
اشلون الصحة… ياعراقيين ..!
كثيرا مانردد نحن العراقيون على وجه الخصوص وكعادة توارثناها عن اهالينا حينما نلتقي بأصدقائنا ومحبينا عبارة ' اشلون الصحة ' المرتبطة بأحوالهم العامة المتنوعة كالمعيشية والشخصية والصحية ولكن في حقيقة هذه العبارة ، التي لاتمت لواقعنا المرير بأي صلة ، لاتعدو كونها من باب الاهتمام فقط ليس الا ، فلا الصحة بخير ولاادواتها متوفرة بل هي تحتضر .. اما المسؤولين عنها فلاهم لهم سوى جني الاموال ولو على حساب المريض وأولها قانون الضمان الصحي الذي لايوفر اي ضمانة للموظف سوى استقطاع المبالغ وآخرها فرض الضرائب على زيارة المرضى في المستشفيات مع تحديد ساعات وايام الزيارة لهم بحجة الحفاظ على سلامة المريض الذي يقر الجميع ان أهله مجبرين على توفير كافة مستلزماته بما فيها تنقله بين اروقة المستشفى لاجراء الفحوصات فلا 'معين ' يقدم له الخدمة ولاكرسي موجود لكي يتنقل عليه ناهيك عن الزخم الكبير في اعداد المراجعين مقارنة بمامتوفر في المستشفيات من امكانيات بشرية او علاجية أو وسائل خدمية تقل المرضى و' عرب وين طنبورة وين '…!!!
مع تزايد التطور العلمي والتكنولوجي فضلا عن الذكاء الاصطناعي وماوصل اليه العالم من تطور هائل في تلك المجالات لكننا مازلنا نحبو في مجال توفير البيئة الملائمة لتطبيق تلك التطورات وماتوصل اليه العلم خاصة في مجال الطب على الرغم من وجود الكم الهائل من الكليات الطبية الحكومية والاهلية والمراكز البحثية الا ان مجال تطبيقاتها محدود بسبب عدم توفر المستشفيات التخصصية فمابالك اذا كانت محافظة كالديوانية على سبيل المثال التي يقدر تعداد سكانها بحوالي مليون ونصف المليون نسمة بحسب إحصاء عام 2014 ولكن مازال المريض فيها يقاتل وسط كل هذه الجموع من اجل الظفر بسرير في ردهات مستشفى الديوانية التعليمي المتهالك الذي يعود تاريخ انشائه الى عام 1984 ، واذا سلمنا للامر الواقع والمرير والمزري الذي اضحى علامة مميزة لمختلف القطاعات نجد حتى ابسط المستلزمات غير متوفرة في هذا المستشفى البائس وابسطها نقالة المرضى ' السدية ' التي عليك ان تتوسل وتتوسط حتى تظفر بها على الرغم من كونها خارجة عن الخدمة اما اغلب الادوية فعليك شرائها من الصيدليات القريبة من المستشفى والتي نار اسعارها الملتهبة تحرق جيوب المراجعين ، ناهيك عن اجهزة التبريد الذي اضحت توازي كهربائنا الوطنية في ساعات انقطاعها فضلا عن باقي الخدمات التي لاترتقي لمستوى الطموح مقارنة بما مقدم في افقر دول العالم …؟؟؟
مازلنا نتذكر مقولة السيد رئيس مجلس الوزراء المهندس محمد شياع السوداني خلال زيارته التفقدية لمرضى مستشفى الكاظمية التعليمي في بغداد حينما قال وامام وزير الصحة ' الله لايوفقني على هالخدمة هاي ' هذه المقولة التي كنا نحسبها خطوة جريئة تحتسب للسوداني ..