
عالم المرأة : "أقدام أوزمبيك" أحدث الآثار الجانبية لإنقاص الوزن وعمليات التجميل.. صور
السبت 19 أبريل 2025 12:00 صباحاً
نافذة على العالم - تحرص نجمات هوليوود دائمًا على رشاقتهن، لذلك يبحثون عن جميع الوسائل المختلفة التي تساعدهن على تحقيق ذلك ولعل أشهرها والتي أصبحت حديث الصحف لأثارها السلبية هي حقن إنقاص الوزن، والتي أشارت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، إلى أنها تتسبب في ظهور ما يسمى بـ"الأقدام الأوزمبية" والتي من علاماتها ظهور ترهل الجلد أو شيخوخة الجلد على القدمين بسبب فقدان الدهون السريع، والتي ظهرت بأقدام العديد من مشاهير النساء.
ظهور ما يسمى بـ "الأقدام الأوزمبية "، هي أحدث إضافة إلى قائمة متزايدة من المخاوف التي تشمل "وجه أوزمبي"، وكلاهما ناتج عن تغييرات دراماتيكية في دهون الجسم، وقال الدكتور باري وينتراوب، وهو جراح تجميل معتمد، إن فقدان الدهون يمكن أن يؤثر على احتباس الماء في الجسم ويسبب ترهلًا مفرطًا في القدمين.
ويذكر أن تمت الموافقة على عقار أوزيمبيك، إلى جانب عقار موجارو، لعلاج مرض السكري من النوع الثاني ، ولكن يتم استخدامه على نطاق واسع لإنقاص الوزن - وخاصة بين المشاهير.
ويبدو أن حقن البوتوكس وعمليات التجميل تترك نفس أثار حقن إنقاص الوزن حيث أثارت أسطورة السينما الأسترالية نيكول كيدمان شائعات مؤخراً حول خضوعها لعملية تجميل في وجهها، بعد ظهور لقطات من ظهورها المفاجئ في برنامج جراهام نورتون في عام 2016، حيث ظهرت الممثلة الأسترالية، 57 عامًا، في برنامج حواري بريطاني وأشارت إلى أن اختيارات نمط الحياة الصحية هي السر وراء بشرتها التي تتحدى الشيخوخة، وفي عام 2007، أنكرت خضوعها لعمليات التجميل، وقالت إن بشرتها الخالية من العيوب كانت بفضل نمط حياتها الصحي، حيث أكدت إنها تستخدم واقيًا من الشمس، ولا تدخن.
ومع ذلك، في عام 2011، اعترفت بأنها حصلت على البوتوكس خلال مقابلة مع مجلة TV Movie الألمانية، وبينما تبدو قدميها أكثر تعبيرًا عن تقدمها في السن هي المذيعة الأمريكية كيلي ريبا والتي قالت مؤخرًا في بودكاست Let's Talk Off Camera أنها مهتمة بإجراء " عملية تجميل صغيرة " وإنها حصلت على حقن البوتوكس "ثلاث مرات في السنة".
وظهرت عارضة الأزياء بروك شيلدز البالغة من العمر تسعة وخمسين عامًا بأقدام تبدو عليها علامات الشيخوخة، نتيجة استخدامها حقن البوتوكس .
عارضة الأزياء بروك شيلدز
عارضة الأزياء بروك شيلدز
نيكول كيدمان
أقدام نيكول
المذيعة الأمريكية كيلي ريبا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 13 ساعات
- الدستور
بطرق بسيطة.. كيف يمكن التخلص من العرق المفرط في الصيف الحار؟
في ظل ارتفاع درجات الحرارة في العديد من المناطق على مدار السنة، يُعد التعرق الزائد من المشكلات اليومية المزعجة التي تؤرق الكثيرين، خصوصًا في البيئات الحارة والرطبة، لكن، يمكن التقليل من تأثير هذه المشكلة المحرجة باتباع مجموعة من الإرشادات التي يقدمها خبراء الصحة والعناية الشخصية، كالآتي: 1. الابتعاد عن الأطعمة الحارة والكافيين يحب البعض تناول القهوة أو الأطعمة المبهّرة مثل الفلفل الحار والكاري، لأنها تُحفّز الجسم على التعرق، وفي المقابل، يمكن تناول أطعمة خفيفة ومرطبة مثل الزبادي، الفواكه، المكسرات، والأطعمة الغنية بالزنك، لما لها من دور في تقليل رائحة العرق. 2. اختيار الملابس المناسبة الملابس الضيقة والمصنوعة من أقمشة صناعية تمنع دوران الهواء، مما يزيد من التعرق، ويوصي الخبراء بارتداء ملابس فضفاضة وخفيفة مصنوعة من الكتان أو القطن. كما يشير موقع Healthline إلى أن الملابس ذات الألوان الفاتحة تعكس حرارة الشمس وتقلل من ارتفاع حرارة الجسم. 