
الصين.. ابتكار بلورة BGSe عملاقة تستخدم في إنتاج أسلحة ليزر فائقة القوة
ووفقا للصحيفة، ابتكرت تقنية إنتاج هذه البلورة في معهد هيفي لبحوث العلوم الفيزيائية التابع لأكاديمية العلوم الصينية. وتحول البلورة الاصطناعية، التي يبلغ قطرها 60 ملم، الأشعة تحت الحمراء قصيرة الموجة بفعالية إلى أشعة تحت حمراء طويلة ومتوسطة الموجة.
ويقول البروفيسور وو هايشين، رئيس الفريق: "هذه أكبر عينة تم الإبلاغ عنها في العالم حتى الآن".
وتتميز هذه البلورة بقدرتها على تحمل طاقة إشعاع ليزر تصل إلى 550 ميغاواط لكل سنتيمتر مربع، "وهو ما يفوق بكثير عتبة الضرر التي تتحملها البلورات العسكرية الحالية"، بحسب الصحيفة.
ووفقا للخبراء الصينيين، يمكن استخدام هذه البلورات في معدات التشخيص الطبي أو لإنشاء أنظمة الأشعة تحت الحمراء فائقة الحساسية لتتبع الصواريخ وتحديد هوية الطائرات.
المصدر: تاس
يجري تشغيل أقوى ليزر في الولايات المتحدة حاليا لإرسال نبضاته الأولى هذا الأسبوع - ما يتيح للباحثين الحصول على مستوى جديد من الإبصار في فيزياء البلازما ومسرعات الجسيمات.
أطلق علماء جامعة كولورادو الأمريكية مشروع The Earth Archive الذي يهدف إلى إنشاء خريطة ثلاثية الأبعاد للعالم قبل اكتمال الأزمة المناخية.
كشف باحثو مختبر لينكولن التابع لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، عن مسدس ليزر راديكالي، يمكنه نقل الصوت مباشرة إلى أذن الفرد عبر الغرف الصاخبة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 7 ساعات
- روسيا اليوم
روسيا تحدّث درونات "400T" وتعزز قدراتها القتالية
وقال مصدر في مركز "Astron Aero"، المصنع لطائرات "400T" المسيرة، لوكالة "تاس" الروسية: "قمنا بتطوير درونات 400T وأدخلنا عليها تعديلات جوهرية، مما جعلها أكثر كفاءة في اكتشاف وتدمير الأهداف. زوّدناها بكاميرات حرارية متطورة قادرة على رصد الأهداف ليلا ونهارا، وفي مختلف الظروف الجوية. وتكمن الميزة الرئيسية لهذه الدرونات في قدرتها على الاقتراب من الهدف إلى مسافة قريبة جدا أثناء مهام الاستطلاع. وبفضل هذه التحديثات، أصبحت قادرة على اكتشاف الأهداف بنسبة تقارب 100%". وأضاف المصدر: "حصلت هذه الطائرات على إلكترونيات وقنوات اتصالات جديدة قادرة على العمل بكفاءة عالية في ظروف التشويش الإلكتروني، مما زاد من فعاليتها في المعارك ومدى التحكم بها. وبسبب حداثة التقنيات المستخدمة، لا يمكننا الكشف عن التفاصيل الدقيقة حولها." وأشار إلى أن مركز Astron Aero يعد اليوم من أهم المراكز التقنية الروسية المتخصصة في تصنيع كاميرات التصوير الحراري للدرونات، ولهذا قام المركز بتطوير تقنيات جديدة لهذه الكاميرات. وقال: "إنتاج منظومات التصوير الحراري للدرونات أصبح أمرا بالغ الأهمية، والمطلوب هو إنتاجها بكميات كبيرة وبأقل تكلفة ممكنة. لذلك نعمل على إدخال تقنية WLP في تصنيع مصفوفات التصوير الحراري، حيث يتم تجميع المصفوفات الحساسة للضوء مباشرة على الشرائح الإلكترونية الموجودة في الطائرة، مما يخفض بشكل كبير تكلفة التصنيع."المصدر: تاس كشف الخبير العسكري الروسي، أناتولي ماتفيتشوك عن أبرز الميزات التي تجعل درونات "غيران-3" الروسية سلاحا فعالا في المعارك. أعلنت شركة "KMZ" الروسية أنها بدأت بتصنيع نسخ معدّلة من زوارق الدوريات العسكرية PK-1200، مجهّزة بأنظمة حرب إلكترونية لحمايتها من خطر الدرونات والأسلحة الموجهة.

روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
الضوء يصغي للصوت!.. ابتكار ميكروفون بصري يلتقط الكلام من اهتزازات أشياء يومية
وفي إنجاز علمي يجمع بين البصريات والصوتيات، طوّر فريق من معهد بكين للتكنولوجيا نظاما جديدا يستطيع "الاستماع" إلى الأصوات من خلال تتبّع الاهتزازات الدقيقة التي تحدثها على أسطح مختلفة، مثل الورق أو أوراق الشجر أو الأكواب البلاستيكية، دون أن يعتمد على أي ميكروفون تقليدي. ويعمل النظام عبر تسليط الضوء على الجسم المطلوب، ثم قياس التغيرات الطفيفة في شدة الانعكاس الناتجة عن الاهتزازات الصوتية. وباستخدام خوارزميات ذكية، تُحوّل هذه التغيرات إلى إشارات صوتية يمكن سماعها بوضوح. A microphone from @BIT1940 listens with light instead of sound: long as light can pass through, sound isn't necessary. The #technology can enable applications where traditional microphones can't, such as conversing through a glass window.#OPG_OpEx وعلى عكس الميكروفونات البصرية التقليدية التي تطلبت كاميرات فائقة السرعة أو ليزرات باهظة، يعتمد هذا النموذج الجديد على تقنية تعرف بالتصوير أحادي البكسل، وهي بسيطة وفعالة من حيث التكلفة، ويمكن دمجها بسهولة في أجهزة مثل الهواتف الذكية والطائرات دون طيار وأدوات المراقبة. وقال الباحث الرئيسي شو ري ياو: "تبسّط طريقتنا بشكل كبير عملية التقاط الصوت باستخدام الضوء، ما يفتح الباب لتطبيقات جديدة في بيئات لا تعمل فيها الميكروفونات التقليدية، مثل الحديث عبر الزجاج أو التقاط الأصوات من خلف الحواجز". وأضاف ياو أن النظام تمكّن من إعادة بناء الصوت من عدة أسطح، مثل ورقة شجر ترفرف في الهواء، أو بطاقة ورقية تهتز بفعل الموسيقى، حتى في ظروف الإضاءة العادية. ويمتاز النظام بمرونته الكبيرة وقدرته على العمل دون الحاجة إلى معدات باهظة أو معقدة، ما يفتح المجال لاستخدامه في مجالات متعددة، مثل البحث والإنقاذ أو مراقبة الأجهزة، أو حتى المجالات الطبية التي تتطلب مراقبة دقيقة لحركات الجسم دون لمس. لكن هذا التقدم يثير في الوقت نفسه تساؤلات أخلاقية، إذ يمكن من الناحية التقنية استخدام النظام لالتقاط المحادثات عن بُعد، دون الحاجة إلى أجهزة تنصت أو ميكروفونات ظاهرة. وقد سبق أن أظهر باحثو معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا MIT عام 2014 أن الاهتزازات الطفيفة على كيس رقائق بطاطا يمكن أن تكشف عن كلام واضح، وتبعت ذلك تقنيات اعتمدت على اهتزازات المصابيح أو الانعكاسات، لكنها تطلبت معدات ثقيلة. أما هذا النموذج الجديد، فيُبسط تلك المبادئ باستخدام أدوات بسيطة وقابلة للنشر على نطاق واسع. ويشدّد الفريق على أن هدفهم هو تحسين تقنيات الاستشعار في البيئات المعقدة، وليس استخدامها لأغراض تجسسية. ويخطط الباحثون حاليا لتحسين حساسية النظام وتجريبه في مواقف واقعية، بما في ذلك في المجالات الطبية لمراقبة التنفس أو نبضات القلب دون تلامس مباشر. نشرت نتائج الدراسة في مجلة Optics Express العلمية الصادرة عن مجموعة Optica. المصدر: interesting engineering تشير البروفيسورة ماريانا