
أخبار العالم : إسرائيل تشن غارات جديدة على مواني الحديدة
الجمعة 16 مايو 2025 07:00 مساءً
[ جانب من القصف الإسرائيلي على ميناء الحديدة ـ ارشيف ]
شنت مقاتلات إسرائيلية، مساء اليوم الجمعة، غارات جديدة، على ميناءي الصليف والحديدة غرب اليمن.
وقالت وكالة سبأ التابعة للحوثيين، إن طيران الإحتلال استهدف ميناء الحديدة بسلسلة من الغارات العنيفة، دون ذكر مزيدا من التفاصيل.
وذكرت وسائل إعلام عبرية، أن سلاح الجو الإسرائيلي شن هجوما جديدا على ميناء الحديدة غرب اليمن.
وبحسب مصادر محلية، فقد سمع دوي انفجارات عنيفة في محافظة الحديدة غرب اليمن.
وأشارت المصادر إلى وقوع 10 غارات إسرائيلية على الأقل في ميناء الحديدة.
وفي وقت سابق، وجه جيش الاحتلال الإسرائيلي تحذيراً عاجلاً للمتواجدين في موانئ رأس عيسى والحديدة والصليف، مطالباً بإخلائها فوراً.
ويوم أمس، أعلن جيش الإحتلال تصديه لصاروخ أطلقه الحوثيون على إسرائيل، لتعلن الجماعة في وقت لاحق تنفيذ عملية عسكرية استهدفت مطار "بن غوريون" بصاروخ باليستي، بعد يوم من هجوم مماثل أدى لإغلاق مطار بن غوريون لقرابة ساعة.
وفي الخامس من مايو الجاري، شنت مقاتلات إسرائيلية غارات عنيفة على ميناء الحديدة أدت لتدميره بشكل كبير، لتشن في اليوم التالي غارات مكثفة على مطار صنعاء الدولي ومحطات الكهرباء في صنعاء وإسمنت عمران، ما أدى لدمار مطار صنعاء وخروج عن الخدمة.
وأعلن الرئيس دونالد ترامب في السادس من مايو بشكل مفاجئ، وقف الهجمات الأمريكية على الحوثيين في اليمن، بعد قبول الحوثيين وقف هجماتهم العسكرية، فيما أكدت الجماعة أن الاتفاق شمل الهجمات البحرية على السفن الأمريكية وتعهدت بمواصلة الهجمات على إسرائيل وفرض حصارها البحري على الملاحة البحرية لإسرائيل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 37 دقائق
- نافذة على العالم
إقتصاد : تداول الدولار في نطاق ضيق قبل تصويت على الضرائب
الثلاثاء 20 مايو 2025 12:00 مساءً نافذة على العالم - مباشر- تحرك الدولار في نطاق ضيق اليوم الثلاثاء بعدما تراجع على مدى أسبوع متأثرا بحذر مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) حيال الاقتصاد ومع اقتراب المشرعين الأمريكيين من إقرار مشروع قانون من المتوقع أن يزيد العجز المالي للبلاد. شهد الدولار عمليات بيع واسعة بسعر منخفض أمس الاثنين، بعد تخفيض وكالة موديز للتصنيفات الائتمانية تصنيف الولايات المتحدة الأسبوع الماضي بسبب مخاوف من عجز الموازنة. وتتجه الأنظار الآن إلى تصويت حاسم في واشنطن على تخفيضات ضريبية شاملة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وتراجع الدولار الأسترالي بعدما خفض بنك الاحتياطي الأسترالي أسعار الفائدة القياسية بمقدار 25 نقطة أساس، كما كان متوقعا على نطاق واسع، محذرا من حالة عدم اليقين الناجمة عن التوترات التجارية العالمية. وقال رئيس بنك الاحتياطي الاتحادي في أتلانتا رافاييل بوستيك لشبكة سي.إن.بي.