3. التمييز بين مزيلات ومضادات التعرق يوضح موقع Men's Health أن الفرق كبير بين مزيلات العرق ومضادات التعرق؛ فالأولى تخفي الرائحة فقط، بينما تقوم الثانية بتقليل إفراز العرق عبر تقليص نشاط الغدد العرقية. وينصح باستخدام مضادات التعرق قبل النوم للحصول على أفضل نتائج، وتجنب استخدامها مباشرة بعد إزالة الشعر لتفادي التهابات الجلد. 4. الاستحمام بالماء الفاتر يؤدي الاستحمام بالماء الساخن إلى فتح المسام وتحفيز الغدد العرقية، لذا، يفضل استخدام الماء الفاتر أو البارد لإغلاق المسام وتقليل التعرق، كما ينصح باستخدام صابون مضاد للبكتيريا. 5. الساونا لتدريب الجسم يساعد الذهاب المنتظم إلى الساونا الجسم على تنظيم درجة حرارته الداخلية بفعالية، ما يؤدي إلى تقليل التعرق بمرور الوقت، لكن من الضروري تعويض السوائل المفقودة بشرب الماء بكثرة بعد كل جلسة. 6. حلول طبيعية بديلة تشير التقارير إلى فوائد عشبة المريمية (القصعين) في تقليل التعرق، سواء على شكل شاي، كبسولات، أو زيت عطري، كما يوصي البعض بتناول ملعقة صغيرة من الخل الأبيض وأخرى من خل التفاح صباحًا كوسيلة طبيعية للحد من التعرق. 7. تهيئة بيئة باردة في المنزل ليس لدى الجميع إمكانية استخدام المكيفات، لذلك توصي المصادر بطرق بسيطة مثل وضع وعاء من الثلج أمام المروحة لتبريد الهواء، وإبقاء الستائر مغلقة في أوقات الذروة الشمسية، وينصح كذلك بتأجيل الأنشطة البدنية الشاقة إلى ساعات الصباح الباكر أو المساء. 8. مراجعة الطبيب عند التعرق المفرط إذا لم تُجدِ هذه النصائح نفعًا، فقد يكون الشخص مصابًا بـ فرط التعرق، وهي حالة طبية تتطلب تدخلًا متخصصًا. ووفقًا لما نشرته صحيفة Hannoverische Allgemeine الألمانية، يمكن علاج الحالات الشديدة عبر حقن مادة "البوتوكس" أو إجراء جراحة لإزالة الغدد العرقية، مع التأكيد على أن هذه الخيارات يجب أن تكون الملاذ الأخير نظرًا لمخاطرها المحتملة.


الصباح العربي
منذ 2 أيام
- الصباح العربي
تشخيص خاطئ كاد ينهي حياتها الرياضية: عداءة أمريكية تكتشف إصابتها بمتلازمة نادرة بعد سنوات من المعاناة
بعد سنوات من الألم المتواصل والتشخيصات الخاطئة، اكتشفت العداءة الأمريكية سييرا بريندل أن معاناتها لم تكن نتيجة إصابة عادية كما اعتقد الأطباء، بل كانت تعاني من حالة طبية نادرة تُعرف بـ"متلازمة انحباس الشريان المأبضي" (PAES)، وهي حالة يصعب اكتشافها وتتسبب في انقطاع تدفق الدم إلى الساقين. بداية القصة تعود إلى سنوات سابقة حين شعرت بريندل، البالغة من العمر 37 عامًا، بآلام متكررة في ساقها اليسرى عقب التمارين، اعتقد الأطباء حينها أنها مصابة بانزلاق غضروفي، لتبدأ رحلة طويلة من الفحوصات والعلاجات التي لم تُثمر، بل ازدادت حالتها سوءًا حتى أصبحت غير قادرة على النوم ليلًا بسبب شدة الألم. على مدار خمس سنوات، تلقت سييرا علاجات متعددة، من بينها حقن البوتوكس، دون جدوى، حتى تم تشخيص حالتها أخيرًا في عام 2021 بأنها مصابة بمتلازمة انحباس الشريان المأبضي، وهي اضطراب نادر يحدث عندما تضغط العضلات أو الأوتار على الشريان المغذي للساق، مما يؤدي إلى أعراض تشبه أمراضًا أخرى مثل متلازمة الحيز أو الانزلاق الغضروفي. بعد التشخيص، خضعت بريندل لجراحة دقيقة لإعادة توجيه تدفق الدم، لكنها واجهت مضاعفات مؤلمة في ساقها اليسرى، لتبدأ رحلة علاج جديدة عند جراح متخصص في كليفلاند، أوصى بجراحة ثانية لإزالة أجزاء من عضلات الساق لتخفيف الضغط على الشريان المأبضي. أسفرت الجراحة الثانية عن نتائج إيجابية، حيث استعادت بريندل القدرة على ممارسة حياتها بشكل طبيعي تقريبًا، وأكدت أن ساقها اليمنى "أصبحت مثالية"، بينما لا تزال تعاني من آثار تلف الأعصاب في ساقها اليسرى. تجربة بريندل تسلط الضوء على أهمية التشخيص الدقيق للحالات النادرة، وتطرح تساؤلات حول جاهزية النظم الصحية لاكتشاف مثل هذه المتلازمات، خاصة حين تكون أعراضها متشابهة مع إصابات شائعة لدى الرياضيين.


