
مناقشات أسواق الإمارات (دبي وأبوظبي) ليوم الثلاثاء 24 يونيو 2025
أقفل مؤشر سوق دبي المالي تداولات أولى جلسات الأسبوع، على ارتفاع بنسبة 1.1%، عند مستوى 5411 نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها الإجمالية 788 مليون درهم.
واختتم المؤشر العام لسوق أبوظبي للأوراق المالية تعاملات يوم أمس الإثنين، على ارتفاع بنحو 0.5%، عند مستوى 9558 نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها الإجمالية 818 مليون درهم.
هذه المدونة وضعت لتسجيل ملاحظاتكم وآرائكم حول الأسواق الإماراتية وتوقعاتكم لهذا اليوم.. مع تمنياتنا للجميع بالتوفيق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 34 دقائق
- أرقام
سوق أبوظبي: تعيين أرقام سيكيوريتيز موفراً للسيولة على أسهم أجيليتي جلوبال
شعار شركة أجيليتي جلوبال بي أل سي أعلنت شركة أجيليتي جلوبال بي أل سي عن تعيين شركة أرقام سيكيوريتيز كموفر للسيولة لأسهمها المدرجة في سوق أبو ظبي للأوراق المالية ابتداءً من يوم الأربعاء 25 يونيو 2025. وأوضحت الشركة في بيان لها، أن دور شركة أرقام سيكيوريتيز يتمثل في الحفاظ على وجود مستمر لطلبات الشراء وعروض البيع على أسهم الشركة وذلك ضمن إطار منظم يهدف إلى تقليص الفارق بين سعري العرض والطلب. وأشارت إلى أن برنامج مزود السيولة يأتي في إطار دعم سيولة السهم بشكل مستدام، والمساهمة في تعزيز كفاءة اكتشاف الأسعار، إلى جانب الحد من التقلبات السعرية غير الضرورية، بما يسهم في توفير بيئة تداول أكثر كفاءة للمستثمرين. يُذكر أن شركة أرقام سيكيوريتيز هي مؤسسة مالية إقليمية مرخصة من هيئة الأوراق المالية والسلع في دولة الإمارات العربية المتحدة. أجيليتي جلوبال - تعيين أرقام سيكيوريتيز كموفر للسيولة للأسهم الشركة


مباشر
منذ 39 دقائق
- مباشر
"برجيل" الإماراتية تستحوذ على مستشفى "ميديور" في دبي بـ 170 مليون درهم
مباشر- أبوظبي: استحوذت مجموعة برجيل القابضة بي إل سي على مبنى مستشفى ميديور 24×7 في دبي مقابل 170 مليون درهم؛ وذلك في إطار استراتيجيتها لتعزيز التحكم التشغيلي وخفض التزامات الإيجار الثابتة. وأشارت في بيان لسوق أبوظبي للأوراق المالية، إلى أنه قبل الاستحواذ، كان المستشفى يُدار بموجب اتفاقية إيجار طويلة الأجل، مع التزام إيجار ثابت بقيمة 343 مليون درهم تقريباً على مدى السنوات الخمس عشرة المقبلة. أوضحت أن هذه الصفقة الاستراتيجية تُلغي المسؤولية الكبيرة، وتستبدلها بملكية أصول في منشأة عالية الأداء وموقع استراتيجي. لفتت إلى أنه من خلال تأمين السيطرة الكاملة على المستشفى؛ فإنها تضمن استمرارية العمليات وتحمي علامتها التجارية، وتتجنب المخاطر والتكاليف المرتبطة بالانتقال، بالإضافة إلى أن هذه الخطوة تُعزز المرونة التشغيلية؛ مما يسمح بالتوسع المستقبلي، وإعادة الهيكلة، وتنويع الخدمات دون قيود على الملاك. وأشارت إلى أن البنية التحتية للمستشفى محسنة بالفعل لتقديم رعاية صحية فعالة، وتدعم الترقيات المحتملة، مثل جراحات اليوم الواحد، والعيادات التخصصية، ومراكز التميز. ذكرت أن موقع المستشفى المركزي وأعداد المرضى الكبيرة يتماشى مع أهداف النمو الإقليمي للشركة؛ لافتة إلى أنه كجزء من استراتيجيتها طويلة الأجل، تعطي المجموعة الأولوية لزيادة حضورها في دبي والإمارات الشمالية، وهي مناطق ذات طلب ديموغرافي قوي وإمكانات عالية لتقديم خدمات قابلة للتوسع. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
فجوة بين الاستثمار في الذكاء الاصطناعي واستعداد القوى العاملة عالميًا
