logo
بـ"فرق كوماندوز".. إسرائيل تجهز لاقتحام منشأة فوردو النووية

بـ"فرق كوماندوز".. إسرائيل تجهز لاقتحام منشأة فوردو النووية

تيار اورغمنذ يوم واحد

يبقى مفاعل فوردو في إيران هو الهدف الأصعب بالنسبة لإسرائيل، في ظل بنائه في منطقة وعرة وعلى عمق كبير من الأرض، ومع تردد الولايات المتحدة في التدخل واستخدام أسلحتها الخارقة للتحصينات لتدمير المنشأة تزداد احتمالات إرسال إسرائيل قوة كوماندوز لتحقيق هذا الغرض.
وبحسب ما نشرته صحيفة "واشنطن بوست" يُعتقد على نطاق واسع أن سلاح الجو الأميركي، بطائرات B-2 وقنابله الخاصة التي تخترق الأرض بوزن 30 ألف رطل، قادر على إلحاق ضرر أكبر بكثير بمنشأة فوردو.
الصحيفة ذكرت أن النقاش لا يزال مطروحا في الولايات المتحدة بين متشددين يرون تدخل واشنطن فرصة لتحييد خصم للولايات المتحدة، وتعزيز الردع، في مقابل فريق يرى الانخراط في الحرب ضد إيران إهدار للذخائر الثمينة وتوريط في أزمات الشرق الأوسط.
الصحيفة أشارت إلى أن لدى إسرائيل القدرة على إلحاق خسائر في فوردو، فقد صرح مستشار الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنغبي هذا الأسبوع قائلا: "الحرب خططت لها إسرائيل. لا نحتاج الولايات المتحدة لتحقيق الأهداف التي حددناها، نحن نعرف كيف نتعامل مع كل الأمور بما في ذلك فوردو".
دور الكوماندوز
ووفق ما نشرت صحيفة واشنطن بوست، فلا يشرح الإسرائيليون بطبيعة الحال كيف سيتعاملون مع فوردو، لكن من المفترض أنهم لديهم أفكار، من بين الأفكار المطروحة والتي لم تستبعدها إسرائيل تنفيذ غارة كوماندوز على المنشأة النووية، يمكن لقوات مدربة خصيصاً على الأرض أن تحاول تدميرها.
ووفقا لما قاله خبير الأسلحة النووية الإيرانية ديفيد أولبرايت في مقابلة مع مجلة Tablet، لدى إسرائيل طرق أخرى لتعطيل عمل فوردو: "يمكنهم قطع الكهرباء. يمكنهم تدمير نظام التهوية. يمكنهم بسهولة تدمير المدخل المخصص للمشاة. يمكنهم تدمير المداخل الرئيسية".
وتابع أولبرايت: "حتى من دون القنابل الأميركية الخارقة للتحصينات، يمكن جعل فوردو غير صالحة للعمل لفترة طويلة".
وكشفت واشنطن بوست، أن إرسال جنود على الأرض قد يكون محفوفا بالمخاطر، وقد تكون نتائج القصف ضعيفة لدرجة أن إسرائيل لن تحقق أهدافها من الحرب من دون المساعدة الأميركية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لا صوت يعلو فوق هدير الطائرات والصواريخ... سقوط إيران هزيمة أخرى لروسيا والصين؟
لا صوت يعلو فوق هدير الطائرات والصواريخ... سقوط إيران هزيمة أخرى لروسيا والصين؟

