة المواطنين"، وفقاً له. إلى جانب ذلك، تم تأسيس إدارة خاصة للسجون والإصلاحيات، وستصدر حزمة من القوانين، بالتنسيق بين وزارتي الدفاع والداخلية، هدفها "الحد من ظاهرة السلاح المنفلت ووقف انتشاره".