logo
واشنطن بوست: مسؤولون كبار في البيت الأبيض يحاولون تهدئة التوترات بين ترامب وماسك

واشنطن بوست: مسؤولون كبار في البيت الأبيض يحاولون تهدئة التوترات بين ترامب وماسك

ليبانون 24منذ 6 ساعات

واشنطن بوست: مسؤولون كبار في البيت الأبيض يحاولون تهدئة التوترات بين ترامب وماسك
Lebanon 24

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فرنسا: ماكرون يزور غرينلاند على خلفية التهديدات الأميركية بضمّها
فرنسا: ماكرون يزور غرينلاند على خلفية التهديدات الأميركية بضمّها

الميادين

timeمنذ 2 ساعات

  • الميادين

فرنسا: ماكرون يزور غرينلاند على خلفية التهديدات الأميركية بضمّها

أعلنت الرئاسة الفرنسية (الإليزيه)، اليوم السبت، أن الرئيس إيمانويل ماكرون بصدد إجراء زيارة إلى غرينلاند في 15 حزيران/يونيو الجاري، على خلفية إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب نيّته ضمّها إلى بلاده. وقالت الرئاسة الفرنسية، في بيان، إن "الزيارة تأتي بعد التهديدات الأميركية بالضمّ". وأشار البيان إلى أن ماكرون سيلتقي، خلال الزيارة، رئيسة وزراء الدنمارك، ميتي فريدريكسن، ورئيس وزراء غرينلاند، ينس فريدريك نيلسن، لبحث "التحديات الأمنية، في شمال المحيط الأطلسي، ومنطقة القطب الشمالي". اليوم 21:01 اليوم 12:59 وأكد الإليزيه أن هدف الزيارة هو "تعزيز التعاون مع غرينلاند في هذه المجالات، إلى جانب دعم السيادة الأوروبية في المنطقة". وكان الرئيس الأميركي، قد صرّح في 30 آذار/مارس الفائت، بأن الولايات المتحدة "ستحصل على غرينلاند"، وأنه واثق من ذلك "بنسبة 100%"، مشيراً إلى أن "هناك احتمالاً جيداً، في أن نتمكن من فعل ذلك، من دون استخدام القوة العسكرية.. لكنني لا أستبعد أي شيء". وجاءت تصريحات ترامب، بعد يوم من زيارة نائبه، جي دي فانس، إلى غرينلاند، في خطوة عُدّت "مثيرة للجدل، وسط تصاعد اهتمام واشنطن بالاستحواذ على الجزيرة". من جهتها، قالت رئيسة وزراء الدنمارك، ميت فريدريكسن، في آذار/مارس، إن الزيارات الأميركية إلى غرينلاند ضغط غير مقبول.

ترامب يحذّر ماسك من 'عواقب وخيمة' في تصاعد السجال حول مشروع قانون الميزانية
ترامب يحذّر ماسك من 'عواقب وخيمة' في تصاعد السجال حول مشروع قانون الميزانية

المنار

timeمنذ 2 ساعات

  • المنار

ترامب يحذّر ماسك من 'عواقب وخيمة' في تصاعد السجال حول مشروع قانون الميزانية

في تصعيد جديد للخلاف بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورجل الأعمال إيلون ماسك، حذر ترامب السبت من 'عواقب وخيمة' قد تواجه ماسك إذا سعى لدعم طعون ضد مشرعين جمهوريين سيصوتون لصالح مشروع قانون الميزانية المثير للجدل في الكونغرس. تصريحات ترامب التي أدلى بها لشبكة 'إن بي سي نيوز' جاءت بعد تدهور العلاقة بين الطرفين، إثر انتقادات حادة وجهها ماسك لمشروع القانون، واصفًا إياه بأنه 'رجس يثير الاشمئزاز'، في حين دافع ترامب عنه معتبرًا أنه 'كبير وجميل'. وكان مشرعون معارضون لمشروع الميزانية قد حثوا ماسك، أحد أبرز ممولي الحملات الجمهورية سابقًا، على تمويل طعون ضد الجمهوريين المؤيدين لإقرار المشروع. وفي رده، قال ترامب: 'ستترتب عليه عواقب وخيمة في حال فعل ذلك'، دون أن يوضح طبيعة تلك العواقب، مشيرًا إلى أنه لا يعتزم إصلاح العلاقة مع ماسك. الخلاف بين ترامب وماسك تصاعد بعد حفل وداعي أقيم للأخير في البيت الأبيض تقديرًا لدوره السابق في هيئة الكفاءة الحكومية، لكنه سرعان ما تحوّل إلى عداء إثر انتقادات ماسك لمشروع الميزانية، ورد ترامب عليها بحدة في مؤتمر صحافي بالمكتب البيضاوي. ورغم محاولات التهدئة المتبادلة لاحقًا، إذ قال ترامب: 'أتمنى له الخير'، ورد ماسك عبر منصة 'إكس': 'وأنا كذلك'، إلا أن الأمور عادت إلى التوتر بعد نشر ماسك منشورًا ألمح فيه إلى ورود اسم ترامب في ملفات قضية المتمول الراحل جيفري إبستين، قبل أن يحذف المنشور لاحقًا. وادعى ماسك في منشوره أن 'اسم ترامب يرد في ملفات إبستين'، ملمحًا إلى تورطه في القضية التي لم توجه له فيها اتهامات رسمية، رغم ورود اسمه في بعض الاستجوابات والبيانات المرتبطة بالقضية، كما أكدت تقارير قضائية في نيويورك مطلع عام 2024. ورد ترامب على ادعاءات ماسك نافيًا أي علاقة له بالقضية، وقال لشبكة 'إن بي سي': 'حتى محامي إبستين قال إنه لا علاقة لي بذلك'، بينما يستمر أنصار ترامب في حركة 'ماغا' في اتهام جهات حكومية وديمقراطيين ومشاهير بمحاولة التستر على ضلوع شخصيات عامة في جرائم إبستين. ورغم معرفة ترامب بإبستين ولقاءاتهما السابقة، إلا أنه نفى أي تواصل مع الأخير في المواقع التي ارتُكبت فيها جرائم استغلال قاصرات، مؤكدًا أنه لم يزر جزيرة 'ليتل سانت جيمس' التابعة لجزر العذراء الأميركية. ويبدو أن السجال بين ترامب وماسك، والذي بدأ بمشروع قانون الميزانية، قد توسع ليشمل قضايا أكثر حساسية، مما يفتح الباب أمام مزيد من التصعيد بين الطرفين خلال المرحلة المقبلة. المصدر: أ ف ب