النهار

timeمنذ 39 دقائق

  • النهار

لا صوت يعلو فوق هدير الطائرات والصواريخ... سقوط إيران هزيمة أخرى لروسيا والصين؟

لم يكن مفاجئاً أن تنتقل شرارة الحرب إلى داخل إيران، بعدما سقط الحلفاء الإقليميون تباعاً منذ انطلاق عملية "طوفان الأقصى". ولعل الحدثين الأساسيين اللذين مهّدا لهذا السيناريو قبل وقوعه، كانا خسارة "حزب الله" في حرب "الإسناد"، ثم سقوط نظام بشار الأسد في سوريا. اندلعت الحرب بين اثنتين من أكبر القوى الإقليمية في الشرق الأوسط، في مواجهة لطالما سعت مختلف الأطراف الإقليمية والدولية إلى تفاديها نظراً إلى ما قد تخلّفه من تداعيات غير محسوبة على جميع المستويات. سعت إيران إلى تجنّب السيناريو الأسوأ عبر تعزيز موقعها الجيوسياسي من خلال شراكات استراتيجية طويلة الأمد، ولا سيما مع روسيا والصين، كما عملت على تصفير المشاكل مع دول الجوار العربي، وحاولت القيام بدور الوسيط في النزاع الأخير بين الهند وباكستان... لكن المحظور وقع. في نيسان/أبريل الماضي، صادقت موسكو على اتفاقية شراكة استراتيجية مع إيران، تتضمّن بنوداً تشير إلى التصدّي للتهديدات المشتركة، دون أن تشكل تحالفاً دفاعياً مشتركاً. وأوضح نائب وزير الخارجية الروسي أندريه رودينكو حينها، في كلمة أمام مجلس الدوما، أن "توقيع الاتفاقية لا يعني إنشاء تحالف عسكري أو تقديم دعم عسكري متبادل لإيران". لكن ما لبثت حملة التهديدات والضغوط القصوى أن تحوّلت إلى أعمال عسكرية. ومع اشتداد الحرب، حذّرت الخارجية الروسية الولايات المتحدة من تقديم أيّ دعم عسكري مباشر لإسرائيل، وصرّح نائب وزير الخارجية سيرغي ريابكوف بأن أيّ مساعدة أميركية لإسرائيل "خطوة نحو زعزعة جذرية للاستقرار في الشرق الأوسط". بل رفع سقف التحذير بقوله: "نحذّر أميركا من تقديم مساعدات عسكرية مباشرة إلى إسرائيل أو حتى مجرد التفكير في ذلك". هاجس روسيا في هذا السياق، يرى الأكاديمي والباحث في الشأن الروسي الدكتور محمود الأفندي، المقيم في موسكو، أن روسيا لا تصنّف ما يجري كـ"حرب"، لأن "الحرب تكون بين دولتين متجاورتين، أما ما يحدث الآن فهو أول حرب في التاريخ تُدار عن بعد". ويضيف أن استمرارها "مستحيل ما لم تدخل الولايات المتحدة على الخط وتستخدم قواعدها العسكرية في الشرق الأوسط أو أسطولها البحري لمواجهة إيران". ويتابع الأفندي، في حديثه إلى "النهار"، أن "هدف نتنياهو ليس البرنامج النووي الإيراني، إذ إن إسرائيل لا تملك القدرة على تدميره لكونه موجوداً على عمق 90 متراً تحت الأرض، ولا تمتلك القنابل اللازمة لذلك. الهدف الحقيقي هو إسقاط النظام، وهذا يتطلب دعماً أميركياً مباشراً". ويبدو أن هاجس تغيير النظام الإيراني يثير قلق موسكو، لأنه قد يمثّل خسارة إقليمية ثانية بعد سوريا، في وقت لا تزال فيه الحرب في أوكرانيا مفتوحة النهايات. ونقلت صحيفة "واشنطن بوست" عن أكاديمي روسي، لم تُفصح عن اسمه، قوله: "إذا نجح نتنياهو في الضغط على الجمهورية الإسلامية وأدّى إلى تغيير النظام، فإن النظام الجديد - سواء كان علمانياً، دينياً، عسكرياً، ليبرالياً، أو محافظاً - لن يكون بالضرورة ودوداً تجاه موسكو مثل الحالي". وأضاف أنه "حتى في حال صمود النظام الحالي لفترة أطول، فإن انتشار السلاح النووي في الشرق الأوسط قد يتسارع، وهذا لا يصبّ في مصلحة روسيا". في المقابل، تشير مجلة "الإيكونوميست" إلى أن القيادة الإسرائيلية تعتقد أن الضغط العسكري قد يدفع إيران إلى "عقد صفقة مع ترامب لتفكيك برامجها النووية والصاروخية"، وتراهن