
أكسيوس: اقتراح أمريكي محدث لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح المحتجزين في غزة
قالت صحيفة أكسيوس نقلًا عن مسؤول إسرائيلي، أن المبعوث الأمريكي الخاص للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، قدم اقتراحًا محدثًا لكل من إسرائيل وحركة حماس، يتضمن ترتيبات جديدة بشأن اتفاق محتمل لإطلاق سراح المحتجزين ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.
البيت الأبيض متفائل باتفاق جديد لسد الفجوة القائمة بين إسرائيل وحركة حماس
وأفادت الصحيفة بأن هناك أجواء من التفاؤل تسود في البيت الأبيض بشأن اقتراح جديد يُرجّح أن يسهم في سد الفجوة القائمة بين إسرائيل وحركة حماس بشأن الوضع في غزة.
وقال مصدر أمريكي لصحيفة أكسيوس إن شرط التوصل إلى اتفاق حول الوضع في قطاع غزة خلال هو أن تُبدي جميع الأطراف المعنية مرونة وتحركًا باتجاه التفاهم.
وأشار المصدر إلى أن الاقتراح المطروح حاليًا يحظى بدعم متزايد داخل دوائر صنع القرار في واشنطن، ويُنظر إليه كفرصة لوقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح المحتجزين.
احتجاجات في تل أبيب والشرطة تعتقل 30 متظاهرًا
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية أن الشرطة اعتقلت 30 متظاهرًا من بين المشاركين في اقتحام مقر حزب الليكود الواقع في الطابق الحادي عشر من مبنى "قلعة زئيف" وسط تل أبيب.
وذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن نحو 100 متظاهر اعتصموا داخل المقر، معلنين أن احتجاجهم سلمي وغير عنيف، مؤكدين نيتهم البقاء لمدة 600 دقيقة، في إشارة رمزية إلى مرور 600 يوم على اندلاع الحرب وبقاء الأسرى الإسرائيليين في غزة.
مجلس الأمن يناقش الوضع في الشرق الأوسط
عقد مجلس الأمن الدولي جلسة خاصة لبحث التطورات المتسارعة في الشرق الأوسط، خصوصًا القضية الفلسطينية وقطاع غزة، وسط تحذيرات من تفاقم الكارثة الإنسانية.
وخلال الجلسة، أكدت المنسقة الأممية لعملية السلام في الشرق الأوسط أن الوضع في غزة بات "لا يُحتمل"، مشددة على أنه "لا يجوز للعالم أن يعتاد على أعداد الضحايا اليومية"، في إشارة إلى استمرار استهداف المدنيين وإطلاق النار المباشر على سكان القطاع.
المنسقة الأممية: الموت أصبح رفيق الغزيين والمساحة تضيق عليهم يومًا بعد يوم
وأضافت، أن المساحة التي يمكن للمواطنين الفلسطينيين في غزة التحرك فيها تضيق يومًا بعد يوم، ومعاناة المدنيين تتفاقم. الموت أصبح رفيقهم اليومي، وهذه المأساة لا يمكن تجاهلها". ودعت إسرائيل إلى وقف انتهاكاتها فورًا، كما شددت على ضرورة وقف الاستيطان والعنف وهجمات المستوطنين في الضفة الغربية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 35 دقائق
- العين الإخبارية
الذكاء الاصطناعي يورط البيت الأبيض.. «سيدة الجليد» ضحية مؤامرة
سقطت سوزي وايلز، رئيسة موظفي البيت الأبيض وأبرز مستشاري الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ضحيةَ عملية احتيال، تمكن خلالها قراصنة من اختراق هاتفها الشخصي. واستغل المهاجمون تقنيات الذكاء الاصطناعي لاستنساخ صوتها وانتحال شخصيتها والاتصال بشخصيات رفيعة المستوى في الولايات المتحدة، بينهم أعضاء في مجلس الشيوخ وحكام ولايات ومديرون تنفيذيون لشركات كبرى، تلقوا رسائل صوتية ونصية من أرقام مجهولة مُنتحِلةً هوية وايلز. لكن المؤامرة بدأت بالانهيار عندما طرح المنتحلون أسئلة كان من المفترض أن تعرف وايلز إجاباتها بسهولة، مما أثار شكوك المتلقين، وفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وبادرت وايلز فور اكتشافها الاختراق إلى تحذير معارفها عبر رسائل طالبتهم فيها بتجاهل أي اتصالات غير مألوفة. وفي حالات