logo
أسعار القهوة تتراجع إلى أدنى مستوى في شهر

أسعار القهوة تتراجع إلى أدنى مستوى في شهر

المشهد العربيمنذ 2 أيام

انخفضت أسعار حبوب قهوة أرابيكا خلال تعاملات الأسواق العالمية، لتصل إلى أدنى مستوى لها في شهر، متأثرة بتحسن توقعات الحصاد في البرازيل.
تراجعت عقود قهوة أرابيكا تسليم يوليو، وهي الأكثر نشاطًا، بنسبة 0.75% لتصل إلى 3.581 دولار للرطل، مقلصة بذلك خسائرها بعدما وصلت لأدنى مستوى لها في شهر.
وذكر محللو "آي بي إم" في مذكرة نقلتها وكالة "رويترز" أن تراجع الأسعار عن المستويات القياسية التي سجلتها سابقًا يرجع إلى تحسن التوقعات بشأن حصاد المحصول البرازيلي.
كما تراجعت العقود الآجلة لقهوة روبوستا تسليم يوليو بنسبة 0.65% إلى 4765 دولارًا للطن، بعد أن كانت قد انخفضت إلى أدنى مستوى لها في شهر عند 4705 دولارات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف نجحت الحكومة في تحقيق أعلى فائض أولي في تاريخ الموازنة رغم التحديات العالمية؟
كيف نجحت الحكومة في تحقيق أعلى فائض أولي في تاريخ الموازنة رغم التحديات العالمية؟

الدستور

timeمنذ 21 دقائق

  • الدستور

كيف نجحت الحكومة في تحقيق أعلى فائض أولي في تاريخ الموازنة رغم التحديات العالمية؟

رغم التحديات الاقتصادية العالمية والتوترات الجيوسياسية، سجلت الموازنة العامة للدولة أداءً ماليًا واقتصاديًا قويًا خلال الفترة من يوليو حتى مارس من العام المالي الجاري 2024/2025 حيث حققت أعلى فائض أولي في تاريخها بقيمة بلغت نحو 435 مليار جنيه، أي ما يعادل نحو 2.5% من الناتج المحلي الإجمالي، وذلك مقارنة بـ1.7% خلال نفس الفترة من العام السابق ؛ ومن احتساب عائدات صفقة "رأس الحكمة"، وذلك وفقا للتقديرات التي كشفها البيان المالي للموازنة العامة الجديدة 2025/2026 المنظورة أمام لجان البرلمان. جاء هذا الأداء المتقدم رغم تعرض الموازنة لصدمات خارجية، أبرزها التراجع الحاد في إيرادات قناة السويس، والتي جاءت أقل من المستهدف بنحو 60%، مما أدى إلى خسائر تُقدر بـ110 مليارات جنيه مقارنة بما كان مدرجًا في الموازنة. ورغم هذه التحديات، تراجعت نسبة العجز الكلي إلى نحو 6.3% من الناتج المحلي الإجمالي، مقابل 6.7% خلال نفس الفترة من العام المالي السابق. تحسن واسع في مؤشرات الأداء الاقتصادي الحقيقي وحسب ما أظهره البيان المالي للموازنة العامة الجديدة، فقد انعكست الإصلاحات الاقتصادية