نافذة على العالم
منذ 3 أيام
- نافذة على العالم
صحة وطب : معاناة عداءة أمريكية من ألم الساق تكشف إصابتها بمرض نادر
الاثنين 19 مايو 2025 01:30 مساءً نافذة على العالم - بعد معاناة من آلام مستمرة بالساق، اكتشفت العداءة الأمريكية سييرا بريندل، أن تلك الآلام لم تكن مجرد تشنجات عضلية، أو انزلاق غضروفى كما تم تشخيصها، وإنما كانت دليلا على إصابتها بحالة طبية نادرة، والتي يطلق عليها متلازمة انحباس الشريان المأبضي (PAES). ووفقًا لموقع "CBS News" الذى عرض تجربة سييرا، البالغة من العمر 37 عامًا، فإنه على الرغم من اعتيادها على آلام العضلات، لممارستها رياضة العدو، لكن الآلام التي شعرت بها في ساقها اليسرى لم تكن طبيعية. سنوات من المعاناة مع ألم الساق بدأت معاناة سييرا عندما كانت في الثلاثين من عمرها تقريبًا، بتشنجات عضلية وضعف بعد ممارسة الرياضة، وخلال رحلة تخييم مع والدتها وطفليها، جلست بريندل ولم تستطع النهوض، عندها شخص الأطباء حالتها بانزلاق غضروفي ووصفوا لها أدوية ستيرويدية. لكن مع مرور السنين، ازداد الألم سوءًا، وقالت بريندل إنها كانت تتردد باستمرار على الأطباء، لكن لم يكن لديهم حل لحالتها، حيث أشار البعض إلى أن الألم كان في رأسها فقط، بينما اقترح آخرون أدوية وفحوصات لم تسفر عن أي نتائج، وحاولت شركة التأمين الخاصة بها إلغاء اشتراكها في برنامجها بعد خضوعها لمئات الفحوصات، وفي هذه الأثناء، أصبح الألم مُستمرًا لدرجة أنها لم تكن تستطيع النوم ليلًا. تشخيص الحالة النادرة بدأت بريندل بتلقي حقن البوتوكس في ساقها لتخفيف الألم، وفى عام 2021 بعد 5 سنوات من الألم المتواصل، تم تشخيص إصابتها أخيرًا بمتلازمة انحباس الشريان المأبضي (PAES). وهذه المتلازمة تعد حالة نادرة، وتشمل ستة أنواع مختلفة من التشوهات، اعتمادًا على كيفية تأثر الشريان، وتحدث الإصابة عندما يتعرض الشريات المأبضى، الذي يغذي الجزء السفلي من الساق بالدم، للضغط بواسطة العضلات والأوتار في المنطقة، ويولد الشخص بهذه الحالة أو يصاب بها نتيجة ممارسة التمارين الرياضية المكثفة. وبسبب ندرة المتلازمة توجد صعوبة في تشخيصها، وقد تشخص عن طريق الخطأ بأنها متلازمة الحيز المزمنة أو غيرها من اضطرابات العظام. بعد تشخيص حالة بريندل، خضعت لجراحة مجازة قلبية، أعادت توجيه تدفق الدم عبر الشريان المأبضي، لكن أثناء تعافيها، حدثت بعض المضاعفات منها شدة الألم والخدر بأصابع الساق. الخضوع لجراحة جديدة بحثت بريندل عن العلاج مجددًا، خاصة بعدما بدأت تشعر بالألم في ساقها اليمنى أيضًا، حتى توصلت إلى الدكتور شون لايدن، رئيس قسم جراحة الأوعية الدموية في عيادة كليفلاند، والذى يعد رائدًا في علاج متلازمة انقباض الصمام الأبهري المستعرض (PAES)، والذى أوصى بإجراء عملية جراحية لإزالة أجزاء صغيرة من عضلة الساق والعضلة المأبضية، لتخفيف الضغط على الشريان المأبضي، مما يخفف أعراض المريض وألمه. أدت العمليات الجراحية إلى تصحيح وضع ساقي بريندل، مما سمح لها بالعودة إلى ما يشبه الحياة الطبيعية، وقالت إن ساقها اليمنى "أفضل بنسبة 100%". إلا أن تلف الأعصاب المستمر في ساقها اليسرى يجعلها تعاني من بعض الألم.