فلم يكن بالحسبان ولا من باب التوقعات ماقاله ، لاننا بالحقيقة قد ادمنا على كلمات المديح والثناء من قبل المسؤولين من باب 'بارك الله فيكم ' و' سدد الله خطاكم' و 'وفقكم الله ' ، خلال زياراتهم التفقدية الفاشوشية الاعلامية بأمتياز والتي مازالت قائمة الى يومنا هذا بدون 'خجل .. أو .. وجل ' .. وكنا نحلم ونمني النفس ان الخطوات اللاحقة لهذه الزيارة الميمونة وماسيقرره السوداني وكيف سيعمل وزير الصحة الذي كان يشغل هذا المنصب سابقا ويعرف خفايا مايحصل في المستشفيات ستكون ' الصحة في احسن احوالها ' ولكن مع التقادم الزمني اصبحت هذه المقولة التي كان وقعها كبيراً على مسامعنا في حينها لم نجد لها صدى على ارض الواقع بل اصبحت احوال الصحة 'كساع الى الهيجا بغير سلاح ' بقي لزاماً علينا ان نجدد الدعوة للسيد السوداني ، من باب ذكر عسى أن تنفع الذكرى ، ان ينصب اهتمامه على الجانب الصحي ، خاصة مع تزايد انواع الامراض وطفراتها الوراثية ومتحوراتها التي لاتقف عند حد معين ، كأهتمامه في تحقيق قفزة نوعية في اعداد المجسرات من اجل انسيابية السير في العاصمة بغداد … والله من وراء القصد …!!!

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


موقع كتابات
منذ 11 ساعات
- موقع كتابات
اشلون الصحة… ياعراقيين ..!
كثيرا مانردد نحن العراقيون على وجه الخصوص وكعادة توارثناها عن اهالينا حينما نلتقي بأصدقائنا ومحبينا عبارة ' اشلون الصحة ' المرتبطة بأحوالهم العامة المتنوعة كالمعيشية والشخصية والصحية ولكن في حقيقة هذه العبارة ، التي لاتمت لواقعنا المرير بأي صلة ، لاتعدو كونها من باب الاهتمام فقط ليس الا ، فلا الصحة بخير ولاادواتها متوفرة بل هي تحتضر .. اما المسؤولين عنها فلاهم لهم سوى جني الاموال ولو على حساب المريض وأولها قانون الضمان الصحي الذي لايوفر اي ضمانة للموظف سوى استقطاع المبالغ وآخرها فرض الضرائب على زيارة المرضى في المستشفيات مع تحديد ساعات وايام الزيارة لهم بحجة الحفاظ على سلامة المريض الذي يقر الجميع ان أهله مجبرين على توفير كافة مستلزماته بما فيها تنقله بين اروقة المستشفى لاجراء الفحوصات فلا 'معين ' يقدم له الخدمة ولاكرسي موجود لكي يتنقل عليه ناهيك عن الزخم الكبير في اعداد المراجعين مقارنة بمامتوفر في المستشفيات من امكانيات بشرية او علاجية أو وسائل خدمية تقل المرضى و' عرب وين طنبورة وين '…!!! مع تزايد التطور العلمي والتكنولوجي فضلا عن الذكاء الاصطناعي وماوصل اليه العالم من تطور هائل في تلك المجالات لكننا مازلنا نحبو في مجال توفير البيئة الملائمة لتطبيق تلك التطورات وماتوصل اليه العلم خاصة في مجال الطب على الرغم من وجود الكم الهائل من الكليات الطبية الحكومية والاهلية والمراكز البحثية الا ان مجال تطبيقاتها محدود بسبب عدم توفر المستشفيات التخصصية فمابالك اذا كانت محافظة كالديوانية على سبيل المثال التي يقدر تعداد سكانها بحوالي مليون ونصف المليون نسمة بحسب إحصاء عام 2014 ولكن مازال المريض فيها يقاتل وسط كل هذه الجموع من اجل الظفر بسرير في ردهات مستشفى الديوانية التعليمي المتهالك الذي يعود تاريخ انشائه الى