
مفتي الجمهورية ينعى ضحايا حادث الطريق الإقليمي الأليم ويحث على الالتزام بمعايير السلامة
مفتي الجمهورية ينعى ضحايا حادث الطريق الإقليمي الأليم
وأعرب المفتي عن خالص العزاء وصادق المواساة إلى أسر الضحايا وذويهم، سائلًا المولى عز وجل أن يتغمّد الضحايا بواسع رحمته، ويسكنهم فسيح جناته، وأن يربط على قلوب أهلهم وذويهم، وأن يرزقهم الصبر والسلوان، وأن يمنَّ على المصابين بالشفاء العاجل.. "إنا لله وإنا إليه راجعون".
شيخ الأزهر ينعى ضحايا حادث الطريق الإقليمي قرب منشأة القناطر
وفي وقت سابق، نعى فضيلة الإمام الأكبر أ. د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، ضحايا حادث التصادم الأليم الذي وقع أمس على الطريق الدائري الإقليمي قرب منشأة القناطر بمحافظة الجيزة، وأسفر عن وفاة 10 أشخاص وإصابة 10 آخرين.
وأعرب شيخ الأزهر عن خالص تعازيه لأسر الضحايا، داعيا المولى، عز وجل، أن يتغمَّد ضحايا الحادث بواسع رحمته ومغفرته، وأن يُلهم ذويهم الصبر والسُّلوان، ويكتُب للمصابين الشفاء العاجل، وأن يحفظ مصر وأهلها من كل سوءٍ ومكروه.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 16 دقائق
- الجمهورية
ترامب يشعل الأسعار عالميًا.. الرسوم الأمريكية تهدد سلاسل الإمداد
في خطوة أعادت أجواء الحرب التجارية إلى الواجهة، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية جديدة على واردات من الاتحاد الأوروبي ودول أخرى، في محاولة معلنة لـ"حماية الاقتصاد الأمريكي"، لكنها تنذر بأزمة أوسع نطاقًا في سلاسل الإمداد العالمية، خاصة في ظل استمرار التوترات الجيوسياسية. كيف تهدد الرسوم الأمريكية الاقتصاد العالمي ؟ الرسوم التي تصل في بعض الحالات إلى 30% على واردات الحديد والصلب والسيارات والسلع الزراعية ، لا تؤثر فقط على الدول المصدرة، بل ترفع تكلفة الإنتاج عالميًا ، وتضرب سلاسل التوريد المتكاملة التي تعتمد عليها قطاعات التصنيع والتكنولوجيا والزراعة حول العالم. وتشكل السياسة الأمريكية الجديدة خطورة كبيرة على الاقتصاد العالمي تتمثل فيما يلي: - الشركات العالمية ستواجه تكاليف تشغيل أعلى. - المستهلكون في الدول النامية والمتقدمة سيدفعون فاتورة التضخم. - اضطرابات محتملة في الأسواق الناشئة التي تعتمد على التصدير. من المكسيك إلى الهند، ومن البرازيل إلى تركيا، تواجه الدول الناشئة موجة من الضغوط الاقتصادية: - زيادة تكلفة الصادرات تعني تراجع التنافسية العالمية. - ضغوط على احتياطيات النقد الأجنبي نتيجة ارتفاع أسعار الواردات. - تحولات في التجارة العالمية تدفع هذه الدول لإعادة تقييم سياساتها التجارية والاستثمارية. بينما يلوح ترامب بعصا الرسوم، تترقب الدول رد الفعل الأوروبي والآسيوي: ردود فعل غاضبة من الاتحاد الأوروبي والصين قد تؤدي إلى فرض رسوم انتقامية، وهو ما ينذر بعودة كاملة لـ"حرب تجارية عالمية". الضغط من مجتمع الأعمال داخل أمريكا قد يدفع الإدارة الأمريكية إلى التهدئة، خاصة مع تضرر المستهلك الأمريكي من ارتفاع الأسعار. في مواجهة ما يُطلق عليه البعض "الابتزاز التجاري الأمريكي"، تبرز مجموعة البريكس (البرازيل، روسيا، الهند، الصين، جنوب إفريقيا، مصر، الإمارات، إيران، إثيوبيا) كتحالف اقتصادي بديل: - مناقشة عملة موحدة أو اعتماد العملات المحلية في التبادل التجاري. - سعي لتعزيز التجارة البينية وتقليل الاعتماد على الدولار. - جذب استثمارات ضخمة نحو مشروعات البنية التحتية وسلاسل التوريد البديلة. صرح الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا مؤخرًا: "لسنا مضطرين لشراء الدولار كي نتاجر مع فنزويلا أو الصين.. لدينا القدرة على استخدام عملاتنا الوطنية". كيف تستعد الدول للتعامل مع إتاوة ترامب ؟ في ظل التصعيد الأمريكي وفرض ما يشبه "إتاوة جمركية" عالمية ، لم يعد أمام الاقتصادات الناشئة سوى البحث عن مظلة جديدة، أكثر عدالة واستقلالًا مثل: - تنويع الشركاء التجاريين لتقليل الاعتماد على السوق الأمريكي. - تعزيز التصنيع المحلي لمواجهة ارتفاع تكلفة الواردات. - التحول نحو التكتلات الإقليمية مثل البريكس وRCEP والاتحاد الإفريقي. وقد يكون تحالف البريكس هو الساحة المقبلة لإعادة رسم الخريطة الاقتصادية بعيدًا عن هيمنة الدولار الأمريكي والمزاج السياسي في البيت الأبيض.


