logo
ترامب يدعو بوتين الى انهاء حرب اوكرانيا قبل ان يتوسط بين ايران واسرائيل

ترامب يدعو بوتين الى انهاء حرب اوكرانيا قبل ان يتوسط بين ايران واسرائيل

الجمهوريةمنذ 6 ساعات

رفض الرئيس الاميركي دونالد ترامب، عرض نظيره الروسي فلاديمير بوتين التوسط لانهاء النزاع بين اسرائيل وايران، معتبرا أن 'على بوتين أن ينهي أولا حربه في اوكرانيا'.
وقال ترامب للصحافيين في البيت الابيض: 'لقد عرض الرئيس بوتين القيام بوساطة، فطلبت منه أن يسدي لي خدمة ويقوم بوساطة لنفسه. فلنهتم أولا بواسطة من اجل روسيا'.
واضاف مخاطبا بوتين: 'يمكنك ان تهتم بالنزاع في الشرق الاوسط، لاحقا'، بحسب 'وكالة الصحافة الفرنسية'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

براك في بيروت... تجديد للوعد الأميركي ولكن بشرط
براك في بيروت... تجديد للوعد الأميركي ولكن بشرط

صيدا أون لاين

timeمنذ 7 دقائق

  • صيدا أون لاين

براك في بيروت... تجديد للوعد الأميركي ولكن بشرط

يمارس الرئيس الأميركي دونالد ترامب سياسة الترغيب تارة والترهيب تارة أخرى، فبين تغريدة يتمنى فيها الحظ السعيد لمرشد الجمهورية الاسلامية الايرانية علي خامنئي، ملوّحاً بالتدخل المباشر في الحرب الإسرائيلية على ايران، يعود ويصدر سلسلة مواقف يشير فيها الى أنه لم يغلق باب التفاوض، كما أعلن مساء الأربعاء، بأن "ايران ترغب بالتفاوض وربما نفعل ذلك". الا أنه وبعد حوالى الأسبوع على اندلاع الحرب، كل التوقعات تشير الى أن الامور ذاهبة الى التصعيد العسكري بين طهران وتل أبيب، وربما يكون الأسبوع الثاني اصعب بكثير من الأول. بين واشنطن وتل أبيب وفي السياق، أشار النائب غسان سكاف، عبر جريدة الأنباء الالكترونية، إلى ضرورة الفصل بين السياسة الأميركية في المنطقة وسياسة إسرائيل لأنها ليست على تنسيق دائم كما يظن البعض. فسياسة أميركا غير سياسة اسرائيل، لكن سلوك بعض الدول المعنية في المنطقة وخاصة ايران تجعل السياستان الأميركية والاسرائيلية تتقاربان أو تبتعدان. وقال ان اميركا لم تكن تريد حرباً شاملة مع ايران بل محدودة لضبط الأمور وإخضاع النظام الايراني وإجباره على العودة الى المفاوضات. لان اميركا لا تريد الوقوع بنفس الخطأ الذي ارتكبته بإسقاط نظام صدام حسين وتفكيك الجيش العراقي. أما اسرائيل فهي تريد استهداف القدرة النووية لايران وصولاُ الى إسقاط النظام، وقد مهّدت لتحقيق هذا الهدف باغتيال قيادات الصف الأول في ايران. سكاف رأى ان المنظار الاميركي أوسع من من المنظار الاسرائيلي. أميركا تعرف جغرافية ايران الجيوسياسية، ما يحتّم بقاء ايران في المنطقة. فأميركا ستجد نفسها مجبرة على الدخول في الحرب، لكنها لن تعلن الحرب على إيران، وقد تقوم بضربات نوعية تساعد اسرائيل. لذلك فان إعلان اميركا الحرب على ايران يتطلب موافقة الكونغرس الأميركي وهذا لن يستطيع ترامب انتظاره، اما الضربات فهي لمساعدة اسرائيل. سكاف اعتبر أن النهاية للحرب معروفة نتائجها، لكن هل تطول، هل ستتدحرج من خطورة الى خطورة أكبر؟ هنا يكمن السؤال. واليوم الأهم هو قصف المفاعلات النووية ومراكز تخصيب اليورانيوم وهناك خطورة كبيرة في ذلك. سكاف لفت الى أن المفاوضات كانت تتركز على نقل اليورانيوم من ايران الى دولة مجاورة، لكن ايران رفضت ولم تقبل، لذلك وصلت المفاوضات الى طرق مسدود، لافتاً الى أن اسرائيل بدأت تخطط لهذه الحرب في 7 تشرين الأول 2023 بضرب الأذرع الإيرانية واليوم تريد قطع الرأس. موفد أميركي في بيروت وأمام هذا المشهد المصيري في المنطقة، يحافظ لبنان على الحياد، متجنّباً التورط في هذه الحرب. وفيما يتابع رئيسا الجمهورية جوزاف عون والحكومة نواف سلام التطورات الراهنة في ضوء استمرار الحرب الاسرائيلية الايرانية، والاطلاع على اخر المستجدات المتعلقة بها تداركاً من مخاطر ارتداداتها على لبنان. يصل اليوم الى بيروت الموفد الأميركي دونالد ترامب توم باراك لمتابعة الملفات المطروحة وفي طليعتها الملف المتعلق بتسليم سلاح حزب الله ومتابعة تنفيذ القرار 1701. وفي المعلومات الواردة لجريدة الأنباء الالكترونية، فان باراك سيلتقي الرئيسين عون وسلام ورئيس مجلس النواب نبيه بري ووزير الخارجية يوسف رجي. وان محادثاته ستتمحور حول هاتين النقطتين مع تجديد الوعد الأميركي بالمساعدة على الاعمار والاستمرار بدعم الجيش، ولكن بشرط التزام لبنان بتنفيذ بنود القرار ١٧٠١ وحصر السلاح بيد الدولة وتنفيذ الاصلاحات المطلوبة. يشار الى أن هذه الزيارة هي الاولى لمسؤول أميركي بعد عزل الموفدة السابقة مورغان أورتاغوس. تحييد لبنان بالتزامن دعا النائب سكاف الى تحييد لبنان عن هذا الجحيم الذي يلف المنطقة، مثنياً على القرار العاقل الذي اتخذه حزب الله ورحبت به كل فئات المجتمع اللبناني. وقال: "علينا استكمال السعي لانهاء موضوع السلاح الذي أصبح لكبر من حزب الله، مصلحتنا عدم توريط لبنان"، آملاً أن يستمر حزب الله بالقرار الذي اتخذه.