سي أمس الاثنين إن البنك المركزي الأمريكي قد يكون قادرا فقط على خفض أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية خلال بقية العام نظرا للمخاوف إزاء ارتفاع التضخم الناجم عن زيادة الرسوم الجمركية. ومن المتوقع أن ينضم ترامب اليوم إلى نقاش بالكونجرس حول مشروع قانون الضرائب الذي طرحه الرئيس. ويأتي هذا التصويت بعدما خفضت وكالة موديز تصنيفها الائتماني للحكومة الأمريكية من أعلى مستوى، وأرجعت ذلك إلى مخاوف بشأن تراكم ديون البلاد والبالغة 36.2 تريليون دولار. وقال رودريجو كاتريل كبير محللي النقد الأجنبي في بنك أستراليا الوطني "لا تزال السوق حذرة جدا إزاء عدم وجود تقشف من الجانب المالي في الولايات المتحدة". وأضاف "نعتقد أن هذا قد يكون محركا لضعف الدولار على أساس فصلي في الفترة المقبلة، إذ من المرجح أن تطلب السوق علاوة أعلى لإقراض الأموال للولايات المتحدة". ويقول محللون مستقلون إن مشروع قانون ترامب سيضيف ما بين ثلاثة وخمسة تريليونات دولار إلى الدين. وأثقل تضخم الديون والخلافات التجارية وتراجع الثقة في استمرار التفوق الأمريكي، كاهل الأصول الأمريكية. وانخفض مؤشر الدولار 10.6% من مستوياته المرتفعة المسجلة في يناير كانون الثاني، في أحد أشد مستويات تراجعه خلال ثلاثة أشهر. واستعاد الدولار بعض الزخم بعدما أوقف ترامب العديد من أكبر الرسوم الجمركية التي أعلن عنها الشهر الماضي. لكن تصريحات كبير المبعوثين التجاريين اليابانيين اليوم الثلاثاء، والتي أكد فيها تمسك طوكيو بموقفها المناهض للرسوم الجمركية، أشارت إلى صعوبة الخروج من المفاوضات في الأسابيع والأشهر المقبلة. ولم يطرأ تغير يذكر على الدولار مسجلا 144.75 ين، بعدما وصل إلى 144.66 أمس الاثنين، وهو أقل مستوى منذ الثامن من مايو أيار. ونزل مؤشر الدولار 0.1% بعد خسارته 0.6% في الجلسة السابقة. وقال هيروفومي سوزوكي كبير محللي العملات في سي.إم.بي.سي "تشهد سوق الصرف الأجنبي تقلبات مع وجود مؤشرات محدودة". وأضاف "من المتوقع انعقاد اجتماعات وزراء مالية مجموعة السبع ومحافظي البنوك المركزية، بالإضافة إلى مفاوضات التجارة بين اليابان والولايات المتحدة، مما يُصعب على السوق التحرك". وقال وزير المالية الياباني كاتسونوبو كاتو اليوم إنه يأمل في تبادل وجهات النظر بشأن سياسة العملة ومختلف المواضيع الثنائية مع وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت عندما يجتمع وزراء مالية مجموعة السبع في كندا هذا الأسبوع.


مصراوي
منذ ساعة واحدة
- مصراوي
هدية لترامب أم للجيش.. كيف تضاربت روايتا أمريكا وقطر حول البوينج الفاخرة؟
كتبت- سهر عبد الرحيم: أثارت تقارير إعلامية تتحدث عن تقديم قطر طائرة فاخرة من طراز "بوينج 747-8" كهدية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والتي سيتم تعديلها واستخدامها كطائرة رئاسية خلال فترة ولايته الثانية، جدلًا واسعًا؛ وسط تضارب الروايات بين التصريحات الأمريكية والقطرية حول طبيعة الصفقة وأهدافها. علق رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، خلال منتدى اقتصادي عُقِد في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم الثلاثاء، على ما تم تداوله، قائلًا إنه "أمر طبيعي يحدث بين الحلفاء". وأضاف آل ثاني، "عندما يتعلق الأمر باتهامات سابقة بالرشوة فإنه لا يوجد دليل على ارتكاب قطر أي خطأ"، معربًا عن أمله في أن تنظر الولايات المتحدة إلى قطر باعتبارها شريكًا موثوقًا في الدبلوماسية لا يحاول شراء النفوذ. ويختلف هذا التصريح مع رد قطري سابق؛ نفت فيه الحكومة القطرية في بيان رسمي، أنها ستقدّم الطائرة كهدية للولايات المتحدة، لكنها أشارت إلى أن نقل الطائرة لـ"الاستخدام المؤقت" في التنقلات الرئاسية، قيد التشاور بين البلدين، وفق ما قاله علي الأنصاري، الملحق الإعلامي في