في الوقت نفسه على احتمال "اندلاع اضطرابات داخلية تهدّد النظام الإيراني". ونقلت عن عاموس يدلين، الرئيس السابق للاستخبارات العسكرية الإسرائيلية، قوله: "إيران لا تستطيع هزيمة إسرائيل، لكن إسرائيل على الأرجح لا تملك القدرة على تدمير البرنامج النووي الإيراني بالكامل". استناداً إلى هذا الواقع، يرى الأفندي أن موسكو تعتبر أن التصعيد العسكري لن يتوسّع ما لم تتدخل أميركا، وبالتالي فإن الحرب "ستستمر لفترة قصيرة ثم تنتهي. أما دخول واشنطن المباشر، فسيؤدي إلى تغيير كامل في المعادلة السياسية والجيوسياسية في المنطقة". ويضيف أن "روسيا هي الدولة الوحيدة القادرة على التوسط في هذا الصراع، لأنها الجهة الوحيدة التي تحتفظ بعلاقات مع الأطراف الثلاثة المعنية. وهي تنتظر اللحظة المناسبة، حين تهدأ وتيرة التصعيد وتتّضح وجهة الصراع وقرار الولايات المتحدة، لتفعّل وساطتها". لكنه يحذّر في الوقت نفسه من أن صوت السلاح يطغى حالياً على الخطاب السياسي، قائلاً إن "العسكر هو من يغيّر الوضع السياسي، وإن حدث تغيير في النظام الإيراني، فلن يكون أمام روسيا سوى التعامل مع الواقع الجديد. أما أي مواجهة مباشرة مع الأميركيين، فتعني اندلاع حرب عالمية ثالثة". قلق صيني الحليف الدولي الثاني لإيران هو الصين. ففي آذار/مارس 2021، وقّعت طهران وبكين اتفاقية تعاون مدتها 25 عاماً، لتعزيز علاقاتهما الاقتصادية والسياسية، بقيمة تُقدّر بنحو 400 مليار دولار. وبموجب هذه الاتفاقية، باتت إيران شريكاً محورياً في مبادرة "الحزام والطريق" الصينية، مستفيدة من موقعها الجغرافي والجيوسياسي. وقبيل اندلاع الحرب الأخيرة، أكّد نائب رئيس مجلس الوزراء الصيني، خلال لقائه نائب الرئيس الإيراني للشؤون العلمية، استعداد بلاده لتعزيز التعاون العلمي والتكنولوجي مع إيران في إطار المبادرة الصينية. ومع تصاعد التصعيد العسكري، عبّر الرئيس الصيني شي جينبينغ عن "قلق بلاده العميق إزاء الحرب الإسرائيلية على إيران"، مشدداً خلال افتتاح قمة الصين - آسيا الوسطى في العاصمة الكازاخية أستانا، على رفض بلاده لأي أعمال "تنتهك سيادة الدول وسلامتها الإقليمية"، مؤكداً أن "اللجوء إلى العمل العسكري لا يمثل حلاً للأزمات". ودعت بكين جميع الأطراف في الشرق الأوسط إلى "التحرك سريعاً لخفض التوتر وتجنّب التصعيد"، معتبرة أن "استقرار المنطقة يتطلب ضبط النفس والحوار بدلاً من المواجهة". وأعلن وزير الخارجية الصيني وانغ يي أن بلاده "قلقة بشدة من احتمال خروج النزاع بين إسرائيل وإيران عن السيطرة". ولا يمكن تجاهل التعاون العسكري المتنامي بين الصين وإيران، وخصوصاً في مجال تطوير الصواريخ الباليستية. ثم إن الشراكة الصينية – الروسية، التي تعززت في أعقاب الحرب الأوكرانية، تصبّ في الحفاظ على الستاتيكو القائم في الشرق الأوسط، بما يخدم مصالحهما الاستراتيجية المشتركة. وفيما تستمر المسارات الديبلوماسية بالتوازي مع التصعيد الميداني، يبدو أن الطرفين المنخرطين مباشرة في الحرب لا يبدوان مستعدّين للتراجع، ما دامت "الضربة القاضية" غير متاحة، ما يعني أن الصراع مرشّح للاستنزاف. وفي هذا السياق، حذّر داني سيتيرنوفيتش، الخبير في الشأن الإيراني في "معهد دراسات الأمن القومي"، في حديث إلى "وول ستريت جورنال"، من "الإفراط في الثقة"، قائلاً: "هناك نشوة مبكرة، لكن إيران لا تزال خصماً كبيراً. ويجب أن نبدأ الآن بالسؤال: ما هي استراتيجية الخروج؟". وختم بالقول: "الحرب طويلة، والخروج منها غير واضح المعالم".