عام 1984 ، واذا سلمنا للامر الواقع والمرير والمزري الذي اضحى علامة مميزة لمختلف القطاعات نجد حتى ابسط المستلزمات غير متوفرة في هذا المستشفى البائس وابسطها نقالة المرضى ' السدية ' التي عليك ان تتوسل وتتوسط حتى تظفر بها على الرغم من كونها خارجة عن الخدمة اما اغلب الادوية فعليك شرائها من الصيدليات القريبة من المستشفى والتي نار اسعارها الملتهبة تحرق جيوب المراجعين ، ناهيك عن اجهزة التبريد الذي اضحت توازي كهربائنا الوطنية في ساعات انقطاعها فضلا عن باقي الخدمات التي لاترتقي لمستوى الطموح مقارنة بما مقدم في افقر دول العالم …؟؟؟ مازلنا نتذكر مقولة السيد رئيس مجلس الوزراء المهندس محمد شياع السوداني خلال زيارته التفقدية لمرضى مستشفى الكاظمية التعليمي في بغداد حينما قال وامام وزير الصحة ' الله لايوفقني على هالخدمة هاي ' هذه المقولة التي كنا نحسبها خطوة جريئة تحتسب للسوداني ..فلم يكن بالحسبان ولا من باب التوقعات ماقاله ، لاننا بالحقيقة قد ادمنا على كلمات المديح والثناء من قبل المسؤولين من باب 'بارك الله فيكم ' و' سدد الله خطاكم' و 'وفقكم الله ' ، خلال زياراتهم التفقدية الفاشوشية الاعلامية بأمتياز والتي مازالت قائمة الى يومنا هذا بدون 'خجل .. أو .. وجل ' .. وكنا نحلم ونمني النفس ان الخطوات اللاحقة لهذه الزيارة الميمونة وماسيقرره السوداني وكيف سيعمل وزير الصحة الذي كان يشغل هذا المنصب سابقا ويعرف خفايا مايحصل في المستشفيات ستكون ' الصحة في احسن احوالها ' ولكن مع التقادم الزمني اصبحت هذه المقولة التي كان وقعها كبيراً على مسامعنا في حينها لم نجد لها صدى على ارض الواقع بل اصبحت احوال الصحة 'كساع الى الهيجا بغير سلاح ' بقي لزاماً علينا ان نجدد الدعوة للسيد السوداني ، من باب ذكر عسى أن تنفع الذكرى ، ان ينصب اهتمامه على الجانب الصحي ، خاصة مع تزايد انواع الامراض وطفراتها الوراثية ومتحوراتها التي لاتقف عند حد معين ، كأهتمامه في تحقيق قفزة نوعية في اعداد المجسرات من اجل انسيابية السير في العاصمة بغداد … والله من وراء القصد …!!!


موقع كتابات
منذ 2 أيام
- موقع كتابات
سرديات عن النضج
احياناً لانعلم متى تأتينا افكار النضج،النضوج يأتي على عقل الإنسان من دون استأذان لكن البعض لايستقبل افكار النضوج ولايفقه بها ويظنها افكار وسواسية وتهجمية ويفقد ثقته في نفسه . النضج يعني الخوف من أشياء لم نكن نخاف منها ، يعني حب اشياء لم نكن نحبها ، النضج منحنى لأفكار جديدة ، لكن الإنسان يشك فيه نفسه عندما تأتيه هذه الأفكار ويظنها افكار غير مؤلوفة، ويتعمق في حب نفسه وحب افكار المراهقة والطفولة. الهروب والرفض يكون هو المرسى للشخص المتعلق بافكار المراهق والطفولة النضوج سمة تأتي في الأوقات التي يريدها الله احيانا تأتي في عمر ١٤ واحيانا تتأخر لدى البعض لاتأتي الا في ٤٠ ، من يرفض هذه الأفكار هم الاقل سناً لانهم ينصدمون فقط ولايفقهون شيء عن النضج لانهم متقوقعين بأفكار محددة .


