ايران بالعربية تويتر... الحرس الثوري يؤكد الجيش الإيراني لم يستعمل قدراته العسكرية حتى الآن
من خلال منصة إيران بالعربية تويتر، تم الإعلان منذ قليل اليوم الأحد 22 يونيو، أن الحرس الثوري الإيراني يؤكد على الرغم من هذا الهجوم الناشب بين البلدين، إلا أن إيران لم تستعمل حتى الآن كامل قدراتها الحربية، وأكدت على أن التصعيدات ستجعل إيران تستخدم مهاراتها وقدراتها الحربية.
يأتي هذا في ظل الهجوم الذي قامت به أمريكا اليوم، وذلك من خلال ضرب المنشآت النووية الإيرانية، إلا أن إيران أعلنت أنه تم نقل اليورانيوم قبل الهجوم الأمريكي من معمل فوردو إلى مكان آخر لا يعلم عنه أحد.
وفي ظل ذلك أعلنت واشنطن بوست عن كون هناك حركة غير عادية بالقرب من معمل فوردو، تم نقلها عن طريق الأقمار الصناعية.
وشنت إيران صباح اليوم هجومًا على إسرائيل، حيثُ أرسلت ما يقرب من 40 صاروخًا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار المصرية
منذ 14 دقائق
- النهار المصرية
دلالات الهجوم الأمريكي على إيران وتوازن القوى في الشرق الأوسط
قدّم الدكتور محمد عبود، أستاذ اللغة العبرية بجامعة عين شمس، قراءة تحليلية للنتائج الأولية لهجوم الولايات المتحدة الأمريكية على المفاعلات النووية الإيرانية وانعكاساته على توازنات القوة والقرار السياسي في واشنطن وتل أبيب وطهران، موضحاً أن إسرائيل تعيش حالة من النشوة السياسية بعد الضربة، مدعومة بتضخيم إعلامي يصور القصف كـ«انتصار وجودي» على عدو تاريخي، ورفعت الدوائر السياسية في إسرائيل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمصاف «الأنبياء»، ووصفه وزير الثقافة والرياضة ميكي زوهار بأنه رسول من رب العالمين باعتباره يوفر الحماية العسكرية والغطاء السياسي لتل أبيب، فيما قفز «نتنياهو» من رئيس وزراء فاشل منذ السابع من أكتوبر إلى موقع «البطل القومي» و«ملك إسرائيل» بالمعنى التوراتي، وهكذا تجاوز نتنياهو أزمات سابقة كادت تطيح به، وربما يستعد الآن لعفو رئاسي عن قضايا الرشوة، وانتصار عريض في الانتخابات الإسرائيلية المقبلة. فرض الهيمنة العسكرية والسياسية على المنطقة وفق «عبود»، فإن اليمين الاستيطاني سيخرج بعد هذه الضربة أقوى من أي وقت مضى، مدعومًا بشعور عام بأن الحسم مع إيران يفتح الباب أمام تحقيق «أجندة يهودية تاريخية» تتمثل في السيطرة الكاملة على الأقصى، وتسريع مشاريع التهجير في الضفة، ورفع سقف المطامع في استيطان قطاع غزة وتهجير سكانه: «نتنياهو شخصيا تبنى هذا الاتجاه في حواره الخطير مع القناة 14 الأسبوع الماضي»، وفرض الهيمنة العسكرية والسياسية على المنطقة. رغم الضربة النووية، لم تنكسر إيران، فما زال البرنامج الصاروخي الإيراني قائمًا، وهو في نظر المؤسسة الأمنية الإسرائيلية الخطر الحقيقي، إذ تدرك إسرائيل أن النووي يمكن تعطيله، لكن آلاف الصواريخ الباليستية والدقيقة تُبقي نظرية الردع الإسرائيلية في مهبّ الريح، خصوصًا مع قدرة طهران على تجاوز منظومات الدفاع الصهيونية مثل «حيتس» و«القبة الحديدية» وحتى منظومة «ثاد» الأمريكية، بحسب أستاذ الدراسات العبرية. أكد أستاذ الدراسات العبرية، أن إسرائيل ستواصل هذه الحرب باعتبار أن البرنامج النووي «رعب زائل»، لكن البرنامج