في الوقت الذي يتسارع فيه تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي حول العالم، تكشف دراسة دولية حديثة عن فجوة لافتة بين حجم الاستثمارات التي تضخها الشركات في هذه التقنيات وبين مدى جاهزية القوى العاملة للاستفادة منها. الدراسة التي نشرتها 'كيندريل' توصلت إلى نتيجة صادمة: الاستثمار في الذكاء الاصطناعي بات أمراً واسع الانتشار، لكن استثمار الشركات في تأهيل موظفيها لا يزال متأخراً، ما يهدد بعرقلة العوائد المتوقعة من هذه التقنيات الثورية. بحسب نتائج الدراسة، فإن 95% من الشركات العالمية قامت بالفعل باستثمار مباشر في تقنيات الذكاء الاصطناعي. رغم ذلك، يعترف 71% من قادة هذه الشركات أن قواهم العاملة لم تصل بعد إلى مستوى الجاهزية المطلوب لتحقيق أقصى استفادة من هذه الاستثمارات. هذا الخلل لا يقف عند حدود التأهيل فقط؛ بل يتعمق مع نقص الكفاءات المتخصصة. إذ يرى 51% من المسؤولين التنفيذيين أن شركاتهم تعاني من فجوة في المهارات المطلوبة لتشغيل وإدارة هذه التقنيات بكفاءة. الأمر لا يتوقف على نقص التأهيل فحسب، بل يتعداه إلى وجود حالة من التحفظ الوظيفي. حيث أقرّ 45% من الرؤساء التنفيذيين أن موظفيهم يظهرون مقاومة ملموسة عند تطبيق أنظمة الذكاء الاصطناعي في بيئة العمل، سواء بدافع الخوف من فقدان وظائفهم أو بسبب عدم الثقة بهذه التقنيات. رغم أن الذكاء الاصطناعي أصبح عنواناً رئيسياً في خطط التحول الرقمي لدى غالبية الشركات، إلا أن الاستفادة الحقيقية منه لا تزال محدودة. معظم المؤسسات – كما يشير التقرير – لم تنجح بعد في توظيف هذه التقنيات لتطوير منتجات أو خدمات جديدة تحدث تأثيراً فعلياً في السوق. في منطقة الخليج العربي تحديداً، ورغم أن 77% من الشركات في السعودية والإمارات استثمرت في الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة خلال عام 2024، إلا أن أقل من نصف هذه الشركات – نحو 39% فقط – تمكنت من تحقيق عوائد إيجابية على استثماراتها. التقرير يلفت إلى أن قلة من الشركات استطاعت كسر هذا النمط وتحقيق مكاسب واضحة من استثماراتها في الذكاء الاصطناعي. هذه الشركات تبنت نهجاً مغايراً يقوم على ثلاث ركائز رئيسية. أولى هذه الركائز هي إدارة التغيير المؤسسي بشكل فعّال. الشركات الرائدة كانت أكثر بثلاثة أضعاف من غيرها في تطبيق استراتيجيات واضحة ومدروسة لإدارة التغيير المرتبط بإدخال الذكاء الاصطناعي في بيئة العمل. أما الركيزة الثانية فتتعلق بتقليص مخاوف الموظفين تجاه الذكاء الاصطناعي. إذ أظهرت الشركات المتقدمة قدرة أكبر على بناء الثقة في أوساط موظفيها، وكانت أقل بنسبة 29% في الإبلاغ عن مخاوف تتعلق بتأثير الذكاء الاصطناعي على العمل. في حين ركزت الركيزة الثالثة على معالجة فجوات المهارات، حيث كانت هذه الشركات أكثر احتمالًا بنسبة 67% لأن تكون لديها أنظمة وأدوات فعالة لمتابعة وتطوير مهارات موظفيها. اللافت أن أربع شركات من بين كل عشر شركات رائدة لا تواجه اليوم أي صعوبات تتعلق بنقص المهارات. في الوقت الذي يتسابق فيه العالم نحو تعميق استخدام الذكاء الاصطناعي، باتت جاهزية القوى العاملة قضية مركزية في النقاشات العالمية. يرى متخصصون أن إعداد الموظفين لمستقبل يعتمد بشكل كبير على هذه التقنيات لن يكون مسؤولية الشركات وحدها، بل يتطلب تنسيقاً واسعاً بين مؤسسات التعليم، والجهات الحكومية، وشركات التكنولوجيا. التحدي لم يعد في تبني التكنولوجيا بحد ذاتها، بل في تهيئة الإنسان ليكون جزءاً من هذه المعادلة الجديدة، القادرة على تحقيق توازن بين التطور التقني واستدامة المهارات البشرية.