بوابة الأهرام
منذ 22 دقائق
- بوابة الأهرام
شيخ الأزهر يستقبل سفير كمبوديا ويناقشان تعزيز التَّعاون العلمي والدَّعوي
شيماء عبد الهادي استقبل فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، اليوم الأحد، بمشيخة الأزهر، السفير أوك سارون، سفير مملكة كمبوديا لدى القاهرة، لبحث سُبُل تعزيز التعاون العلمي والدعوي. موضوعات مقترحة وقال الإمام الأكبر، إنَّ الأزهر يعتز بعلاقاته العلمية والدعوية مع مملكة كمبوديا، مشيرًا إلى أن الطلاب الوافدين قد لعبوا دورًا مهمًّا في تقوية هذه العلاقة وتقدمها؛ حيث يدرس في الأزهر اليوم ١٢٢ طالبًا وطالبة، ٩٧ منهم على منح أزهرية، ويوفِّر الأزهر ٢٢ منحة سنويًّا للالتحاق بالدراسة في جامعة الأزهر. وأكَّد استعداد الأزهر لاستضافة أئمَّة كمبوديا للتدريب في أكاديمية الأزهر العالمية لتدريب الأئمة والوعاظ، وصقل مهاراتهم في التَّعامل مع القضايا المعاصرة كتفنيد الأفكار المتطرفة، وقضايا التعايش، والاندماج الإيجابي، والرد على الشبهات، التي تثار حول مكانة المرأة في الإسلام، كما أكَّد استعداد الأزهر لإنشاء مركز لتعليم اللغة العربية بكمبوديا تلبيةً لحاجة مسلمي كمبوديا والجالية المسلمة هناك في تعلم لغة القرآن الكريم. سفير كمبوديا يطلب من شيخ الأزهر تخصيص منح دراسيَّة لدراسة الطب والصيدلة والهندسة بجامعة الأزهر من جانبه، أكَّد سفير كمبوديا تقدير بلاده للدور الكبير الذي يقوم به شيخ الأزهر في نشر ثقافة الأخوة وقيم التعايش الإيجابي عالميًّا، مؤكدًا أن الأزهر يحظى باحترام كبير لدى الشعب الكمبودي، وهو قبلة طلاب العلم المسلمين. وطلب سفير كمبوديا من فضيلته تخصيص عدد من المنح الدراسية لدراسة الطب والصيدلة والهندسة في جامعة الأزهر؛ حيث إنَّ الشعب الكمبودي في حاجة ماسة لمثل هذه المجالات جنبًا إلى جنب مع المنح الدراسية في العلوم الشرعية واللغة العربية، حيث رحب فضيلته بهذا المقترح، مؤكدًا استعداد الأزهر لتلبيته في أقرب وقت ممكن.


مستقبل وطن
منذ 25 دقائق
- مستقبل وطن
شيخ الأزهر يستقبل سفير كمبوديا ويناقشان تعزيز التعاون العلمي والدعوي
استقبل فضيلة الإمام الأكبر أ. د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، اليوم الأحد، بمشيخة الأزهر، السفير أوك سارون، سفير مملكة كمبوديا لدى القاهرة، لبحث سُبُل تعزيز التعاون العلمي والدعوي. مصر وكمبوديا وقال فضيلة الإمام الأكبر، إنَّ الأزهر يعتز بعلاقاته العلمية والدعوية مع مملكة كمبوديا، مشيرًا إلى أن الطلاب الوافدين قد لعبوا دورًا مهمًّا في تقوية هذه العلاقة وتقدمها؛ حيث يدرس في الأزهر اليوم ١٢٢ طالبًا وطالبة، ٩٧ منهم على منح أزهرية، ويوفِّر الأزهر ٢٢ منحة سنويًّا للالتحاق بالدراسة في جامعة الأزهر. وأكَّد فضيلته استعداد الأزهر لاستضافة أئمَّة كمبوديا للتدريب في أكاديمية الأزهر العالمية لتدريب الأئمة والوعاظ، وصقل مهاراتهم في التَّعامل مع القضايا المعاصرة كتفنيد الأفكار المتطرفة، وقضايا التعايش، والاندماج الإيجابي، والرد على الشبهات، التي تثار حول مكانة المرأة في الإسلام، كما أكَّد استعداد الأزهر لإنشاء مركز لتعليم اللغة العربية بكمبوديا تلبيةً لحاجة مسلمي كمبوديا والجالية المسلمة هناك في تعلم لغة القرآن الكريم. من جانبه، أكَّد سفير كمبوديا تقدير بلاده للدور الكبير الذي يقوم به شيخ الأزهر في نشر ثقافة الأخوة وقيم التعايش الإيجابي عالميًّا، مؤكدًا أن الأزهر يحظى باحترام كبير لدى الشعب الكمبودي، وهو قبلة طلاب العلم المسلمين. وطلب سفير كمبوديا من فضيلته تخصيص عدد من المنح الدراسية لدراسة الطب والصيدلة والهندسة في جامعة الأزهر؛ حيث إنَّ الشعب الكمبودي في حاجة ماسة لمثل هذه المجالات جنبًا إلى جنب مع المنح الدراسية في العلوم الشرعية واللغة العربية، حيث رحب فضيلته بهذا المقترح، مؤكدًا استعداد الأزهر لتلبيته في أقرب وقت ممكن.