سفارة قطر في واشنطن. ومن جانبها، صرّحت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، أمس الاثنين، أن الطائرة القطرية الفاخرة المثيرة للجدل التي أعلن الرئيس دونالد ترامب اعتزامه قبولها هي "مشروع القوات الجوية"، وأن ترامب "لا علاقة له بها". ونفت ليفيت التقارير التي تفيد بأن العائلة المالكة القطرية ستهدي إدارة ترامب الطائرة الفاخرة. وانتقدت وسائل الإعلام لما وصفته بـ"التضليل الإعلامي" حول هذه الهدية. وقالت ليفيت: "لنكن واضحين تمامًا، حكومة قطر، والعائلة القطرية، عرضت التبرع بهذه الطائرة للقوات الجوية الأمريكية، وسيتم قبول هذا التبرع وفقًا لجميع الالتزامات القانونية والأخلاقية. سيتم تحديثها وفقًا لأعلى المعايير من قِبل وزارة الدفاع والقوات الجوية الأمريكية - هذه الطائرة ليست تبرعًا شخصيًا أو هدية لرئيس الولايات المتحدة، وعلى كل من كتب ذلك الأسبوع الماضي تصحيح أخباره، لأن هذا تبرع لبلدنا وللقوات الجوية الأمريكية". ويوم 12 مايو الجاري، أكد البيت الأبيض، أن الحكومة القطرية عرضت إهداء طائرة لوزارة الدفاع الأمريكية لكن لا تزال التفاصيل القانونية لذلك قيد الدراسة، مشيرًا إلى أن "ليس هناك ما يدعو للقلق بشأن رغبة قطر في الحصول على شيء في المقابل"، وفق ما صرحت به ليفيت، في مقابلة أجرتها مع قناة "فوكس نيوز". لكن أفادت شبكة CNN، بأن وزارة الدفاع الأمريكية تخطط لقبول طائرة بوينج 747-8 الفاخرة، والتي سيتم تحديثها لاستخدام الرئيس مع ميزات أمنية وتعديلات قبل التبرع بها لمكتبة ترامب الرئاسية بعد انتهاء ولايته. على الرغم من نفى ترامب أنه سيستخدم الطائرة بعد انتهاء ولايته. ونشرت CNN تقريرًا، اليوم الثلاثاء، قالت فيه نقلًا عن مصادر، إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اتصلت بقطر، بعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية مباشرة، للاستفسار عن شراء طائرة بوينج 747 لتحل محل الطائرة الرئاسية "إير فورس وان"، ويبدو الأمر كصفقة شراء بين الدولتين. وألمح ترامب، في مقابلة بُثت الأسبوع الماضي، إلى أن المسؤولين القطريين تواصلوا معه مباشرةً بشأن إمكانية إهدائه طائرة فاخرة بديلة لطائرة الرئاسة الأمريكية، مدعيًا أن أحد المسؤولين القطريين قال: "إذا كان بإمكاني مساعدتك، فدعني أفعل ذلك"، وفق ما أوردته CNN. وأثار الحديث عن الطائرة مخاوف داخل الكونجرس الأمريكي من الجمهوريين والديمقراطيين. إذ قال السيناتور الجمهوري تيد كروز، إن الطائرة "تُشكل مشاكل تجسس ومراقبة كبيرة"، وفق تعبيره. وعلق السيناتور الديمقراطي جاك ريد، العضو البارز في لجنة القوات المسلحة، قائلًا إن قبول ذلك من شأنه أن يشكل "مخاطر هائلة فيما يتعلق بمكافحة التجسس من خلال منح دولة أجنبية إمكانية الوصول إلى أنظمة واتصالات حساسة"، حسب قوله. ويُذكر أن الدستور الأمريكي يحظر تحت بند المكافآت، على المسؤولين الحكوميين قبول هدايا "من أي ملك أو أمير أو دولة أجنبية". ووافقت شركة الطيران الأمريكية العملاقة "بوينج" في 2018 على تسليم طائرتين رئاسيتين من طراز 747-8 بحلول نهاية عام 2024 مقابل 3.9 مليار دولار. لكن تعرضت بوينج لسلسلة من العقبات الهندسية والتصنيعية فضلًا عن إفلاس أحد المتعهدين ووباء كورونا، كل هذه المستجدات أجبرت الشركة على تأجيل التسليم إلى عامي 2027 و 2028؛ وهو ما يعني استحالة تسليمها خلال فترة ولاية ترامب الحالية.