هل يوجّه ترامب ضربة مباشرة إلى إيران؟
هل يوجّه ترامب ضربة مباشرة إلى إيران؟

صيدا أون لاين

timeمنذ 7 دقائق

  • صيدا أون لاين

هل يوجّه ترامب ضربة مباشرة إلى إيران؟

تواجه إيران احتمالاً خطيراً يتمثّل في تعرّض أهم منشآتها النووية لضربة من قنبلة أميركية تزن 30 ألف رطل. ونقلت شبكة NBC News عن مسؤولين في البيت الأبيض أنّ الرئيس الأميركي دونالد ترامب يدرس مجموعة من الخيارات، من بينها توجيه ضربة مباشرة لإيران، بعد أن شدّد مراراً على أنّ إدارته لن تسمح لطهران بمواصلة برنامجها النووي أو الوصول إلى القدرة على تصنيع قنبلة نووية. وطالب ترامب بـ'استسلام غير مشروط' من جانب إيران، وكتب في منشور على منصة 'تروث سوشيال' أن الولايات المتحدة تملك القدرة على اغتيال المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي. وأضاف: 'إنه هدف سهل، لكنه آمن هناك – لن نقوم بتصفيته (بالقتل!)، على الأقل ليس الآن'، وذلك بعد لحظات من إعلانه 'السيطرة الكاملة' على الأجواء الإيرانية. وردّ خامنئي يوم الأربعاء مهدّداً الولايات المتحدة بـ'ضرر لا يمكن إصلاحه' إذا نفّذت واشنطن ضربة عسكرية. وقال، وفق تقرير NBC News: 'الضرر الذي سيتكبدونه سيكون أسوأ بكثير مما قد نواجهه نحن. إذا دخلوا عسكرياً، فسيتعرّضون لأذى لا يمكنهم التعافي منه'. وبعد أن كان يشجّع في البداية على الحوار الدبلوماسي مع طهران، باتت تصريحات ترامب تتجه نحو التهديد بشكل متزايد، في وقت تستعد شعوب الشرق الأوسط لما هو قادم. لكن تدمير البرنامج النووي الإيراني – الذي تؤكّد طهران أنه لأغراض الطاقة المدنية فقط – ليس بالمهمة السهلة.

بين فوردو وتل أبيب... سباق صامت بين الدبلوماسية والنار
بين فوردو وتل أبيب... سباق صامت بين الدبلوماسية والنار

الديار

timeمنذ 21 دقائق

  • الديار

بين فوردو وتل أبيب... سباق صامت بين الدبلوماسية والنار

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب لعل المشهد يُختزل بهذه العبارة التي قالها لـ«الديار» مصدر ديبلوماسي عماني: «اننا نحاول بكل الوسائل الممكنة، وحتى بالوسائل المستحيلة، للحيلولة دون انزلاق المنطقة الى الجحيم». الان سباق غامض بين النيران والجهود الديبلوماسية التي تبذل بعيدا عن الشاشات، والتي نجحت في حمل الرئيس الاميركي دونالد ترامب على التريث في اعطاء الضوء الاخضر للجنرال مايكل كوريلا، قائد القيادة الوسطى، واعطاء الاوامر لطائراته بتدمير مفاعل فوردو الذي يعتبر ذرة البرنامج النووي الايراني. ولكن ما تؤكده جهات اوروبية وخليجية، ان الخلاف في واشنطن لم يقتصر على مجلس الامن القومي، بل تعداه الى البنتاغون حيث علت اصوات تعتبر ان الغارات الجوية لا يمكن ان تؤدي الى حمل المرشد الاعلى للجمهورية الاسلامية الايرانية على الاستسلام، او تناول الكأس المرة، ودون ان يكون ممكنا تكرار التجربة الافغانية في ايران، الاكثر قدرة على المواجهة، وايضا على التأثير في المحيط. ومن هذه النقطة بالذات، تمنى الرئيس الروسي بوتين على المرشد الاعلى تخفيف الضربات الصاروخية على «اسرائيل» حيث بدأت هيئة الاركان «الاسرائيلية تتخوف من قرب نفاد مخزون القنابل والصواريخ الاعتراضية. وهذا الامر يضع الدولة العبرية امام واقع خطر، قد يحمل رئيس الحكومة «الاسرائيلية» بنيامين نتنياهو على اللجوء الى الضربات النووية، وهذا ما فكرت فيه غولدا مائير ابان الايام الاولى للحرب عام 1973، قبل ان تقوم ادارة الرئيس الاميركي ريتشارد نيكسون بمد جسر جوي بين اميركا و «اسرائيل».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store