logo
بنوك يابانية كبرى تدرس إجلاء موظفيها من الشرق الأوسط

بنوك يابانية كبرى تدرس إجلاء موظفيها من الشرق الأوسط

العربيةمنذ 4 ساعات

قال متحدث باسم مجموعة "سوميتومو ميتسوي" المالية اليابانية، إنها بدأت في إجلاء موظفيها من بلدان من بينها إيران وقطر من أجل سلامتهم، وذلك وسط تصاعد التوتر بالشرق الأوسط.
كما ذكر متحدث باسم مجموعة "ميتسوبيشي يو إف جي" المالية أنها بدأت في إجلاء بعض أفراد أُسر الموظفين من دبي، وتدرس المجموعة أيضًا السماح للموظفين بالمغادرة بناءً على تقديرهم للوضع.
وتفاقم التوتر في المنطقة منذ أن قصفت الولايات المتحدة ثلاثة مواقع نووية في إيران مطلع الأسبوع لتنضم إلى إسرائيل التي بدأت حملة عسكرية على إيران في 13 يونيو الحالي، وفق وكالة "رويترز".
وقال متحدث باسم مجموعة "ميزوهو" المالية إنها تحث موظفيها على توخي الحذر وتدرس اتخاذ تدابير تشمل الإجلاء.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تراجع حركة الملاحة في مضيق هرمز وسط تصاعد التوترات في الشرق الأوسط
تراجع حركة الملاحة في مضيق هرمز وسط تصاعد التوترات في الشرق الأوسط

