
"أخرج من هنا".. مشادة حادة بين ترامب وصحفي سأله عن الطائرة القطرية
رد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب غاضبًا على أحد المراسلين الذي سأله عن التقارير التي تفيد بأن الولايات المتحدة قبلت طائرة من قطر يمكن استخدامها كطائرة رئاسية.
وقال ترامب، مقاطعا المراسل خلال اجتماع في المكتب البيضاوي مع رئيس جنوب إفريقيا: "ما الذي تتحدث عنه؟"، وتابع: "أتعلم؟ عليك الخروج من هنا. ما علاقة هذا بالطائرة القطرية؟".
قراءة المزيد
أمريكا
قطر
دونالد ترامب

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


CNN عربية
منذ 26 دقائق
- CNN عربية
مصدران لـCNN: إطلاق نار على شخصين مرتبطين بالسفارة الإسرائيلية في واشنطن
(CNN) -- ذكر مصدر، لشبكة CNN، أن شخصين يُعتقد أنهما مرتبطان بالسفارة الإسرائيلية في العاصمة الأمريكية، واشنطن، تعرضا لإطلاق نار مساء الأربعاء. وأفاد مصدر أمني، لـ CNN، بمقتل شخصين، ويُعتقد أن أحدهما على الأقل مرتبط بالسفارة. وعلق سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة، داني دانون، على تقارير عن إطلاق النار، عبر منصة إكس (تويتر سابقا): "إطلاق النار المميت الذي وقع خارج فعالية أقيمت في المتحف اليهودي في واشنطن، والذي أصيب فيه أيضًا موظفو السفارة الإسرائيلية، هو عمل إرهابي معادٍ للسامية".


CNN عربية
منذ 40 دقائق
- CNN عربية
ما "كواليس" تحضير البيت الأبيض "كمين" ترامب لرئيس جنوب إفريقيا؟
(CNN) -- قبل لحظات من مرافقة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لنظيره الجنوب إفريقي سيريل رامافوزا إلى المكتب البيضاوي، الأربعاء، شوهد مساعدو البيت الأبيض وهم يدفعون جهازي تلفزيون كبيرين على الممر إلى الجناح الغربي. لم يكن من الممكن لرامافوزا أن يُهيئ نفسه لما كان على وشك رؤيته. وأمر ترامب بتعتيم الأضواء وبدأ في ما يشبه "كمينا" لزائره، وعرض فيديو ادعى أنه دليل على مزاعمه الكاذبة إلى تعرض البيض في جنوب إفريقيا للاضطهاد و"الإبادة الجماعية". وشاهد رامافوزا، الذي كان يتبادل المجاملات مع ترامب حول رياضة الغولف، المشهد بصمت. و لم يستطع رامافوزا، الدبلوماسي المخضرم الذي شغل سابقا منصب كبير مفاوضي نيلسون مانديلا خلال محادثات إنهاء حكم الأقلية البيضاء، إخفاء انزعاجه.كانت تلك اللحظة مُدبّرة، حيث طبع فريق ترامب أيضًا مقالاتٍ ليرفعها أمام الكاميرات، قال إنها تدعم مزاعمه حول "الإبادة الجماعية" للبيض. وربما كان من المحتم أن يستغل ترامب الاجتماع لترويج مزاعم هامشية - ضخّمها لأشهر - بأن المزارعين البيض في جنوب إفريقيا يُصادرون أراضيهم ويُقتلون بأعداد هائلة. وفي الأسبوع الماضي فقط، وصل 59 أبيض من جنوب إفريقيا إلى الولايات المتحدة بعد أن منحهم البيت الأبيض صفة لاجئ. ومنذ توليه منصبه في يناير/ كانون الثاني، لم يُبدِ ترامب ترددًا في تحويل اجتماعاته إلى لحظات عداء جماهيري. ومع ذلك، تجاوزت المفاجأة الإعلامية أي شيء سبق أن نظّمه في المكتب البيضاوي. وحتى مشادة كلامية بينه وبين الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في فبراير/ شباط، والتي بدت لبعض النقاد فخًا مُدبّرًا مسبقًا، لم تُرفق بوسائل إعلامية.