أسرار الصحف الصادرة في بيروت يوم الجمعة في 20 حزيران 2025
أسرار الصحف الصادرة في بيروت يوم الجمعة في 20 حزيران 2025

وزارة الإعلام

timeمنذ 2 ساعات

  • وزارة الإعلام

أسرار الصحف الصادرة في بيروت يوم الجمعة في 20 حزيران 2025

النهار قال نائب على هامش اجتماع لجنة نيابية إنّ زميلا له من الجنوب وهو وزير سابق، اشترى شقّتَين بمبلغ 5.5 ملايين دولار في بيروت . توقّفت شركات الاتصالات عند تخصيص وزير الاتصالات شارل الحاج منح شركة خاصة دون سواها رخصة باستثمار شبكة الانترنت في منطقة سياحية مرموقة وسكانها من المقتدرين مالياً . يقول أحد رجال الأعمال العاملين بين بيروت والقاهرة إنّه تم إيقاف العمل في عدد كبير من المصانع في مصر جرّاء عدم تمكّن تزويدها بالغاز من إسرائيل بعد تدمير شبكاتها جرّاء الصواريخ الإيرانية، وتحويل الحكومة المخزون الموجود لديها لتأمين استمرار التيار الكهربائي . عمل محافظ على تعيينه سفيراً في دفعة السفراء المعينين من خارج الملاك ولاقت خطوته رفضاً من جهات عدة . تتسبّب السيارات بزحمة سير خانقة وسط فوضى كبيرة عند ساحة قصر العدل ومكاتب مديرية الأمن العام من دون وجود شرطي لتنظيم السير وخصوصاً عند ساعات الظهيرة . بعد كلام عن إمكان انخراط 'حزب الله' في الحرب، تسارعت وتيرة عملية النزوح باتجاه الجبل وكسروان من الضاحية والجنوب، وتُسجّل حركة لافتة لاستئجار البيوت، حيث بات من الصعوبة الحصول على منزل في معظم قرى وبلدات الجبل . الجمهورية يتحضّر ابن شخصية سياسية توفّيت منذ بضع سنوات لخوض الانتخابات النيابية عن أحد المقاعد المسيحية في الشمال . تم تعيين خبير مخضرم في شؤون الشرق الأوسط، رئيسًا جديدًا لجهاز الاستخبارات في دولة أوروبية بارزة مما يشير إلى تركيزها الاستراتيجي على الاستخبارات المتعلقة بإيران . أبدى مسؤول كبير قلقه من تداعيات تنامي خلاف على تعيين قاضٍ في مركز حساس إلى مناقلات وتشكيلات أخرى. اللواء طلب لبنان من سفارة معنيَّة تخفيض عدد المستشارين غير المدنيين والعودة على هذا الصعيد للأعراف المعمول بها. فوجئ مراقبون دبلوماسيون في بيروت أن عدد الشهداء يتزايد في غزة، بسبب الاستهداف المباشر لطالبي الغذاء من قبل الجيش الإسرائيلي. جرت اتصالات لعدم العودة الى الشارع، وترك المجرى التشريعي يأخذ طريقه لتوفير الأموال لمنحة العسكرييِّن في الخدمة والتقاعد … نداء الوطن علمت 'نداء الوطن' أن النائب العام المالي السابق القاضي علي إبراهيم استعجل