
المبعوث الأميركي إلى سوريا: موقف ترامب مفعم بالأمل
وصف المبعوث الأميركي إلى سوريا توماس باراك، موقف الرئيس الأميركي دونالد ترامب ووزير خارجيته ماركو روبيو من الوضع في سوريا بأنه مفعم بالأمل.
وكتب باراك على منصة 'إكس': 'قضيت فترة ما بعد الظهر في البيت الأبيض مع الرئيس دونالد ترامب ووزير الخارجية ماركو روبيو حيث ناقشنا شؤون الشرق الأوسط المتعلقة بتركيا وسوريا'.
وأضاف: 'أؤكد لكم أن رؤية الرئيس ترامب والوزير روبيو إزاء سوريا ليست مُفعمة بالأمل فحسب بل قابلة للتحقيق'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
وزارة الدفاع الأوكرانية: يجب تنفيذ الاتفاقات التي تم التوصل إليها في اسطنبول وخلال المشاورات الفنية اللاحقة، وعلى روسيا عدم وضع عراقيل مصطنعة وإطلاق تصريحات كاذبة لمنع إعادة الأسرى الأوكرانيين.
Aa اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب عاجل 24/7 20:33 وزارة الدفاع الأوكرانية: يجب تنفيذ الاتفاقات التي تم التوصل إليها في اسطنبول وخلال المشاورات الفنية اللاحقة، وعلى روسيا عدم وضع عراقيل مصطنعة وإطلاق تصريحات كاذبة لمنع إعادة الأسرى الأوكرانيين. 20:32 وزارة الدفاع الروسية: عملية تسليم جثث العسكريين الأوكرانيين وتبادل الأسرى لم تتم بسبب عدم تجاوب كييف. 20:31 الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإن بي سي نيوز: لا أرغب في إصلاح علاقتي بماسك وقد انتهت علاقتي به وسيواجه عواقب إذا مول الديمقراطيين. 20:31 وزارة الدفاع الروسية: مستعدون للعمل فورا على تسليم جثث القتلى من العسكريين الأوكرانيين، وننتظر إخطارا رسميا من كييف بشأن ما يتم تداوله من أنها أجلت عملية التبادل للأسبوع المقبل. 20:02 معاريف عن رئيس الوزراء "الإسرائيلي" السابق إيهود أولمرت: حكومة "إسرائيل" عصابة إجرام برئاسة نتنياهو. 20:02 برنامج الأغذية العالمي: مع اقتراب المجاعة تحتاج العائلات في غزة بشكل عاجل للطعام للبقاء على قيد الحياة، و71 ألف طفل في غزة سيعانون قريبا من سوء تغذية يهدد حياتهم.

المركزية
منذ 2 ساعات
- المركزية
هل سيتأثر كأس العالم بحظر السفر الذي فرضه ترامب؟
غالبا ما كرر الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن بطولة كأس العالم لكرة القدم 2026 وأولمبياد لوس أنجليس 2028 من بين الأحداث التي يشعر بالحماس الشديد لها خلال ولايته الثانية. إلا أن حالة من عدم اليقين حول سياسات التأشيرات للزوار الأجانب الذين يخططون للسفر إلى الولايات المتحدة لحضور أكبر حدثين رياضيين، بدأت تنتشر. فيما ساهم حظر السفر الأخير الذي فرضه ترامب على مواطني 12 دولة في إثارة تساؤلات جديدة حول تأثير ذلك على كأس العالم والألعاب الأولمبية الصيفية، اللذين يعتمدان على انفتاح الدول المستضيفة على العالم. فبحلول يوم الاثنين القادم، سيتم منع دخول مواطني 12 دولة إلى الولايات المتحدة، وهي "أفغانستان، وميانمار، وتشاد والكونغو-برازافيل، وغينيا الاستوائية، وإريتريا ، وهايتي، وإيران وليبيا والصومال والسودان واليمن." كما سيتم تطبيق قيود أكثر صرامة على الزوار من سبع دول أخرى وهي: بوروندي وكوبا ولاوس وسيراليون وتوجو وتركمانستان وفنزويلا. لكن كيف يؤثر هذا على كأس العالم والأولمبياد؟ لنبدأ بإيران، إحدى القوى الكروية في آسيا، وهي الدولة الوحيدة المستهدفة التي تأهلت حتى الآن للمونديال، الذي تستضيفه الولايات المتحدة وكندا والمكسيك خلال عام من الآن. في حين لا تزال منتخبات كوبا وهايتي والسودان في المنافسة على التأهل للمونديال. كما قد تبقى سيراليون في المنافسة من خلال عدة مباريات فاصلة. بينما بوروندي وغينيا الاستوائية وليبيا فرصهم ضعيفة جدا في التأهل. ولكن ينبغي أن تكون كل تلك الدول قادرة على إرسال منتخبات لكأس العالم إذا تأهلت لأن السياسة الجديدة تتيح استثناءات لـ "أي رياضي أو عضو في فريق رياضي، بما في ذلك المدربون، والأشخاص الذين يؤدون دور الدعم الضروري، والأقارب المباشرون، المسافرون من أجل كأس العالم، أو الأولمبياد، أو أي حدث رياضي كبير آخر تحدده وزارة الخارجية". وما يقرب من 200 دولة يمكنها إرسال رياضييها لدورة الألعاب الأولمبية الصيفية، بما في ذلك الدول المستهدفة بأحدث قيود السفر. إلا أنه ينبغي أن تنطبق الاستثناءات عليهم أيضا إذا استمر الحظر بصيغته الحالية. ماذا عن المشجعين؟ في حين لم يذكر حظر السفر أي استثناءات للجماهير من الدول المستهدفة التي تتمنى السفر إلى أميركا لحضور كأس العالم أو الأولمبياد. وحتى قبل فرض حظر السفر، فإن جماهير المنتخب الإيراني التي تعيش في تلك الدولة يواجهون مشاكل بالفعل للحصول على تأشيرة السفر لكأس العالم. مع ذلك، فإن مشجعي المنتخبات الوطنية غالبا ما يختلفون عن مشجعي الأندية الذين يسافرون للخارج لحضور مباريات في مسابقات دولية مثل دوري أبطال أوروبا. فبالنسبة للعديد من الدول، غالبًا ما يكون المشجعون الذين يسافرون إلى كأس العالم، وهي خطة سفر مكلفة مع ارتفاع أسعار الطيران والفنادق، من الشتات، وأغنى ماديا، وقد يمتلكون خيارات مختلفة بشأن جوازات السفر. فمن يزور كأس العالم عادة ما يكون من أصحاب الإنفاق العالي ومخاطره الأمنية أقل عند تخطيط الدولة المضيفة للأمن. أما زوار الأولمبياد غالبا ما يكونون من أصحاب الإنفاق العالي أكثر، رغم أن عدد السياح خلال الألعاب الصيفية يكون أقل بكثير من كأس العالم، وخاصة من معظم الدول الـ19 التي تستهدفها قيود السفر حاليا. كيف تعمل أميركا مع فيفا والأولمبياد؟ يشار إلى أن جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) كان بنى علاقات وثيقة علنا مع ترامب منذ عام 2018، بل اعتبرها البعض وثيقة أكثر من اللازم. وقد شدد إنفانتينو على ضرورة ضمان سير عمل الفيفا بسلاسة في بطولة ستدر على الاتحاد أغلب عائداته المتوقعة البالغة 13 مليار دولار بين 2023 و2026. بدوره، أوضح كيسي واسرمان رئيس اللجنة المنظمة لأولمبياد 2028 يوم الخميس في لوس أنجليس "أن الأولمبياد تتطلب اعتبارات خاصة"، مضيفا أن الحكومة الفيدرالية الأميركية تدرك ذلك. وكانت روسيا، التي استضافت كأس العالم 2018، سمحت للجماهير بدخول البلاد عبر استخدام تذكرة المباراة التي كانت تعتبر بمثابة تأشيرة دخول. كذلك فعلت قطر بعد أربع سنوات. إلا أن عدة حكومات أخرى كانت رفضت دخول الزوار غير المرغوب فيهم. ففي أولمبياد لندن 2012، تم رفض تأشيرة دخول رئيس بيلاروس ألكسندر لوكاشينكو، الذي لا يزال زعيمها حتى اليوم رغم أنه كان يقود أيضا اللجنة الأولمبية الوطنية في بلاده.


ليبانون 24
منذ 3 ساعات
- ليبانون 24
واشنطن بوست: مسؤولون كبار في البيت الأبيض يحاولون تهدئة التوترات بين ترامب وماسك
واشنطن بوست: مسؤولون كبار في البيت الأبيض يحاولون تهدئة التوترات بين ترامب وماسك Lebanon 24