الصاروخي «رعب مقيم» يُدخل ملايين الإسرائيليين إلى الملاجيء ليلا ونهارا، ويلتهم نظرية الردع العبرية، لافتاً إلى أن الردود الإيرانية أحدثت خسائر ملموسة، بعضها تم التكتم عليه، فالمقاطع المصورة تكشف تشير تضرر منشآت في الشمال والوسط والجنوب ومقتل عشرات، فضلاً عن خسائر مسكوت عنها في القواعد العسكرية وخسائر اقتصادية قد تتجاوز 3 مليار دولار في القطاعات الحيوية «طيران، شحن، تكنولوجيا»: «لكن، في تقديري الشخصي، المزاج العام الإسرائيلي مستعد لتحمل مزيد من الخسائر، بدافع الإجماع القومي والشعور بأن المعركة وجودية، لا ظرفية». تفكيك أجهزة الطرد المركزي سيظل البيت الأبيض يعمل على مسارين: الأول تفاوضي، يستهدف دفع إيران لتسليم مخزون اليورانيوم المخصب وتفكيك أجهزة الطرد المركزي، والثاني عسكري، يُبقي خيار الحرب مفتوحًا لردع طهران، وهنا روى الدكتور محمد عبود، أنه هناك سيناريو واضح يُرسم على غرار النموذج الليبي، لكن بحسابات معقدة نظرًا لقوة إيران ونفوذها الإقليمي. وحول مصير هذه المعركة، ذكر أنه مرهون بقدرة النظام الإيراني على الحفاظ على تماسك جبهته الداخلية، خصوصًا مع الضغوط الاقتصادية والعقوبات، واحتقان الشارع الإيراني، والمؤشرات حتى الآن تشير إلى تماسك نسبي، لكن وجود المرشد الأعلى على قائمة «الأهداف المحتملة» يرفع مستوى الخطر السياسي إلى ذروته. ولا تُستبعد محاولات فرض نظام بديل يكون أكثر قابلية «لدخول بيت الطاعة الأمريكي-الصهيوني». واختتم تحليله، بأن ما حدث ليس إلا بداية فصل جديد من الصراع، قد يطول ويتمدّد. والقراءة المتأنية تقول: البرنامج النووي ضُرب، لكن الصواريخ لا تزال رعبا مقيما، ومازال في جعبة إيران أوراق مهمة ليس أولها إغلاق مضيق هرمز، وليس آخرها ضرب المصالح الأمريكية والإسرائيلية في أي نقطة على خارطة الاستهداف المحدثة.


صوت الأمة
منذ 18 دقائق
- صوت الأمة
الحرس الثورى الإيراني: الطائرات المشاركة بالهجوم على إيران تحت المراقبة
قال الحرس الثوري الإيراني، إن طهران تعرفت على مواقع إقلاع الطائرات التي شاركت في الهجوم على منشآتها، وتم وضع تلك الطائرات تحت المراقبة، وذلك وفق خبر عاجل لقناة "القاهرة الإخبارية". وأكد الحرس الثوري، أن واشنطن ارتكبت "جريمة غير مسبوقة" بتنسيق كامل مع إسرائيل، وشنّت هجومًا عسكريًا غير قانوني على المنشآت النووية السلمية. وأضاف أن السلوك الأمريكي يمثل انتهاكًا لميثاق الأمم المتحدة ومعاهدة حظر الانتشار النووي، مؤكدًا أن التكنولوجيا النووية الإيرانية لا يمكن تدميرها بأي هجوم. وأشار الحرس الثوري، إلى أن انتشار القواعد الأمريكية في المنطقة يزيد من احتمال تعرضها للخطر. كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أعلن إنَّ الولايات المتحدة نفذت هجمات على منشآت نووية إيرانية، والهدف تدمير قدرة طهران على تخصيب اليورانيوم ووقف التهديد النووي. وأضاف "ترامب"، خلال مؤتمر صحفي في البيت الأبيض، اليوم الأحد، أنَّ المنشآت النووية الإيرانية "دُمّرت بالكامل"، وأنَّ هناك أهدافًا في إيران لم يتم مهاجمتها. وأكد الرئيس الأمريكي، أنَّ أي هجمات مستقبلية ستكون أكبر بكثير ما لم يتم تحقيق السلام، مشيرًا إلى أن "أمام إيران إما السلام أو مأساة".