التي نُفذت خلال العام المالي الجاري على تحسن لافت في مؤشرات الأداء الاقتصادي، رغم التوترات الجيوسياسية العالمية. و تراجع معدل التضخم السنوي في مارس 2025 إلى 13.6%، مقارنة بـ33.3% في مارس من العام السابق، وارتفع معدل النمو الحقيقي للناتج المحلي ليصل إلى 3.9% خلال النصف الأول من العام المالي، مقابل 2.5% في نفس الفترة من العام السابق. وحسب ما كشفه البيان المالي للموازنة لأن هذا النمو يعود بشكل رئيسي إلى الأداء القوي لقطاعات الصناعات التحويلية غير البترولية، التي سجلت نموًا تجاوز 12.4%، إلى جانب قطاعي الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بنمو بلغ 15.1%، والسياحة بنمو وصل إلى 13.1%. قطاعات ديناميكية في دفع النمو ورغم التأثير السلبي على قطاعي قناة السويس والنفط والغاز، ساهمت تلك القطاعات الديناميكية في دفع النمو الاقتصادي للأمام، الى جانب الطفرة التي حققتها التي تحققت في الاستثمارات والسياحة وتحويلات العاملين بالخارج، حيث شهدت الاستثمارات الأجنبية المباشرة ارتفاعًا بنسبة 17% خلال الربع الأول من العام المالي الحالي، لتسجل 2.7 مليار دولار مقارنة بـ2.3 مليار دولار في نفس الفترة من العام الماضي، كما ارتفعت استثمارات القطاع الخاص بنسبة 80%، لتشكل نحو 59% من إجمالي الاستثمارات خلال النصف الأول من العام المالي الجاري. وشهدت الإيرادات السياحية تحسنًا ملحوظًا، حيث بلغت نحو 5 مليارات دولار في الربع الأول من العام المالي، مقارنة بـ4.5 مليار دولار خلال الفترة ذاتها من العام السابق، كما ارتفع عدد الليالي السياحية إلى 41 مليون ليلة، مقابل 35.5 مليون ليلة في العام السابق. وفي سياق متصل، قفزت تحويلات المصريين العاملين بالخارج إلى 17.1 مليار دولار خلال الفترة من يوليو حتى ديسمبر 2024، بزيادة كبيرة بلغت نحو 82% عن نفس الفترة من العام السابق. نمو ملحوظ في الصادرات واحتياطي النقد الأجنبي ووفقًا لما أظهره البيان المالي للموازنة الجديدة، فقد حققت الصادرات غير البترولية نموًا قويًا بلغ نحو 33%، مسجلة 32.4 مليار دولار في الفترة من يوليو إلى مارس 2025، مقارنة بـ27.2 مليار دولار خلال نفس الفترة من العام المالي الماضي. كما ارتفع صافي الاحتياطي من النقد الأجنبي ليسجل 47.7 مليار دولار في مارس 2025، بزيادة قدرها 7.4 مليار دولار عن مستواه في مارس 2024، ما يعكس قوة الموقف الخارجي للاقتصاد المصري.