المصري اليوم
منذ ساعة واحدة
- المصري اليوم
بكين: نواصل دعم الجهود لتعزيز السلام في أوكرانيا.. والكرملين: نفضل الحل الدبلوماسي
أعلنت وزارة الخارجية الصينية أن بكين ستواصل دعم جميع الجهود الرامية إلى تعزيز السلام فى أوكرانيا. وقالت الوزارة إن بكين تدعم استئناف الحوار والمفاوضات المباشرة بين روسيا وأوكرانيا. وأوضحت أن «هذا يأتى نتيجة للجهود المشتركة التى بذلها المجتمع الدولى لتعزيز المصالحة والمفاوضات، وكذلك خلق الظروف للسلام». وكشف سفير المهمات الخاصة فى وزارة الخارجية الروسية، والمتخصص بملف جرائم نظام كييف، أمس، أن روسيا وأوكرانيا ستناقشان تفاصيل وقف إطلاق النار. وقال ميروشنيك، فى تصريحات لقناة «روسيا ٢٤»، التلفزيونية، إن «روسيا وأوكرانيا، ووفقا للاتفاقيات التى تم التوصل إليها فى إسطنبول، ستناقشان تفاصيل مقترحاتهما لوقف إطلاق النار، خلف أبواب مغلقة». وأضاف: «فى نهاية الاجتماع الأول، الذى كان قصيرًا نوعًا ما، تم التوصل إلى اتفاق على أن تناقش شروط تطبيق وقف إطلاق النار، أو بالأحرى مقترحات الطرفين، فى إطار مجموعة الاتصال. لذلك، يعدُّ الطرفان حاليًا مقترحاتهما، وبناءً عليه ستناقش فى إطار المفاوضات المغلقة ذاتها». بينما أكد ️منسق حركة العمل السرى الموالية لروسيا، سيرجى ليبيديف، أن الجيش الروسى أسر مجموعة من المرتزقة من شركة «موزارت» العسكرية الخاصة فى قرية نوفو أندرييفكا بمقاطعة زابوروجيه. وقال ليبيديف: «فى نوفو أندرييفكا، تم استهداف سرية من مرتزقة موزارت (المرتزقة الأجانب) خسائر ٢٣ قتيلا و٧ أسرى (مواطنون من بريطانيا وكندا)». إلى ذلك يترقب العالم النتائج المترتبة على الاتصال الهاتفى بين الرئيسين الروسى فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكى دونالد ترامب، والتى تقرر إجراؤها مساء أمس وحتى مثول الجريدة للطبع، والتى ترمى إلى احتواء الأزمة الأوكرانية، خاصة بعد المفاوضات التى جرت فى إسطنبول التركية من أجل الوصول إلى اتفاق ينهى الصراع. وأكد الكرملين، أمس، أنه يفضل الحل الدبلوماسى لتسوية النزاع فى أوكرانيا، وذلك قبل ساعات من الاتصال الهاتفى بين الرئيسين الروسى فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكى دونالد ترامب، حسبما جاء فى البيان. وأشار المتحدث باسم الرئاسة، ديمترى بيسكوف، إلى أنه «من الأفضل بالطبع تحقيق الأهداف بالوسائل السياسية والدبلوماسية»، معتبرا أن المحادثة الهاتفية بين بوتين وترامب مهمة بالنظر إلى المحادثات التى جرت فى إسطنبول». وأكد بيسكوف- حتى مثول الجريدة للطبع- أن المحادثة الهاتفية تكتسب أهمية خاصة بالنظر إلى المفاوضات التى جرت فى تركيا. وأشار إلى أن الكرملين سيقدم تقريرا عن نتائج المحادثة الهاتفية بين الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، ونظيره الأمريكى دونالد ترامب. والاتصال الهاتفى بين بوتين وترامب يعد الثانى بعد تنصيب الرئيس الأمريكى فى يناير الماضى، وفى الوقت نفسه أعرب مبعوث الرئيس الأمريكى ستيف ويتكوف عن تمنياته بأن تتكلل المحادثة بالنجاح، خاصة أنها تأتى بعد مفاوضات إسطنبول. وميدانيا أعلنت سلطات دونيتسك أن القوات المسلحة الأوكرانية قصفت أراضيها ٨ مرات خلال الـ٢٤ الساعة الماضية، وأطلقت ٢٦ مقذوفا من عيارات مختلفة.