استصدار مرسوم قبوله في منصب قاضي شرف، بهدف فتح الباب أمام ترشّحه لعضوية المجلس الدستوري، في حين استعجل القاضي عفيف الحكيم بدوره مرسوم قبول استقالته للغاية نفسها . تبيّن أن الشركة التركية المتعهّدة لمشروع سدّ بسري أقدمت على إلغاء الكفالة المصرفية الممنوحة لضمان حسن التنفيذ من دون علم مجلس الإنماء والإعمار، الذي التزم الصمت إزاء هذه المخالفة الجسيمة طيلة السنوات الماضية . كشف مصدر مطّلع أن متعهّد تنفيذ محطة الصرف الصحي في تمنين التحتا، المموّلة من الصندوق العربي، حصل على دفعة مالية مسبقة على حساب المشروع، ثمّ قام بتحويلها إلى اليونان لتمويل مشاريع بناء خاصة به، من دون تنفيذ الأعمال المطلوبة، واقتصرت الأشغال على إنشاء خزان تجميع فقط . البناء قال خبير في الشؤون الأمنية إن التركيز الإسرائيلي على اعتبار الهدفين الرئيسيين لحسم الحرب تدمير مجمع فوردو النووي واغتيال المرشد السيد علي خامنئي وربط إنجازهما معاً بالتدخل الأميركي يوحي بأن التقدير الإسرائيلي الأمني هو أن مقرّ حماية السيد الخامنئي هو في مجمع فوردو وينتظرون تثبيت الاستهداف أملاً برصد خروجه من المجمع واستهدافه لأن الشيء الوحيد الذي يمنح 'إسرائيل' فرصة إنهاء الحرب وادعاء النصر هو التمكن من الوصول الى شخص قائد الجمهوريّة وليس مجمع فوردو الذي قد لا يؤدي استهدافه إلى إلحاق ضرر حقيقي بالمنشآت النووية. ولم يستبعد الخبير أن يترافق الاستهداف عند حصوله بعملية إنزال جويّ يضمّ وحدات بريّة متخصّصة بالأمرين الشأن النووي وعمليات الاغتيال . يؤكد مصدر دبلوماسي غربي أن حجم التضامن مع إيران ونسبة حيازتها للمشروعيّة في حربها مع كيان الاحتلال لم يكن يوماً بهذا الحجم في كل حروبها السابقة، ويقول إن الصبر الاستراتيجي لإيران هو السبب في ذلك، حيث لم تخرج إيران لحرب نصرة غزة ولا الانتقام للأمين العام لحزب الله ونصرة لبنان وذهبت للتفاوض بنيّة حسنة مع أميركا حول ملفها النوويّ وشاركت بإيجابيّة في البحث عن حلول دبلوماسيّة للحرب على غزة ولم يصدر عنها رغم شن الحرب عليها أي مواقف تتحدث عن إزالة 'إسرائيل' ورغم اعتقادها بمسؤولية أميركا عن الحرب لم تقم بأي عمل انتقامي من القواعد والمصالح الأميركية وبقيت تتحدّث عن التمسك بالطابع السلميّ لملفها النوويّ ورفض امتلاك سلاح نوويّ، لكنّها تحت ظلال كل هذه المواقف ضربت بقسوة شديدة لم تُعرف من قبل في عمق الكيان

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store