استثمار مناسب وعوائد واعدة.. الفضة تدخل دائرة الاهتمام الشعبي بعد ارتفاع الذهب
استثمار مناسب وعوائد واعدة.. الفضة تدخل دائرة الاهتمام الشعبي بعد ارتفاع الذهب

تحيا مصر

timeمنذ 32 دقائق

  • تحيا مصر

استثمار مناسب وعوائد واعدة.. الفضة تدخل دائرة الاهتمام الشعبي بعد ارتفاع الذهب

ارتفعت أسعار الفضة بالأسواق المحلية بنسبة 1.6 % خلال تعاملات الأسبوع الماضي، مع ارتفاع الأوقية بالبورصة العالمية بنسبة 3.7 %، بفعل الطلب الصناعي المتزايد وتأثرات التوترات الجيوسياسية، وفقًا لتقرير مركز «الملاذ الآمن». أسعار الفضة بالأسواق المحلية ارتفعت بقيمة 0.75 جنيه خلال تعاملات الأسبوع الماضي وأوضح التقرير ، أن أسعار الفضة التي يرصدها سعر جرام الفضة عيار 999 سجل 59 جنيهًا وأضاف، أن سعر جرام الفضة عيار 999 سجل 59 جنيهًا، وسجل سعر جرام الفضة عيار 925 نحو 54.50 جنيه، في حين سجل الجنيه الفضة ( عيار 925) مستوى 436 جنيهًا. وأوضح التقرير، أن جزءًا من هذا الارتفاع يُعزى إلى زيادة الطلب على الفضة في الصناعات الإلكترونية والطاقة النظيفة، مما يعزز مكانتها كمعدن صناعي ثمين. كما أدت التوترات التجارية، خاصة تلك المتعلقة بسياسات الرسوم الجمركية الأمريكية، إلى زيادة الطلب على المعادن الثمينة كملاذات آمنة. الفضة تظهر أداءً قويًا خلال الأسبوع الماضي مدعومة بعوامل صناعية وجيوسياسية وأظهرت الفضة أداءً قويًا خلال الأسبوع الماضي، مدعومة بعوامل صناعية وجيوسياسية، مع استمرار هذه العوامل، قد تواصل الفضة تحقيق مكاسب إضافية، مما يجعلها خيارًا جذابًا للمستثمرين الباحثين عن تنويع محافظهم الاستثمارية. وبلغت أسعار الذهب حوالي 3400 دولار للأوقية في مايو 2025، مما أدى إلى توسع نسبة الذهب إلى الفضة إلى 103.2:1، وهو أعلى مستوى منذ عقود. بينما ارتفعت أسعار الذهب بنسبة 23% في 2025، سجلت الفضة ارتفاعًا بنسبة 10% فقط، مما يشير إلى إمكانية تحقيق الفضة لمكاسب مستقبلية لتعويض هذا الفارق. ويؤكد تقرير الملاذ الآمن، أن الفضة تقدم فرصة استثمارية على المدى القصير إلى المتوسط، خاصة مع تأخرها النسبي في الأداء مقارنة بالذهب، حيث تشير بعض التوقعات إلى إمكانية وصول سعر الفضة إلى 100 دولار للأوقية في حال استمرار الاتجاه الصعودي في سوق المعادن الثمينة. ويكشف التقرير، أنه في ظل الارتفاعات القياسية التي تشهدها أسعار الذهب عالميًا ومحليًا، بدأت أنظار المستثمرين والمواطنين تتجه نحو الفضة كمعدن ثمين بديل أكثر إتاحة وواقعية للاستثمار، خاصة مع اتساع الفجوة بين أسعار الذهب والدخل الفردي في مصر. وأشار التقرير إلى أهمية الفضة كاستثمار بديل للمواطنين، في حين تجاوز الذهب حاجز 3300 دولار للأوقية عالميًا، تبقى الفضة متاحة بأقل من 35 دولارًا، أي أن بإمكان صغار المدخرين اقتناء كميات معقولة من الفضة دون الحاجة لرأسمال ضخم. الفضة لم تلحق بعد بارتفاعات الذهب بالكامل، ما يفتح الباب أمام تحقيق مكاسب محتملة مستقبلًا إذا ما بدأت الفضة في تقليص الفجوة السعرية بينها وبين الذهب. الطلب العالمي على الفضة في الصناعات الإلكترونية والطاقة الشمسية يجعلها أكثر من مجرد معدن للزينة؛ إنها عنصر حيوي في الاقتصاد الحديث. وكشف تقرير الملاذ الآمن، أن الإقبال على شراء الفضة شهد ارتفاعًا ملحوظًا في الشهور الماضية، مدفوعًا برغبة المواطنين في حماية مدخراتهم من تآكل القوة الشرائية للجنيه، وسط ضبابية المشهد الاقتصادي العالمي وتراجع الثقة في بعض أدوات الادخار التقليدية. وأكد التقرير، أن الفضة تعد ملاذًا آمنًا في أوقات التضخم وفقدان العملة لقيمتها، وللباحثين عن بديل للذهب أو فرصة للدخول في سوق المعادن بأسعار منخفضة، تُعد الفضة خيارًا جذابًا. بخلاف بعض الاستثمارات المعقدة، يمكن بيع الفضة بسهولة في أي وقت ومن خلال عشرات المحلات المنتشرة في أنحاء الجمهورية. وينصح خبراء الاستثمار المواطنين بتخصيص جزء من مدخراتهم للفضة، خاصة من ليست لديهم القدرة على شراء الذهب أو الاستثمار في العقارات أو البورصة، وتُعد الفضة خيارًا ذكيًا للادخار طويل الأجل، بشرط أن تكون عمليات الشراء من مصادر موثوقة. بينما يواصل الذهب تحطيم الأرقام القياسية، قد تكون الفضة هي "الفرصة" التالية للمصريين، معدن ثمين، متاح، وذو استخدامات واسعة، ومع إمكانية ارتفاعه مستقبلاً، يُعد الاستثمار في الفضة خيارًا عمليًا وذكيًا في زمن التغيرات الكبرى.