محددة، استخدم المهاجمون نسخًا صوتية مقلدة بدقة عالية - يُعتقد أنها نُشئت بتقنيات الذكاء الاصطناعي - مما زاد من تعقيد التهديد. وأطلق مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) تحقيقاته في الحادثة، مع إشارة مصادر مبكرة إلى أن الهجوم لا يحمل بصمة عمليات دولة أجنبية، مما يرجح أن يكون عمل قراصنة مستقلين أو جهات غير حكومية. وأكد مدير المكتب "كاش باتيل" أن حماية قنوات اتصال مسؤولي الإدارة تمثل أولوية قصوى، مشددًا على جدية التعامل مع التهديدات السيبرانية ضد الرئيس وطاقمه. وكشفت التحقيقات عن أهداف متعددة للعملية: ففي إحدى المحاولات طلب المنتحل تحويلًا ماليًا، وفي أخرى طلب من عضو كونغرس قائمة بأسماء مرشحة للعفو الرئاسي، مما يشير إلى سعيه لتحقيق مكاسب مالية أو سياسية. ورغم أن بعض الرسائل النصية نجحت في خداع متلقين، إلا أن التحقيقات لم ترصد تسريبًا فعليًا لمعلومات سرية. وظهرت ثغرات في خطة المنتحلين عندما لاحظ الضحايا تناقضات في أسلوب التواصل، منها: طرح أسئلة خارج سياق معرفة وايلز، وأخطاء نحوية وصياغة رسمية غير متوافقة مع أسلوبها المعتاد، إضافة إلى استخدام أرقام هواتف مجهولة بدلاً من رقمها الرسمي. وتمكن المخترقون من الوصول إلى جهات اتصال وايلز بعد اختراق هاتفها الشخصي، الذي يضم أرقامًا جمعتها على مدى سنوات عملها كواحدة من أبرز الشخصيات السياسية بواشنطن – وهي أول امرأة تتولى منصب رئيسة موظفي البيت الأبيض في التاريخ. هذه الحادثة ليست الأولى من نوعها؛ فقد تعرضت وايلز سابقًا لاختراق بريدها الإلكتروني من قبل قراصنة إيرانيين اطلعوا على ملفات بحثية خاصة بنائب الرئيس "جي دي فانس". كما تبرز الحالة تحديات أوسع تواجهها إدارة ترامب، لعل أبرزها الصدام مع إيلون ماسك الذي تعامل بازدراء مع وايلز رغم مكانتها، مما أدى إلى تشويش الرسائل الرسمية بسبب تصريحاته المفاجئة على منصة "إكس". وقد أكد ترامب لماسك أن وايلز هي المسؤولة المباشرة عنه، بينما عبر مسؤولون عن إحباطهم من عدم تنسيقه مع خطط البيت الأبيض – وهو ما تسربت معه أنباء عن تراجع نفوذه بعد استقالته من منصبه الحكومي. وعلى الرغم من هذه العواصف، حافظت وايلز – التي لقبت بـ"سيدة الجليد" لثباتها تحت الضغط – على سمعتها كمديرة بارعة، وخاصة خلال حملة ترامب الانتخابية 2024. وتظل المؤامرة الأخيرة جرس إنذار صارخاً حول مخاطر التطور السريع لتقنيات القرصنة والذكاء الاصطناعي، التي تهدد أمن التواصل بين صانعي القرار في أعلى مستويات السلطة. aXA6IDgyLjIyLjIzNi4yMzYg جزيرة ام اند امز PL


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
6 نقاط يجب معرفتها عن صفقة ترامب بشأن غزة
في خطوة لاحتواء الأزمة الإنسانية في غزة، أعلنت إسرائيل موافقتها على مقترح أمريكي تقدم به المبعوث الخاص ستيف ويتكوف. ويُحدد المقترح - الذي حصلت مجلة "نيوزويك" على تفاصيله - آلية معقدة لوقف إطلاق النار لمدة 60 يومًا تمهيدًا لتهدئة دائمة، مع ضمانات أمريكية بالتزام إسرائيل. وقالت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض، كارولين ليفيت، للصحفيين إن المناقشات لا تزال جارية أملا في التوصل إلى وقف إطلاق نار "يُعيد الرهائن إلى ديارهم". وفيما يلي ست نقاط رئيسية في المقترح الجديد، الذي اطلعت عليه مجلة "نيوزويك": المدة الزمنية تم تحديد مدة وقف إطلاق النار بـ60 يومًا، مع تعهّد الرئيس ترامب بضمان التزام إسرائيل طوال هذه الفترة، والعمل على استمرار المفاوضات بنية حسنة حتى التوصل إلى اتفاق نهائي. ومن المقرر أن يتوجه ويتكوف إلى المنطقة لإتمام الاتفاق وقيادة المفاوضات. الإفراج عن الرهائن سيتم إطلاق سراح عشرة رهائن إسرائيليين أحياء و18 جثمانًا من