فيتو
منذ 18 دقائق
- فيتو
ديمونة والكنيست إذن!
في الدقيقة الأخيرة من حلقة أمس من برنامجنا "مواجهة" بالإذاعة المصرية، سألتنا الإعلامية المحترمة عبير صبري: في ضرب ولا مافيش؟! رددنا بالإيجاب.. وأضفنا: يمكن ضرب إيران وحتى تدميرها لكنها لن تستسلم أبدا! ولكن قبل أيام قلنا -في سلسلة مقالات عن الحدث- إن ديمونة هدف موجود كرهينة في قائمة أهداف إيران.. يبدو اعتقادهم أن دوره قادم.. وهو ما رأيناه في استهداف كافة المنشآت الصهيونية للأخرى.. مدنية وعسكرية واقتصادية إلا المفاعل! وبالتالي في حسبة التصعيد ودرجاته بقيت إيران بالكامل لا تخضع للاستفزاز أو للاندفاع.. لكن يبقي سؤالنا، وسؤال الرأي العام في كل مكان: متى سيستهدف ديمونة إذن إذا لم يستهدف بعد إستهداف "فو ردو"؟! وإذا كان الشعار الإيراني هو: مؤسسة بمؤسسة وهدف بهدف ومستشفى بمستشفى.. فهل حان وقت معادلة مفاعل بمفاعل؟! حتى اللحظة ولفترة ما لن نعرف ماذا جري في "فو ردو".. لإننا ببساطة لا نعرف تصميمه وهندسته.. فما ضرب هي بوابات المفاعل.. فماذا خلف البوابات؟ جسم المفاعل مباشرة؟ وعلي أي مسافة؟ هل عدة كيلو مترات؟! أم أن البوابات أمامها عدة أدوار حلزونية مثلا كلها صخرية حتي الوصول إلي جسم المفاعل؟! الذي لا يعرف أحد عمقه تحت الأرض.. من يقول ثمانين مترا ومن يقول ثمانمائة! وهل هناك بوابات أخرى سرية؟! لا نعرف ولا يعرف إلا مسئولو المفاعل أين تبدأ وأين تنتهي؟! وأين ذهب اليورانيوم الذي يقول الإيرانيون إنهم نقلوه قبل الضربة؟! هل في أماكن آمنة؟! أم في مفاعل آخر لا نعرف ولا يعرف أحد عنه شيئا؟! هذه الأسئلة وغيرها ترجئ الحديث عن أثار الضربة وبالتالي تأثيرها على مستقبل التعامل مع الملف كله من كل الأطراف.. ولذلك اليقين الوحيد الموجود الآن هو الصراع الإيراني الصهيوني المباشر.. وصمود إيران فيه -دون الرد على ضربات الفجر- سيوجع الأمريكان والصهاينة معا.. ولا يمنح أمريكا الحجة لاستمرار العدوان على إيران! ضرب قدس أقداس الصهاينة لن يدمره لشدة تحصينه وبالتالي لا خوف من أي تسرب منه على دول محيط الكيان.. وإنما سيحدث فيه خسائر كبيرة فضلا عن إهانة العدو الصهيوني لرمزيته ومع الرمزية يبدو مبني الكنيست في ذات درجة الرمزية وهو مصنع الشر كله! على كل حال.. لم تزل الحرب النفسية جزء من المعارك الحربية.. والكل يمارسها باستمرار ومعها يحيط الضباب بأحداث كثيرة، ومع غياب المعلومات لا مفر من التحليل الذي يتماس أحيانا بالأمنيات، ومن هنا تكون الإجابة من ميدان العمليات الممتد -في حالتنا- من حدود إيران الشرقية حتى البحر المتوسط! ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.