شفق نيوز
منذ 5 أيام
- شفق نيوز
إصابة الرئيس السابق جو بايدن بالسرطان "الأكثر عدوانية"، ما هو بروتوكول العلاج؟
أعلن مكتب الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، البالغ من العمر 82 عاماً، إصابته بسرطان البروستاتا وانتشار الورم في عظامه. وقال المكتب في بيان يوم الأحد، إن الأطباء اكتشفوا حالة بايدن، يوم الجمعة، أثناء فحوصات بعد شكوى من ألم وأعراض أخرى أثناء التبول، وعثر الأطباء على كتلة صغيرة (عقيدة) في غدة البروستاتا. وأوضح البيان أن هذا النوع من السرطان هوأكثر عدوانية، وأن بايدن وعائلته يراجعون خيارات العلاج. وغادر بايدن منصبه في يناير/كانون الثاني الماضي، وكان أكبر رئيس ينا في الحكم في تاريخ الولايات المتحدة، وكان هناك الكثير من الشكوك والتساؤلات حول صحته خلال فترة ولايته، مما دفعه إلى سحب ترشحه من الانتخابات الرئاسية الماضية وتنازل لنائبته كامالا هاريس. وأضاف مكتب الرئيس السابق: "في الأسبوع الماضي، خضع الرئيس جو بايدن لفحص جديد لكتلة (عُقيدة) في البروستاتا بعد أن عانى من أعراض بولية متزايدة." وتم تشخيص سرطان البروستاتا، الذي يتميز بدرجة 9 على مقياس غليسون (الدرجة الخامسة) مع انتقاله إلى العظام. وعلى الرغم من أن هذا يمثل شكلاً أكثر عدوانية من المرض، إلا أن هذا النوع يبدو حساساً للهرمونات، مما يسمح بالعلاج الفعال." وبحسب مؤسسة أبحاث السرطان في بريطانيا، فإن درجة غليسون التي تبلغ تسعة تعني أن مرضه يُصنف بأنه "شديد الخطورة"، وأن الخلايا السرطانية قد تنتشر بسرعة. فور انتشار أنباء التشخيص بالمرض، تلقى بايدن دعماً كبيراً من كلا الحزبين الجمهوري والديمقراطي. وكتب الرئيس دونالد ترامب، على منصته الاجتماعية "تروث سوشيال"، سالة لبايدن، قال فيها إنه والسيدة الأولى ميلانيا ترامب "يشعران بالحزن لسماعهما خبر التشخيص الطبي الأخير لجو بايدن". ووجه حديثه إلى السيدة الأولى السابقة جيل بايدن: "نتقدم بأحرّ وأطيب تمنياتنا لجيل وعائلتها. نتمنى لجو الشفاء العاجل والناجح". أما كامالا هاريس، نائبة بايدن السابقة والمرشحة السابقة في الانتخابات الرئاسية، فكتبت على منصة "إكس" أنها وزوجها دوغ إمهوف، "يدعوان لعائلة بايدن بالشفاء العاجل." وقالت هاريس: "جو مقاتل، وأعلم أنه سيواجه هذا التحدي بنفس القوة والمرونة والتفاؤل التي ميزت حياته وقيادته". بيما عبر الرئيس السابق باراك أوباما، الذي تولى الرئاسة من عام 2009 إلى عام 2017 وكان جو بايدن نائبه، عن دعمه هو وزوجته ميشيل، وقال في بيان على إكس إنهما "يفكران في عائلة بايدن بأكملها". وأضاف أوباما: "لم يبذل أحد جهداً أكبر لإيجاد علاجات مبتكرة للسرطان بجميع أشكاله أكثر مما فعله جو، وأنا على يقين من أنه سيواجه هذا التحدي بعزيمته وصبره المعهود. ندعو الله له بالشفاء العاجل والكامل". وأثناء حكم أوباما، كلف بايدن فيعام 2016، بقيادة برنامج بحثي حكومي على نطاق واسع لمكافحة