مباشر

timeمنذ ساعة واحدة

  • مباشر

تراجع حركة الملاحة في مضيق هرمز وسط تصاعد التوترات في الشرق الأوسط

مباشر: كشفت أكبر رابطة ملاحية في العالم عن تراجع عدد السفن العابرة لمضيق "هرمز"، وسط تزايد المخاوف من اتساع رقعة الصراع في منطقة الشرق الأوسط، بعد الغارات الجوية الأمريكية الأخيرة على منشآت نووية إيرانية. وقال يعقوب لارسن، رئيس قسم الأمن في رابطة "بيمكو"، التي تمثل مصالح ملاك السفن على مستوى العالم، إن جميع الشركات المالكة للسفن تتابع عن كثب تطورات الوضع في المنطقة، وإن بعض هذه الشركات قد علّقت فعليًا عمليات العبور من خلال المضيق بسبب تدهور الأوضاع الأمنية، حسب ما نقلته شبكة "سي إن بي سي" الأمريكية، اليوم الاثنين. وتأتي تصريحاته بعد الهجوم الأمريكي، السبت الماضي، الذي استهدف ثلاثة مواقع رئيسية لتخصيب اليورانيوم في إيران، في تصعيد كبير لدور الولايات المتحدة في الصراع الذي بدأته إسرائيل لإضعاف البرنامج النووي الإيراني. وأوضح لارسن: "قبل الهجوم الأمريكي، كانت التأثيرات على أنماط الملاحة محدودة، أما الآن، فلدينا مؤشرات على تراجع عدد السفن العابرة.. وإذا ما بدأت إيران في شن هجمات على السفن، فسيؤدي ذلك على الأرجح إلى مزيد من التراجع في أعداد السفن التي تمر عبر مضيق هرمز". في السياق ذاته، شهد مضيق "هرمز" تحركات لافتة لناقلتي نفط عملاقتين، حيث قامتا بالدخول إلى الممر المائي ثم التراجع بشكل مفاجئ خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، بحسب بيانات تتبع السفن التي جمعتها وكالة "بلومبرج" الأمريكية. وأفادت الوكالة أن الناقلتين "كوسويسدوم ليك" و"ساوث لويالتي" دخلتا المضيق، أمس الأحد، قبل أن تغيرا مسارهما بشكل مفاجئ وتعودا أدراجهما، وأظهرت إشارات التتبع صباح اليوم، أن إحدى الناقلتين كانت قد شارفت على الخروج من المضيق، بينما كانت الأخرى في طور الدخول إليه. وتبلغ سعة كل من الناقلتين نحو مليوني برميل من النفط الخام، ما يجعلهما من فئة "الناقلات الفائقة" القادرة على نقل كميات هائلة من الخام عبر الممرات الملاحية الاستراتيجية. من ناحية أخرى، أصدرت وزارة الشحن اليونانية، أمس، تحذيرًا لأصحاب السفن في البلاد، دعتهم إلى "التفكير مليًا" قبل الإبحار عبر مضيق هرمز، واقترحت عليهم التوجه إلى موانئ آمنة بدلاً من ذلك. وتُعد اليونان أكبر مالك لأسطول ناقلات النفط في العالم من حيث القدرة الاستيعابية، ما يمنح تحذيراتها وزنًا خاصًا في الأسواق الدولية، ويعكس حجم المخاوف من تطورات قد تؤثر سلبًا على انسيابية التجارة العالمية للطاقة. ويُعد مضيق هرمز شريانًا حيويًا للطاقة العالمية، حيث يربط بين الخليج العربي وبحر العرب، ويمثل أحد أهم نقاط الاختناق في تجارة النفط عالميًا. وبحسب إدارة معلومات الطاقة الأمريكية، فإن تدفقات النفط عبر المضيق شكّلت نحو 20% من إجمالي الاستهلاك العالمي من النفط والمنتجات البترولية خلال عام 2024 والربع الأول من 2025، كما مرّ عبره قرابة 20% من صادرات الغاز الطبيعي المُسال. ويُحتمل أن يؤدي توقف إمدادات النفط من المضيق، حتى لو كان مؤقتًا، إلى ارتفاع حاد في أسعار الطاقة عالميًا، وزيادة تكاليف الشحن، وتعطل سلاسل الإمداد. وفي أعقاب الهجمات الأمريكية، أفادت تقارير بأن البرلمان الإيراني وافق على قرار بإغلاق المضيق، على أن يتم اتخاذ القرار النهائي من قبل مجلس الأمن القومي الإيراني. ونقلت "سي إن بي سي" عن متحدث باسم شركة "نيبون يوسن" اليابانية، إحدى أكبر شركات تشغيل السفن في العالم، أنها بدأت في تطبيق سياسة "الوقوف الاحتياطي" قبل دخول مضيق هرمز، لتقليص مدة بقاء سفنها في الخليج، كإجراء احترازي بعد تصاعد التوتر منذ 13 يونيو. وأفادت الوكالة، أن الشركة لم تُوقف الملاحة بشكل كامل في المضيق، لكنها طلبت من السفن التوقف ليوم أو يومين في حال وجود مرونة زمنية. وأفادت تقارير، بأن شركة "ميتسوي أو إس كي لاينز" اليابانية أيضًا طالبت سفنها بتقليص الوقت الذي تقضيه في مياه الخليج العربي، بعد الضربات الأمريكية الأخيرة. في المقابل، أكدت شركة الشحن الألمانية "هاباج لويد" أنها ما زالت تواصل الإبحار عبر مضيق هرمز، لكنها شددت على أن الوضع قابل للتغير في غضون ساعات، وفي حال حدوث ذلك، فإن خطط الطوارئ والاستجابة المُدرجة ضمن نظام إدارة الأزمات لدى الشركة سيتم تفعيلها فورًا. ومن جانبه، قال بيتر ساند، كبير المحللين في منصة "زينيستا" لتسعير الشحن، إن نشاط الحاويات في الخليج العربي وشمال المحيط الهندي يسير حتى الآن بشكل طبيعي، لكنه أشار إلى أن جميع الشركات تقيّم المخاطر بشكل متكرر خلال اليوم، بالتنسيق مع وكالات الاستخبارات الوطنية وربابنة السفن. وأضاف ساند، أن تكاليف التأمين ارتفعت "على الأرجح" من جديد، لافتًا إلى أن موافقة البرلمان الإيراني على إغلاق المضيق تزيد من احتمالات ارتفاع أسعار الطاقة وتفاقم التوترات الجيوسياسية، فيما دعت واشنطن الصين إلى التدخل لمنع تنفيذ قرار الإغلاق. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي

بعد استهداف منشآت إيران النووية .. هل ينجو الاقتصاد العالمي من التداعيات؟
بعد استهداف منشآت إيران النووية .. هل ينجو الاقتصاد العالمي من التداعيات؟

