
راند البحيري تعلق على خبر انفصال أحمد السقا ومها الصغير
في خطوة مفاجئة للجمهور، أعلن النجم المصري أحمد السقا رسمياً عن انفصاله عن زوجته الإعلامية مها الصغير ، من خلال منشور نشره عبر حسابه الشخصي على الـ"فيسبوك"، دون الكشف عن تفاصيل الانفصال أو أسبابه، مكتفياً بتأكيد وقوع الطلاق بشكل رسمي، ما أثار موجة من التعليقات المتعاطفة والداعمة من جمهوره وزملائه في الوسط الفني.
راندا البحيري في صدمة
ومن بين أوائل المتفاعلين مع الخبر، كانت الفنانة راندا البحيري ، التي عبرت عن حزنها الشديد لهذا الانفصال، وكتبت عبر صفحتها على "فيسبوك" منشوراً جاء كالتالي: "يارب تطلع إشاعة ياربي، أحمد السقا ومها الصغير دول كانوا اللي مصبرني وسط كل علاقات المرتبطين اللي فشلت السنين اللي فاتت كلها كنت دايماً بقول بس فيه أهو لسه مكمل".
رسالة دعم
راندا البحيري لم تكتفِ بالتعبير عن صدمتها، بل وجهت أيضاً رسالة محبة ودعم للطرفين، قائلة: "تمنياتي للمحترمة بنت حبيبي الله يرحمه الغالي محمد الصغير، بكل الحب والصبر والخير... وتمنياتي لـ أحمد السقا بحياة هادئة مليئة بالخير والسعادة، يارب التوفيق ليهم هم الاتنين... وبحبهم أوي بجد".
يذكر أن أحمد السقا و مها الصغير كانا يعدان من أكثر الثنائيات استقراراً في الوسط الفني، حيث جمعتهما علاقة طويلة امتدت لسنوات، أثمرت عن أسرة صغيرة حظيت بتقدير واحترام الجمهور. نبأ الانفصال ترك أثراً واضحاً في قلوب المتابعين الذين طالما اعتبروا السقا ومها مثالاً نادراً لعلاقة ناجحة في الوسط الفني.
يمكنكم قراءة....
"شمال إجباري" آخر أعمال راندا البحيري الدرامية
وشاركت الفنانة راندا البحيري في مسلسل "شمال إجباري" الذي عرض في رمضان الماضي، بطولة محمد لطفي ، صلاح عبد الله، هالة فاخر، عماد رشاد، حسام داغر، وآخرين، والعمل من تأليف خالد الغيطاني، وإخراج محمد الخضري، وتدور أحداثه على مدار 15 حلقة في إطار من الإثارة والتشويق، حول جزاء الشخص الذي يدخل دائرة الممارسات غير المشروعة، وتكوين ثروات مالية بشكلٍ غير قانوني؛ بهدف مواجهة الفقر.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
«رايحين نطلّق».. ممثل لبناني يفاجئ الجمهور بـ«الانفصال»
تابعوا عكاظ على آثار فيديو نشره الممثل اللبناني حسين مقدم وزوجته إيمان نور الدين، الجدل بسبب إعلانهما أنهما في طريقهما لتوقيع أوراق الطلاق. في بداية الفيديو، ظهر الثنائي داخل سيارة، ووجه حسين مقدم سؤالاً لزوجته: «لوين رايحين هلّق؟»، لترد عليه مبتسمة: «رايحين نطلق»، وبعدها ظهر الزوجان في لقاء مع الشيخ، وقالت إيمان نور الدين: «مولانا، جربنا الزواج ما مشي الحال، هلق منجرب الطلاق». وفي نهاية الفيديو، قال حسين مقدم: «تم الطلاق بين الطرفين برضا وقناعة كاملة، ومن دون أي خلاف، ونسأل الله التوفيق لكل منا في المرحلة المقبلة». أخبار ذات صلة وقبل نشر حسين مقدم وإيمان نور الدين الفيديو، كانا قد حذفا كل الصور التي جمعت بينهما، ما أثار الشكوك حول وجود خلافات بينهما. يُذكر أن حسين مقدم كان متزوجاً قبل إيمان نور الدين من الممثلة جوانا كركي، واستمر زواجهما ستّ سنوات قبل أن ينفصلا، ثم تزوج بعدها من إيمان نور الدين. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


عكاظ
منذ 6 ساعات
- عكاظ
الإعلامي.. بين معايير سابقة وحالية