أصل قائمة تضم 58 شخصًا، على مرحلتين: النصف الأول (5 أحياء و9 جثامين) في اليوم الأول من الاتفاق. والنصف الثاني (5 أحياء و9 جثامين) في اليوم السابع. وفي اليوم العاشر، ستقدّم حماس معلومات كاملة عن جميع الرهائن المتبقين، تتضمن إثبات حياة، تقارير طبية، أو تأكيدات بالوفاة. وسيقود الوسطاء مفاوضات تهدف للإفراج عن جميع الرهائن المتبقين مقابل عدد متفق عليه من الأسرى الفلسطينيين، وتبدأ هذه المفاوضات من اليوم الأول لوقف إطلاق النار. المساعدات الإنسانية ستقوم الأمم المتحدة والهلال الأحمر، إلى جانب قنوات أخرى متفق عليها، بتوزيع المساعدات الإنسانية على غزة فور موافقة حماس على وقف إطلاق النار. الخطة العسكرية الإسرائيلية ستتوقف جميع العمليات الهجومية الإسرائيلية في غزة مع بدء تنفيذ الاتفاق. وسيتم تعليق النشاط الجوي الإسرائيلي لمدة 10 ساعات يوميًا، وتمديده إلى 12 ساعة في أيام تبادل الرهائن. وسيُعاد انتشار القوات الإسرائيلية على مرحلتين: اليوم الأول: إعادة انتشار في شمال غزة وممر نتساريم. واليوم السابع: إعادة انتشار في جنوب غزة، وذلك وفقًا لشروط إنسانية وخرائط متفق عليها. الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين مقابل 10 رهائن إسرائيليين أحياء، ستُفرج إسرائيل عن 125 أسيرًا من المحكومين بالمؤبد، و1111 معتقلاً من غزة تم احتجازهم بعد 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023. أما مقابل الـ18 جثمانًا، فستُسلّم إسرائيل 180 جثمانًا من قتلى غزة. وسيتم تنفيذ عمليات الإفراج على مرحلتين – النصف في اليوم الأول والنصف في اليوم السابع – دون أي مراسم علنية. وفي اليوم العاشر، ستقوم إسرائيل بمشاركة معلومات عن الأسرى الفلسطينيين المحتجزين منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول، وكذلك عن "قتلى غزة" المحتجزين لديها. مفاوضات التهدئة الدائمة ستبدأ المفاوضات لتأمين وقف إطلاق نار دائم في اليوم الأول، برعاية وسطاء هم الولايات المتحدة ومصر وقطر. وستشمل المفاوضات النقاط المذكورة، الترتيبات الأمنية في غزة، والخطط لفترة ما بعد وقف إطلاق النار. ويتطلب الاتفاق أن تنتهي المفاوضات خلال 60 يومًا، مع الإفراج عن جميع الرهائن المتبقين عند التوصل لاتفاق نهائي. ويمكن تمديد وقف إطلاق النار المؤقت باتفاق الطرفين إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق خلال المدة المحددة. aXA6IDQ1LjQzLjg1LjEwNiA= جزيرة ام اند امز GB


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
نشر مسودة "اتفاق ويتكوف".. تفاصيل الـ13 نقطة
ونشرت هيئة الإذاعة الإسرائيلية نسخة من الوثيقة الكاملة، على حساباتها الرسمية. 1. المدة: وقف إطلاق نار لمدة 60 يوما. يضمن الرئيس الأميركي دونالد ترامب التزام إسرائيل بوقف إطلاق النار خلال الفترة المتفق عليها. 2. إطلاق سراح الرهائن: سيتم إطلاق 10 رهائن إسرائيليين أحياء و18 جثة من قائمة "58"، بحيث يتم إطلاق نصفهم (5 أحياء و9 جثث) في اليوم الأول من الاتفاق، والنصف الآخر (5 أحياء و9 جثث) في اليوم السابع. 3. المساعدات الإنسانية: سيتم إرسال المساعدات إلى غزة فور موافقة حماس على اتفاق وقف إطلاق النار. وسيتم احترام أي اتفاق يتم التوصل إليه بشأن المساعدات للسكان المدنيين طوال فترة الاتفاق. وسيتم توزيع المساعدات من خلال قنوات متفق عليها، تشمل الأمم المتحدة والهلال الأحمر. 4. الأنشطة العسكرية الإسرائيلية: جميع الأنشطة العسكرية الهجومية الإسرائيلية في غزة ستتوقف فور دخول الاتفاق حيز التنفيذ. وخلال فترة وقف إطلاق النار، سيتم تعليق الحركة الجوية (العسكرية والاستطلاعية) في قطاع غزة لمدة 10 ساعات يوميا، أو 12 ساعة يوميا في الأيام التي تتم فيها عمليات تبادل الأسرى والرهائن. 