بيزروكيخ، عالمة وظائف الأعضاء وعلم النفس، إلى أن القراءة تُسهم في تشكيل شبكات وهياكل عصبية جديدة في الدماغ، حيث تشارك في هذه العملية 32 منطقة دماغية. في تطور طبي مذهل، تمكنت سيدة مشلولة بالكامل منذ 20 عاما من استعادة قدرتها على استخدام الكمبيوتر بفضل الشريحة الدماغية الثورية من شركة "نيورالينك" (Neuralink) التابعة لإيلون ماسك. طوّر باحثو جامعة جونز هوبكنز عضوا دماغيا كاملا جديدا يحتوي على أنسجة عصبية وأوعية دموية بدائية، ما يمهد لعصر جديد في أبحاث الاضطرابات العصبية والنفسية مثل التوحد. في اكتشاف علمي بالغ الأهمية، اكتشف باحثون من الولايات المتحدة آلية جديدة لفهم نشوء البرق، تربط بين تفريغاته الكهربائية ووجود إلكترونات عالية الطاقة مصدرها الفضاء الخارجي.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
عواقب ثوران بركان كليوتشيفسكوي
وأشار الخبراء إلى أن هذه الفيضانات المحتملة قد تتسبب في اضطرابات بحركة الملاحة الجوية. وبحسب خبراء البراكين، فإن ثوران بركان كليوتشيفسكوي في كامتشاتكا ليس مرتبطًا بزلزال 30 يوليو، إذ بدأت أولى مؤشرات نشاطه البركاني في ربيع عام 2025. وأوضح خبراء معهد البراكين والزلازل التابع لأكاديمية العلوم الروسية أنه في 20 أبريل، رُصدت نوافير من الحمم البركانية في فوهة البركان. وبحلول 29 يوليو، كانت الفوهة قد امتلأت تدريجيًا بالحمم، وبدأت الانفجارات البركانية مترافقة مع انبعاث أعمدة من الرماد وصلت إلى ارتفاع 6 كيلومترات فوق مستوى سطح البحر. وفي 30 يوليو، بدأت الحمم البركانية بالتدفق من فوهة البركان، وانحدرت على المنحدر الغربي لمسافة تُقدّر بـ 1.5 كيلومتر. ولاحظ العلماء أنه بسبب تدفّق الحمم البركانية فوق طبقات الجليد والثلوج على منحدر البركان، يُحتمل حدوث ثوران تدفّقي (انفجارات بخارية نتيجة تبخر المياه)، مع تصاعد رماد إلى ارتفاع قد يبلغ 10 كيلومترات فوق مستوى سطح البحر، مما يزيد من خطر تأثيراته على الطيران المدني.كما أن ذوبان الجليد بفعل حرارة الحمم قد يؤدي إلى تشكل تدفقات طينية ساخنة (لاهار)، مصحوبة بصخور منحدرة بسرعة، ما يهدد بانزلاقات على طول جليد بوغدانوفيتش ونهر ستودينايا. ويُحتمل أيضا أن تُغرق هذه التدفقات الطريق الفيدرالي السريع بيتروبافلوفسك-كامتشاتسكي – أوست-كامتشاتسك. وفي سياق متصل، أعلن مصدر في فرع كامتشاتكا التابع للهيئة الجيوفيزيائية الموحدة التابعة لأكاديمية العلوم الروسية، عن رصد نشاط بخاري وغازي على بركان أفاتشينسكي. المصدر: كشف معهد علوم البحار في مصر عن تسجيل أجهزته اضطرابات واضحة في الإسكندرية بعد الزلزال القوي الذي ضرب شبه جزيرة كامتشاتكا الروسية في 29 يوليو، وبلغت قوته 8.8 درجات على مقياس ريختر. سجل زلزال بقوة 4.4 درجة في جمهورية ألتاي الواقعة في جنوب سيبيريا الروسية صباح اليوم الأربعاء، حسبما أفادت خدمة المسح الجيوفيزيائي الموحدة التابعة لأكاديمية العلوم الروسية. أفاد فرع كامتشاتكا للهيئة الجيوفيزيائية الموحدة التابعة لأكاديمية العلوم الروسية، عبر قناته على تيلغرام، بأن شبه جزيرة كامتشاتكا تعرضت لهزات أرضية بلغت قوتها 8.7 درجة.