أرقام

timeمنذ ساعة واحدة

  • أرقام

بعد استهداف منشآت إيران النووية .. هل ينجو الاقتصاد العالمي من التداعيات؟

تعتبر ردود فعل الأسواق العالمية بعد الضربات الأمريكية على إيران أقل حدة، مقارنةً بما كانت عليه قبل أكثر من أسبوع عندما استهدفت إسرائيل الدفاعات الجوية الإيرانية وأنظمة الصواريخ والبنية التحتية النووية، فهل نشهد بداية مرحلة جديدة من الردع العسكري الأمريكي؟ وكيف ستنعكس هذه التطورات على الاقتصاد العالمي؟ تحوّل دراماتيكي - أعلن "ترامب" عبر "تروث سوشيال" تنفيذ الولايات المتحدة ضربات ناجحة على 3 مواقع نووية إيرانية: فوردو، ونطنز، وأصفهان، وفي وقت لاحق، دعا إلى تغيير القيادة في إيران، ما أثار تساؤلات حول أهداف الضربة وأبعادها السياسية. أسعار النفط - من المتوقع أن ترتفع أسعار النفط إلى ما يزيد عن 100 دولار، حال إغلاق إيران مضيق هرمز ، وقد شهدت جلسة الإثنين تقلبات في أسعار النفط، حيث ارتفع سعر خام برنت بنحو 6% ليتجاوز 81 دولارًا، قبل أن يقلص مكاسبه. التضخم والفائدة - مثل هذا الارتفاع المفاجئ قد يعيد التضخم في الولايات المتحدة إلى 5%، وهو مستوى غير مسبوق منذ مارس 2023، الأمر الذي قد يدفع الأسواق لإعادة تقييم مسار أسعار الفائدة والسياسات النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي. الأسواق الناشئة - ستكون الدول المستوردة للطاقة، خاصةً في آسيا، الأكثر تضررًا من أزمة أسعار النفط، حيث يؤدي ارتفاع الأسعار إلى زيادة التضخم وتباطؤ النمو، ويزيد خطر انقطاع الإمدادات في حال استمرار التصعيد. الأسهم الأمريكية - قال الخبير الاقتصادي "إد يارديني" إن التطورات الجيوسياسية الأخيرة لم تزعزع قناعته باستمرار السوق الصاعد في الولايات المتحدة، مضيفًا: "نعتقد أن ترامب أعاد إرساء قدرات الردع العسكري الأمريكية، ما يعزز مصداقية شعاره (السلام من خلال القوة)"، ويستهدف مستوى 6500 نقطة لمؤشر "إس آند بي 500" بحلول نهاية عام 2025. الملاذات الآمنة - من المتوقع أن يزداد الطلب على الدولار والذهب والسندات الحكومية، بينما يتراجع إقبال المستثمرين على أسواق العملات المشفرة، والتي شهدت أمس الأحد تصفية مراكز مالية تجاوزت قيمتها مليار دولار خلال 24 ساعة فقط. - تمثل التوترات الجيوسياسية مخاطر على حركة الشحن العالمي ، الأمر الذي يتوقع أن يرفع من تكاليف التأمين ويضاعف من الأعباء اللوجستية على شركات النقل التجاري، بدءًا من تكاليف الوقود إلى زمن الرحلات. مصالح متضاربة - أعرب خبراء صينيون عن خشيتهم من أن يؤدي إغلاق مضيق هرمز إلى توحيد الموقف الدولي ضد إيران، وتهديد الإمدادات الحيوية للصين، وهو ما قد يُضعف ثاني أكبر اقتصادات العالم ويدفع الولايات المتحدة إلى تصعيد إضافي. الحرب في أوكرانيا - عززت التطورات الأخيرة موقف "ترامب" في مواجهة نظيره الروسي "فلاديمير بوتين"، فرغم تحالفها الاستراتيجي مع طهران، لم تتجاوز موسكو حتى الآن حدود التصريحات، ما يشير إلى عدم رغبتها في التصعيد، ويمنح واشنطن فرصة لتكثيف الضغط لإنهاء الحرب في أوكرانيا. عدم اليقين - رغم تأكيد واشنطن نجاح الضربات، يرى محللون أن تحديد ما إذا كانت أنهت البرنامج النووي الإيراني بشكل فعلي يحتاج إلى معلومات استخباراتية وتحقيقات ميدانية، وفي حين سيتوقف رد طهران بشكل كبير على مدى الدمار الفعلي.. ما رأيك في مستقبل الاقتصاد العالمي الفترة المقبلة؟ المصادر: أرقام – سي إن بي سي – رويترز - يو إس توداي - أتلانتيك كاونسل

ارتفاع مؤشر الدولار مع زيادة الإقبال على الملاذات الآمنة
ارتفاع مؤشر الدولار مع زيادة الإقبال على الملاذات الآمنة

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

ارتفاع مؤشر الدولار مع زيادة الإقبال على الملاذات الآمنة

ارتفع مؤشر الدولار خلال تعاملات الإثنين، بدعم من مكانته كملاذ آمن بعد الضربات الجوية التي شنّتها الولايات المتحدة ضد مواقع نووية إيرانية. وصعد مؤشر الدولار الذي يقيس أداء الورقة الخضراء أمام سلة من ست عملات رئيسية أخرى بنسبة 0.65% إلى 99.37 نقطة في بداية تداولاته اليومية. وانخفض اليورو بنسبة 0.5% إلى 1.1461 دولار، وهبط الجنيه الإسترليني بنسبة 0.55% إلى 1.3376 دولار، فيما ارتفعت العملة الأمريكية أمام نظيرتها اليابانية بنسبة 1.3% إلى 147.97 ين. وقالت المحللة في «دانسك بنك» كريستين كوندبي نيلسن: «إن تصاعد الأزمة في الشرق الأوسط بعد هجمات واشنطن على إيران خلال عطلة نهاية الأسبوع أدى إلى زيادة الإقبال على الملاذات الآمنة، مثل ارتفاع أسعار النفط، وانخفاض الأسهم، وصعود الدولار»، وفق شبكة «سي إن بي سي». أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store