السرطان. ومن بريطانيا قال رئيس الوزراء كير ستارمر: "أشعر بحزن شديد لسماع أن الرئيس بايدن أُصيب بسرطان البروستاتا. أتمنى كل التوفيق لجو وزوجته جيل وعائلتهما، وأتمنى له علاجاً سريعاً وناجحاً". تأتي هذه الأخبار بعد قرابة عام من انسحاب الرئيس السابق من الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2024 بسبب مخاوف بشأن صحته وتقدمه في العمر. واجه بايدن، المرشح الديمقراطي آنذاك الذي كان يتنافس على إعادة انتخابه، انتقادات متزايدة لأدائه الضعيف في مناظرة تلفزيونية ضد منافسه الجهوري في ذلك الوقت الرئيس الحالي دونالد ترامب، في يونيو/حزيران 2024. ليتم في النهاية استبداله كمرشح ديمقراطي بنائبته، كامالا هاريس. وأصبح ترامب، البالغ من العمر 78 عاماً، ليكون أكبر شخص سناً يؤدي اليمين الدستورية كرئيس للولايات المتحدة عندما تولى منصبه خلفاً لبايدن. بروتوكول العلاج يُعد سرطان البروستاتا ثاني أكثر أنواع السرطان شيوعاً بين الرجال، بعد سرطان الجلد، بحسب بيانات عيادة كليفلاند. وتشير مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة، إلى أن 13 من كل 100 رجل سيصابون بسرطان البروستاتا في مرحلة ما من حياتهم. ويُعتبر التقدم في العمر العامل الأخطر والأكثر شيوعاً للإصابة بالمرض، وفقاً لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها. ويرى الدكتور ويليام داهوت، كبير المسؤولين العلميين في الجمعية الأمريكية للسرطان وطبيب متخصص في سرطان البروستاتا، أن هذا السرطان "أكثر عدوانية بطبيعته"، وفقاً للمعلومات المُعلن عنها حول تشخيص بايدن. وقال الدكتور داهوت لبي بي سي: "بشكل عام، إذا انتشر السرطان إلى العظام، فلا نعتقد أنه يمكن أن يكون سرطاناً قابلاً للشفاء". ومع ذلك، أوضح أن معظم المرضى يستجيبون جيداً للعلاج الأولي، "ويمكن للناس أن يعيشوا سنوات عديدة بعد تشخيصهم بالمرض". وعن البروتوكول العلاجي، أضاف الدكتور داهوت، "من المرجح تقديم علاجات هرمونية لمريض بنفس سرطان بايدن، لتخفيف الأعراض وإبطاء نمو الخلايا السرطانية." وتوارى بايدن عن الأنظار بصورة كبيرة منذ مغادرته البيت الأبيض، ولم يظهر علناً إلا نادراً. وكان أول ظهور إعلامي له منذ فوز ترامب، مع بي بي سي في مايو/آيار، وأقر خلاها بأن قرار التنحي عن انتخابات 2024 كان "صعباً". وواجه بايدن أسئلة حول حالته الصحية في الأشهر الأخيرة. لكنه نفى في لقاء مع برنامج "ذا فيو" الأمريكي في مايو/آيار الماضي أيضا، مزاعم معاناته من "تدهور إدراكي" خلال أخر سنة في حكمه، وقال: "لا يوجد ما يدعم ذلك". وكان بايدن من أبرز المدافعين عن أبحاث السرطان، خلال سنوات طويلة. في عام 2022، أعاد هو والسيدة جيل بايدن إطلاق مبادرة "الانطلاقة الكبرى للسرطان" بهدف حشد الجهود البحثية لمنع أكثر من أربعة ملايين حالة وفاة بالسرطان بحلول عام 2047. فقد بايدن نفسه ابنه الأكبر، بو، بسبب سرطان الدماغ عام 2015.