من الأمور اللافتة حالياً على منصات التواصل الاجتماعي في ظل هيمنة «السوشيال ميديا»؛ أن كل من هبّ ودبّ أصبح ينتحل صفة «الإعلامي» ففقد هذا المسمى هيبته، في وقت كان للإعلامي سابقاً معاييره الخاصة وثقله ووزنه، إذ كان المجتمع يتابع ويترقب الجديد الذي سوف يقدمه يومياً، خصوصاً في الصحافة الورقية. أما اليوم ومع ظهور شرائح من البشر لا علاقة لها بالإعلام وعالمه؛ أصبح المحتوى هشاً لا يرتقي بصاحبه إلى مصاف مسمى «إعلامي»، وكل ذلك سببه تعدد وانتشار المنصات؛ التي فتحت لهؤلاء الباب على مصراعيه لبث محتوى ركيك لا علاقة له بالصحافة والإعلام، ولا تتوفر في صاحبها شروط حمل مسمى «إعلامي». إذا نظرنا إلى الجيل الإعلامي السابق؛ نجد أن ما قدموه طوال سنوات عملهم وخبرتهم لم يكن سهلاً أو مفروشاً بالورود، إذ واجهوا الكثير من التحديات والصعوبات مع قلة الإمكانات ومحدودية الأدوات المهنية، ورغم ذلك استطاعوا تحقيق النجاح، ووضعوا بصمتهم فكتبت مسيرتهم الإعلامية الحافلة. لكوني أحد الإعلاميين ومن مدرسة «عكاظ» الرائدة والعريقة التي أمضيت فيها أكثر من خمسة وثلاثين عاماً؛ أتذكر كيف كان كل منا يسعى إلى صناعة الخبر وتوثيقه بكل الأدوات المتاحة والمنافسة الشريفة التي كانت تجمع الزملاء كلاً في تخصصه، وهذا ما جعل «عكاظ» منذ ذلك الوقت وإلى يومنا الحاضر تنفرد بالريادة والمصداقية وقوة الانتشار. أخيراً.. أتمنى من الإعلاميين المنتحلين للقب احترام المهنة، تجنب تضليل الآخرين، فالإعلام ليس مجرد كتابة «شخابيط» تحت لائحة «إعلامي»، إنما رسالة يؤديها الإعلامي بكل المعايير المهنية المحددة. أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 7 ساعات
- الرياض
تفاصيل صغيرةعن الكتب الأكثر مبيعًا
في الأمسية التي شاركت فيها مؤخرا كان هناك حوار بيني وبين روائية شابة كانت تطرح مسألة أن الكتابة للأطفال والمراهقين لا يلزم أن تكون عميقة أو تطرح أفكارا مهمة، لأن مهمتها هي تشجيع هذه الفئة العمرية على القراءة وانخراطهم فيها وهم فيما بعد سيقومون باختيار الأفضل والانجراف إلى القراءة المهمة أو التي تضيف إلى إنسانية الإنسان. سكت ولم أرد وإن كنت شعرت بعدم الاقتناع. لكن السؤال ظل يدور في بالي، هل حقا أن الطفل الذي ينشأ على قراءة أشياء تافهة، سيتحول في المستقبل لقراءة أشياء جميلة وذات معنى مهم. لا توجد دراسات، لكن، لو كنت أعمل في مركز دراسات كنت سأقترح المواضيع الآتية، كم عدد الذين يقرؤون من الكبار، نوعية الكتب التي يقرؤونها، نوعية الكتب التي كانوا يقرؤونها وهم صغار. هذه المقارنة ربما ساعدتنا في معرفة إن كانت قراءة الكتب الرائجة الخالية من الأسلوب الجيد والمضمون الجيد والتي لا يعرف أحد سبب رواجها، تجعل من قرائها فيما بعد قراء للأدب الكلاسيكي والخالد، أو على الأقل الأدب الذي لا يحصل على نفس الرواج لكنه أدب قيم ومهم. يجب أن أوضح نقطة مهمة تختلط دائما في أذهان الناس، حين نتحدث عن الكتب الرائجة أو الأكثر مبيعا، فهذا لا يعني أننا ضد هذا التصنيف، أو أن هذا التصنيف يعني أن الكتابة سيئة أو أن كلمة شعبية تعني أننا مع النخبوية في الكتابة أو ندعو لها، حين أذكر الكتب الأكثر مبيعا، إذا كانت في سياق سلبي فأنا أعني ابتداء الكتب التي لا تحمل محتوى جيد، لا أسلوبا ولا معنى. لأن هناك وهو مما لا يحدث دائما ويمكن اعتباره من النوادر كتبا جيدة ولاقت استحسان الناس وأصبحت رائجة ومن الأكثر مبيعا. حين ضربت مثلا للروائية الشابة بكتاب الأمير الصغير، الفانتازي والذي اعتبر كتابا للأطفال مع اعتقادي الراسخ أنه كتاب يهم الكبار أكثر، والعمق الذي كتب به، كنت أقصد ذلك تماما، أقصد أن الأسلوب بسيط وجميل وممتع، لكن الأفكار مهمة وعالية، هذا هو نوع الكتب الذي أتصور أن الطفل الذي يقرأه ويستمتع به، ستزرع فيه بذرة القراءة، لأنه بالإضافة إلى الأسلوب الجميل أنت تخلق لديه حالة من التفاعل النفسي التي ستجعله يبحث عن كتب من هذا النوع، ترضي عقله وعاطفته معا، لكن الكتب التي تعتمد على الفانتازيا التي تثير فيك الرعب أو الغموض أو التفاعلات النفسية البسيطة، فهي كمشاهدة فيلم رعب، تثيرك، لكنها لا تضيف شيئا، يمكن أن تصبح أسير هذا النوع من الكتب، لكن، على المستوى الإنساني، على مستوى الرقي الإنساني الذي تخلقه فينا الروايات العظيمة، ما هي النتيجة؟