ترامب يؤكد انتهاء علاقته بماسك.. ويحذره من "عواقب وخيمة"
ترامب يؤكد انتهاء علاقته بماسك.. ويحذره من "عواقب وخيمة"

المركزية

timeمنذ 2 ساعات

  • المركزية

ترامب يؤكد انتهاء علاقته بماسك.. ويحذره من "عواقب وخيمة"

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم السبت، إن علاقته بإيلون ماسك "انتهت"، محذرا من أن رجل الأعمال الشهير سيواجه "عواقب وخيمة" إذا قام بتمويل مرشحين ديمقراطيين لمواجهة الجمهوريين الذين صوّتوا لصالح مشروع قانون الميزانية الشامل الذي يدعمه الحزب الجمهوري. وأضاف ترامب في مقابلة هاتفية مع شبكة "ان بي سي نيوز": "إذا فعل ذلك، فسيتحمّل العواقب (...) عواقب وخيمة جدًا"، رافضا الإفصاح عن طبيعة تلك العواقب. وأكد الرئيس الأميركي أنه لا ينوي إصلاح علاقته مع الرئيس التنفيذي لتسلا بعد أن تفاقمت الخلافات بين الرجلين هذا الأسبوع. وعندما سُئل إن كان يرغب في إعادة العلاقة، أجاب: "لا". وعن ما إذا كانت العلاقة قد انتهت نهائيًا، قال: "أفترض ذلك، نعم". وقال ترامب: "لا أخطط للتحدث مع ماسك في أي وقت قريب. لدي أشياء أخرى أقوم بها. وليس لدي نية للتواصل معه". متهما ماسك بعدم احترام منصب الرئاسة، قال ترامب: "أعتقد أن هذا أمر سيئ للغاية، لأنه لا يحترم المنصب... لا يمكنك أن تُظهر عدم احترام لمؤسسة الرئاسة". وكان ماسك قد نشر سلسلة تغريدات ضد ترامب يوم الخميس، من بينها منشور محذوف لاحقًا يشير إلى علاقات سابقة مزعومة بين ترامب وجيفري إبستين، المتهم بجرائم جنسية. ورد ترامب بالقول: "هذا يُسمى أخبار قديمة(...) حتى محامي إبستين قال إن لا علاقة لي بالأمر". وقد بدأ الخلاف قبل ذلك عندما انتقد ماسك مشروع الإنفاق الجمهوري المعروف باسم "قانون الفاتورة الواحدة الجميلة" الذي أقره مجلس النواب. وفي المكتب البيضاوي يوم الخميس، عبّر ترامب عن "خيبة أمله" من ماسك: "أنا محبط جدًا. لقد ساعدت إيلون كثيرًا... وكان يعرف تفاصيل المشروع جيدًا". بعد تلك التصريحات، نشر ماسك تغريدات متتالية دعا فيها إلى عزل ترامب، كما هاجم السياسة الاقتصادية للرئيس الجمهوري، قائلًا إنها "ستؤدي إلى ركود اقتصادي لاحقًا هذا العام". ورد ترامب عبر منصة "تروث سوشيال" بتصريحات أبرزها: "لا أمانع انقلاب إيلون ضدي، لكن كان يجب أن يفعل ذلك قبل شهور"، واقترح قطع الدعم الحكومي والعقود الفيدرالية التي تستفيد منها شركات ماسك، خصوصًا سبيس إكس:"أسهل وسيلة لتوفير مليارات في الميزانية هي إنهاء عقود الدعم لإيلون... لطالما استغربت لماذا بايدن لم يفعل ذلك". ويوم السبت سئل ترامب عما إذا كان ينوي تنفيذ اقتراحه، فأجاب: "يحق لي أن أفعل ذلك، لكن لم أفكر فيه بعد". وأكد ترامب أن معارضة ماسك لم تؤثر على فرص تمرير مشروع القانون، قائلًا إنه "واثق جدًا" من أن مجلس الشيوخ سيقر القانون قبل 4 يوليو. وأضاف: "الحزب الجمهوري لم يكن يومًا موحدًا بهذا الشكل... حتى أكثر من قبل ثلاثة أيام". وكان ماسك قد دعم ترامب ماليًا بقوة في حملة 2024، حيث أنفق أكثر من ربع مليار دولار لدعمه في الولايات المتأرجحة. وفي الشهور الأولى من الإدارة، عيّن ترامب ماسك مسؤولًا عن "وزارة كفاءة الحكومة"، حيث أشرف على تسريحات جماعية وإغلاق وكالات فدرالية. واختتم ترامب تصريحاته بالقول: "أعتقد أن هذا الخلاف كشف إيجابيات مشروع القانون... الناس بدأوا يهتمون أكثر، ورأوا مدى جدواه. من هذه الزاوية، كان ما فعله ماسك مفيدًا... لكني أظن أنه من المؤسف أن يكون إيلون مكتئبًا ومكسور القلب إلى هذا الحد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store