وذكر مسؤول في البيت الأبيض أن ترامب استغلّ حدث الأربعاء لتسليط الضوء على قضية تعتقد الإدارة أن "وسائل الإعلام غضّت الطرف عنها". وحققت شبكة CNN في مزاعم "الإبادة الجماعية" للبيض في جنوب إفريقيا، ولم تجد أي دليل يدعمها. ومع ذلك، ذكر ترامب أنه سمع من "آلاف" الأشخاص حول هذه القضية. ورغم محاولات رامافوزا الهادئة لوصف وضع بلاده وتحليل مزاعم ترامب، بدا الرئيس الأمريكي غير متأثر، حيث قال: "موت، موت، موت، موت مروع"، وهو يقلب صفحات المقالات المطبوعة. وكما اتضح مع تكشّف المشهد، قام ترامب وفريقه بتخطيط مكثف مسبقًا لمحاولة دعم مزاعم الاضطهاد الأبيض التي لا أساس لها. وقال مساعدوه إنهم توقعوا أن تكون هذه القضية محور اجتماع المكتب البيضاوي، وانتبهوا عندما قال رامافوزا قبل سفره إلى واشنطن إنه يأمل في التنصل من آراء ترامب المضللة.وساعد ذلك في إلهام البيت الأبيض لخطته بالحضور إلى المحادثات مُسلحًا بالمواد وعرض الفيديو، الذي يُظهر السياسي المُعارض المُتحمّس جوليوس ماليما وهو يُطلق دعواتٍ للعنف ضد المزارعين البيض. وبعد انتهاء عرض الفيديو بفترة وجيزة، نشر البيت الأبيض نسخةً منه على حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، وتداول مُساعدون المقالات التي لوّح بها ترامب خلال الجلسة بشكلٍ مُنتظم عبر الإنترنت. وأشاد حلفاء ترامب بالمواجهة عبر الإنترنت، معتبرين إياها مثالًا آخر على مُحاسبته لقادة العالم. مأشار العرض المُنظّم للمواد إلى مدى حرص ترامب وفريقه مُسبقًا على استغلال الاجتماع لترويج روايتهم عن الاضطهاد، حتى في الوقت الذي كان رامافوزا يأمل فيه بمناقشة التجارة وغيرها من القضايا الجيوسياسية. ولم يكن أيّ قدرٍ من الإطراء أو المُبالغة من جانب الزعيم الجنوب إفريقي - سواءً كان ذلك دعوة لاعبي غولف مُحترفين للانضمام إلى وفده أو إشادة ترامب بتجديد مكتبه البيضاوي المُذهّب - كافيًا لتجنّب المفاجأة المُنتظرة.وقال رامافوزا بعد الفيديو: "ما رأيتموه في الخطابات التي أُلقيت ليس سياسة حكومية، لدينا ديمقراطية متعددة الأحزاب في جنوب إفريقيا تسمح للناس بالتعبير عن أنفسهم، وسياسة حكومتنا تتعارض تمامًا مع ما قاله". إن تركيز ترامب على مزاعم إساءة معاملة البيض في جنوب إفريقيا ليس هوسًا جديدًا؛ فقد ناقش رغبته في مساعدة المزارعين البيض الذين نزحوا من أراضيهم في مراحل معينة خلال ولايته الأولى. ومع ذلك، فقد تصاعدت مزاعمه العلنية بالقمع و"الإبادة الجماعية" بشكل ملحوظ في الأشهر الأولى من ولايته الثانية. وسرّع البيت الأبيض معالجة طلبات اللاجئين الأفريكانيين، بينما أوقف طلبات اللجوء لجنسيات أخرى. وفي وقت سابق من هذا العام، جمّدت الولايات المتحدة المساعدات للبلاد وطردت سفيرها. ومن نواحٍ عديدة، يتوافق انتقاد ترامب لقوانين جنوب إفريقيا - التي كانت تهدف إلى تصحيح ما بعد الفصل العنصري - مع جهوده للقضاء على مبادرات التنوع في الولايات المتحدة، والتي - مثل بعض قوانين جنوب إفريقيا التي يستاء منها - تهدف إلى تصحيح الفوارق العرقية التاريخية. وانسحب الملياردير إيلون ماسك، المولود في جنوب إفريقيا، والذي كان من بين كبار مستشاري ترامب في الأشهر الأولى من إدارته الجديدة، إلى حد كبير من عمله في إصلاح الحكومة الفيدرالية للتركيز على مشاريعه التجارية. لكنه عاد إلى البيت الأبيض الأربعاء لحضور اجتماع مع رامافوزا، ووقف خلف إحدى الأرائك الذهبية، وشاهد تطورات الاجتماع المثير للجدل. وكان ماسك قد اتهم جنوب إفريقيا بمنع خدمة الإنترنت "ستارلينك" من العمل لأن الشركة لا تتوافق مع قوانين ملكية السود. وقبل زيارة يوم الأربعاء، كان قادة الحكومة في جنوب إفريقيا يستعدون لتقديم خطة بديلة تسمح لمشروع ماسك بالعمل في جنوب إفريقيا. واعتُبرت هذه البادرة محاولةً لكسب ود الإدارة الأمريكية قبل بدء المحادثات، ولكن بدا أنها لم تُسهم كثيرًا في تهدئة الأمور. وعندما بدأ مشهد المكتب البيضاوي، بدا ترامب غير مهتم بإعطاء ماسك دورًا في الحديث. وقال: "إيلون من جنوب إفريقيا، ولا أريد التحدث معه في هذا الشأن".