5. إعادة انتشار قوات الجيش الإسرائيلي : أ. في اليوم الأول، بعد إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين (5 أحياء و9 جثث)، سيتم إعادة الانتشار في الجزء الشمالي من قطاع غزة وفي ممر نتساريم، وفقا للمادة 3 المتعلقة بالمساعدات الإنسانية، وبناءً على خرائط يتم الاتفاق عليها. ب. في اليوم السابع، بعد إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين (5 أحياء و9 جثث)، سيتم إعادة الانتشار في الجزء الجنوبي من قطاع غزة، وفقًا للمادة 3، وبناءً على خرائط يتم الاتفاق عليها. ج. ستعمل الفرق الفنية على وضع حدود نهائية لإعادة الانتشار خلال المفاوضات القريبة. في اليوم الأول، ستبدأ المفاوضات برعاية الوسطاء-الضامنين بشأن الترتيبات اللازمة لوقف إطلاق النار الدائم، وتشمل: أ. مفاتيح وشروط تبادل جميع الرهائن الإسرائيليين المتبقين مقابل عدد يتم الاتفاق عليه من الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية. ب. القضايا المتعلقة بإعادة انتشار القوات الإسرائيلية وانسحابها، والترتيبات الأمنية طويلة الأجل داخل قطاع غزة. ج. الترتيبات المتعلقة بـ"اليوم التالي" في قطاع غزة والتي ستُطرح من قبل أي من الطرفين. د. إعلان وقف إطلاق نار دائم. 7. الدعم الرئاسي: الرئيس الأميركي جاد بشأن التزام الأطراف باتفاق وقف إطلاق النار، ويُصر على أن تُستكمل المفاوضات خلال فترة الهدنة المؤقتة، وإذا تم التوصل إلى اتفاق بين الطرفين، فإن ذلك سيقود إلى حل دائم للنزاع. 8. إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين: مقابل إطلاق سراح 10 رهائن إسرائيليين أحياء، ووفقا لشروط المرحلة الأولى من اتفاق 19 يناير 2025 بشأن الرهائن والأسرى، ستُطلق إسرائيل سراح 125 أسيرا محكومين بالمؤبد، و1111 معتقلا من غزة تم احتجازهم بعد 7 أكتوبر 2023. وفي مقابل تسليم رفات 18 رهينة إسرائيليا، ستطلق إسرائيل سراح 180 جثة فلسطينية. ستُجرى عمليات التسليم بالتزامن ووفق آلية متفق عليها، دون عروض أو مراسم علنية. سيتم تنفيذ نصف عمليات التسليم في اليوم الأول، والنصف الآخر في اليوم السابع. 9. وضع الرهائن والأسرى: في اليوم العاشر، ستُقدّم حماس معلومات كاملة (إثبات حياة وتقرير طبي أو إثبات وفاة) عن كل الرهائن المتبقين. في المقابل، ستُقدّم إسرائيل معلومات كاملة عن الأسرى الفلسطينيين الذين تم احتجازهم منذ 7 أكتوبر، وأعداد الفلسطينيين المتوفين المحتجزين لديها. تلتزم حماس بضمان صحة وسلامة وأمن الرهائن خلال فترة وقف إطلاق النار. 10. إطلاق سراح بقية الرهائن بعد الاتفاق: يجب إتمام التفاوض بشأن الترتيبات اللازمة لوقف إطلاق النار الدائم خلال 60 يوما. وعند التوصل لاتفاق، سيتم إطلاق سراح الرهائن المتبقين (الأحياء والجثث) من "قائمة الـ58" التي قدّمتها إسرائيل. وإذا لم يتم التوصل إلى اتفاق خلال الفترة المذكورة، فيجوز تمديد الهدنة المؤقتة بشروط ولفترة يتم الاتفاق عليها، طالما أن الطرفين يتفاوضان بحسن نية. سيضمن الوسطاء-الضامنون (الولايات المتحدة، مصر، قطر) استمرار وقف إطلاق النار لمدة 60 يوما، وأي تمديد يتم الاتفاق عليه. وسوف يضمنون إجراء مناقشات جادة بشأن الترتيبات اللازمة لوقف دائم لإطلاق النار، وسيبذلون كل جهد لضمان استكمال المفاوضات المذكورة. 12. المبعوث الرئاسي: سيقوم المبعوث الخاص، السفير ستيف ويتكوف، بالسفر إلى المنطقة للمساعدة في إنهاء الاتفاق. وسيترأس ويتكوف المفاوضات. 13. الرئيس ترامب: سيُعلن الرئيس ترامب شخصيا عن اتفاق وقف إطلاق النار. وتؤكد الولايات المتحدة والرئيس ترامب التزامهما بضمان استمرار المفاوضات بحسن نية حتى يتم التوصل إلى اتفاق نهائي.