النفط يخسر 10% منذ أبريل.. وترقب لزيادة إنتاج أوبك+ بأكثر من 411 ألف برميل يوميًا
النفط يخسر 10% منذ أبريل.. وترقب لزيادة إنتاج أوبك+ بأكثر من 411 ألف برميل يوميًا

تحيا مصر

timeمنذ 32 دقائق

  • تحيا مصر

النفط يخسر 10% منذ أبريل.. وترقب لزيادة إنتاج أوبك+ بأكثر من 411 ألف برميل يوميًا

في مشهد تتداخل فيه الحسابات الاقتصادية مع المعادلات الجيوسياسية، ووسط سحب تتكاثف فوق سوق الطاقة العالمي، تواصل سجل خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 60.76 دولارًا بانخفاض 0.3% ففي تداولات يوم الجمعة، بدا المشهد هادئًا من حيث الأرقام، لكنه عاصف في عمقه الاقتصادي؛ حيث استقرت أسعار العقود الآجلة لخام برنت عند 63.97 دولارًا للبرميل بتراجع طفيف، فيما سجل خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 60.76 دولارًا بانخفاض 0.3%، إلا أن هذه الاستقرار الظاهري يخفي وراءه قلقًا متصاعدًا في أروقة أسواق المال والطاقة. ترقب لاجتماع أوبك+.. وزيادة إنتاج محتملة يتصدر مشهد القلق تسريبات حول نية تحالف أوبك+ مناقشة رفع الإنتاج في يوليو بما يفوق 411 ألف برميل يوميًا، وهي الكمية التي سبق الاتفاق عليها لشهري مايو ويونيو، وإذا ما تحقق هذا السيناريو، فقد تجد الأسعار نفسها أمام موجة ضغط جديدة. مثل هذه الزيادات قد تعيد خلط أوراق السوق، وربما تُفقد النفط جزءًا من دعائم استقراره التي بُنيت بصعوبة في الأشهر الأخيرة. فائض عالمي في الإمدادات.. والأسعار مهددة التقديرات تشير إلى ارتفاع الفائض العالمي من النفط إلى 2.2 مليون برميل يوميًا، وهو ما دفع خبراء "جي بي مورغان" للتحذير من أن السوق يتطلب تعديلاً سعريًا لتفعيل آليات العرض والطلب، وتوقعت المؤسسة المصرفية أن تظل الأسعار في نطاقها الحالي قبل أن تنزلق تدريجيًا نحو نطاق الخمسينات بنهاية العام. ضغوط خارجية.. من المحاكم إلى المستهلك لكن الأمور لا تقف عند حدود الإنتاج والمخزون. فعلى الضفة الأخرى، ألقت قرارات المحاكم الأميركية المتعلقة بإعادة تفعيل تعريفات جمركية فرضها الرئيس السابق دونالد ترامب، بظلالها على السوق، ما أثار مخاوف من تراجع الطلب العالمي. ومن جهة أخرى، أظهرت البيانات الأميركية تباطؤًا في الإنفاق الاستهلاكي لشهر أبريل، في مؤشر آخر على فتور الطلب المحلي على الطاقة، وهو ما عمّق الخسائر وزاد من هشاشة السوق. خسائر تجاوزت 10% منذ "يوم التحرير" منذ إعلان ترامب يوم 2 أبريل ما أسماه "يوم التحرير" عبر فرض تعريفات جديدة، هوت أسعار النفط بأكثر من 10%، في انعكاس مباشر لتداعيات السياسة التجارية على أسواق الطاقة، ويبدو أن هذا الاتجاه قد لا يتغير قريبًا في ظل استمرار حالة الترقب والحذر في الأسواق العالمية. إذا كان النفط مرآة الاقتصاد العالمي، فإن انعكاساته هذا الأسبوع تُظهر وجهًا ملبدًا بالضباب، وسط قرارات معلقة وسيناريوهات مفتوحة على جميع الاحتمالات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store