CNN عربية
منذ ساعة واحدة
- CNN عربية
"بطاقة ترامب الذهبية": الإعلان عن موعد التسجيل.. و وزير: الرسوم قد تسهم في سداد ديون أمريكا
(CNN) -- أعلن وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك، الأربعاء، أن الأجانب الذين يملكون 5 ملايين دولار سيمكنهم التسجيل قريبا للحصول على تأشيرة "البطاقة الذهبية" الجديدة التي تمنحهم الحق في العيش والعمل بشكل دائم في الولايات المتحدة. وقال لوتنيك، خلال فعالية "بناء المستقبل" التي نظمتها أكسيوس في واشنطن: "أتوقع أن يتم إطلاق موقع إلكتروني باسم Trump card dot gov خلال أسبوع تقريبًا، ستُعلن تفاصيله قريبًا، ولكن يمكن للناس البدء بالتسجيل". وأضاف أن المزيد من المعلومات حول برنامج التأشيرات ستُنشر خلال الأسابيع القليلة المقبلة. ماذا كُتب عليها؟.. ترامب يعرض بطاقة الإقامة الذهبية وعليها صورته وذكر لوتنيك أن البطاقة ستحل محل برنامج تأشيرات EB-5 الحكومية للمستثمرين المهاجرين، والذي يمنح بطاقات الإقامة الخضراء للمهاجرين الذين يستثمرون مبلغًا أصغر نسبيًا قدره 1.8 مليون دولار في الولايات المتحدة أو 900 ألف دولار في المناطق المتعثرة اقتصاديًا. وأشار إلى وجود اهتمام كبير بالفعل ببرنامج التأشيرات الجديد، قائلًا إنه كان يبيع البطاقات بالفعل خلال رحلته الأخيرة إلى الشرق الأوسط. وأضاف: "بشكل أساسي، كل من أقابله من غير الأمريكيين سيرغب في شراء هذه البطاقة إذا كانت لديه القدرة المالية". وأوضح لوتنيك أن برنامج "البطاقة الذهبية" قد يُسهم في سداد الدين الفيدرالي الأمريكي، الذي يتجاوز حاليًا 36 تريليون دولار، وقال: "سيكون هؤلاء أشخاصًا رائعين سيأتون ويجلبون الأعمال والفرص إلى أمريكا، وسيدفعون 5 ملايين دولار، وإذا كان هناك 200 ألف شخص يدفعون، فهذا يعني تريليون دولار، وهذا يُغطي جميع التكاليف". وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن برنامج تأشيرات "البطاقة الذهبية" الجديد لأول مرة في فبراير/ شباط حيث قال بالمكتب البيضاوي: "سنحدد سعرًا لهذه البطاقة بحوالي 5 ملايين دولار، وهذا سيمنحك امتيازات البطاقة الخضراء، بالإضافة إلى أنها ستكون طريقًا للحصول على الجنسية. وسيأتي الأثرياء إلى بلدنا بشراء هذه البطاقة". مع ذلك، حذّر خبراء قانون الهجرة من أن إصدار تأشيرة جديدة يتطلب موافقة الكونغرس.